بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد علم المسيحيون واليهود ما تؤدي إليه محاولاتهم الخرقاء - بكل تهذيب - لمحاولة الإتيان بسورة من مثله، حتى أنك لا تجد من يحاول حتى، إلا إن كان ركيكاً لا يفهم اللغة، فيظن وهو حشرة أنه مطاول الجبال طولاً، مما لا يؤدي إلا إلى إظهار غبائه وركاكته، أو كان يحاول إستخدام القوة ببلاهة كما حدث من أمريكا وموضوع "الكفران الأمريكي" الذي ينشرونه بالقوة في بعض البلاد العربية. وأصل هذه المحاولة هو مشروع إستمر في مصر 16 سنة، يقوم به وينفذه ويشرف عليه أساتذة لاهوت بالعشرات في محاولة للإتيان بقرآن جديد، ثم إنظر ما تفتقت عنه عقول كل هؤلاء.
والله إني كلما رأيت إحدى هذه المحاولات الخرقاء ما إزددت إلا إيماناً. وأنا لست من حفظة كتاب الله مع الأسف الشديد. لكن لا يمكن لعيني أن تخطئ القرآن في أي موضع. ولا أجد تفسيراً إلا الفطرة التي جبل الله الناس عليها. تلك التي كان يعرف بها الأعراب القرآن عندما يسمعونه لأول مرة. فكل محاولة لتقليد القرآن لا تكون لها نتيجة إلا إثبات فشل المحاولين وضآلتهم، وإظهار علو القرآن ومكانته.
ما قدروا الله حق قدره. صدق أصدق القائلين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد علم المسيحيون واليهود ما تؤدي إليه محاولاتهم الخرقاء - بكل تهذيب - لمحاولة الإتيان بسورة من مثله، حتى أنك لا تجد من يحاول حتى، إلا إن كان ركيكاً لا يفهم اللغة، فيظن وهو حشرة أنه مطاول الجبال طولاً، مما لا يؤدي إلا إلى إظهار غبائه وركاكته، أو كان يحاول إستخدام القوة ببلاهة كما حدث من أمريكا وموضوع "الكفران الأمريكي" الذي ينشرونه بالقوة في بعض البلاد العربية. وأصل هذه المحاولة هو مشروع إستمر في مصر 16 سنة، يقوم به وينفذه ويشرف عليه أساتذة لاهوت بالعشرات في محاولة للإتيان بقرآن جديد، ثم إنظر ما تفتقت عنه عقول كل هؤلاء.
والله إني كلما رأيت إحدى هذه المحاولات الخرقاء ما إزددت إلا إيماناً. وأنا لست من حفظة كتاب الله مع الأسف الشديد. لكن لا يمكن لعيني أن تخطئ القرآن في أي موضع. ولا أجد تفسيراً إلا الفطرة التي جبل الله الناس عليها. تلك التي كان يعرف بها الأعراب القرآن عندما يسمعونه لأول مرة. فكل محاولة لتقليد القرآن لا تكون لها نتيجة إلا إثبات فشل المحاولين وضآلتهم، وإظهار علو القرآن ومكانته.
ما قدروا الله حق قدره. صدق أصدق القائلين.
تعليق