السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا قرات فى بحث لشيخ العرب عن الاساطير الخرافية فى الكتاب المقدس وخلال قراتى وجدت فى موسوعة والكيبيديا ان هناك حيوان اسمة الغول الذى ذكر فى الكتاب المقدس موجود فى كتب التراث الاسلامى مع العلم اننى اعلم تدليس موسوعة والوكيبيديا وما بها من اخطاء فارجو الرد القوى عليهم وهذا http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%BA%...7%D9%81%D9%8A)هو الموقع
وهذا ما جاء بة على انهم مذكور فى الكتب الاسلامية وانا اعلم تدليسهم| وكذبهم غريبٌ وفي الباب عن أُبّي بن كعبٍ.
عن بريدة قال : (كان لي طعام فتبينت فيه النقصان. فكمنت في الليل، فإذا غول قد سقطت عليها، فقبضت عليها، فقلت : لا أفارقك حتى أذهب بك إلى النبي صلى الله عليه وسلم. فقالت : إني امرأة كثيرة العيال، لا أعود. فجاءت الثانية والثالثة، فأخذتها. فقالت : ذرني – أي دعني - حتى أعلمك شيئاً إذا قلته لم يقرب متاعك أحد منا. إذا أويت إلى فراشك فاقرأ على نفسك ومالك آية الكرسي. فأخبرت النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " صدقت وهي كذوب ") (أخرجه البيهقي في " دلائل النبوة " – باب ما جاء في الشيطان الذي أخذ من الزكاة – 7 / 111)
عن أبي أسيد الساعدي - رضي الله عنه - : (أنه لما قطع تمر حائطه، فجعله في غرفة له، فكانت الغول تخالفه إلى مشربته فتسرق تمره وتفسد عليه، فشكى ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " تكل فاستمع عليها، فإذا سمعت اقتحامها فقل : بسم الله أجيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم ". فقالت : يا أبا أسيد اعفني أن تكفلني أذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعطيك موثقا من الله لا أخالفك إلى بيتك، ولا أسرق تمرك، وأدلك على آية تقرأها على بيتك فلا خالف إلا أهلك، وتقرأها على إنائك فلا يكشف غطاؤه. فأعطته الموثق الذي رضي به منها. وقال : الآية التي قلت أدلك عليها ؟ قالت : آية الكرسي، ثم حلت استها تضرط. فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقص عليه حين ولت ولها ضراط فقال : " صدقت وهي كذوب ") (فتح الباري – 4 / 489)
انا قرات فى بحث لشيخ العرب عن الاساطير الخرافية فى الكتاب المقدس وخلال قراتى وجدت فى موسوعة والكيبيديا ان هناك حيوان اسمة الغول الذى ذكر فى الكتاب المقدس موجود فى كتب التراث الاسلامى مع العلم اننى اعلم تدليس موسوعة والوكيبيديا وما بها من اخطاء فارجو الرد القوى عليهم وهذا http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%BA%...7%D9%81%D9%8A)هو الموقع
وهذا ما جاء بة على انهم مذكور فى الكتب الاسلامية وانا اعلم تدليسهم| وكذبهم غريبٌ وفي الباب عن أُبّي بن كعبٍ.
عن بريدة قال : (كان لي طعام فتبينت فيه النقصان. فكمنت في الليل، فإذا غول قد سقطت عليها، فقبضت عليها، فقلت : لا أفارقك حتى أذهب بك إلى النبي صلى الله عليه وسلم. فقالت : إني امرأة كثيرة العيال، لا أعود. فجاءت الثانية والثالثة، فأخذتها. فقالت : ذرني – أي دعني - حتى أعلمك شيئاً إذا قلته لم يقرب متاعك أحد منا. إذا أويت إلى فراشك فاقرأ على نفسك ومالك آية الكرسي. فأخبرت النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " صدقت وهي كذوب ") (أخرجه البيهقي في " دلائل النبوة " – باب ما جاء في الشيطان الذي أخذ من الزكاة – 7 / 111)
عن أبي أسيد الساعدي - رضي الله عنه - : (أنه لما قطع تمر حائطه، فجعله في غرفة له، فكانت الغول تخالفه إلى مشربته فتسرق تمره وتفسد عليه، فشكى ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " تكل فاستمع عليها، فإذا سمعت اقتحامها فقل : بسم الله أجيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم ". فقالت : يا أبا أسيد اعفني أن تكفلني أذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعطيك موثقا من الله لا أخالفك إلى بيتك، ولا أسرق تمرك، وأدلك على آية تقرأها على بيتك فلا خالف إلا أهلك، وتقرأها على إنائك فلا يكشف غطاؤه. فأعطته الموثق الذي رضي به منها. وقال : الآية التي قلت أدلك عليها ؟ قالت : آية الكرسي، ثم حلت استها تضرط. فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقص عليه حين ولت ولها ضراط فقال : " صدقت وهي كذوب ") (فتح الباري – 4 / 489)
- قوله: (أنه كانت له سهوة) قال المنذري في الترغيب: السهوة بفتح السين المهملة هي الطاق في الحائط يوضع فيها الشيء، وقيل هي الصفة، وقيل المخدع بين البيتين، وقيل هو شيء شبيه بالرف، وقيل بيت صغير كالخزانة الصغيرة، قال: كل أحد من هؤلاء يسمى السهوة، ولفظ الحديث يحتمل الكل، ولكن ورد في بعض طرق هذا الحديث ما يرجح الأول، انتهى.
- أما قوله: (فكانت تجيء الغول) قال المنذري: بضم الغين المعجمة هو شيطان يأكل الناس، وقيل هو من يتلون من الجن، انتهى.
- قال المناوي في الغيلان : (أي ظهرت وتلونت بصور مختلفة - قال في الأذكار: الغيلان جنس من الجن والشياطين وهم سحرتهم ومعنى تغولت تلونت وتراءت في صور.
- قال القزويني : وقد رأى جمع من الصحابة منهم عمر بن الخطاب – رضي الله عنه– حين سافر إلى الشام قبل الإسلام فضربه بالسيف، ويقال : إنه كخلقة الإنسان لكن رجلاه رجلا حمار) (فيض القدير - 1 / 318).
- وقال الجزري: الغول أحد الغيلان وهي من الجن والشياطين كانت العرب تزعم أن الغول في الفلاة تتراءى للناس فتتغول تغولاً، أي تتولن تلوناً في صور شتى، وتغولهم، أي تضلهم عن الطريق وتهلكهم، فنفاه النبي صلى الله عليه وسلم وأبطله، يعني بقوله: لا غول ولا صفر، وقيل قوله لا غول ليس نفياً لعين الغول ووجوده، وإنما فيه إبطال زعم العرب في تلونه بالصور المختلفة واغتياله. فيكون المعنى بقوله لا غول أنها لا تستطيع أن تضل أحداً، ثم ذكر الجزري حديث: إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان. وقال: أي ادفعوا شرها بذكر الله، وهذا يدل على أنها لم يرد بنفيها عدمها، ثم ذكر حديث أبي أيوب: كان لي تمر في سهوة فكانت الغول تجيء فتأخذ. انتهى.
- يقول تأبط شرا:
- وفي الحديث:
تعليق