بسم الله الرحمن الرحيم
فى البدء:
ادعو كل مسيحى منصف ان يستخدم عقله و يبعد عن التعصب كى يعرف القصد من كلامى و لا يظلم فى الحكم على:
و أؤكد:
انها دعوة للعقل
ليس للسخرية من أحد
او التعليقات ((النابيه)) بخصوص معتقدات الغير
مجرد: دعوة للعقل........
ورد فى:
المزمور 60:
6اَللهُ ((قَدْ)) تَكَلَّمَ بِقُدْسِهِ: «أَبْتَهِجُ، أَقْسِمُ شَكِيمَ، وَأَقِيسُ وَادِيَ سُكُّوتَ.
7 لِي جِلْعَادُ وَلِي مَنَسَّى، وَأَفْرَايِمُ خُوذَةُ رَأْسِي، يَهُوذَا صَوْلَجَانِي.
8 مُوآبُ مِرْحَضَتِي. عَلَى أَدُومَ أَطْرَحُ نَعْلِي. يَا فَلَسْطِينُ اهْتِفِي عَلَيَّ».
بالاطلاع على الثلاث ايات السابقات نجد:
1-استخدام كلمة.........قد...........للتوكيد
2- استخدام كلمة ((قدسه)) مع استغناء السياق عنها..............للتوكيد ايضا
زى ما اقول:
انا قابلت الرئيس بشحمه و لحمه
( ما انا اكيد ما هقابل الريس هيكون بشحمه و لحمه....لكن هنا يستخدم للتوكيد)
3- استخدام علامات(((((((((((((((((((( التنصيص))))))))))))))))))))))):
و هذا يؤكد ان ما بداخل علامات التنصيص يختلف عن الذى بخارج علامات التنصيص:
مثال:
) سفر الخروج 4: 4
ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «مُدَّ يَدَكَ وَأَمْسِكْ بِذَنَبِهَا». فَمَدَّ يَدَهُ وَأَمْسَكَ بِهِ، فَصَارَتْ عَصًا فِي يَدِهِ.
((لاحظ علامات التنصيص!!!!!!!!!!!!!))
تنبيه : ][caution]علامات التنصيص تفيد الاقتباس : اى ان كاتب السفر (او الالهامى) يقتبس كلام آخر ليس كلامه[/caution]
تنبيه : [caution]علامات التصيص تفيد بأن الكلام الذى بداخلها هو كلام الله مباشرة و ليس كلام (الكاتب او الالهامى)[/caution]
تنبيه : [caution]و هذا يعنى انه مكتوب باسلوب الله نفسه [ رب العالمين ] و ليس بأسلوب الكاتب او الالهامى المتأثر بالثقافة البشرية المحيطة به[/caution]
4- لاحظ ان الايه تقول:
مواب مرحضتى!!!!!!!!!!!!!!
((الياء عائدة على المتكلم و هـــــــــــــــــو ...............الله ( و حاشا لله) ........))
اى ان الاية تنسب المرحاض.......(مواب ) مدينة مواب..............الى الله
التعليق و التوضيح:
فى البدء:
أؤكد ان الاسلوب هو اسلوب مجازى و ليس حقيقى...............
و هذا مفهوم للكل
و بديهى ايضا!!!!!!
لكن:
انا اتكلم عن طبيعة هذا الاسلوب المجازى...........أو البلاغى!!!!!!!!!
ما هذة اللغة الغير لائقة بالمرة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الله يشبه نفسه بنفسه بأنه يتمرحض...........
هذا غير مقبول نهائيا
بمعنى:
لو ان الكلام كان واردا على لسان كاتب المزمور 60 هكذا مثلا:
مواب مرحاض الرب.........مثلا
كان من الممكن اعتبار ان هذا الكلام كنايه عن كره الرب لمواب!!!!!!
و ان الكاتب تأثر بالبيئه المحيطة.............
المنزل الذى يسكنه الانسان..........من الطبيعى ان يحتوى على حمام او دورة مياه ((مرحاض))
اما السماء ..........فهى لا تحتوى على مراحيض!!!!!!
اما ان يقوم الله بنفسه بإستخدام هذة اللغة و ينسبها لنفسه (مرحضتى).........هذا غير لائق نهائيا
إنه اسلوب شديد العنصرية :
جعل من افرايم....خوذة رأس الرب (رب الجنود)
و يهوذا........... صولجانا للرب
اما :
مواب...............فأصبحت مرحاضا
ادوم ...............فأصبحت جذامه!!!!
أعتقد انه من المنطقى ان ننسب اسلوب مثل (مواب مرحضتى) الى يهودى متعصب بدلا من ان ننسب هذة اللغة غير اللائقة بتاتا الى الله!!!!
هل عجز الله ان يعبر عن مقته لهؤلاء المجدفين بأسلوب اخر بدون ان ينسب الى نفسه فعل مخزى بالنسبه للذات العليه مثل التمرحض!!!!!!!!!!
هل عجز الكاتب ان يعبر بأسلوب اخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟... [ حاشا لله ان يكون هذا كلامه ]
و ما هذا الكره الشديد لغير اليهود الذى افقده الإحساس باللغه المستخدمه حتى استخدم هذا الاسلوب؟؟؟؟؟؟
##########
تبقى سؤال:
من اين الاستنتاج القائل بأن هذا النص موضوع من متعصب يهودى؟؟؟؟
اليك الدليل:
تخليد فضيحة (بنات لوط طبق لرواية التوراة المحرفة):
سفر التكوين 19
35 فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْرًا فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ أَيْضًا، وَقَامَتِ الصَّغِيرَةُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَهُ، وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا،
36فَحَبِلَتِ ابْنَتَا لُوطٍ مِنْ أَبِيهِمَا.
37 فَوَلَدَتِ الْبِكْرُ ابْنًا وَدَعَتِ اسْمَهُ «مُوآبَ»، وَهُوَ أَبُو الْمُوآبِيِّينَ إِلَى الْيَوْمِ.
38 وَالصَّغِيرَةُ أَيْضًا وَلَدَتِ ابْنًا وَدَعَتِ اسْمَهُ «بِنْ عَمِّي»، وَهُوَ أَبُو بَنِي عَمُّونَ إِلَى الْيَوْمِ.
تنبيه : [caution]لاحظ جملة (الى اليوم) و التى تؤكد ان كاتب السفر اراد ان يجعل الموابيين و العمونيين ((المعاصرين)) له أبناء زنا[/caution]
تنبيه : [caution]و السبب معروف: العداوة التقليدية و الحروب بين (العمونيين و الموابيين) و اليهود[/caution]
تنبيه : و [caution]هذا يؤكد ان اليهود ادخلوا عداواتهم فى كلمة الله لجعلها مقدسة مما يفسر اسلوب و لغة مواب مرحضتى
[/caution]
و المفاجاءة الكبرى:
سفر المزامير 108:
7 اَللهُ قَدْ تَكَلَّمَ بِقُدْسِهِ: «أَبْتَهِجُ، أَقْسِمُ شَكِيمَ، وَأَقِيسُ وَادِيَ سُكُّوتَ.
8 لِي جِلْعَادُ، لِي مَنَسَّى. إِفْرَايِمُ خُوذَةُ رَأْسِي. يَهُوذَا صَوْلَجَانِي.
9 مُوآبُ مِرْحَضَتِيْ. عَلَى أَدُومَ أَطْرَحُ نَعْلِي. يَا فَلَسْطِينُ اهْتِفِي عَلَيَّ».
##########
مرة آخرى!!!!!!!!!!!
التكرار الحرفى لنفس الاسلوب ..........غير اللائق
هل تريد الروح القدس ( طبقا للنص) ان تؤكد:
على :
((مواب مرحضتى))؟؟؟؟؟
فى البدء:
ادعو كل مسيحى منصف ان يستخدم عقله و يبعد عن التعصب كى يعرف القصد من كلامى و لا يظلم فى الحكم على:
و أؤكد:
انها دعوة للعقل
ليس للسخرية من أحد
او التعليقات ((النابيه)) بخصوص معتقدات الغير
مجرد: دعوة للعقل........
ورد فى:
المزمور 60:
6اَللهُ ((قَدْ)) تَكَلَّمَ بِقُدْسِهِ: «أَبْتَهِجُ، أَقْسِمُ شَكِيمَ، وَأَقِيسُ وَادِيَ سُكُّوتَ.
7 لِي جِلْعَادُ وَلِي مَنَسَّى، وَأَفْرَايِمُ خُوذَةُ رَأْسِي، يَهُوذَا صَوْلَجَانِي.
8 مُوآبُ مِرْحَضَتِي. عَلَى أَدُومَ أَطْرَحُ نَعْلِي. يَا فَلَسْطِينُ اهْتِفِي عَلَيَّ».
بالاطلاع على الثلاث ايات السابقات نجد:
1-استخدام كلمة.........قد...........للتوكيد
2- استخدام كلمة ((قدسه)) مع استغناء السياق عنها..............للتوكيد ايضا
زى ما اقول:
انا قابلت الرئيس بشحمه و لحمه
( ما انا اكيد ما هقابل الريس هيكون بشحمه و لحمه....لكن هنا يستخدم للتوكيد)
3- استخدام علامات(((((((((((((((((((( التنصيص))))))))))))))))))))))):
و هذا يؤكد ان ما بداخل علامات التنصيص يختلف عن الذى بخارج علامات التنصيص:
مثال:
) سفر الخروج 4: 4
ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «مُدَّ يَدَكَ وَأَمْسِكْ بِذَنَبِهَا». فَمَدَّ يَدَهُ وَأَمْسَكَ بِهِ، فَصَارَتْ عَصًا فِي يَدِهِ.
((لاحظ علامات التنصيص!!!!!!!!!!!!!))
تنبيه : ][caution]علامات التنصيص تفيد الاقتباس : اى ان كاتب السفر (او الالهامى) يقتبس كلام آخر ليس كلامه[/caution]
تنبيه : [caution]علامات التصيص تفيد بأن الكلام الذى بداخلها هو كلام الله مباشرة و ليس كلام (الكاتب او الالهامى)[/caution]
تنبيه : [caution]و هذا يعنى انه مكتوب باسلوب الله نفسه [ رب العالمين ] و ليس بأسلوب الكاتب او الالهامى المتأثر بالثقافة البشرية المحيطة به[/caution]
4- لاحظ ان الايه تقول:
مواب مرحضتى!!!!!!!!!!!!!!
((الياء عائدة على المتكلم و هـــــــــــــــــو ...............الله ( و حاشا لله) ........))
اى ان الاية تنسب المرحاض.......(مواب ) مدينة مواب..............الى الله
التعليق و التوضيح:
فى البدء:
أؤكد ان الاسلوب هو اسلوب مجازى و ليس حقيقى...............
و هذا مفهوم للكل
و بديهى ايضا!!!!!!
لكن:
انا اتكلم عن طبيعة هذا الاسلوب المجازى...........أو البلاغى!!!!!!!!!
ما هذة اللغة الغير لائقة بالمرة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الله يشبه نفسه بنفسه بأنه يتمرحض...........
هذا غير مقبول نهائيا
بمعنى:
لو ان الكلام كان واردا على لسان كاتب المزمور 60 هكذا مثلا:
مواب مرحاض الرب.........مثلا
كان من الممكن اعتبار ان هذا الكلام كنايه عن كره الرب لمواب!!!!!!
و ان الكاتب تأثر بالبيئه المحيطة.............
المنزل الذى يسكنه الانسان..........من الطبيعى ان يحتوى على حمام او دورة مياه ((مرحاض))
اما السماء ..........فهى لا تحتوى على مراحيض!!!!!!
اما ان يقوم الله بنفسه بإستخدام هذة اللغة و ينسبها لنفسه (مرحضتى).........هذا غير لائق نهائيا
إنه اسلوب شديد العنصرية :
جعل من افرايم....خوذة رأس الرب (رب الجنود)
و يهوذا........... صولجانا للرب
اما :
مواب...............فأصبحت مرحاضا
ادوم ...............فأصبحت جذامه!!!!
أعتقد انه من المنطقى ان ننسب اسلوب مثل (مواب مرحضتى) الى يهودى متعصب بدلا من ان ننسب هذة اللغة غير اللائقة بتاتا الى الله!!!!
هل عجز الله ان يعبر عن مقته لهؤلاء المجدفين بأسلوب اخر بدون ان ينسب الى نفسه فعل مخزى بالنسبه للذات العليه مثل التمرحض!!!!!!!!!!
هل عجز الكاتب ان يعبر بأسلوب اخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟... [ حاشا لله ان يكون هذا كلامه ]
و ما هذا الكره الشديد لغير اليهود الذى افقده الإحساس باللغه المستخدمه حتى استخدم هذا الاسلوب؟؟؟؟؟؟
##########
تبقى سؤال:
من اين الاستنتاج القائل بأن هذا النص موضوع من متعصب يهودى؟؟؟؟
اليك الدليل:
تخليد فضيحة (بنات لوط طبق لرواية التوراة المحرفة):
سفر التكوين 19
35 فَسَقَتَا أَبَاهُمَا خَمْرًا فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ أَيْضًا، وَقَامَتِ الصَّغِيرَةُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَهُ، وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلاَ بِقِيَامِهَا،
36فَحَبِلَتِ ابْنَتَا لُوطٍ مِنْ أَبِيهِمَا.
37 فَوَلَدَتِ الْبِكْرُ ابْنًا وَدَعَتِ اسْمَهُ «مُوآبَ»، وَهُوَ أَبُو الْمُوآبِيِّينَ إِلَى الْيَوْمِ.
38 وَالصَّغِيرَةُ أَيْضًا وَلَدَتِ ابْنًا وَدَعَتِ اسْمَهُ «بِنْ عَمِّي»، وَهُوَ أَبُو بَنِي عَمُّونَ إِلَى الْيَوْمِ.
تنبيه : [caution]لاحظ جملة (الى اليوم) و التى تؤكد ان كاتب السفر اراد ان يجعل الموابيين و العمونيين ((المعاصرين)) له أبناء زنا[/caution]
تنبيه : [caution]و السبب معروف: العداوة التقليدية و الحروب بين (العمونيين و الموابيين) و اليهود[/caution]
تنبيه : و [caution]هذا يؤكد ان اليهود ادخلوا عداواتهم فى كلمة الله لجعلها مقدسة مما يفسر اسلوب و لغة مواب مرحضتى
[/caution]
و المفاجاءة الكبرى:
سفر المزامير 108:
7 اَللهُ قَدْ تَكَلَّمَ بِقُدْسِهِ: «أَبْتَهِجُ، أَقْسِمُ شَكِيمَ، وَأَقِيسُ وَادِيَ سُكُّوتَ.
8 لِي جِلْعَادُ، لِي مَنَسَّى. إِفْرَايِمُ خُوذَةُ رَأْسِي. يَهُوذَا صَوْلَجَانِي.
9 مُوآبُ مِرْحَضَتِيْ. عَلَى أَدُومَ أَطْرَحُ نَعْلِي. يَا فَلَسْطِينُ اهْتِفِي عَلَيَّ».
##########
مرة آخرى!!!!!!!!!!!
التكرار الحرفى لنفس الاسلوب ..........غير اللائق
هل تريد الروح القدس ( طبقا للنص) ان تؤكد:
على :
((مواب مرحضتى))؟؟؟؟؟
تعليق