وأود أيضاً أن أضيف الآتي :
1- الحوار يهدف إلى الوصول إلى تفسير الغموض الذي يحيط بموضوع نشأة الحياة والكون .
2- ينتهي الحوار إذا ما عرض أحد الطرفين أدلة مادية واضحة تدعم موقفه .
3- إذا لم يستطع أي من الطرفين إثبات وجهة نظره نتيجة ضعف المعارف حول هذا الموضوع وعدم إمكانية التجريب فيكون الحل الأكثر ترجيحاً هو وجود أسباب مجهولة ولكنها خاضعة لقوانين الطبيعة.
انا مع المهندس في طلبه لادلة مادية لتدعيم موقف كلا من الطرفين وهذا ما طلبته سابقا ولكن اذا عجز كلا من الطرفين عن ايجاد تفسير مادي لوجهة نظره .... لماذا تجد الحل الاكثر ترجيحا هو وجود اسباب مجهولة تخضع لقوانين الطبيعة .. لماذا لا نجعل الحل هو وجود اسباب مجهولة فقط التي من المحتمل ان يرجح بها الرأي الاخر ... وسؤال اخر !!! من اوجد قوانين الطبيعة !!!
واعتقد ان تدعيم هذا الحوار يحتاج الى مداخلات من من اعتنقوا الاسلام حديثا ... اعتقد ان هم القادرون على الاقناع لانهم مروا بما نحن فيه من ظروف الان وتطور في العلوم والتكنولوجيا .. فمعظمنا ولد وجد والديه مسلمين فاعتنق الاسلام ... ولكن شخص تحول من عدم الاعتقاد بالدين الى اعتناق الدين الاسلامي اعتقد انه ( ان شاء الله ) سيفيد في هذا الحوار
شكرا
1- الحوار يهدف إلى الوصول إلى تفسير الغموض الذي يحيط بموضوع نشأة الحياة والكون .
2- ينتهي الحوار إذا ما عرض أحد الطرفين أدلة مادية واضحة تدعم موقفه .
3- إذا لم يستطع أي من الطرفين إثبات وجهة نظره نتيجة ضعف المعارف حول هذا الموضوع وعدم إمكانية التجريب فيكون الحل الأكثر ترجيحاً هو وجود أسباب مجهولة ولكنها خاضعة لقوانين الطبيعة.
انا مع المهندس في طلبه لادلة مادية لتدعيم موقف كلا من الطرفين وهذا ما طلبته سابقا ولكن اذا عجز كلا من الطرفين عن ايجاد تفسير مادي لوجهة نظره .... لماذا تجد الحل الاكثر ترجيحا هو وجود اسباب مجهولة تخضع لقوانين الطبيعة .. لماذا لا نجعل الحل هو وجود اسباب مجهولة فقط التي من المحتمل ان يرجح بها الرأي الاخر ... وسؤال اخر !!! من اوجد قوانين الطبيعة !!!
واعتقد ان تدعيم هذا الحوار يحتاج الى مداخلات من من اعتنقوا الاسلام حديثا ... اعتقد ان هم القادرون على الاقناع لانهم مروا بما نحن فيه من ظروف الان وتطور في العلوم والتكنولوجيا .. فمعظمنا ولد وجد والديه مسلمين فاعتنق الاسلام ... ولكن شخص تحول من عدم الاعتقاد بالدين الى اعتناق الدين الاسلامي اعتقد انه ( ان شاء الله ) سيفيد في هذا الحوار
شكرا
تعليق