السرقة هي نوع من إنتهاك لحرية الأخرين في التصرف في ممتلكاتهم وبالتالي هي نقيض الحرية ولا يمكن الربط بينهم سوى بطريقة عكسية وليس كما ذكرت ..
أما إذا أردت تشبيهاً حقيقياً وواقعيا للحرية على الرغم من وقوع ضرر على المجتمع.. فقل ما رأيك في هذا التشبيه :
- زحام رهيب بين ملايين البشر في مكان مختنق يسبب إصابات ووفيات بسبب معتقد معين يجعل كل الناس يتجمعون فيه كل عام في وقت محدد .
- الناس لهم الحرية في ممارسة معتقداتهم حتى لو كان ليس لها أي فائدة مادية من التجمع.
- العلاج يكون بإتخاذ إحتياطات أمان وتوعية للبشر للإقلال بقدر الإمكان من الوفيات والإصابات.
- لا يكون العلاج بإنتهاك الحريات بمنع البشر من التجمع في هذا المكان حتى تصبح الوفيات والإصابات صفراً ..
أما عن الإيدز والأمراض الجنسية الأخرى فسببها الجهل والفقر وليست الحرية الشخصية في ممارسة الجنس بدون زواج ..
فنجد أن 67% من حاملي المرض في وسط أفريقيا حيث الجهل والفقر ..
حل كل المشاكل الإنسانية هو في التغلب على الجهل والفقر ..
طرق القضاء على الأمراض التي تنقل من خلال الجنس مثل أي مرض أخر يكون بالثقافة عن الطرق الآمنة لممارسة الجنس وإختيار الشريك المناسب .. فكل شئ له فائدة وله ضرر ... والإنسان له مطلق الحرية في الإختيار ..
الإنسان المثقف المتعلم .. يختار فائدة الشئ دون ضرره .. أما الإنسان الجاهل فقد يتعرض لضرر نتيجة جهله ..
لا يكون التخلص من الأضرار من خلال منع الشئ بضرره وفائدته ولكن بالرفع من ثقافة المجتمع وتوعيته بأخطار الأشياء التي يختلط فيها الضرر بالفائدة ..
أما إذا أردت تشبيهاً حقيقياً وواقعيا للحرية على الرغم من وقوع ضرر على المجتمع.. فقل ما رأيك في هذا التشبيه :
- زحام رهيب بين ملايين البشر في مكان مختنق يسبب إصابات ووفيات بسبب معتقد معين يجعل كل الناس يتجمعون فيه كل عام في وقت محدد .
- الناس لهم الحرية في ممارسة معتقداتهم حتى لو كان ليس لها أي فائدة مادية من التجمع.
- العلاج يكون بإتخاذ إحتياطات أمان وتوعية للبشر للإقلال بقدر الإمكان من الوفيات والإصابات.
- لا يكون العلاج بإنتهاك الحريات بمنع البشر من التجمع في هذا المكان حتى تصبح الوفيات والإصابات صفراً ..
أما عن الإيدز والأمراض الجنسية الأخرى فسببها الجهل والفقر وليست الحرية الشخصية في ممارسة الجنس بدون زواج ..
فنجد أن 67% من حاملي المرض في وسط أفريقيا حيث الجهل والفقر ..
حل كل المشاكل الإنسانية هو في التغلب على الجهل والفقر ..
طرق القضاء على الأمراض التي تنقل من خلال الجنس مثل أي مرض أخر يكون بالثقافة عن الطرق الآمنة لممارسة الجنس وإختيار الشريك المناسب .. فكل شئ له فائدة وله ضرر ... والإنسان له مطلق الحرية في الإختيار ..
الإنسان المثقف المتعلم .. يختار فائدة الشئ دون ضرره .. أما الإنسان الجاهل فقد يتعرض لضرر نتيجة جهله ..
لا يكون التخلص من الأضرار من خلال منع الشئ بضرره وفائدته ولكن بالرفع من ثقافة المجتمع وتوعيته بأخطار الأشياء التي يختلط فيها الضرر بالفائدة ..
تعليق