تويت
بعد ما أنتشرت التحريفات العديدة في الكتاب المقدس .. وظهر موقع ( الكتاب الشريف ) الذي قام مشكوراً بإدخال عدد كبير من التحريفات ( الشريفة ) على الكتاب المقدس الذي تهرأ من كثرة التحريفات ويكاد يصرخ بأعلي صوته في ميدان التحرير :
" جايىىىىىىىىىىىىى.. أرحموني يا عالم ! "
ومنعاً للمزيد من الفضائح أمام الأعداء المسلمين الوحشين المتربصين بكتابنا المقدس وغاويين الوقوف على الواحدة ومراجعة كل كلمة لأنهم مجردين من الروح القدس ولا يعرفون أن ( الحرف يقتل والتحريف يحي )
قررت الكنيسة المقدسة ببركة نيافة الأنبا شنودة الثالث إصدار القانون العام لتنظيم التحريف في الكتاب المقدس وينص القانون على :
مادة 1: يُمنع منعاً باتاً إدخال أى تعديلات أو تصحيحات ( بلاش كلمة تحريف دي عشان بتسبب لهم أرتكاريا ) إلا بعد أخذ أذن رسمي موقع من قداسة البابا شخصياً
مادة 2 : يجب أن يتضمن الإذن الممنوح من قداسة البابا توضيح المواضع التي سيتم تحريفها في نصوص الكتاب المقدس ونوع التحريف وكميته ( بالكيلو يعني ولا بالجرام ) وكذلك تاريخ إدخال التحريف وتاريخ إنتهاء العمل به والعودة إلى النص الأصلي الذي بقي بدون تحريف عشرة أعوام أو أكثر !
مادة 3: يحظر بتاتاً التحريف في نفس الموضع من الكتاب المقدس إلا بعد مرور عشرة أعوام على تاريخ آخر تحريف ( تم التخفيض إلى خمسة أشهر لاحقاً حتى يزداد مجد الرب أكثر وأكثر )
مادة 4 : ممنوع بتاتاً على رعايا الكنيسة مناقشة هذه التحريفات أو التعديلات أو الإعتراض عليها .. بإعتبار أن التحريف هو السر الثامن من أسرار الكنيسة .. والرعية التي يصدر منها هذا الفعل المشين تعاقب بالحرمان من رحمة الكنيسة ومن التناول المقدس .. ويفوض لعيال الكنيسة المخلصين أن يأخذوها في ( عطفة جانبية ) ليرنوها علقة ساخنة .. مع الحرص على إلباس العلقة للمسلمين طبعاً كما هى العادة
مادة 5: تفرض رسوم لا تتعدي خمسة شلنات على كل طلب تحريف جديد من أجل التيسير على الشعب
وليبارك الرب تعب أقلامكم الباطلة وييسر لشعبه كل التحريفات الممكنة والغير ممكنة .. آمين
صدر بالكاتدرائية المرقسية في الثامن من يوليو
وأبقوا قابلونا
" جايىىىىىىىىىىىىى.. أرحموني يا عالم ! "
ومنعاً للمزيد من الفضائح أمام الأعداء المسلمين الوحشين المتربصين بكتابنا المقدس وغاويين الوقوف على الواحدة ومراجعة كل كلمة لأنهم مجردين من الروح القدس ولا يعرفون أن ( الحرف يقتل والتحريف يحي )
قررت الكنيسة المقدسة ببركة نيافة الأنبا شنودة الثالث إصدار القانون العام لتنظيم التحريف في الكتاب المقدس وينص القانون على :
مادة 1: يُمنع منعاً باتاً إدخال أى تعديلات أو تصحيحات ( بلاش كلمة تحريف دي عشان بتسبب لهم أرتكاريا ) إلا بعد أخذ أذن رسمي موقع من قداسة البابا شخصياً
مادة 2 : يجب أن يتضمن الإذن الممنوح من قداسة البابا توضيح المواضع التي سيتم تحريفها في نصوص الكتاب المقدس ونوع التحريف وكميته ( بالكيلو يعني ولا بالجرام ) وكذلك تاريخ إدخال التحريف وتاريخ إنتهاء العمل به والعودة إلى النص الأصلي الذي بقي بدون تحريف عشرة أعوام أو أكثر !
مادة 3: يحظر بتاتاً التحريف في نفس الموضع من الكتاب المقدس إلا بعد مرور عشرة أعوام على تاريخ آخر تحريف ( تم التخفيض إلى خمسة أشهر لاحقاً حتى يزداد مجد الرب أكثر وأكثر )
مادة 4 : ممنوع بتاتاً على رعايا الكنيسة مناقشة هذه التحريفات أو التعديلات أو الإعتراض عليها .. بإعتبار أن التحريف هو السر الثامن من أسرار الكنيسة .. والرعية التي يصدر منها هذا الفعل المشين تعاقب بالحرمان من رحمة الكنيسة ومن التناول المقدس .. ويفوض لعيال الكنيسة المخلصين أن يأخذوها في ( عطفة جانبية ) ليرنوها علقة ساخنة .. مع الحرص على إلباس العلقة للمسلمين طبعاً كما هى العادة
مادة 5: تفرض رسوم لا تتعدي خمسة شلنات على كل طلب تحريف جديد من أجل التيسير على الشعب
وليبارك الرب تعب أقلامكم الباطلة وييسر لشعبه كل التحريفات الممكنة والغير ممكنة .. آمين
صدر بالكاتدرائية المرقسية في الثامن من يوليو
وأبقوا قابلونا
تعليق