السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما أخطأ آدم عليه السلام وعصى أمر ربه أصبح الخطأ غير محدود فى العقيدة المسيحية فتطلب من إله النصارى أن يرسل ابنه ليتجسد فى صورة إنسان حتى يصلب ويموت فيغفر الله لبنى آدم هذة الخطيئة
نستنتج من ذلك:
نستنتج من ذلك:
ان الله سيكرر التجسد آلاف أو ملايين أو مليارات المرات لأن الإنسان المسيحي مازال يعصى الله سواء كان يكذب أو يسرق أو يزنى أو يشرب الخمر أو أياً من الأمور الأخرى التى نهى الله عنها وإن كان النبى آدم عليه السلام وما له من منزلة عند الله أصبح خطأه غير محدود فما بالك بالإنسان المسيحي العادي الذى يعصي الله
أعتقد أن الخطيئة تعدت كلمة غير محدودة بغير منتهية وأعتقد لن يرسل الله ابنه هذة المرة
بل سيرسل الأسرة كلها لتكفر عنا هذه الخطايا
ونفاجأ بأن الله ليس ثلاث اقانيم بل سيصبح عدد الأقانيم فى اللمون
وسلاما على عقولا ألجمها سواد القلب لم تعد ترى وتسمع من كثرة الكبر
عقيدة فارغة يعتمد أساسها على الصلب فيعبدون إلها أدنى من البشر
تعليق