بسم الله الرحمن الرحيم
أيها ال..... الخاطي
لقد توقفت عندما جادلتني حول جزء من الكتاب المقدس قلت لك فقد وأصررت على العكس وبينت لك بالدليل , وليس لأنني أعيد الأسئلة ,
والموضوع موجود كما هو ..... ولو كنت قمت بالرد كما تقول وافحمتني يا عالي الذكاء , كنا على أقل تقدير قعدنا في بيوتنا وسكتنا أو مسحنا الموضوع ولكنه باق يتحداك أنت وأمثالك ممن يغلب العصبية الفهم .
وممن يجادلون بالباطل --- بالباطل وسابين لك في الأسفل.
تقول
تحدث كثيرا" وكيف لا يوجد هذا اللفظ , تحدث في أحلامكم أم فين بالظبط ؟؟
أعطنا كلمة
ثالوث - أقنيم - ثلاثة في واحد - واحد في الثالوث - الثلاثة إله واحد ولكن كل منهم إله - من كتابك المقدس ,
تحدث كثيرااااااااااااا"""
على من تضحك وعلى من تخدع ...............
تحدث كثيرا" ولم يذكره ولا مرة !!! نعم ..
تقول
استمر في أحلامك
المسيح لم يقل إلا أنا إنسان , ولم يقل إلا أنه هناك إله واحد وليس ثلاثة آلهة ولكنهم إله واحد .
ولا يوجد أي نص عن الروح القدس التي ألهوها في عام 381 ميلادية ....
راجع الروابط السابقة واسأل نفسك لماذا تكلم الكتاب المقدس عن الجحش ولم يتكلم عن الثالوث ؟؟
هدية لك جزء من كتابي , ما رأيك أرسل لك الكتاب كله وترد في المنتدى ونستفاد فنعرف أين الثالوث في الكتاب المقدس , ؟؟
- قال العلامة أوجين دي بليسي : ما أعلى الحقائق التي تضمنها عقيدة التثليث وما أدقها , فما مستها اللغة البشرية إلا جرحتها في إحدى جوانبها [1].
- قال بوسويه: ولقد خلت الكتب المقدسة من تلك المعضلة حتى وقف آباء الكنيسة حائرين زمنًا طويلاً ؛ لأن كلمة أقنوم لا توجد في قانون الإيمان الذي وضعه الرسل ، ولا في قانون مجمع نيقية ، وأخيرًا اتفق الآباء على أنه كلمة تعطي فكرة ما عن كائن لا يمكن تعريفه بأي وجه من الوجوه .[2]
- قال القديس أوغسطينوس : عندما يراد البحث عن كلمة للإعراب بها عن الثلاثة في الله تعجز اللغة البشرية عن ذلك عجزًا أليمًا .[3]
- قال القمص منسي يوحنا : نعود فنكرر القول أن سر التثليث عقيدة كتابية لا تفهم بدون الكتاب المقدس, وأنه من الضروري أن لا يفهمها البشر, لأننا لو قدرنا أن نفهم الله لأصبحنا في مصاف الآلهة . [4]
- قال القس بوطر :قد فهمنا ذلك على قدر عقولنا ونرجوا أن نفهمه فهمًا أكثرجلاءًا فى المستقبل, حين ينكشف لنا الحجاب عن كل ما في السماوات والأرض, وأما فيالوقت الحاضر ففي القدر الذي فهمناه كفاية . [5]
- قال القس باسيليوس :أجل ، إن هذا التعليم من التثليث فوق إدراكنا .[6]
--------------
تاريخ إقرار التثليث والاعتراف به:
في الموسوعة الكاثوليكية : يدرك المفسرون وعلماء الإنجيل اللاهوتيون بالإضافة إلى عدد كبير من الروم الكاثوليك أنه يجب على المرء ألا يتحدث بموضوع الثالوث المقدس في العهد الجديد ما لم يكن مؤهلاً تماماً لذلك. و بالمثل يدرك مؤرخو العقيدة وعلماء اللاهوت أنه عندما يتحدث أحدهم عن الثالوث المقدس دونما تأهيل فإنه يقفز بحواره من عهد الأصول المسيحية إلى الربع الأخير من القرن الرابع بعد الميلاد. في ذلك الوقت فقط تمكّن ما يسمى بـ (التعريف المحدد لعقيدة الثالوث : إله واحد في ثلاثة أقانيم) من الانصهار في حياة المسيحيين و فكرهم... لقد كان هذا المفهوم نتاج ثلاثة قرون من التطور العقائدي .[7]
الموسوعة البريطانية وتحت اسم "الثالوث" "Trinity" :
لم تظهر كلمة الثالوث ولا وصف المعتقد في العهد الجديد ، والسيد المسيح وأتباعه لم يعارضوا الصيغة التي وردت في العهد القديم:" اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: اَلرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ ".(ثنية 6 : 4 ). ولكن المسيحيين الأوائل كان عليهم أن يوفقوا بين الاعتقاد بعودة السيد المسيح و بين الإيمان بأن قوة الله فيهم متمثلة في الروح القدس ، ومعتقد الثالوث نما خلال عدة قرون محدثًا الكثير من الجدال. وفي مجمع "نيقية" عام 325 تم الإقرار بأن الابن له نفس المادة مثل الآب ( متحد معه في الجوهر) ولم يذكر الروح القدس إلا عابرًا وفي عام 381 م دافع "اثناسيوس" عن قانون الإيمان الخاص بمجمع "نيقية" وفي نهاية القرن الرابع أصبح معتقد الثالوث معتقدًا أساسيًا. [8]
لقد عاش ومات حواريو عيسى ولم يسمعوا بحياتهم عن أي "ثالوث مقدس" فهل ترك عيسى عليه السلام, أتباعه في حيرة وضياع حتى إنهم لم يتمكنوا من التعرف على الطبيعة "الحقيقية" لله ؟! وهل تركهم في مثل هذه الظلمة حتى إنهم لم يستطيعوا التعرف على الطبيعة "الحقيقية" للذي يعبدونه ؟! وهل عيسى عليه السلام لم يكن على مستوى الكفاءة المطلوبة لأداء واجباته حيث ترك أتباعه في مثل هذه الفوضى العارمة ، فاستلزمهم ثلاثة قرون بأكملها بعد رحيله ليجمعوا الأشلاء المتناثرة لفهم التصوّر الخاص بطبيعة الذي يعبدونه؟! ولماذا لم يقل عيسى بوضوح و لو لمرة واحدة فقط: (أنا والله والروح القدس ثلاثة أقانيم في ثالوث واحد، اعبدونا جميعاً على أننا واحد)؟!
كتب توم هاربر في كتاب "من أجل المسيح":
"إن الأمر الأكثر إحراجا بالنسبة للكنيسة هو صعوبة إثبات أي تصريح يتعلق بالعقيدة من خلال وثائق العهد الجديد ، وببساطة لا يمكننا أن نجد ذكرًا لعقيدة الثالوث في أي مكان من الكتاب المقدس. لقد كان للقديس بولس الفهم الأوسع لدور عيسى وشخصه، إلا أنه لم يقل إن عيسى هو الله في أي مكان من كتاباته ، كما أن عيسى نفسه لم يدّعي صراحة أنه الأقنوم الثاني في الثالوث المقدس وأنه مساوي لله تماما. وبما أنه كان يهوديا تقيا فإنه كان سيصعق بمثل هذه الفكرة و يذبّها عن نفسه.. إن هذا بحد ذاته سيء للغاية."[9]
نقرأ في قاموس الكتاب المقدس لجون ماكينزي:
"تعرف الكنيسة الثالوث المقدس على أن الإيمان بأن لله ثلاثة أقانيم يتحدون في طبيعة واحدة . تم التوصل إلى هذا المعتقد بالتعريف أعلاه في القرن الرابع والخامس بعد الميلاد ، و بذلك فهو ليس معتقدا إنجيليا بصفة واضحة و رسمية ." [10]
نقرأ أيضًا في ملحق أكسفورد للكتاب المقدس:
"ولأن الثالوث المقدس من الأجزاء الهامة للعقيدة المسيحية الحالية ، فإنه من الملفت للنظر أنّ هذا المصطلح لا يظهر في العهد الجديد ، والمفهوم المطوّر للشركاء الثلاثة المتساوون في الألوهيّة -والموجود في صيغة قوانين الإيمان - لا يمكن ملاحظته بوضوح في حدود الشريعة الكنسية... على الرغم من أن مؤلفي العهد الجديد قد تحدثوا بشكل كبير عن اللّه وعيسى وروح كل منهما, فإنك لا تجد مؤلّفًا واحدًا للعهد الجديد يشرح العلاقة بين الثلاثة في التفصيل الذي يتطرق إليه المؤلفون المسيحيون اللاحقون ."[11]
[1]كتاب شمس البر - ص 118 - القمص منسي يوحنا – مطبعة المحبة – شبرا- موضوع الثالوث.
[2]المصدر السابق- ص 118.
[3] المصدر السابق – ص 118.
[4] المصدر السابق – ص 121.
[5]رسالة الأصول والفروع -القس بوطر بعد شرح التثليث والأقانيم
[6] القس باسيليوس في كتابه " الحق".
[7] الموسوعة الكاثوليكية الحديثة ، الإصدار الرابع عشر ، ص 295
The New Catholic Encyclopedia, Volume XIV, p. 295
[8] الموسوعة البريطانية-الإصدار 15 – الجزء 11 – صفحة 928.
[9] من أجل المسيح For Christ's Sake– توم هاربر Tom Harpur.
[10] قاموس الكتاب المقدس للمؤلف جون ماكينـزي، ص 899
The Dictionary of the Bible, John L. McKenzie, S.J., p. 899
[11]ملحق أكسفورد للكتاب المقدس، بروس متجر ومايكل كوجان، ص 782
أيها ال..... الخاطي
لقد توقفت عندما جادلتني حول جزء من الكتاب المقدس قلت لك فقد وأصررت على العكس وبينت لك بالدليل , وليس لأنني أعيد الأسئلة ,
والموضوع موجود كما هو ..... ولو كنت قمت بالرد كما تقول وافحمتني يا عالي الذكاء , كنا على أقل تقدير قعدنا في بيوتنا وسكتنا أو مسحنا الموضوع ولكنه باق يتحداك أنت وأمثالك ممن يغلب العصبية الفهم .
وممن يجادلون بالباطل --- بالباطل وسابين لك في الأسفل.
تقول
فالكتاب المقدس تحدث كثيراً عن الثالوث الاقدس
أعطنا كلمة
ثالوث - أقنيم - ثلاثة في واحد - واحد في الثالوث - الثلاثة إله واحد ولكن كل منهم إله - من كتابك المقدس ,
تحدث كثيرااااااااااااا"""
على من تضحك وعلى من تخدع ...............
تحدث كثيرا" ولم يذكره ولا مرة !!! نعم ..
تقول
الثالوث الاقدس يا استاذ ياسر يملأ كل الكتاب المقدس .. منذ بدء الخليقة فى سفر التكوين و حتى سفر الرؤيا الذى هو آخر سفر فى الكتاب المقدس .. تستطيع ان ترى بوضوح تجلى الثالوث الاقدس فى الكتاب كله
المسيح لم يقل إلا أنا إنسان , ولم يقل إلا أنه هناك إله واحد وليس ثلاثة آلهة ولكنهم إله واحد .
ولا يوجد أي نص عن الروح القدس التي ألهوها في عام 381 ميلادية ....
راجع الروابط السابقة واسأل نفسك لماذا تكلم الكتاب المقدس عن الجحش ولم يتكلم عن الثالوث ؟؟
هدية لك جزء من كتابي , ما رأيك أرسل لك الكتاب كله وترد في المنتدى ونستفاد فنعرف أين الثالوث في الكتاب المقدس , ؟؟
- قال العلامة أوجين دي بليسي : ما أعلى الحقائق التي تضمنها عقيدة التثليث وما أدقها , فما مستها اللغة البشرية إلا جرحتها في إحدى جوانبها [1].
- قال بوسويه: ولقد خلت الكتب المقدسة من تلك المعضلة حتى وقف آباء الكنيسة حائرين زمنًا طويلاً ؛ لأن كلمة أقنوم لا توجد في قانون الإيمان الذي وضعه الرسل ، ولا في قانون مجمع نيقية ، وأخيرًا اتفق الآباء على أنه كلمة تعطي فكرة ما عن كائن لا يمكن تعريفه بأي وجه من الوجوه .[2]
- قال القديس أوغسطينوس : عندما يراد البحث عن كلمة للإعراب بها عن الثلاثة في الله تعجز اللغة البشرية عن ذلك عجزًا أليمًا .[3]
- قال القمص منسي يوحنا : نعود فنكرر القول أن سر التثليث عقيدة كتابية لا تفهم بدون الكتاب المقدس, وأنه من الضروري أن لا يفهمها البشر, لأننا لو قدرنا أن نفهم الله لأصبحنا في مصاف الآلهة . [4]
- قال القس بوطر :قد فهمنا ذلك على قدر عقولنا ونرجوا أن نفهمه فهمًا أكثرجلاءًا فى المستقبل, حين ينكشف لنا الحجاب عن كل ما في السماوات والأرض, وأما فيالوقت الحاضر ففي القدر الذي فهمناه كفاية . [5]
- قال القس باسيليوس :أجل ، إن هذا التعليم من التثليث فوق إدراكنا .[6]
--------------
تاريخ إقرار التثليث والاعتراف به:
في الموسوعة الكاثوليكية : يدرك المفسرون وعلماء الإنجيل اللاهوتيون بالإضافة إلى عدد كبير من الروم الكاثوليك أنه يجب على المرء ألا يتحدث بموضوع الثالوث المقدس في العهد الجديد ما لم يكن مؤهلاً تماماً لذلك. و بالمثل يدرك مؤرخو العقيدة وعلماء اللاهوت أنه عندما يتحدث أحدهم عن الثالوث المقدس دونما تأهيل فإنه يقفز بحواره من عهد الأصول المسيحية إلى الربع الأخير من القرن الرابع بعد الميلاد. في ذلك الوقت فقط تمكّن ما يسمى بـ (التعريف المحدد لعقيدة الثالوث : إله واحد في ثلاثة أقانيم) من الانصهار في حياة المسيحيين و فكرهم... لقد كان هذا المفهوم نتاج ثلاثة قرون من التطور العقائدي .[7]
الموسوعة البريطانية وتحت اسم "الثالوث" "Trinity" :
لم تظهر كلمة الثالوث ولا وصف المعتقد في العهد الجديد ، والسيد المسيح وأتباعه لم يعارضوا الصيغة التي وردت في العهد القديم:" اِسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ: اَلرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ ".(ثنية 6 : 4 ). ولكن المسيحيين الأوائل كان عليهم أن يوفقوا بين الاعتقاد بعودة السيد المسيح و بين الإيمان بأن قوة الله فيهم متمثلة في الروح القدس ، ومعتقد الثالوث نما خلال عدة قرون محدثًا الكثير من الجدال. وفي مجمع "نيقية" عام 325 تم الإقرار بأن الابن له نفس المادة مثل الآب ( متحد معه في الجوهر) ولم يذكر الروح القدس إلا عابرًا وفي عام 381 م دافع "اثناسيوس" عن قانون الإيمان الخاص بمجمع "نيقية" وفي نهاية القرن الرابع أصبح معتقد الثالوث معتقدًا أساسيًا. [8]
لقد عاش ومات حواريو عيسى ولم يسمعوا بحياتهم عن أي "ثالوث مقدس" فهل ترك عيسى عليه السلام, أتباعه في حيرة وضياع حتى إنهم لم يتمكنوا من التعرف على الطبيعة "الحقيقية" لله ؟! وهل تركهم في مثل هذه الظلمة حتى إنهم لم يستطيعوا التعرف على الطبيعة "الحقيقية" للذي يعبدونه ؟! وهل عيسى عليه السلام لم يكن على مستوى الكفاءة المطلوبة لأداء واجباته حيث ترك أتباعه في مثل هذه الفوضى العارمة ، فاستلزمهم ثلاثة قرون بأكملها بعد رحيله ليجمعوا الأشلاء المتناثرة لفهم التصوّر الخاص بطبيعة الذي يعبدونه؟! ولماذا لم يقل عيسى بوضوح و لو لمرة واحدة فقط: (أنا والله والروح القدس ثلاثة أقانيم في ثالوث واحد، اعبدونا جميعاً على أننا واحد)؟!
كتب توم هاربر في كتاب "من أجل المسيح":
"إن الأمر الأكثر إحراجا بالنسبة للكنيسة هو صعوبة إثبات أي تصريح يتعلق بالعقيدة من خلال وثائق العهد الجديد ، وببساطة لا يمكننا أن نجد ذكرًا لعقيدة الثالوث في أي مكان من الكتاب المقدس. لقد كان للقديس بولس الفهم الأوسع لدور عيسى وشخصه، إلا أنه لم يقل إن عيسى هو الله في أي مكان من كتاباته ، كما أن عيسى نفسه لم يدّعي صراحة أنه الأقنوم الثاني في الثالوث المقدس وأنه مساوي لله تماما. وبما أنه كان يهوديا تقيا فإنه كان سيصعق بمثل هذه الفكرة و يذبّها عن نفسه.. إن هذا بحد ذاته سيء للغاية."[9]
نقرأ في قاموس الكتاب المقدس لجون ماكينزي:
"تعرف الكنيسة الثالوث المقدس على أن الإيمان بأن لله ثلاثة أقانيم يتحدون في طبيعة واحدة . تم التوصل إلى هذا المعتقد بالتعريف أعلاه في القرن الرابع والخامس بعد الميلاد ، و بذلك فهو ليس معتقدا إنجيليا بصفة واضحة و رسمية ." [10]
نقرأ أيضًا في ملحق أكسفورد للكتاب المقدس:
"ولأن الثالوث المقدس من الأجزاء الهامة للعقيدة المسيحية الحالية ، فإنه من الملفت للنظر أنّ هذا المصطلح لا يظهر في العهد الجديد ، والمفهوم المطوّر للشركاء الثلاثة المتساوون في الألوهيّة -والموجود في صيغة قوانين الإيمان - لا يمكن ملاحظته بوضوح في حدود الشريعة الكنسية... على الرغم من أن مؤلفي العهد الجديد قد تحدثوا بشكل كبير عن اللّه وعيسى وروح كل منهما, فإنك لا تجد مؤلّفًا واحدًا للعهد الجديد يشرح العلاقة بين الثلاثة في التفصيل الذي يتطرق إليه المؤلفون المسيحيون اللاحقون ."[11]
[1]كتاب شمس البر - ص 118 - القمص منسي يوحنا – مطبعة المحبة – شبرا- موضوع الثالوث.
[2]المصدر السابق- ص 118.
[3] المصدر السابق – ص 118.
[4] المصدر السابق – ص 121.
[5]رسالة الأصول والفروع -القس بوطر بعد شرح التثليث والأقانيم
[6] القس باسيليوس في كتابه " الحق".
[7] الموسوعة الكاثوليكية الحديثة ، الإصدار الرابع عشر ، ص 295
The New Catholic Encyclopedia, Volume XIV, p. 295
[8] الموسوعة البريطانية-الإصدار 15 – الجزء 11 – صفحة 928.
[9] من أجل المسيح For Christ's Sake– توم هاربر Tom Harpur.
[10] قاموس الكتاب المقدس للمؤلف جون ماكينـزي، ص 899
The Dictionary of the Bible, John L. McKenzie, S.J., p. 899
[11]ملحق أكسفورد للكتاب المقدس، بروس متجر ومايكل كوجان، ص 782
تعليق