السلام على من إتبع الهدى......أما بعد ...أولا بالنسبة للآيات التي تقول أنها آيات القتل.......بل هذا الكلام و المصطلح خاطئ .......هل تعرف لماذا لأن هناك جهاد و الجهاد يختلف عن القتل .......و معنى الجهاد الجهاد هو عدة أنواع .....جهاد النفس و جهاد اللذين ظلموا و غصبوا أموال و أراضي الشعب و قتلوا وهاجموا ظلما......و نحن ما يهمنا هو الكلام الثاني......يعني دعنا نحكم العقل.....الإسلام يحرم القتل بظلم ..أو بغير حق و كل من قتل مظلوما أو قتل شخصا بدون حق فهذا برئ منه الإسلام.......فكيف ذلك لن أتكلم أنا دع آيات القرآن هي سوف توضح لك قال تعالى .......وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190) .........ركز في هذه الآية صديقي الفاضل..... سورة الممتحنه 8 ، 9
لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9)......... ( ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا ( 33 ) ) ............................ {..ولا تقتلوا أنفسـكم إن الله كان بكم رحيمـاً} (4 النسـاء آية 29).............قال الله تعالى: {من أجْلِ ذلك كتبنا على بني إسرائِيلَ أنَّه من قتلَ نفساً بغير نفسٍ أو فسادٍ في الأرض فكأنَّما قتلَ النَّاس جميعاً ومن أحياها فكأنَّما أحيا النَّاسَ جميعاً ولقد جاءتهُم رسُلُنا بالبيِّناتِ ثمَّ إنَّ كثيراً منهُم بعد ذلك في الأرض لمسرِفونَ(32)}...............قال تعالى: {ولا تستوي الحسنةُ ولا السيئةُ ادفع بالَّتي هي أحسنُ فإذا الَّذي بينك وبينه عداوةٌ كأنَّه وليٌّ حميم} (41 فصلت آية 34).
........... ( ياأيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين ( 208 ) فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم ( 209 ) ) ...................هذا يا زميلي ما تغفلون عنه .أن الحياة تتطلب كيفية التعامل في الحرب و السلم......ولكن للآسف بعض الأعداء يضللون الناس و يكذبون على المسلمين ويجترون آيات القتل ويتركون شروط الجهاد و ليس القتل ظلما.......القتل محرم في الإسلام.......و الأحاديث النبوية كثيرة في هذا الشأن ........( ياأيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين ( 208 ) فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم ( 209 ) ) ............اما ايات الجهاد ( ويطلق عليها ايات القتال عند الجاهلين )
وابين كيف يبني اعداء الاسلام شبهاتهم حولها
في البدايه دائما تكتب ايات القنال مقصوصه من اماكنها بلا سابقها ولا بعدها حتي لا يفهم القارء ما تحث عليه الايات وما احكامها فتظهر علي انها دعوه للقتال فقط ودون اسباب .............كالاتي
إقتباس:
كُتِبَ عَلَيْكُمُ القِتَالُ (سورة البقرة 2:216)
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ المُؤْمِنِينَ عَلَى القِتَالِ (سورة الأنفال 8:65)وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ (سورة الأنفال 8:39)
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا ا سْتَطَعْتُمْ مِنْ قُّوَةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُّوَ اللَّهِ وَعَدُّوَكُمْ (سورة الأنفال 8:60)
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ (سورة البقرة 2:191)
فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ (سورة النساء 4:76)
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ،،، وَحَرِّضِ المُؤْمِنِينَ (سورة النساء 4:84)
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الذِينَ يَشْرُونَ الحَيَاةَ الدُّنْيَا (سورة النساء 4:74)
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ (سورة البقرة 2:190)
فَإِذَا لَقِيتُمُ الذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ (سورة محمد 47:4)
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ (سورة النساء 4:89)
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ (سورة البقرة 2:193)
وَقَاتِلُوا المُشْرِكِينَ كَافَّةً (سورة التوبة 9:36)
فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ (سورة التوبة 9:12)
فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ (سورة الأنفال8:12ء13)
أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ (سورة التوبة 9:14)
َاقْتُلُوا المُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ (سورة التوبة 9:5)
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ،،، وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (سورة التوبة 9:13)
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ (سورة البقرة 2:244)
جَزَاءُ الذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ (سورة المائدة 5:33)،
ولم يقتصر القرآن على التحريض بقتال الكافرين فقط، بل تعداه التحريض على قتال المؤمنين من أهل الكتاب اليهود والمسيحيين وذلك من قوله:
قَاتِلُوا الذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِا للَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ (سورة التوبة 9:29)،
وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الحَقِّ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (سورة التوبة 9:29)،
ليس قتالهم بحسب، بل تعداه إلى نهب ممتلكاتهم وسلب أراضيهم وسبي نساءهم وأولادهم، وذلك من قوله:
اما الباحث عن الحق فعلا فانه ياخذ الايات جميعا في سياقها الكامل حتي يفهمها فهما صحيحا .....................قد تسألني لماذا فجرت أمريكا في 11شتنبر ....أو تفجر الكنائس .......؟؟؟؟؟ أولا لنحكم عقولنا .......هل الإسلام يقول أقتل شخصا أو مجموعة من الأشخاص مهما كانت عقيدتهم طبعا هذا حرام في الإسلام .......ما يقع من تفجيرات ....فهو ظلم و لا يأمر به الإسلام..؟؟؟ إذن من فعل هذا ونسب ذلك بإسم الإسلام فالإسلام برئ منه......لنكمل ونركز قليلا ......القاعدة كم قتلت في التفجير.........حوالي 1500 شخص؟؟؟؟ أأمريكا كم قتلت في العراق و كم قتلت في أفانستان و الدول الإسلامية ..أكثر من 40000 ألف من البشر ونهبت ثرواتهم و أخرجوا من ديارهم و قتلوا أطفالا وشيوخا .......إذن من صنع القاعدة أليست أمري .......فيجب أن تفهم يا زميلي هذه خطط غربية .....تو د القضاء على المسلمين و تضع خطط خطيرة و تنسب ذلك بإسم الإسلام كي تجد الحجة عليهم مع العلم أن الإسلآ م برئ من هذه الأفعال........ويمكنك أن تسأل أي مسلم سوف يخبرك بهذا قل له هل الإسلام يأمر بالقتل و سوف يجيبك ويقول لك من قال لك ذلك ...؟؟؟ المهم ففلسفة الحياة ووواقع الحياة يتطب وجود كيفية التعامل في الحرب و السلم........ولا شك أن القرآن و الإسلام عظيم و عظيم فقد نظم كل شيء و يمكنك أن تقرأ ( ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل ولئن جئتهم بآية ليقولن الذين كفروا إن أنتم إلا مبطلون ( 58 ) كذلك يطبع الله على قلوب الذين لا يعلمون ( 59 ) فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون ( 60 ) ) ...................فالرسول عندما كان ..الكفار....يلقا إستفزازات و إعتداأت ويخططون للهجوم عليه و يغصبون أراضي المسلمون ويهاجمونهم ويعتدون عليه........فيحاربهم بالجهاد فماذا كان يفعل.....في الحرب ضرب الرسولُ الكريمأروعَ المثل على الرحمة والعدل والتفضل ومراعاة أعلى آدابها الإنسانية؛ ففي قتاله لا يَغدر ولا يفسد ولا يَقتل امرأة أو شيخًا أو طفلا، ولا يَتبع مُدبرا، ولا يُجهز على جريح، ولا يُمثِل بقتيل، ولا يسيء إلى أسير، ولا يلطم وجها، ولا يتعرض لمسالم.
ويقول : (إن الغادر يُنصب له لواءٌ يوم القيامة فيُقال: هذه غَدْرة فلان بن فلان)[12].
وقال : (لكل غادرٍ لواء يوم القيامة يُعرف به)[13].
: (لا تقتلوا ذرية ولا عسيفًا[14] ولا تقتلوا أصحاب الصوامع)[15].............................أليس هذا نموذج يحتدى به........هل عندما يقع الحرب و تقوم إسرائيل بالقتال هل ترحم طفلا أو إمرأة أو شيخا طبعا لا...............حتى ما يقع في ليبيا من قتال المسلمين..........ألم تعمل أمريكا و كل
العالم بمثل ما يوجد في القرآن ولكن هم لا يعلمون هذا الحل أنه في القرآن و أتركك تقرأ وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
[الحجرات:9] ...............ألم يرجع العالم للإإقتداء بهذا آلنموذج و أكتفي بهذا يا زميلي.......وإن حكمت عقلك و أنصفت نفسك و كنت تحكم بالحق فسوف تعترف بالحق مع إحترامتي.......لك أما تفكير المسلم يا صديقي فيجب أن تتعامل مع المسلمين و تعاشرهم وسوف تعرف معنى الأخلاق.......و لا شك أن الإسلام ينتشر في كل العالم من أوربا إلى آسيا ......
:::::::::::::::::::::::::::::::::::
والحمد لله رب العالمين :::::: المرجو من الإخوان مراجعة الموضوع:::: و إعطاءنا أراءهم ::وشكرا
لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9)......... ( ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا ( 33 ) ) ............................ {..ولا تقتلوا أنفسـكم إن الله كان بكم رحيمـاً} (4 النسـاء آية 29).............قال الله تعالى: {من أجْلِ ذلك كتبنا على بني إسرائِيلَ أنَّه من قتلَ نفساً بغير نفسٍ أو فسادٍ في الأرض فكأنَّما قتلَ النَّاس جميعاً ومن أحياها فكأنَّما أحيا النَّاسَ جميعاً ولقد جاءتهُم رسُلُنا بالبيِّناتِ ثمَّ إنَّ كثيراً منهُم بعد ذلك في الأرض لمسرِفونَ(32)}...............قال تعالى: {ولا تستوي الحسنةُ ولا السيئةُ ادفع بالَّتي هي أحسنُ فإذا الَّذي بينك وبينه عداوةٌ كأنَّه وليٌّ حميم} (41 فصلت آية 34).
........... ( ياأيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين ( 208 ) فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم ( 209 ) ) ...................هذا يا زميلي ما تغفلون عنه .أن الحياة تتطلب كيفية التعامل في الحرب و السلم......ولكن للآسف بعض الأعداء يضللون الناس و يكذبون على المسلمين ويجترون آيات القتل ويتركون شروط الجهاد و ليس القتل ظلما.......القتل محرم في الإسلام.......و الأحاديث النبوية كثيرة في هذا الشأن ........( ياأيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين ( 208 ) فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم ( 209 ) ) ............اما ايات الجهاد ( ويطلق عليها ايات القتال عند الجاهلين )
وابين كيف يبني اعداء الاسلام شبهاتهم حولها
في البدايه دائما تكتب ايات القنال مقصوصه من اماكنها بلا سابقها ولا بعدها حتي لا يفهم القارء ما تحث عليه الايات وما احكامها فتظهر علي انها دعوه للقتال فقط ودون اسباب .............كالاتي
إقتباس:
كُتِبَ عَلَيْكُمُ القِتَالُ (سورة البقرة 2:216)
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ المُؤْمِنِينَ عَلَى القِتَالِ (سورة الأنفال 8:65)وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ (سورة الأنفال 8:39)
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا ا سْتَطَعْتُمْ مِنْ قُّوَةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُّوَ اللَّهِ وَعَدُّوَكُمْ (سورة الأنفال 8:60)
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ (سورة البقرة 2:191)
فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ (سورة النساء 4:76)
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ،،، وَحَرِّضِ المُؤْمِنِينَ (سورة النساء 4:84)
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الذِينَ يَشْرُونَ الحَيَاةَ الدُّنْيَا (سورة النساء 4:74)
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ (سورة البقرة 2:190)
فَإِذَا لَقِيتُمُ الذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ (سورة محمد 47:4)
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ (سورة النساء 4:89)
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ (سورة البقرة 2:193)
وَقَاتِلُوا المُشْرِكِينَ كَافَّةً (سورة التوبة 9:36)
فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ (سورة التوبة 9:12)
فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ (سورة الأنفال8:12ء13)
أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ (سورة التوبة 9:14)
َاقْتُلُوا المُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ (سورة التوبة 9:5)
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ،،، وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (سورة التوبة 9:13)
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ (سورة البقرة 2:244)
جَزَاءُ الذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ (سورة المائدة 5:33)،
ولم يقتصر القرآن على التحريض بقتال الكافرين فقط، بل تعداه التحريض على قتال المؤمنين من أهل الكتاب اليهود والمسيحيين وذلك من قوله:
قَاتِلُوا الذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِا للَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ (سورة التوبة 9:29)،
وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الحَقِّ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (سورة التوبة 9:29)،
ليس قتالهم بحسب، بل تعداه إلى نهب ممتلكاتهم وسلب أراضيهم وسبي نساءهم وأولادهم، وذلك من قوله:
اما الباحث عن الحق فعلا فانه ياخذ الايات جميعا في سياقها الكامل حتي يفهمها فهما صحيحا .....................قد تسألني لماذا فجرت أمريكا في 11شتنبر ....أو تفجر الكنائس .......؟؟؟؟؟ أولا لنحكم عقولنا .......هل الإسلام يقول أقتل شخصا أو مجموعة من الأشخاص مهما كانت عقيدتهم طبعا هذا حرام في الإسلام .......ما يقع من تفجيرات ....فهو ظلم و لا يأمر به الإسلام..؟؟؟ إذن من فعل هذا ونسب ذلك بإسم الإسلام فالإسلام برئ منه......لنكمل ونركز قليلا ......القاعدة كم قتلت في التفجير.........حوالي 1500 شخص؟؟؟؟ أأمريكا كم قتلت في العراق و كم قتلت في أفانستان و الدول الإسلامية ..أكثر من 40000 ألف من البشر ونهبت ثرواتهم و أخرجوا من ديارهم و قتلوا أطفالا وشيوخا .......إذن من صنع القاعدة أليست أمري .......فيجب أن تفهم يا زميلي هذه خطط غربية .....تو د القضاء على المسلمين و تضع خطط خطيرة و تنسب ذلك بإسم الإسلام كي تجد الحجة عليهم مع العلم أن الإسلآ م برئ من هذه الأفعال........ويمكنك أن تسأل أي مسلم سوف يخبرك بهذا قل له هل الإسلام يأمر بالقتل و سوف يجيبك ويقول لك من قال لك ذلك ...؟؟؟ المهم ففلسفة الحياة ووواقع الحياة يتطب وجود كيفية التعامل في الحرب و السلم........ولا شك أن القرآن و الإسلام عظيم و عظيم فقد نظم كل شيء و يمكنك أن تقرأ ( ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل ولئن جئتهم بآية ليقولن الذين كفروا إن أنتم إلا مبطلون ( 58 ) كذلك يطبع الله على قلوب الذين لا يعلمون ( 59 ) فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون ( 60 ) ) ...................فالرسول عندما كان ..الكفار....يلقا إستفزازات و إعتداأت ويخططون للهجوم عليه و يغصبون أراضي المسلمون ويهاجمونهم ويعتدون عليه........فيحاربهم بالجهاد فماذا كان يفعل.....في الحرب ضرب الرسولُ الكريمأروعَ المثل على الرحمة والعدل والتفضل ومراعاة أعلى آدابها الإنسانية؛ ففي قتاله لا يَغدر ولا يفسد ولا يَقتل امرأة أو شيخًا أو طفلا، ولا يَتبع مُدبرا، ولا يُجهز على جريح، ولا يُمثِل بقتيل، ولا يسيء إلى أسير، ولا يلطم وجها، ولا يتعرض لمسالم.
ويقول : (إن الغادر يُنصب له لواءٌ يوم القيامة فيُقال: هذه غَدْرة فلان بن فلان)[12].
وقال : (لكل غادرٍ لواء يوم القيامة يُعرف به)[13].
: (لا تقتلوا ذرية ولا عسيفًا[14] ولا تقتلوا أصحاب الصوامع)[15].............................أليس هذا نموذج يحتدى به........هل عندما يقع الحرب و تقوم إسرائيل بالقتال هل ترحم طفلا أو إمرأة أو شيخا طبعا لا...............حتى ما يقع في ليبيا من قتال المسلمين..........ألم تعمل أمريكا و كل
العالم بمثل ما يوجد في القرآن ولكن هم لا يعلمون هذا الحل أنه في القرآن و أتركك تقرأ وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
[الحجرات:9] ...............ألم يرجع العالم للإإقتداء بهذا آلنموذج و أكتفي بهذا يا زميلي.......وإن حكمت عقلك و أنصفت نفسك و كنت تحكم بالحق فسوف تعترف بالحق مع إحترامتي.......لك أما تفكير المسلم يا صديقي فيجب أن تتعامل مع المسلمين و تعاشرهم وسوف تعرف معنى الأخلاق.......و لا شك أن الإسلام ينتشر في كل العالم من أوربا إلى آسيا ......
:::::::::::::::::::::::::::::::::::
والحمد لله رب العالمين :::::: المرجو من الإخوان مراجعة الموضوع:::: و إعطاءنا أراءهم ::وشكرا
تعليق