السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اُحب أن أسأل الأساتذة الأفاضل بألملتقي عن الشبهة التي يثيرها النصاري بسؤالهم عن الأية الكريمة رقم 28 من سورة مريم يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا .هل يُمكن دحض حُجتهم بألنص الوارد بأنجيل برنابا في الفصل الخمسون. أم أن إنجيل برنابا لا يُعتبر حُجة عليهم. وهو ما نصه:
[frame="14 98"]ما كان أشد قرب الصالحين من الهلاك ، لأنهم حكموا باطلا، يتبين ذلك من ( قصه ) أخوة يوسف الذين باعوه (( للمصريين )) ومن هرون ومريم اخت موسى اللذين حكما على أخيهما، وثلاثة من أصدقاء أيوب حكموا على خليل الله البرئ أيوب ، وداود قضى على مفيبوشت وأوريا ، وقضى كورش بأن يكون دانيال طعاما للاسود ، وكثيرون آخرون أشرفوا على الهلاك بسبب هذا ، لذلك أقول لكم لا تدينوا فلا تدانوا [/frame]
تعليق