العموم فى الحديث لا يعنى الحصر كما بين لك أستاذنا توحيد لغويا
والدراسة العلمية لأساتذتك بالجامعة أيضا تعميم لا يعنى الحصر
ولم يكن فيها نفى للإستثناءات الوراثية أو المكتسبة
كما لم يكن فيها نفى للإستثناءات الطبيعية أو المرضية
الدراسة عن عامة البشر لا عن الإستثناءات
ولم تنف الدراسة وجود استثناءات
فوجود الإستثناءات من بديهيات المنحنى المعتدل
وليس فى ترك التعرض للإستثناءات إخفاء لمعلومات بغرض فبركة الدراسة فهذا ما يصوره الخيال المريض بداء التعنت من منطلق ثقافى أو دينى وليس من منطلق علمى أو طبى
بل تركت الإستثناءات لكونها ليست موضوع الدراسة
كونك طبيب ليس لك ألا تدرس الحالات الإستثنائبة لأنك تتعامل مع البشر فى كل حالاتهم
لا ينفى الإستثناء وجود قاعدة عامة تشمل الجميع عدا الشواذ والإستثناءات
فالحديث الشريف عن القاعدة
لا عما شذ عنها
والدراسة العلمية كذلك عن القاعدة
لا عما شذ عنها
والدراسة العلمية لأساتذتك بالجامعة أيضا تعميم لا يعنى الحصر
ولم يكن فيها نفى للإستثناءات الوراثية أو المكتسبة
كما لم يكن فيها نفى للإستثناءات الطبيعية أو المرضية
الدراسة عن عامة البشر لا عن الإستثناءات
ولم تنف الدراسة وجود استثناءات
فوجود الإستثناءات من بديهيات المنحنى المعتدل
وليس فى ترك التعرض للإستثناءات إخفاء لمعلومات بغرض فبركة الدراسة فهذا ما يصوره الخيال المريض بداء التعنت من منطلق ثقافى أو دينى وليس من منطلق علمى أو طبى
بل تركت الإستثناءات لكونها ليست موضوع الدراسة
كونك طبيب ليس لك ألا تدرس الحالات الإستثنائبة لأنك تتعامل مع البشر فى كل حالاتهم
لا ينفى الإستثناء وجود قاعدة عامة تشمل الجميع عدا الشواذ والإستثناءات
فالحديث الشريف عن القاعدة
لا عما شذ عنها
والدراسة العلمية كذلك عن القاعدة
لا عما شذ عنها
تعليق