مقال خطير جداً جداً باليوم السابع يدافع عن سويرس بكل قوه ويقول كيف سقبل الاسلامين الديمقراطيه إن كان فعلو هذا مع سويرس بسبب رسوم :::: فعلاً هي دى المقراطيه...
.((علق معهد واشنطن على ملاحقة الإسلاميين للملياردير المصرى نجيب ساويرس قضائياً بسبب نشره صورة كارتونية قديمة لميكى ماوس ومينى باللحية والنقاب على صفحته بتويتر، وقال المعهد الأمري...كى، إنه سواء تم اتهام ساويرس أم لا، فإن الواقعة تعد تذكيراً قوياً على أن الأسلمة والديمقراطية لا يجتمعان.

وأشار المعهد فى مقال للباحث الأمريكى إريك تريجر إلى أن الديمقراطية تتطلب مجموعة واسعة من الحقوق المدنية، بما فى ذلك الحق فى انتقاد الدولة وأسسها القانونية، وهو ما سيكون الإسلاميون عاجزين عن قبوله أو قبول غيره من الحريات بحكم معتقداتهم السياسية.

ويلمس الكاتب وتراً حساساً، مشيراً إلى أن الإسلاميين يختلفون حول كيفية تفسير النصوص القانونية الإسلامية، لكنهم يتفقون على أن الشريعة الإسلامية لابد أن تشكل مجموعة المبادئ القانونية التى تحكم دولتهم، ومن هنا فإن انتقادات القوانين التى تبنى على الشريعة الإسلامية سيعد خطيئة من وجه نظرهم.

وأضاف الكاتب، أنه لا يهم أن يسعى الإسلاميون للسلطة عن طريق الانتخابات، وغنى عن القول أن إسلامى مصر هم الأكثر تفضيلاً لحماس وحزب الله، إذ أن الثلاث متحدون حول الهدف غير الديمقراطى ببناء أنظمة سياسية دينية، ورغم وعد الإخوان المسلمين بتأسيس دولة لجميع مواطنيها، فإن نظامها القانونى قائم على الشريعة الإسلامية.

ويتابع تريجر، للأسف فإنه على ما يبدو أن السلطوية الإسلامية ستحدد المستقبل السياسى لمصر، وهؤلاء الإسلاميون الذين يمتلكون القدرات على التعبئة استطاعوا جذب بعض الأحزاب الليبرالية للانضمام إليهم بدلاً من تحديهم، حتى أن ساويرس، الملياردير القوى، تم ترويعه من خلال تهديد مقاطعة شركته تلك الحمله التى جذبت أكثر من 90 ألف شخص على فيس بوك.

ويؤكد الكاتب على ضرورة دعم السياسيين الغربيين للأحزاب الليبرالية، ويحذر من ذلك الخطأ الذى وقع فيه السفير البريطانى بالقاهرة الذى زعم مؤخرا أن الإخوان المسلمين قوة إيجابية لمستقبل الديمقراطية فى مصر فمثل هذه التعليقات من شأنها أن تبرء الإسلاميين من طبيعتهم المناهضة للديمقراطية وتضلل الناس.

وختم متسائلاً، إذا كان الإسلاميون اليوم أثاروا الاتهامات ضد مسيحى بسبب صورة ميكى ماوس المتداولة، فكيف سيصبحون ديمقراطيين غداً؟.

تريجر ماهو إلا مأجور ، وإلا ما مصلحته في حرب ليس له فيها ناقة ولا جمل !!
انها حرب موجهة للإسلام ورموزه .. والمقياس الوحيد عندهم لإثبات قبولك بالديمقراطية هي قبولك بإهانة الدين ورموزه دون الحق في الاعتراض !!
لقد شنت حملات مماثلة على أحزاب الاسلام في تركيا محاربةً لوصول الاسلام لسدة الحكم .. وحملاتهم هذه على مصر إنما يفضح خوفهم الشديد من وصول التيار الاسلامي إلى الحكم في مصر ..خصوصا بعد أن انتشرت الصحوة المباركة في أوساط الشباب .. نرجو ان يكون قتالهم للاسلام في الرمق اللأخير .. فحيلهم حيل المفلسين .

هذا المقال يوضح للجميع مدى دعم الغرب لليبرالين والعلمانين والسبب معروف لأنهم الباب الوحيد للتدخل الخارجى فى شئون مصر الداخلية

وأقول لكاتب المقال ما علاقة الديمقراطية بالإساءة للدين وطالما أن الليبرالية والعلمانية هى دعوة لفصل الدين عن السياسة

فلماذا يستخدم الدين من شخص ينتمى لليبرالية أو العلمانية ؟ !!

آلا يعد هذا تناقض واضح بين دعوة العلمانية وأفعالهم الحقيقية والتى تمثل ايضا فضح لحقيقتهم

أقول لكاتب المقال هذا المقال يعد حافز جديد على مقاطعة أمثال نجيب ساويرس

انا عاوز افهم شئ معين هم ليه مش بيستخدموا كلمة الديموقراطيه في اي شئ غير فقط الاساءه للدين ؟
برضه وجدت فيديو للمدعو عمرو حمزاوي و هو يتكلم عن زواج جديد اسمه الزواج المدني و برضه بيروج لهذا الزواج من باب الديموقراطيه حاجه تغيظ الواحد

فضيحة شركة موبينيل تمويل اسرائيلي لها و الخبر من صحيفه يهوديه اسمها :
صحيفه يديعوت احرنوت
خلال السنوات 2006 إلى 2005 حصلت شركة أوراسكوم ، وهي شركة الاتصالات المصرية جزء كبير من هاتشيسون ، وهي شركة الاتصالات الصينية ، وتمتلك حصة 51 ٪ في الشريك الاسرائيلي. في البداية ، حصلت أوراسكوم هوتشيسون 19.3 ٪ ، وجاء بذلك في الحفاظ على ما يقرب من 9 ٪ شريك. حاول بعد ذلك إلى زيادة استثماراتها إلى حوالي 23 ٪ من هاتشينسون ، والتي ينبغي أن تزيد من استثماراتها الفرعية الإسرائيلية إلى أكثر من 10 ٪. القانون في البلاد ، وهي شركة أجنبية (ناهيك عن الشركة المصرية) والحصول على إذن خاص من قوات الأمن إذا كانت تريد الحصول على أكثر من 10 ٪ من شركة الاتصالات الاسرائيلية.
قرر المسؤولون في وزارة الدفاع الاسرائيلية ، التي يقودها الشين بيت ، وليس للسماح للصفقة ، ثم الناشئة وضاغطة مخصصة قوية لصالح المجتمع المصري. الشفيع ودعا ايهود باراك رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع وقائد الجيش السابق ، الذي أعلن أن العودة إلى الحياة السياسية ، وكان وسط الساحة السياسية
وقبل بضعة أشهر كديما لا تزال تحاول الضغط "، لكنه رفض. تقاعد متداخلة لعودته ، من التعامل الانتخابات التمهيدية في العمل ضد عمير بيرتس ، واستمر التركيز على الأعمال التجارية ، لتكون فرصة جديدة نشأت ، التي أنشئت بعد حرب لبنان الثانية. وهم في طريقهم لإثبات طبيعة هذه الأعمال.

أوراسكوم هي شركة ضخمة ، تعود ملكيتها لعائلة ساويرس المصرية. لديها شبكة GSM في مصر والجزائر وباكستان وتونس والعراق وبنغلادش. انها تقدم خدماتها إلى أقل بقليل من 30 مليون مشترك ، والاتجاه للتوسع. منذ الشريك هي واحدة من الشركات الأكثر ربحية هاتشيسون ، وأوراسكوم أهمية خاصة لإتمام الصفقة ، وتشمل الشريك في ذلك.

باراك لم بعمل شامل
باراك لم بعمل شامل. التفت عقب خطاب له ساويرس ، لاولمرت والشين بيت والتي أثيرت عدة مرات سواء لتمكين شركاء أوراسكوم القابضة ، على الرغم من أن حيازة الأسهم كانت على وشك عبور شريط المسندة إليها في الأصل انخفضت بشكل كبير كما هو متوقع هاتشينسون الشركة القابضة وفوي (أوراسكوم وكان جزء من أسهمها) الشريك.

وتحدث باراك مع رئيس الوزراء ايهود اولمرت ، اكثر من مرة. وأشار اولمرت بينه وبين جهاز الأمن العام ، وتحدث إلى أرييل أتياس وزير الاتصالات ، أكثر بكثير من



واحد حتى بعث له رسالة مفصلة حول هذا الموضوع. أتياس المشار إليه أيضا أن جهاز الأمن العام ، وتحدثت إلى أشخاص آخرين ، وحاول أخيرا لباراك لنفسه لقاء شخصي مع يوفال ديسكين ، رئيس جهاز الأمن العام.

ورفض ديسكين لعقد الاجتماع. استقر باراك في محادثات هاتفية معه. أدلى أكثر ديسكين جدا لن يغير قراره ولن تحديث مضة من الأسباب التي لانه كان رجل أعمال خاصة. "أنا تمرير القرار والأسباب المباشرة لرئيس الوزراء" ، وقال ديسكين باراك.

الأفراد المعرضين ثم تعرض لحجج باراك ، لصحيفة معاريف قال هذا الاسبوع : "وتحدث عن تجربته العسكرية ، وحقيقة أنه كان أيضا رئيس هيئة الاركان ووزير الدفاع ، وقال انه يفهم انها زي من اليوم" ، كما يقول واحد من العوامل التي تدخل في هذا الجهد ". وقال زي هي منع Fanikrim صفقة مهمة بالنسبة للاقتصاد الاسرائيلي ". هي التي تدفع عادة لعمل مثل هذا الضغط رسم الدهون.

لم كل هذا لا يساعد باراك. وظلت توصية ديسكين السلبي. أتياس رفض السماح للتحرك ، والتي لم تنجح. أمس ، بالمناسبة ، نشرت دي ماركر ماجيك "أن شريك هوتشيسون يعرض للبيع. نوع من الإغلاق.


غيض من فيض؟
كيف يرتبط هذا إلى التطورات الأخيرة في السياسة الاسرائيلية زنخ؟ نشرت لأول مرة على القناة 10 ان زوجة ايهود باراك ، والسيدة نيلي باراك Priel ، التي أنشئت مؤخرا شركة استشارية تدعى الثور. الشركة ، ونفدت أبراج Akirov في تل أبيب ، تتخصص في خلق علاقات تجارية ، ويرجع تاريخها مع القادة الاجتماعيين ورجال الأعمال وكبار الشخصيات السياسية الاسرائيلية ، وارتفاعها ما مجموعه 30 ألف دولار في السنة لخدماتها ، وذلك قبل العلاوات.

في اليوم التالي نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت على أسماء وصور من العقود (لم توقع بعد) اثنين من العملاء الذين يديرون الاتصالات مع برج الثور. واحد منهم هو رجل الأعمال الأمريكي ريتشارد (ريك) غيرسون. وكان جيرسون جعل الحملة شيكل 30000000 ايهود باراك (قانونيا) ، ومارك شقيقه ساهمت بمبلغ مماثل.

الآن اتضح أن جيرسون ، وفقا للموقع الرسمي على الانترنت واحد من أعماله ، وهو أيضا عضو في عقارات أوراسكوم المجلس ريال ، وهي شركة شقيقة الشريك اوراسكوم حاول شراء كمية أقل من عامين مع مساعدة له ، ايهود باراك ، كل شيء ، لذلك ، يربط نهاية .

وقال العوامل التجارية على دراية وثيقة بموضوع امس ان باراك كان يستخدم أيضا لتوجيه العلاقة التجارية مع جيرسون وشغل منصب مسؤول في واحدة من شركاته. جيرسون هو ، من بين أمور أخرى ، صاحب صندوق التحوط الكبرى الولايات المتحدة ودعا باراك ينفي هذه الحقيقة صالحة.

ما هو مؤكد هو أن التجارب المستقبلية لمراقب الدولة في القضية قد تكون معقدة ومثيرة مما كنا نظن. العلاقة بين رئيس الوزراء ووزير الدفاع ورئيس الاركان السابق وتجارية ضخمة المصري وجهوده لمساعدتها على الحصول على شركة الاتصالات الاسرائيلية ضد توصية من قوات الأمن ، وإسهاماته في العلاقات مع أحد أعضاء مجلس إدارتها ، ومن يدري ما يكمن حقا وراء رأس هذا الجبل الجليدي.

باراك : جميع الأنشطة غير المشروعة والبطاقات البريدية
وقال ايهود باراك ردا على ذلك ان باراك لم يكن في أي مرحلة عضوا في مجلس ادارة ريك غيرسون أو شركة مملوكة للقطاع.
ريك غيرسون لم يتم أبدا وكان له عملاء الشركة الثور المملوكة للزوجة وزير الدفاع ، نيلي Priel باراك. لم تكن فكرة عما اذا كان وزير الدفاع وكان ريك غيرسون ، أو عضوا في مجلس إدارة شركة أوراسكوم أو الفرعية. وأدلى باراك المعرفة من نجيب ساويرس (صاحب شركة أوراسكوم ، فيها معلومات عن * (their. كمواطن ضد طلب ساويرس مساعدة في مجال الرعاية الطبية لبناته يعاني من مرض نادر ، ولم يكن هناك مرحلة وجود علاقة تجارية بين البرق وساويرس وأوراسكوم ، الشريك أو أي من الشركات شركة تسيطر عليها.

في أعقاب خطاب ساويرس وسلم -- تحولت في الواقع منذ بضع سنوات باراك الى اولمرت ، شين رئيس الشاباك وأثارت عددا من المرات في مسألة ما إذا كان يمكن أن تسمح لشركة أوراسكوم للتواصل استثماراتها في الشريك على الرغم من الحيازات المشتركة كانت على وشك عبور شريط المسندة إليها في الأصل انخفضت بشكل كبير كما هو متوقع ممتلكات الشركة إلى هاتشينسون وفوي (أوراسكوم كان جزءا من أسهمها) الشريك.

إذا كان معنى مصطلح اللوبي هو الخدمة المقدمة مقابل أجر أو منفعة أخرى ، ثم نداء باراك ليس U - ضاغطة. لأنه لم يشارك في أي راتب أو فائدة مباشرة أو محتملة.

"كان هناك كشف كامل"
كجزء من الكشف أدلى إيهود باراك ، اولمرت ورئيس جهاز الشاباك انه نقل الى ساويرس U حرفيا ، وأنه ، باراك ، لا مصلحة لمصلحة أو الأعمال التجارية في هذا التطبيق ، والسبب أنه سئل باراك لتوضيح هذه المسألة هو أنه يمكن فهم أسباب حرمان ISA طلب إن وجدت. ونقلت الجواب السلبي لSaoiris السيد ، وأسباب مفلسا.

ريك غيرسون حقا قانونيا ساهم في حملة باراك. سائر السخف القول -- بما في ذلك H "fgish الثور". لا ريك غارسون ، وليس أوراسكوم ، وليس ساويرس أو أية هيئة يملكها أو بالنسبة لهم ليست في علاقة تجارية مع الثور.

وغني عن القول أن كل هذه الإجراءات القانونية وأصبح باراك والحياة المدنية ، والبطاقات البريدية وسليم تماما. وغني عن القول بعدم وجود تشابه بين الإجراءات القانونية ، والبطاقات البريدية ، وتستحق هذه الفضائح والمحرجة التي تعرضت لها ونحن في الحياة العامة في الأشهر والسنوات بطولة المسؤولين المنتخبين ، وكبار المسؤولين.
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=247508
تعليق صاحب الموضوع :
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=247508