السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في مقال للبابا شنودة [ متعة الروح في القيامة وهي في السماء ] يقول البابا شنودة :
من قاموس المحيط :
في مقال للبابا شنودة [ متعة الروح في القيامة وهي في السماء ] يقول البابا شنودة :
إنه فرح لا ينطق به يختلف عما في عالمنا من مباهج. هو فرح روحي. ثم هو فرح بأمور جديدة على الإنسان يختبرها لأول مرة. كذلك هو فرح دائم لا يتوقف ولا ينقطع، بل يكون دائم النمو والتجدد. وأيضاً هو فرح بالغلبة والإنتصار، والتمتع بوعود الرب للغالبين ...
* ثم تفرح الروح بالعشرة المثالية التي في السماء، عشرة الأبرار والقديسين، بل وعشرة الملائكة، ورؤساء الملائكة، وعشرة مَنْ كنّا نقرأ عنهم في التاريخ ونشتهي مجرد معرفتهم.
وأكثر من كل هذا عشرة الله نفسه – تبارك اسمه – لأن كل أفراح السماء بدون الله لا تكون أفراحاً حقيقية.
* ثم تفرح الروح بالعشرة المثالية التي في السماء، عشرة الأبرار والقديسين، بل وعشرة الملائكة، ورؤساء الملائكة، وعشرة مَنْ كنّا نقرأ عنهم في التاريخ ونشتهي مجرد معرفتهم.
وأكثر من كل هذا عشرة الله نفسه – تبارك اسمه – لأن كل أفراح السماء بدون الله لا تكون أفراحاً حقيقية.
من قاموس المحيط :
العِشْرَةُ : المخالَطةُ والمُصَاحبةُ؛ إنّه حَسَنُ العِشرة.
فكيف سيخالط وسيصاحب الله في السماء ؟؟؟ !!!
قال الله تعالي :{وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} [الزمر : 67]
فكيف سيخالط وسيصاحب الله في السماء ؟؟؟ !!!
قال الله تعالي :{وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} [الزمر : 67]