مشاركات مثمرة ومفيدة جداً .. أشكركم ..
هذا كان عن الخمر .. فماذا عن الربا والحرير والخنزير والقمار والإباحية الجنسية ؟؟ لماذا من وجهة نظركم لم يتخذ الغرب إجراءات فيهم ولو حتى بتوعية المجتمع تجاه مخاطرهم ؟
مع العلم أن إلتزامهم بالقوانين أكبر بكثير من إلتزام الشعوب المتخلفة ..فهم شعوب مثقفة ...
وموضوع رفع عقوبة القيادة تحت تأثير سكر الخمر ليس المقصود به أن يتخذ القرار بعدم القيادة وهو سكران .. ولكن أن يمتنع عن الشرب إذا كان هو قائد السيارة ..
عدم وجود منهج ليس نقطة ضعف في الإلحاد .. ولكن قد تكون نقطة قوة إذا تم وضع منهج بواسطة علماء في شتى المجالات وفقاً لإحصائيات ودراسات متأنية مما يسمح بعمل تشريعات مفصلة لكل الأمور الجوهرية في حياة البشر بعكس منهج الإسلام الذي لا يمكن تغيير أي شئ فيه حتى لو ثبت أن الأشياء المحرمة فيه لا تؤثر على رفاهية الأمم بشكل جوهري وإنما مرجعيتها الأساسية هي طاعة الخالق.
الإلحاد منتشر في وسط المثقفين والعلماء والأدباء والأغنياء أي صفوة المجتمع الإنساني بنسبة كبيرة ..
أما عن المجرمين فإن إحصائية عن نسبة الملحدين في السجون إلى عدد الملحدين الكلي مقارنة بنفس النسبة لغير الملحدين في السجون في الولايات المتحدة قد أظهرت قلة شديدة من المجرمين الملحدين بعكس المتدينين. وأعتقد أن النسبة سوف تكون متماثلة في المجتمعات الإسلامية ..
الإلحاد لا يصلح لكل الناس وخاصة لغير المثقفين أو الفقراء ولذلك المجتمع الملحد يجب أن يحترم الأديان بإختلافها ويعرف أهميتها في إستقرار الطبقة الدنيا وكدافع للحياة
تبديل المنهج الإسلامي إلا إلحادي يتطلب حملات إعلامية لتثقيف الشعوب .. ولن يتم بطريقة مفاجئة .
هل يعيش الغرب فعلاً في مجتمعات فاسدة ولم تحقق الرفاهية لشعوبهم .. كم نسبة الأفراد الذين يريدون الهجرة من الدول الإسلامية إلى الغرب ومن الغرب إلى الدول الإسلامية ؟
الهدف من المجتمع الإنساني هو عمل الرفاهية للشعوب وليس الحد من حرية الأفراد لتحقيق مجتمع مثالي .. فالمجتمع المثالي لم ولن يحدث ولو بأفضل التشريعات والتحريمات .. عندما تمس الحرية الشخصية للأفراد يؤثر ذلك سلباً على رغبة الأفراد في الإنتماء لهذا المجتمع .. فكل تشريع وشرط في المجتمع هو عبء على كل فرد فيه .. الإحساس بالحرية الفردية ليس مجرد قيمة عادية ولكنها أهم قيمة إنسانية .. حتى لو لم يستغل الإنسان هذه الحرية .. فمجرد الإحساس بها كافي للشعور بالسعادة والإنتماء للمجتمع الحر.
وماذا عن النموذج التركي العلماني ؟ على الرغم من أنهم دولة إسلامية .. ولكن بتطبيق النظم العلمانية في الحكم هم أفضل حالاً من الدول الإسلامية الأخرى ..
سؤال عن دور المرأة في المجتمعات الإسلامية والمجتمعات الغربية؟
هل يوجد معاناه لوضع المرأة في المجتمعات الغربية !! ؟؟ أم أن المرأة يجب عليها هي الأخرى أن تعيش معاناه الرجل ؟
المرأة 50% من المجتمع وتستهلك من موارده مثل الرجل تماماً .. هل ينبغي لها هي الأخرى أن تشارك في القوة العاملة للمجتمع مثلها مثل الرجل .. فهي لا ينقصها شئ عن الرجل سوى قدر ضئيل من قلة القوة البدنية .. والعمل في المجتمعات الحديثة لا يتطلب المجهود العضلي كما كان قديماً .. وبالتالي فالأولى للمجتمع أن يستغل كل إمكانياته حتى يزيد معدل التنمية.
هذا كان عن الخمر .. فماذا عن الربا والحرير والخنزير والقمار والإباحية الجنسية ؟؟ لماذا من وجهة نظركم لم يتخذ الغرب إجراءات فيهم ولو حتى بتوعية المجتمع تجاه مخاطرهم ؟
مع العلم أن إلتزامهم بالقوانين أكبر بكثير من إلتزام الشعوب المتخلفة ..فهم شعوب مثقفة ...
وموضوع رفع عقوبة القيادة تحت تأثير سكر الخمر ليس المقصود به أن يتخذ القرار بعدم القيادة وهو سكران .. ولكن أن يمتنع عن الشرب إذا كان هو قائد السيارة ..
عدم وجود منهج ليس نقطة ضعف في الإلحاد .. ولكن قد تكون نقطة قوة إذا تم وضع منهج بواسطة علماء في شتى المجالات وفقاً لإحصائيات ودراسات متأنية مما يسمح بعمل تشريعات مفصلة لكل الأمور الجوهرية في حياة البشر بعكس منهج الإسلام الذي لا يمكن تغيير أي شئ فيه حتى لو ثبت أن الأشياء المحرمة فيه لا تؤثر على رفاهية الأمم بشكل جوهري وإنما مرجعيتها الأساسية هي طاعة الخالق.
الإلحاد منتشر في وسط المثقفين والعلماء والأدباء والأغنياء أي صفوة المجتمع الإنساني بنسبة كبيرة ..
أما عن المجرمين فإن إحصائية عن نسبة الملحدين في السجون إلى عدد الملحدين الكلي مقارنة بنفس النسبة لغير الملحدين في السجون في الولايات المتحدة قد أظهرت قلة شديدة من المجرمين الملحدين بعكس المتدينين. وأعتقد أن النسبة سوف تكون متماثلة في المجتمعات الإسلامية ..
الإلحاد لا يصلح لكل الناس وخاصة لغير المثقفين أو الفقراء ولذلك المجتمع الملحد يجب أن يحترم الأديان بإختلافها ويعرف أهميتها في إستقرار الطبقة الدنيا وكدافع للحياة
تبديل المنهج الإسلامي إلا إلحادي يتطلب حملات إعلامية لتثقيف الشعوب .. ولن يتم بطريقة مفاجئة .
هل يعيش الغرب فعلاً في مجتمعات فاسدة ولم تحقق الرفاهية لشعوبهم .. كم نسبة الأفراد الذين يريدون الهجرة من الدول الإسلامية إلى الغرب ومن الغرب إلى الدول الإسلامية ؟
الهدف من المجتمع الإنساني هو عمل الرفاهية للشعوب وليس الحد من حرية الأفراد لتحقيق مجتمع مثالي .. فالمجتمع المثالي لم ولن يحدث ولو بأفضل التشريعات والتحريمات .. عندما تمس الحرية الشخصية للأفراد يؤثر ذلك سلباً على رغبة الأفراد في الإنتماء لهذا المجتمع .. فكل تشريع وشرط في المجتمع هو عبء على كل فرد فيه .. الإحساس بالحرية الفردية ليس مجرد قيمة عادية ولكنها أهم قيمة إنسانية .. حتى لو لم يستغل الإنسان هذه الحرية .. فمجرد الإحساس بها كافي للشعور بالسعادة والإنتماء للمجتمع الحر.
وماذا عن النموذج التركي العلماني ؟ على الرغم من أنهم دولة إسلامية .. ولكن بتطبيق النظم العلمانية في الحكم هم أفضل حالاً من الدول الإسلامية الأخرى ..
سؤال عن دور المرأة في المجتمعات الإسلامية والمجتمعات الغربية؟
هل يوجد معاناه لوضع المرأة في المجتمعات الغربية !! ؟؟ أم أن المرأة يجب عليها هي الأخرى أن تعيش معاناه الرجل ؟
المرأة 50% من المجتمع وتستهلك من موارده مثل الرجل تماماً .. هل ينبغي لها هي الأخرى أن تشارك في القوة العاملة للمجتمع مثلها مثل الرجل .. فهي لا ينقصها شئ عن الرجل سوى قدر ضئيل من قلة القوة البدنية .. والعمل في المجتمعات الحديثة لا يتطلب المجهود العضلي كما كان قديماً .. وبالتالي فالأولى للمجتمع أن يستغل كل إمكانياته حتى يزيد معدل التنمية.
تعليق