فيما يتعلق بمسألة الإحباط فأنا أرى من وجهة نظرى المتواضعة
اختصاراً لكل الأبحاث والتحليلات المتعلقة بهذا الأمر هو اللجوء إلى الله عز وجل
عن طريق أمرين : -
1- الإكثار من تلاوة القرآن الكريم ؛ فمما لا شك فيه أن القرآن له تأثير لا يُقاوم
على قلوبنا جميعاً ، فلو قرأ مَن يشعر بالإحباط سورة من سور القرآن الكريم
وتوقف عند بعض آياتها وبكى فينبغى عليه ألا يمررها مرور الكرام بل يتوقف عندها ويعيدها ويكررها أكثر وأكثر ويبكى من خشية الله .
ويا حبذا لو سمعها بصوت شيخ محبب إلى سمعه وقلبه
يااااااالله ياله من تأثير إخوتى الأفاضل عن قراءة آيات سورة النمل
"قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ أَمَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ "
2- الدعاء وما أدراك ما تأثير الدعاء سبحان الله العلى العظيم حينما يخلو العبد بربه ويشكو إليه كل ما يتعبه يخرج من دعائه وكأنه قد تبدل حاله من الهم والحزن والإحباط إلى الفرح والسعادة والإقبال على الحياة بنفس راضية
فسبحان الله الذى أعطانا خير كتبه وبعث فينا خير خلقه أجمعين
وتفضل علينا بأعظم نعمة وهى نعمة الإسلام وبشرنا بالجنة إن أفلحنا
أعاذنا الله وإياكم من الهم والحزن ورزقنا الجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب
اختصاراً لكل الأبحاث والتحليلات المتعلقة بهذا الأمر هو اللجوء إلى الله عز وجل
عن طريق أمرين : -
1- الإكثار من تلاوة القرآن الكريم ؛ فمما لا شك فيه أن القرآن له تأثير لا يُقاوم
على قلوبنا جميعاً ، فلو قرأ مَن يشعر بالإحباط سورة من سور القرآن الكريم
وتوقف عند بعض آياتها وبكى فينبغى عليه ألا يمررها مرور الكرام بل يتوقف عندها ويعيدها ويكررها أكثر وأكثر ويبكى من خشية الله .
ويا حبذا لو سمعها بصوت شيخ محبب إلى سمعه وقلبه
يااااااالله ياله من تأثير إخوتى الأفاضل عن قراءة آيات سورة النمل
"قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاء مَاء فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَّا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ أَمَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ "
2- الدعاء وما أدراك ما تأثير الدعاء سبحان الله العلى العظيم حينما يخلو العبد بربه ويشكو إليه كل ما يتعبه يخرج من دعائه وكأنه قد تبدل حاله من الهم والحزن والإحباط إلى الفرح والسعادة والإقبال على الحياة بنفس راضية
فسبحان الله الذى أعطانا خير كتبه وبعث فينا خير خلقه أجمعين
وتفضل علينا بأعظم نعمة وهى نعمة الإسلام وبشرنا بالجنة إن أفلحنا
أعاذنا الله وإياكم من الهم والحزن ورزقنا الجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب
تعليق