لنطرح كيف فهم القرأن عقيدة الثالوث

وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ

[المائدة:116]

اتسأل هنا هل الة القرأن يتحدث عن العقيدة المسيحية ام عن عقيدة اخرى هل هذا ايماننا؟
هل كان الة القرأن يجهل العقيدة المسيحية؟!

فأذ كان ايماننا ان السيدة عذراء الها مع السيد المسيح فكان لنا ان نصلى ونقول بأسم الالهة
هل كان الاسلام هنا يخاطب الديانة المسيحية؟
السؤال صعب للدرجاتى

انت رد وقول مين التالت ؟ ليش المماطلة ؟؟؟
من الجملة السابقة " اتخذوني و إمي إلهين " نفهم أن مؤلف القرأن يقول أننا نتخذ مريم إلها ...
طيب إنت مستوعب الكارثة اللي سببها لكم مؤلف القرأن فهل المسيحيين فعلا يتخذون مريم إلها يا أخ ؟؟؟
فكر بعقلك لو مرة واحدة فقرأنك لم يذكر إيمان المسيحيين الحقيقي والباقي عندك لتفهم أن قرأنك ما هو إلا أساطير و بدع و هرطقات فهل يعقل أن رب القرأن جاهل لهذه الدرجة بما يعبد البشر !!!!!