كمسلم ...ماذا تقول ليسوع إذا ظهر لك ؟
كثرت هذه الأيام الادعاء بظهور يسوع الي احد المسلمين ....وهناك مواقع مخصصة لرواية وبث هذه الأكاذيب ..... بل وصل الأمر الي تمثيل وتصوير وتسجل أفلام بذلك وتوزيعها على شرائط فيديو وسي دي
في بداية الشريط أو السي دي يتم التنويه على ان القصة حقيقية وليس من نسيج الخيال ....ويحكي الفيلم عن شخص مسلم يدخل في مرحلة الشك في عقيدته لما بها من تناقض وفي المقابل استحسانه للعقيدة المسيحية وفي احد الأيام يدعو الله ان يدله عن الحقيقة فيأتي له يسوع في ذلك اليوم ويسأله عن سبب حيرته ....ثم يدله عن الحقيقة .... بأنه هو الله الذي صلب من اجل تكفير خطيئة البشر وان الخلاص لا يكون لا بالأيمان به ...........فيؤمن المسلم بالعقيدة النصرانية ويكفر بدين الإسلام ..........الخ
وهذه نماذج لهذه الأكاذيب
اختبر إبراهيم الذي كان مصريا مسلما. أحلاما خارقة للطبيعة منذ طفولته. كان ذلك نتيجة انه اعتاد أن يسبح الرب ويطلب إرشاده قبل أن يذهب للنوم. وعندما أعطاه أحد المؤمنين كتابا مقدسا أو إنجيل لم أستطع الفكاك من آيه وردت في سفر أعمال الرسل 10:1 عندما أعلن ملائكة أن يسوع الذي صعد سيعود على السحاب بنفس الطريقة التي رآه بها تلاميذه منطلقا للسماء وعن هذا العدد بالذات اختبر إبراهيم أحلاما كما يختبر المسلمون في العالم كله " اندهشت عندما رأيت السحاب يتجمع فوق قمة الجبل ثم وقف ملاكان يرتديان رداءا ابيض على قمة الجبل وكان الرب يسوع بينهما وترك الرب يسوع الملاكان واتى إلى حيث كنت واقفا أشاهد ما يحدث حولي وعندما اقترب مني ركعت فوضع يده على رأسي. وبسبب الحب العميق الذي شعرت به نحوه بدأت أتوب عن خطاياي.
كان تأثير الحلم شديد القوه على ولكنى عندما استيقظت في الصباح لم اجرؤ أن أشارك أسرتي به خوفا مما يمكن أن يفعلوه بي فبقيت صامتا هذا العام ولم اخبر أحدا عما اختبرت
وبعد عام من الحلم الأول رأيت نفس الحلم مرة أخرى ولكن هذه المرة كان يسوع يحاول أن يتخطاني ذاهبا لمكان ابعد فتوسلت إليه ألا يتخطاني ومرة أخرى ركعت وتبت عن خطاياي ولكني ظللت صامتا بسبب الخوف
وفي الحلم الثالث الذي رايته بعد عام آخر من الحلم الذي سبقه عندما نظرت لوجه يسوع على قمة الجبل وجدته يفيض بالحنان و الرحمة ولم أرى الملاكين هذه المرة وإنما كان هناك جموع من الناس وذهبنا جميعا ليسوع وقد ملأنا السلام والفرح وفي صباح اليوم التالي جلست أتأمل هذا الحلم الأخير وبعد ثلاثة سنوات اتخذت أخيرا قرارا هاماوهو أن اتبع يسوع هذا الذي ظهر لي هذه المرات الثلاثة بكل هذا الحب الغامر وكلمني الرب عندما قرأت إنجيل يوحنا ' أنا هو الطريق والحق والحياة. لا أحد يأتي إلى الأب إلا بي ' كانت هذه الآية بمثابة معبر بيني وبين يسوع فآمنت به واضعا كل ثقتي فيه" وهذا ما حدث معي انا ايضا كخادمه مدعوه
من الرب للشرق الأوسط فإنني رأيت الرب .
كان تأثير الحلم شديد القوه على ولكنى عندما استيقظت في الصباح لم اجرؤ أن أشارك أسرتي به خوفا مما يمكن أن يفعلوه بي فبقيت صامتا هذا العام ولم اخبر أحدا عما اختبرت
وبعد عام من الحلم الأول رأيت نفس الحلم مرة أخرى ولكن هذه المرة كان يسوع يحاول أن يتخطاني ذاهبا لمكان ابعد فتوسلت إليه ألا يتخطاني ومرة أخرى ركعت وتبت عن خطاياي ولكني ظللت صامتا بسبب الخوف
وفي الحلم الثالث الذي رايته بعد عام آخر من الحلم الذي سبقه عندما نظرت لوجه يسوع على قمة الجبل وجدته يفيض بالحنان و الرحمة ولم أرى الملاكين هذه المرة وإنما كان هناك جموع من الناس وذهبنا جميعا ليسوع وقد ملأنا السلام والفرح وفي صباح اليوم التالي جلست أتأمل هذا الحلم الأخير وبعد ثلاثة سنوات اتخذت أخيرا قرارا هاماوهو أن اتبع يسوع هذا الذي ظهر لي هذه المرات الثلاثة بكل هذا الحب الغامر وكلمني الرب عندما قرأت إنجيل يوحنا ' أنا هو الطريق والحق والحياة. لا أحد يأتي إلى الأب إلا بي ' كانت هذه الآية بمثابة معبر بيني وبين يسوع فآمنت به واضعا كل ثقتي فيه" وهذا ما حدث معي انا ايضا كخادمه مدعوه
من الرب للشرق الأوسط فإنني رأيت الرب .
تعليق