[frame="13 98"]
انتبه الله يتكلم
[/frame]
ندخل هذه الايام فى سجلات كثيره
فى كل شئون الحباه
السياسيه
الاقتصاديه
الاجتماعيه
.
.
.
الخ
يجتهد الجميع ويدلى برأيه وقد يرضى الناس ويداهن بكلام قد يخالف الشريعه
ونجد كل التيارات الغير اسلاميه تتبجح وتتكلم بما تريد وتهاجم الاسلام
وكل يوم نجد المناظرات والحوارات
والفضائيات
وبرامج الشو
وللأسف من يتحكمون فى الأعلام هم من يحاربون الأسلام العظيم
.
.
وفى اثناء كل هذا الزخم الأعلامى ... يندر من يقول قال الله تعالى
وكم نتعجب من عظمة الله العظيم فى حلمه علينا ونحن لم ننتبه لكلامه سبحانه وتعالى
ومن يبحث فى كلام رب العالمين .. يقف متعجبا من هذه العظمه
ومن علم العليم ... بالغيب
فنجد ايات كريمات تتحدث عن الواقع المعاش بتفاصيله
بل انها تصنف وتفصل وترد على التساؤلات
فلا تدع المسلم حيران لا يدرى ما بدور حوله
هذا الموضوع يختص بهذه الأبات الكريمات التى تم قرائتها الاف المرات
ولكن عندما قرأنها اليوم كان لها وقع خاص وشديد على مسامعنا
لانها قامت بالأجابه على اسئله كانت تدور فى عقولنا .
--------------------
العلمانيون ... والليبراليون .... والليبراليون الاسلاميين
مصطلحات غريبه ... وعجيبه ... يدعى اصحابها حب الله ورسوله وطاعة الله ورسوله
ولكنهم بقولون نحن لا نرى هذه الشريعه تصلح لأن تقود الأمة الان
وانظروا الى اوربا كيف تقدمت لانها قد وضعت الدين فى موضعه الصحيح
فنقول لهم
اوربا دينها محرف
والمسلمين دينهم لم يحرف
فالقاعدة تقول
كلما تمسكت بالمحرف تأخرت ... وكلما تمسك بالصحيح تقدمت
فالعلاقه عكسيه بيننا وبين الاوربيين
عندما كان الاوربيين يحكمهم الدوله الدينيه الكهنوتيه الكنسيه ... كانت عصور الظلام
وعندما حكم الأسلام المسلمين وتمسك المسلمين بدينهم كانت عصور النور التى انارت لأوربا ظلماتها
ونقول لهؤلاء .... انتبهوا الله يتكلم اليكم
ندخل هذه الايام فى سجلات كثيره
فى كل شئون الحباه
السياسيه
الاقتصاديه
الاجتماعيه
.
.
.
الخ
يجتهد الجميع ويدلى برأيه وقد يرضى الناس ويداهن بكلام قد يخالف الشريعه
ونجد كل التيارات الغير اسلاميه تتبجح وتتكلم بما تريد وتهاجم الاسلام
وكل يوم نجد المناظرات والحوارات
والفضائيات
وبرامج الشو
وللأسف من يتحكمون فى الأعلام هم من يحاربون الأسلام العظيم
.
.
وفى اثناء كل هذا الزخم الأعلامى ... يندر من يقول قال الله تعالى
وكم نتعجب من عظمة الله العظيم فى حلمه علينا ونحن لم ننتبه لكلامه سبحانه وتعالى
ومن يبحث فى كلام رب العالمين .. يقف متعجبا من هذه العظمه
ومن علم العليم ... بالغيب
فنجد ايات كريمات تتحدث عن الواقع المعاش بتفاصيله
بل انها تصنف وتفصل وترد على التساؤلات
فلا تدع المسلم حيران لا يدرى ما بدور حوله
هذا الموضوع يختص بهذه الأبات الكريمات التى تم قرائتها الاف المرات
ولكن عندما قرأنها اليوم كان لها وقع خاص وشديد على مسامعنا
لانها قامت بالأجابه على اسئله كانت تدور فى عقولنا .
--------------------
العلمانيون ... والليبراليون .... والليبراليون الاسلاميين
مصطلحات غريبه ... وعجيبه ... يدعى اصحابها حب الله ورسوله وطاعة الله ورسوله
ولكنهم بقولون نحن لا نرى هذه الشريعه تصلح لأن تقود الأمة الان
وانظروا الى اوربا كيف تقدمت لانها قد وضعت الدين فى موضعه الصحيح
فنقول لهم
اوربا دينها محرف
والمسلمين دينهم لم يحرف
فالقاعدة تقول
كلما تمسكت بالمحرف تأخرت ... وكلما تمسك بالصحيح تقدمت
فالعلاقه عكسيه بيننا وبين الاوربيين
عندما كان الاوربيين يحكمهم الدوله الدينيه الكهنوتيه الكنسيه ... كانت عصور الظلام
وعندما حكم الأسلام المسلمين وتمسك المسلمين بدينهم كانت عصور النور التى انارت لأوربا ظلماتها
ونقول لهؤلاء .... انتبهوا الله يتكلم اليكم
تعليق