مهم جدا وخطير
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أخي الكريم بارك الله فيك
هذه القصة مكذوبة فيها رجلان تالفان هالكان
وهما
1- أبو مخنف
2- أبو جناب الكلبي
1- أبو مخنف
قال بن حجر العسقلاني في لسان الميزان ج4 ص492 ط مؤسسة الأعلمي للمطبوعات - بيروت:
لوط بن يحيى أبو مخنف أخباري تالف لا يوثق به
تركه أبو حاتم وغيره
وقال الدارقطني ضعيف
وقال يحيى بن معين ليس بثقة
وقال مرة ليس بشيء
وقال بن عدى شيعى محترق صاحب أخبارهم
قلت روى عن الصعق عن زهير وجابر الجعفي ومجالد روى عنه المدايني وعبد الرحمن بن مغراء ومات قبل السبعين ومائة انتهى
وقال أبو عبيد الآجري سألت أبا حاتم عنه ففض يده وقال أحد يسأل عن هذا !
وذكره العقيلي في الضعفاء
2- أبو جناب الكلبي
قال البخاري في الضعفاء الصغير ص124 ط دار المعرفة - بيروت:
(395) يحيى بن أبي حية أبو جناب الكلبي عن عمير بن سعد وأبيه قال أبو نعيم مات سنة خمسين ومائة كان يحيى القطان يضعفه
وقال بن سعد في الطبقات الكبرى ج6 ص360 ط دار صادر - بيروت:
أبو جناب الكلبي واسمه يحيى بن أبي حية وكان ضعيفا في الحديث .
والله يا أخي الأمر خطير
جَدُّ خطير
فبسبب هذه الرواية المكذوبة الباطلة المفتراة قام الممثل نور الشريف بعمل مسلسل يسب فيه الصحابة رضي الله عنهم جميعا
هل تعلم أخي الكريم أن هذه الرواية المكذوبة تقول أن سيدنا أبا موسى الأشعري رضي الله عنه كان مُغفلا ؟
هل تعلم أخي الكريم أن هذه الرواية المكذوبة المفتراة تقول أن أبا موسى رضي الله عنه قال لعمرو بن العاص رضي الله عنه: ما لك لا وفقك الله، غدرت وفجرت! إنما مثلك كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ؟
هل تعلم أخي الكريم أن هذه الرواية المكذوبة المفتراة تقول أن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال لأبي موسى الأشعري رضي الله عنه: إنما مثلك كمثل الحمار يحمل أسفاراً ؟؟
اقرأ يا أخي الكريم معي جزءً من هذه الرواية المكذوبة قاتل الله واضعها وعامله بما يستحق
{ وحمل شريح بن هانىء على عمرو فقنعه بالسوط، وحمل على شريح ابنٌ لعمرو فضربه بالسوط، وقام الناس فحجزوا بينهم. وكان شريح بعد ذلك يقول: ما ندمت على شيء ندامتي على ضرب عمرو بالسوط ألا أكون ضربته بالسيف آتياً به الدهر ما أتى. والتمس أهل الشأم أبا موسى! حذرته وأمرته بالرأي فما عقل. فكان أبو موسى يقول: حذرني ابن عباس غدرة الفاسق، ولكني اطمأننت إليه، وظننت أنه لن يؤثر شيئاً على نصيحة الأمة. ثم انصرف عمرو وأهل الشأم إلى معاوية، وسلموا عليه بالخلافة، ورجع ابن عباس وشريح بن هانىء إلى علي، وكان إذا صلى الغداة يقنت فيقول: اللهم العن معاوية وعمراً وأبا الأعور السلمي وحبيباً وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد. فبلغ ذلك معاوية، فكان إذا قنت لعن علياً وابن عباس والأشتر وحسناً وحسيناً.}
هل تصدق أخي الكريم أن معاوية بن أبي سفيان كاتب الوحي وخال المؤمنين وصهر رسولنا الأمين صلى الله عليه وسلم يلعن عليا والحسن والحسين رضي الله عنهم ؟
هل تصدق يا أخي الكريم أن علي بن ابي طالب التقي النقي العابد الزاهد الأوّاب التوّاب يسب معاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص ويلعنهما ؟؟
قبّح الله الروافض وقاتل الله الكذب
ألا لعنة الله على الكاذبين
ألا لعنة الله على الكاذبين
ألا لعنة الله على الكاذبين
لله يا درك يا أبا سفيان كنتَ شريفا مسلما وقبل إسلامك
ففي حديثه مع هرقل قال ولولا أن يأسروا عليّ كذبا لكذبت عليه
أما الروافض قاتلهم الله فلا يستحون من الكذب
بل الكذب عندهم دين
يتدينون ويتقربون به إلى الله تعالى ، وكذبوا
بل يتدينون به ويتقربون إلى الشيطان
فما أشبههم ببولس الكذاب الذي يقول: فإنه إن كان صدق الله يزداد يكذبي لمجده أدان أنا بعد كخاطيء !
كذبت الروافض وصدق الله
كذبت الروافض وصدق الله
إي والله كذبت الروافض وصدق الله القائل لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا
صدق الله القائل عن الصحابة {وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها }
نعم كان الصحابة أهلا للتقوى
ولم يكونوا أبدا أهلا للخيانة
فاللهم ارْضَ عن صحب نبيك المصطفى وارفع درجاتهم وأَعْلِ شأنهم والعن يا رب العالمين من يسبهم ويشتمهم
حب الصحابة والقرابة سنة ألقى بها ربي إذا أحياني
قال الطحاوي رحمه الله في العقيدة الطحاوية :
وحب الصحابة دين وإيمان وإحسان
وبغضهم كفر ونفاق وطغيان
أنصح كل مسلم ومسلمة بسماع هذه المادة فهي في غاية الأهمية والخطورة
http://www.islamway.com/?iw_a=view&i...esson_id=27086
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أخي الكريم بارك الله فيك
هذه القصة مكذوبة فيها رجلان تالفان هالكان
وهما
1- أبو مخنف
2- أبو جناب الكلبي
1- أبو مخنف
قال بن حجر العسقلاني في لسان الميزان ج4 ص492 ط مؤسسة الأعلمي للمطبوعات - بيروت:
لوط بن يحيى أبو مخنف أخباري تالف لا يوثق به
تركه أبو حاتم وغيره
وقال الدارقطني ضعيف
وقال يحيى بن معين ليس بثقة
وقال مرة ليس بشيء
وقال بن عدى شيعى محترق صاحب أخبارهم
قلت روى عن الصعق عن زهير وجابر الجعفي ومجالد روى عنه المدايني وعبد الرحمن بن مغراء ومات قبل السبعين ومائة انتهى
وقال أبو عبيد الآجري سألت أبا حاتم عنه ففض يده وقال أحد يسأل عن هذا !
وذكره العقيلي في الضعفاء
2- أبو جناب الكلبي
قال البخاري في الضعفاء الصغير ص124 ط دار المعرفة - بيروت:
(395) يحيى بن أبي حية أبو جناب الكلبي عن عمير بن سعد وأبيه قال أبو نعيم مات سنة خمسين ومائة كان يحيى القطان يضعفه
وقال بن سعد في الطبقات الكبرى ج6 ص360 ط دار صادر - بيروت:
أبو جناب الكلبي واسمه يحيى بن أبي حية وكان ضعيفا في الحديث .
والله يا أخي الأمر خطير
جَدُّ خطير
فبسبب هذه الرواية المكذوبة الباطلة المفتراة قام الممثل نور الشريف بعمل مسلسل يسب فيه الصحابة رضي الله عنهم جميعا
هل تعلم أخي الكريم أن هذه الرواية المكذوبة تقول أن سيدنا أبا موسى الأشعري رضي الله عنه كان مُغفلا ؟
هل تعلم أخي الكريم أن هذه الرواية المكذوبة المفتراة تقول أن أبا موسى رضي الله عنه قال لعمرو بن العاص رضي الله عنه: ما لك لا وفقك الله، غدرت وفجرت! إنما مثلك كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ؟
هل تعلم أخي الكريم أن هذه الرواية المكذوبة المفتراة تقول أن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال لأبي موسى الأشعري رضي الله عنه: إنما مثلك كمثل الحمار يحمل أسفاراً ؟؟
اقرأ يا أخي الكريم معي جزءً من هذه الرواية المكذوبة قاتل الله واضعها وعامله بما يستحق
{ وحمل شريح بن هانىء على عمرو فقنعه بالسوط، وحمل على شريح ابنٌ لعمرو فضربه بالسوط، وقام الناس فحجزوا بينهم. وكان شريح بعد ذلك يقول: ما ندمت على شيء ندامتي على ضرب عمرو بالسوط ألا أكون ضربته بالسيف آتياً به الدهر ما أتى. والتمس أهل الشأم أبا موسى! حذرته وأمرته بالرأي فما عقل. فكان أبو موسى يقول: حذرني ابن عباس غدرة الفاسق، ولكني اطمأننت إليه، وظننت أنه لن يؤثر شيئاً على نصيحة الأمة. ثم انصرف عمرو وأهل الشأم إلى معاوية، وسلموا عليه بالخلافة، ورجع ابن عباس وشريح بن هانىء إلى علي، وكان إذا صلى الغداة يقنت فيقول: اللهم العن معاوية وعمراً وأبا الأعور السلمي وحبيباً وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد. فبلغ ذلك معاوية، فكان إذا قنت لعن علياً وابن عباس والأشتر وحسناً وحسيناً.}
هل تصدق أخي الكريم أن معاوية بن أبي سفيان كاتب الوحي وخال المؤمنين وصهر رسولنا الأمين صلى الله عليه وسلم يلعن عليا والحسن والحسين رضي الله عنهم ؟
هل تصدق يا أخي الكريم أن علي بن ابي طالب التقي النقي العابد الزاهد الأوّاب التوّاب يسب معاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص ويلعنهما ؟؟
قبّح الله الروافض وقاتل الله الكذب
ألا لعنة الله على الكاذبين
ألا لعنة الله على الكاذبين
ألا لعنة الله على الكاذبين
لله يا درك يا أبا سفيان كنتَ شريفا مسلما وقبل إسلامك
ففي حديثه مع هرقل قال ولولا أن يأسروا عليّ كذبا لكذبت عليه
أما الروافض قاتلهم الله فلا يستحون من الكذب
بل الكذب عندهم دين
يتدينون ويتقربون به إلى الله تعالى ، وكذبوا
بل يتدينون به ويتقربون إلى الشيطان
فما أشبههم ببولس الكذاب الذي يقول: فإنه إن كان صدق الله يزداد يكذبي لمجده أدان أنا بعد كخاطيء !
كذبت الروافض وصدق الله
كذبت الروافض وصدق الله
إي والله كذبت الروافض وصدق الله القائل لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا
صدق الله القائل عن الصحابة {وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها }
نعم كان الصحابة أهلا للتقوى
ولم يكونوا أبدا أهلا للخيانة
فاللهم ارْضَ عن صحب نبيك المصطفى وارفع درجاتهم وأَعْلِ شأنهم والعن يا رب العالمين من يسبهم ويشتمهم
حب الصحابة والقرابة سنة ألقى بها ربي إذا أحياني
قال الطحاوي رحمه الله في العقيدة الطحاوية :
وحب الصحابة دين وإيمان وإحسان
وبغضهم كفر ونفاق وطغيان
أنصح كل مسلم ومسلمة بسماع هذه المادة فهي في غاية الأهمية والخطورة
http://www.islamway.com/?iw_a=view&i...esson_id=27086
تعليق