سارة بوكر : اود ان اعلن للعالم انى وجدت الدين الذى يحفظ للمرأة كرامتها

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الازهرى المصرى مسلم اكتشف المزيد حول الازهرى المصرى
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الازهرى المصرى
    5- عضو مجتهد

    حارس من حراس العقيدة
    • 15 ديس, 2006
    • 856
    • accountant
    • مسلم

    سارة بوكر : اود ان اعلن للعالم انى وجدت الدين الذى يحفظ للمرأة كرامتها

    سارة بو بكر
    هي عارضة أزياء سابقة ومدربة لياقة بدنية،
    وحاليا هي مديرة الاتصالات في "مسيرة من اجل العدالة" أحد المؤسسين للاخوات على الشبكه العالمية،"
    بريدها الإلكتروني هو :
    [email protected]




    تقول الاخت سارة بعد اسلامها
    "
    أنا امرأة أميركية ولدت في"قلب". خضم اميركا لقد نشأت، مثل اي فتاة اخرى، أجاري البهجه للحياة في "مدينة كبيرة"،
    انتقلت الى ولاية فلوريدا وعلى الشاطئ الى الجنوب من ميامي، حيث توجد بؤرة للذين يسعون "للبريق في الحياة." وبطبيعة الحال، فعلت مامعظم الفتيات يقمن به في امريكا. ركزت على شكلي ومظهري.

    قبل سنوات مضت، أدركت السعادة الذاتية والثقة من خلال العمل في الحركات النسائية ولكني كنت امة لخطوط الموضه. وكنت أسيرة لمظهري الخارجي.
    و استمرت الفجوه تتسع تدريجيا بين شعوري الداخلي واسلوبي في الحياة .
    فهربت من الكحول و الحفلات ولجأت الى التأمل، والايجابية، والأديان البديلة.
    لكنني ادركت انه في نهاية المطاف كان لا يعدو كونه مسكنا للالم لا علاجا فعالا.

    في 11 ايلول / سبتمبر 2001. شاهدت سيلا وابلا وسيئا على الإسلام، والقيم والثقافة الإسلامية، واعلان "حرب صليبيه جديدة"
    لقد بدأت اسمع بشيء يسمى اسلام. حتى تلك اللحظة، كانت كل معرفتي بالاسلام أنه دين يقمع المرأة ويدعو إلى ضرب الزوجات وانه يدعو للإرهاب.

    كناشطة في حركة نسائية تحررية، أسعى لعالم افضل للجميع، واعمل مع آخرين من الناشطين لتعزيز الاصلاح والعدالة للجميع.
    انضممت إلى الحملات الجاريه التي شملت، في ذلك الوقت، انتخاب أعضاء للاصلاح والحقوق المدنيه، ضمن أمور أخرى. مثل العدالة، والحرية، والاحترام. بدلا من "انتقاءيه" العدالة، وعملت ان تكون عالمية، وكنت اعرف أن "كل الناس خلقوا متساوين". ولكن الأهم من ذلك، علمت بالايمان رؤية العالم بوصفه وحدة في الخلق.

    في أحد الأيام قرأت كتابا الأكثر وصفا بطريقة سيئة في الغرب -- القرآن الكريم.
    كان اول ما جذبني
    الاسلوب
    والنهج في القرآن،
    وأخذت بنظرته للحياة،
    والخلق،
    والعلاقة بين الخالق والخلق.
    لقد وجدت القرآن ثاقبا لمعالجة القلب والروح من دون الحاجة الى مترجم او قس.

    انني في نهاية المطاف وصلت الى لحظة الحقيقة :
    عملي الجديد – في الأنشطة لم يكن أكثر من مجرد اعتناق لعقيده الاسلام وكنت اعيش وظيفيا كالمسلمين.

    اشتريت رداءا جميلا طويلا وغطاء رأس وارتديت زي المرأة المسلمة و سرت في نفس الشوارع والاحياء التي كنت قد سرت فيها بالسراويل، والبيكيني، و الملابس الغربية المتانقة. ورغم ان الناس، و جميع المتاجر نفسها، فإن شيئا واحدا هو الذي تغير --
    في كوني امرأة لاول مرة.
    شعرت كما لو ان السلاسل كسرت واخيرا كنت حرة.
    يظهر العجب على وجوه الناس مكان النظرات الطامعة في فريسه .
    الوزن قد رفع من على الاكتاف.
    انا لم أعد أنفق كل وقتي في التسوق، والمكياج، وعمل شعري. وأخيرا، كنت حرة.

    وبعد الحجاب اصبحت اكثر شغفا بالسؤال عن النقاب،
    لرؤية عدد متزايد من النساء المسلمات يرتدينه و سألت زوجي المسلم، الذي تزوجته بعد اعتناقي الإسلام،
    ما اذا كان ينبغي لي ارتداء نقاب . زوجي ببساطة أبلغني انه يعتقد ان الحجاب الزامي بينما النقاب ليس كذلك...
    سنة ونصف مرت،
    وقلت لزوجي اريد ارتداء نقاب.
    السبب، هذه المرة، هو انه سيكون اكثر ارضاء لله، الخالق،
    وتزايد شعوري للسلام الداخلي و اكثر اظهارا للطهارة وأعرب عن تأييده لقراري.
    ثم بدأت الأخبار عن السياسيين، ورجال الدين والفاتيكان، التحرريين، وبما يسمى حقوق الانسان و الناشطين
    ادانة الحجاب،
    والنقاب بزعم انه يضطهد المرأة،
    ويمثل عقبة أمام الاندماج الاجتماعي،
    ومنذ عهد قريب، مسؤول مصري ذكر أنه -- "علامة على التخلف."
    وأجد ان النفاق الفاضح عند الحكومات الغربية ومايسمى جماعات حقوق الانسان حيث الاندفاع للدفاع عن حقوق المراه عند بعض الحكومات التي تفرض بعض قواعد اللباس على المرأة، ومع ذلك، فان هؤلاء "المقاتلين من اجل الحرية" يتصرفون بطريقة أخرى عندما تكون المراه محرومة من حقها في، العمل، والتعليم فقط لأنها اختارت ممارسة حقها فى ارتداء نقاب أو الحجاب.
    اليوم، النساء المحجبات او المنتقبات يمنعن من العمل والتعليم ليس فقط في ظل الانظمه الشموليه مثلا في تونس، والمغرب، ومصر،
    وانما ايضا في الديمقراطيات الغربية مثل فرنسا وهولندا وبريطانيا.

    اليوم انني ما زلت في الحركات الداعمة لحقوق المرأة، ولكن مسلمة،
    وأدعو المرأة المسلمه لتتحمل مسؤولياتها في توفير كل الدعم لزوجها ليكونوا نماذج جيدة.
    من اجل تربية اطفالهم المسلمين حتى يكونوا منارات للضوء للبشرية جمعاء مرة اخرى.
    و. نناضل من اجل حقنا في ارتداء نقاب أو الحجاب ونختار بحرية الطريقة التي نعبر بها للخالق عن عبوديتنا له.
    وبنفس القدر من الاهميه لننقل تجربتنا مع نقاب أو الحجاب للنساء اللاتي لا يعرفنه ابدا
    معظم النساء اللاتي أعرفهن يرتدين النقاب من الغربيات اللاتي أسلمن، وبعضهن ليسوا حتى متزوجات.و اخريات يرتدين النقاب دون الدعم الكامل سواء من الأسرة أو البيئة المحيطة. وما لدينا جميعا فى المشترك هنا هو ان هذا اختيارنا الشخصي من كل واحدة منا،
    واننا لسن على استعداد للاستسلام.
    عن طيب خاطر أو بدون قصد، المراه هي ضحية لوابل من اساليب الموضة "ثياب – إلى قليل منها - إلى لا شيء" تقريبا في كل وسائل الاعلام في كل مكان في العالم.وكامرأة غير مسلمة سابقا، اصر على حق المراه على قدم المساواة في معرفة الحجاب، والفضائل، والسلام والسعاده التي يجلبها الى حياة المراه كما فعل معي.. امس،
    البيكيني كان رمزا للحرية عندي، في واقع الأمر انه تحرر من الروحانيه والقيمه الحقيقية بوصفي انسانة محترمة.
    لم استطع ان اسعد بارتداء البيكيني في شاطيءجنوبي و"ببريق" الحياة الغربية في العيش في سلام مع الخالق ..
    ولهذا السبب اخترت ارتداء النقاب،
    والسبب في أنني سوف أموت في الدفاع عن حقي غير القابل للتصرف في ارتدائه. اليوم،
    النقاب هو رمز جديد لتحرير المراه.

    الى النساء الذين يسلمون انفسهم الى الصورة النمطيه البشعه ضد الحجاب الإسلامي،
    اقول لهن: انكن لا تعرفن ماذا فقدتن.

    ترجمته الدكتوره نهى ابو كريشه
    وتم نشره عن طريق استاذ محمود سلطان فى جريدة المصريون
    المقال الاصلى

    By Sara Bokker</EM></EM>
    I am an American woman who was born in the midst of America’s “Heartland.” I grew up, just like any other girl, being fixated with the glamour of life in “the big city.” Eventually, I moved to Florida and on to South Beach of Miami, a hotspot for those seeking the “glamorous life.” Naturally, I did what most average Western girls do. I focused on my appearance and appeal, basing my self-worth on how much attention I got from others. I worked out religiously and became a personal trainer, acquired an upscale waterfront residence, became a regular “exhibiting” beach-goer and was able to attain a “living-in-style” kind of life.

    Years went by, only to realize that my scale of self-fulfillment and happiness slid down the more I progressed in my “feminine appeal.” I was a slave to fashion. I was a hostage to my looks.
    As the gap continued to progressively widen between my self-fulfillment and lifestyle, I sought refuge in escapes from alcohol and parties to meditation, activism, and alternative religions, only to have the little gap widen to what seemed like a valley. I eventually realized it all was merely a pain killer rather than an effective remedy.
    By now it was September 11, 2001. As I witnessed the ensuing barrage on Islam, Islamic values and culture, and the infamous declaration of the “new crusade,” I started to notice something called Islam. Up until that point, all I had associated with Islam was women covered in “tents,” wife beaters, harems, and a world of terrorism.
    As a feminist libertarian, and an activist who was pursuing a better world for all, my path crossed with that of another activist who was already at the lead of indiscriminately furthering causes of reform and justice for all. I joined in the ongoing campaigns of my new mentor which included, at the time, election reform and civil rights, among others. Now my new activism was fundamentally different. Instead of “selectively” advocating justice only to some, I learned that ideals such as justice, freedom, and respect are meant to be and are essentially universal, and that own good and common good are not in conflict. For the first time, I knew what “all people are created equal” really means. But most importantly, I learned that it only takes faith to see the world as one and to see the unity in creation.
    One day I came across a book that is negatively stereotyped in the West--The Holy Qur’an. I was first attracted by the style and approach of the Qur’an, and then intrigued by its outlook on existence, life, creation, and the relationship between Creator and creation. I found the Qur’an to be a very insightful address to heart and soul without the need for an interpreter or pastor.
    Eventually I hit a moment of truth: my new-found self-fulfilling activism was nothing more than merely embracing a faith called Islam where I could live in peace as a “functional” Muslim.
    I bought a beautiful long gown and head cover resembling the Muslim woman’s dress code and I walked down the same streets and neighborhoods where only days earlier I had walked in my shorts, bikini, or “elegant” western business attire. Although the people, the faces, and the shops were all the same, one thing was remarkably distinct--I was not--nor was the peace at being a woman I experienced for the very first time. I felt as if the chains had been broken and I was finally free. I was delighted with the new looks of wonder on people’s faces in place of the looks of a hunter watching his prey I had once sought. Suddenly a weight had been lifted off my shoulders. I no longer spent all my time consumed with shopping, makeup, getting my hair done, and working out. Finally, I was free.
    Of all places, I found my Islam at the heart of what some call “the most scandalous place on earth,” which makes it all the more dear and special.
    While content with Hijab I became curious about Niqab, seeing an increasing number of Muslim women in it. I asked my Muslim husband, whom I married after I reverted to Islam, whether I should wear Niqab or just settle for the Hijab I was already wearing. My husband simply advised me that he believes Hijab is mandatory in Islam while Niqab is not. At the time, my Hijab consisted of head scarf that covered all my hair except for my face, and a loose long black gown called “Abaya” that covered all my body from neck to toe.
    A year-and-a-half passed, and I told my husband I wanted to wear Niqab. My reason, this time, was that I felt it would be more pleasing to Allah, the Creator, increasing my feeling of peace at being more modest. He supported my decision and took me to buy an “Isdaal,” a loose black gown that covers from head to toe, and Niqab, which covers all my head and face except for my eyes.
    Soon enough, news started breaking about politicians, Vatican clergymen, libertarians, and so-called human rights and freedom activists condemning Hijab at times, and Niqab at others as being oppressive to women, an obstacle to social integration, and more recently, as an Egyptian official called it--“a sign of backwardness.”
    I find it to be a blatant hypocrisy when Western governments and so-called human rights groups rush to defend woman’s rights when some governments impose a certain dress code on women, yet such “freedom fighters” look the other way when women are being deprived of their rights, work, and education just because they choose to exercise their right to wear Niqab or Hijab. Today, women in Hijab or Niqab are being increasingly barred from work and education not only under totalitarian regimes such as in Tunisia, Morocco, and Egypt, but also in Western democracies such as France, Holland, and Britain.
    Today I am still a feminist, but a Muslim feminist, who calls on Muslim women to assume their responsibilities in providing all the support they can for their husbands to be good Muslims. To raise their children as upright Muslims so they may be beacons of light for all humanity once again. To enjoin good--any good--and to forbid evil--any evil. To speak righteousness and to speak up against all ills. To fight for our right to wear Niqab or Hijab and to please our Creator whichever way we chose. But just as importantly to carry our experience with Niqab or Hijab to fellow women who may never have had the chance to understand what wearing Niqab or Hijab means to us and why do we, so dearly, embrace it.
    Most of the women I know wearing Niqab are Western reverts, some of whom are not even married. Others wear Niqab without full support of either family or surroundings. What we all have in common is that it is the personal choice of each and every one of us, which none of us is willing to surrender.
    Willingly or unwillingly, women are bombarded with styles of “dressing-in-little-to-nothing” virtually in every means of communication everywhere in the world. As an ex non-Muslim, I insist on women’s right to equally know about Hijab, its virtues, and the peace and happiness it brings to a woman’s life as it did to mine. Yesterday, the bikini was the symbol of my liberty, when in actuality it only liberated me from my spirituality and true value as a respectable human being.
    I couldn’t be happier to shed my bikini in South Beach and the “glamorous” Western lifestyle to live in peace with my Creator and enjoy living among fellow humans as a worthy person. It is why I choose to wear Niqab, and why I will die defending my inalienable right to wear it.
    Today, Niqab is the new symbol of woman’s liberation to find who she is, what her purpose is, and the type of relation she chooses to have with her Creator.
    To women who surrender to the ugly stereotype against the Islamic modesty of Hijab, I say: You don’t know what you are missing.
    To you, the ill-fated corrupting conquerors of civilization, so-called crusaders, I say: BRING IT ON.
    Sara Bokker is a former actress/model/fitness instructor and activist. Currently, Sara is Director of Communications at "The March For Justice," a co-founder of "The Global Sisters Network," and producer of the infamous "Shock & Awe Gallery."
    قال تعالى {وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }آل عمران139
    لا ولن يكتمل حلمى الا بك يا اقصى
    MY Dream Will Not Be Completed
    Without AL-AQSA

  • (((ساره)))
    مشرفة الأقسام النصرانية
    والمشرفة العامة على
    صفحة الفيسبوك للمنتدى

    • 11 سبت, 2006
    • 9472
    • مسلمة ولله الحمد والمنة

    #2


    ما ألاحظه دومًا أن المسلمون الجدد في الغرب يكونون أكثر تشبثًا بتعاليم الإسلام .. كل صغيرة وكبيرة .. ويصبح المسلم الجديد في الغرب كما الذي كان ممنوعًا عنه الماء طيلة حياته وبدأ أخيرًا بتذوقه !!

    لأن مظاهر الفساد والفراغ الروحاني في المجتمعات الغربية يكون أكبر بكثير من المجتمعات الشرقية .. حتى المسلم الجديد في المجتمعات الشرقية نجده يطبق تعاليم الإسلام بتشدد أكبر من المسلم العادي الذي قد يكون لا يطبق تعاليم الإسلام بتلك اللذة التي يطبق بها المسلم الجديد تعاليم الإسلام .. لأن هناك بعض من المسلمين للأسف قد اعتادوا مثلًا الصيام ولكن لم يتدبروا حكمته .. وهناك بعض فتيات يرتدين الحجاب مثلًا ولا يتدبرن في فوائده .. أما المسلم الجديد فيجد في الإسلام كل ما احتاجت له نفسه قبل الإسلام - كذلك المسلم التائب أيضًا - كل ما كان يبحث عنه طيلة سنوات البحث والتعب يجدها بعد مشقة وطول عناء في الإسلام .. الإسلام وفقط ..

    هنيئًا لــ " سارة" إسلامها .. ومبارك لها العفة والطهارة وسنة أمهات المؤمنين وزوجات الأنبياء الطاهرات ..
    اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

    تعليق

    مواضيع ذات صلة

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ 3 يوم
    ردود 0
    10 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة الفقير لله 3
    بواسطة الفقير لله 3
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 9 أكت, 2024, 01:55 ص
    ردود 0
    22 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 23 سبت, 2024, 03:46 ص
    ردود 5
    47 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
    ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2024, 01:06 ص
    ردود 0
    20 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة *اسلامي عزي*
    بواسطة *اسلامي عزي*
    ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 14 يول, 2024, 06:49 م
    ردود 0
    118 مشاهدات
    0 ردود الفعل
    آخر مشاركة د.أمير عبدالله
    يعمل...