حديث لا تبدؤوا اليهود ولا النصاري بالسلام

**(عبد الرحمن)** · 13 يون, 2011, 07:34 م

المشاركة الأصلية بواسطة في قلوبنا يا محمد 2

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ورد في الحديث الذي رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال : " لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه " أليس في العمل بهذا تنفير عن الدخول في الإسلام ؟
أفيدوني أعزكم الله..

الواقع العملى يقول إن الإسلام فى انتشار وإن أهل الدين فى الماضى تمسكوا بدينهم وازداد انتشار الإسلام أيامهم فلا توجد شبهة تنفير

**في قلوبنا يا محمد 2** · 13 يون, 2011, 07:49 م

المشاركة الأصلية بواسطة وائل غدير

الواقع العملى يقول إن الإسلام فى انتشار وإن أهل الدين فى الماضى تمسكوا بدينهم وازداد انتشار الإسلام أيامهم فلا توجد شبهة تنفير

هذا هو الواقع العملي..
ولكن إذا نظر اليهود والنصاري إلي الحديث قالوا كيف يدعوا الإسلام إلي السلام إذا؟؟؟
فما هي الحكمة من قول الرسول صلي الله ع وسلم لهذا الحديث؟؟؟

**(عبد الرحمن)** · 13 يون, 2011, 07:57 م

المشاركة الأصلية بواسطة في قلوبنا يا محمد 2

هذا هو الواقع العملي..
ولكن إذا نظر اليهود والنصاري إلي الحديث قالوا كيف يدعوا الإسلام إلي السلام إذا؟؟؟
فما هي الحكمة من قول الرسول صلي الله ع وسلم لهذا الحديث؟؟؟

ماذا كانوا يقولون فى الماضى
وكيف نقول السلام عليكم ورحمة الله لمن هم خارجون عن الرحمة
هل يشك مسلم فى أن اليهود والنصارى من أهل النار إذا ماتوا على حالهم هذه
وهل التضييق عليهم فى طريق أشد من قولهم يد الله مغلولة أو قولهم ولد الله
أو اعتقادهم بأن الله تم ضربه والبصق عليه وقتله ودفنه
أو الفرح بأن الله قهر الموت بعد ثلاثة أيام
أو الاعتقاد بأن الله عاجز عن المغفرة إلا بالموت ذليلا مهانا

**في قلوبنا يا محمد 2** · 13 يون, 2011, 08:01 م

المشاركة الأصلية بواسطة وائل غدير

ماذا كانوا يقولون فى الماضى
وكيف نقول السلام عليكم ورحمة الله لمن هم خارجون عن الرحمة
هل يشك مسلم فى أن اليهود والنصارى من أهل النار إذا ماتوا على حالهم هذه
وهل التضييق عليهم فى طريق أشد من قولهم يد الله مغلولة أو قولهم ولد الله
أو اعتقادهم بأن الله تم ضربه والبصق عليه وقتله ودفنه
أو الفرح بأن الله قهر الموت بعد ثلاثة أيام
أو الاعتقاد بأن الله عاجز عن المغفرة إلا بالموت ذليلا مهانا

صدقت أخي والله..
جزاك الله كل خير وبارك الله فيك..
جعلك الله بحق زخر للإسلام..
من اليوم لن أخشي في الله لومة لائم..

**(عبد الرحمن)** · 13 يون, 2011, 08:06 م

المشاركة الأصلية بواسطة في قلوبنا يا محمد 2

صدقت أخي والله..
جزاك الله كل خير وبارك الله فيك..
جعلك الله بحق زخر للإسلام..
من اليوم لن أخشي في الله لومة لائم..

كلامى ليس دعوة للقتال مع المخالفين لنا فى العقيدة لكنه توضيح لأمر شغل الكثيرين
كيف يحاول من يسب رب العالمين أن يجعلك فى موضع المدافع وهو أصلا متهم؟
لكن على الجانب الآخر لا ينبغى أن نجعل مخالفتهم لنا سببا فى إهدار حقوقهم فلهم علينا حقوق
قال الله عز وجل " لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ "
فالعدل أساس متين فى ديننا

**في قلوبنا يا محمد 2** · 13 يون, 2011, 08:23 م

المشاركة الأصلية بواسطة وائل غدير

كلامى ليس دعوة للقتال مع المخالفين لنا فى العقيدة لكنه توضيح لأمر شغل الكثيرين
كيف يحاول من يسب رب العالمين أن يجعلك فى موضع المدافع وهو أصلا متهم؟
لكن على الجانب الآخر لا ينبغى أن نجعل مخالفتهم لنا سببا فى إهدار حقوقهم فلهم علينا حقوق
قال الله عز وجل " لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ "
فالعدل أساس متين فى ديننا

نعم أخي..
والواضح من الحديث أيضا أن الرسول صلي الله ع وسلم كان يقصد ألا نتوسع لهم إذا قابلونا فيكون لهم السعة ويكون الضيق علينا..
ومن المعلوم أن النبي صلى الله ع وسلم لم يكن إذا رأى الكافر ( كاليهود الذين في المدينة ) ذهب يزحمه إلى الجدار حتى يرصه على الجدار ولم يفعل ذلك الصحابه رضي الله عنهم بعد فتوح الأمصار ..
وليس في الحديث تنفير بل فيه إظهار لعزة المسلم وأنه لا يذل لغير الله سبحانه وتعالي..

**نصرة الإسلام** · 13 يون, 2011, 08:39 م

وليس في الحديث تنفير بل فيه إظهار لعزة المسلم وأنه لا يذل لغير الله سبحانه وتعالي..

نعم أحسنتِ أختنا الحبيبة
كما أن هناك أمر آخر ألا وهو أننا إذا اضطررنا إلى التعامل معهم في عمل مثلاً فكان رئيس العمل نصرانياًً فيمكن للمسلم أن يقول "صباح الخير" مثلاً أو ما شابه .... وبالتالي فلم يعص أمر النبي صلى الله عليه وسلم

وأتذكر أني قرأت رداً للأستاذ الكريم السيف البتار أن اليهود والنصارى لا نأمن منهم إساءتهم لديننا ولنا ، وكوننا نبدأهم بالسلام هو بمثابة وعد لهم وضمان بأن يسلموا من كل ما يسوؤهم ، وبالطبع هذا لن يكون من المسلم إن آذى أحدهم دينه أو مقدساته ، فحتماً سيرد المسلم على من آذاه في دينه بما يردعه ويوقفه عند حده ، وبما أن أذاهم لديننا غير مأمون اجتنابه من قِبَلِهم فليس لهم الحق إذاً أن يأخذوا ضماناً من المسلم بأن يسلموا منه عبر بدءه بإلقاء السلام

والحمد لله رب العالمين ..

**Eng Mohamed** · 13 يون, 2011, 09:32 م

ونقطة هامة اضافة لكلام الاخوة ان المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يأمرنا بعدم القاء السلام عليهم بل أمرنا ان نرى هل سيبدأون بالسلام ام بالشر
ان كان سلام نرد بخير منه ....وان كان شر فليس لهم عندنا الا مثله
اما تضييق عليهم الطريق فهو من باب عزة المسلم على من سواه وهذا ليس الا بتوحيد الله وعبادته وليس بسبب شيء اخر

**مسلم للأبد** · 13 يون, 2011, 09:35 م

سأحكى قصة بسيطة يا أختى ردا على هذا الموضوع حدثت معى

دخلت أنا و زوجتى محل تجارى لنشترى بعض الأشياء والبائعة كانت أمرأة وكان هناك أمرأتين بدون حجاب المهم قالت زوجتى لهم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ردت البائعة ونظرت المرأتان إلى زوجتى نظرة غريبة جدا من فوق إلى تحت ولم يردوا وفى هذه اللحظة أكتشفت أن المرأتان نصرانيتان فنظرت إلى زوجتى وأبتسمت وتذكرت الحديث وقلت فى نفسى صدقت يا حبيبى يارسول الله .

فالأمر من الممكن أن يستغل لإهانة المسلم بعدم الرد عليهم والمسلم أعزه الله بالإسلام فلا يجب أن يزل الإنسان نفسه مع غير المسلم

فالأمر لا يوجد فيه أى تنفير لكن هم بحقدهم يرفضون أى شىء له علاقة بالإسلام حتى ولو كان السلام عليكم

**السيف العضب** · 13 يون, 2011, 09:38 م

راجع هذا الرابط
http://www.ebnmaryam.com/vb/t31732.html
.

**(عبد الرحمن)** · 13 يون, 2011, 09:48 م

حكم بدء اليهود والنصارى بالسلام وكيفية اضطرارهم لأضيق الطرق

ورد في الحديث الذي رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه ) مسلم في السلام (2167) أليس في العمل بهذا تنفير من الدخول في الإسلام ؟.

الحمد لله يجب أن تعلم أن أحسن الدعاة في الدعوة إلى الله هو النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن أحسن المرشدين إلى الله هو النبي صلى الله عليه وسلم ، وإذا علمنا ذلك فإن أي فهم نفهمه من كلام الرسول صلى الله عليه وسلم يكون مجانباً للحكمة يجب علينا أن نتهم هذا الفهم ، وأن نعلم أن فهمنا لكلام النبي صلى الله عليه وسلم خطأ ، لكن ليس معنى ذلك أن نقيس أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم بما ندركه من عقولنا ، وأفهامنا ، لأن عقولنا وأفهامنا قاصرة لكن هناك قواعد عامة في الشريعة يرجع إليها في المسائل الخاصة الفردية .
فالنبي عليه الصلاة والسلام يقول : ( لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه ) والمعنى : لا تتوسعوا لهم إذا قابلوكم حتى يكون لهم السعة ويكون الضيق عليكم ، بل استمروا في اتجاهكم وسيركم ، واجعلوا الضيق إن كان هناك ضيق على هؤلاء ، ومن المعلوم أن هدي النبي صلى الله عليه وسلم ليس إذا رأى الكافر ذهب يزحمه إلى الجدار حتى يرصه على الجدار ، لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يفعل هذا باليهود في المدينة ولا أصحابه يفعلونه بعد فتوح الأمصار .
فالمعنى أنكم كما لا تبدؤونهم بالسلام لا تفسحوا لهم ، فإذا لقوكم فلا تتفرقوا حتى يعبروا ، بل استمروا على ما أنتم عليه ، واجعلوا الضيق عليهم إن كان في الطريق ضيق ، وليس الحديث تنفير عن الإسلام ، بل فيه إظهار لعزة المسلم ، وأنه لا يذل لأحد إلا لربه عز وجل .

مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين ج/3 ص:38
http://islamqa.com/ar/ref/26785

**فارس الميـدان** · 13 يون, 2011, 11:19 م

راجع للإفادة: الرد على شبهة الإعتداء على اليهود والنصارى ..

**نصرة الإسلام** · 13 يون, 2011, 11:27 م

للفائـــــدة

رد السلام على الكافر على ثلاثة أقسام

إذا سلم الكافر على المسلم فهل يرد عليه ؟ وإذا مد يده للمصافحة فما الحكم ؟
وكذلك خدمته بإعطائه الشاي وهو على الكرسي ؟.

الحمد لله ..

أجاب الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله على هذا السؤال بقوله :
" إذا سلم الكافر على المسلم سلاماً بيناً واضحاً فقال : السلام عليكم ، فإنك تقول : عليك السلام ، لقوله تعالى : ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء / 86 ، أما إذا لم يكن بيناً واضحاً فإنك تقول : وعليك .
وكذلك لو كان سلامه واضحاً يقول فيه : السام عليكم يعني الموت فإنه يقال : وعليك .

فالأقسام ثلاثة :
الأول : أن يقول بلفظ صريح : " السام عليكم ". فيجاب : " وعليكم ".
الثاني : أن نشك هل قال : " السام " أو قال : "السلام" ، فيجاب : "وعليكم" .
الثالث : أن يقول بلفظ صريح : "السلام عليكم" . فيجاب : "عليكم السلام" ؛ لقوله تعالى : ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) .

قال ابن القيم ـ رحمه الله تعالى ـ :
" فلو تحقق السامع أن الذي قال له : سلام عليكم لا شك فيه، فهل له أن يقول : وعليك السلام أو يقتصر على قوله : وعليك ؟ فالذي تقتضيه الأدلة وقواعد الشريعة أن يقال له : وعليك السلام ، فإن هذا من باب العدل ، والله تعالى يأمر بالعدل والإحسان ، وقد قال تعالى : ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) . فندب إلى الفضل ، وأوجب العدل ، ولا ينافي هذا شيئاً من أحاديث الباب بوجه ما ، فإنه صلى الله عليه وسلم ، إنما أمر بالاقتصار على قول الراد : وعليكم على السبب المذكور الذي كانوا يعتمدونه في تحيتهم ، ثم قال ابن القيم : والاعتبار وإن كان لعموم اللفظ فإنما يعتبر عمومه في نظير المذكور لا فيما يخالفه . قال الله تعالى : ( وإذا جاءوك حيوك بما لم يحيك به الله ويقولون في أنفسهم لولا يعذبنا الله بما نقول ) المجادلة / 8 .
فإذا زال هذا السبب ، وقال الكتابي : سلام عليكم ورحمة الله فالعدل في التحية أن يرد عليه نظير سلامه .انتهى من أحكام أهل الذمة 200 /1.
وفي صحيح البخاري عن ابن عمر ـ

ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : " إذا سلم عليكم اليهود فإنما يقول أحدهم : السام عليكم ، فقولوا : وعليك " . والسام هو الموت .

وإذا مد يده إليك للمصافحة فمد يدك إليه وإلا فلا تبدأه .
وأما خدمته بإعطائه الشاي وهو على الكرسي فمكروه ، لكن ضع الكأس على الطاولة ولا حرج .

انتهى من مجموع فتاوى ابن عثيمين رحمه الله (36/3).

http://www.islamqa.com/ar/ref/43154

**في قلوبنا يا محمد 2** · 15 يون, 2011, 12:15 ص

المشاركة الأصلية بواسطة نصرة الإسلام

اليهود والنصارى لا نأمن منهم إساءتهم لديننا ولنا ، وكوننا نبدأهم بالسلام هو بمثابة وعد لهم وضمان بأن يسلموا من كل ما يسوؤهم ، وبالطبع هذا لن يكون من المسلم إن آذى أحدهم دينه أو مقدساته ، فحتماً سيرد المسلم على من آذاه في دينه بما يردعه ويوقفه عند حده ، وبما أن أذاهم لديننا غير مأمون اجتنابه من قِبَلِهم فليس لهم الحق إذاً أن يأخذوا ضماناً من المسلم بأن يسلموا منه عبر بدءه بإلقاء السلام

صدقت يا حبيبي يا رسول الله حينما قلت:(ما من خير إلا ودللتكم عليه)..
نظرتي لهذا الحديث الأن إختلفت:ففيه ضمان للمسلم بعدم مخالفة وعده حتي ولو كان مضطرا وإتقاء للشبهات وأيضا فيه إظهار لعزة المسلم...

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
صِحَّةُ نِسْبَةِ كِتَابِ السُّنَّةِ لِعَبْدِ اللهِ بنِ أحمْدَ بنِ حَنْبَل رَحِمَهُما الله تَعَالى بواسطة أحمد الشامي1 ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 5 نوف, 2024, 03:54 م	ردود 0 154 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة أحمد الشامي1 5 نوف, 2024, 03:54 م
تدوين السنة النبوية - للدكتور أحمد الشامي بواسطة أحمد الشامي1 ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 30 أكت, 2024, 08:43 م	ردود 0 37 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة أحمد الشامي1 30 أكت, 2024, 08:43 م
عدالة الصحابة بواسطة أحمد الشامي1 ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 14 أكت, 2024, 04:41 ص	ردود 0 292 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة أحمد الشامي1 14 أكت, 2024, 04:41 ص
مخطوطات البخاري ومنهجه ورواته بواسطة أحمد الشامي1 ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 27 سبت, 2024, 09:29 م	ردود 0 135 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة أحمد الشامي1 27 سبت, 2024, 09:29 م
دحض شبهة ان المسيرة بين السماء والارض 500 سنة بواسطة الشهاب_الثاقب ابتدأ بواسطة الشهاب_الثاقب, 13 أغس, 2024, 06:03 ص	ردود 3 151 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة الشهاب_الثاقب 17 أغس, 2024, 10:47 م

حديث لا تبدؤوا اليهود ولا النصاري بالسلام

عن الكاتب

حديث لا تبدؤوا اليهود ولا النصاري بالسلام

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة