* ماهو موقف الكنيسة فى تقسيم الميراث؟
هذا سؤال طرح على شنودة
فكان جوابه كالتالى
اكيد الكل يتسائل بعد هذا الجواب عن انه اذا لم تكون هناك محبة فأين القانون الذى ينظم عملية التوريث؟؟؟
وهذا السؤال فعلا قام به شخص مسيحى وهو كالتالى
ولكن للاسف محدش رد عليه !!!!
فنجد ان المسيحية كما يقول شنودة لم تضع قوانين وتشريعات لتنظيم حياة الناس!!!!
انتظر تعليق اخوانى على موضوع الميراث فى المسيحية
هذا سؤال طرح على شنودة
فكان جوابه كالتالى
الكنيسة لم تضع للميراث نظاما محددا ...
جاء احدهم الى السيد المسيح يقول له " يامعلم , قل لاخى ان يقاسمنى الميراث " فأجابة " من اقامنى عليكما قاضيا او مقسما ؟ .. ثم قال " انظروا وتحفظوا من الطمع " يو 12 : 13- 15 ...
المسيحية لم تضع قوانين مالية , انما وضعت مبادئ روحية , فى ظلها يمكن حل المشاكل المالية وغيرها .. وينطبق هذا على موضوع الميراث ...
ان وجدت بين الاخوة محبة وعدم طمع , يمكن ان يتفاهموا بروح طيبة فى الميراث بل كل واحد منهم يكون مستعدا ان يترك نصيبه لاى واحد من اخوته او اخواته يرى انه محتاج اكثر منه ...
انظر كيف كانت الامور تجرى فى الكنيسة ايام الرسل , بنفس هذه الروح ... لم يكن احد يقول ان شيئا من امواله له , بل كان عندهم كل شئ مشتركا ولم يكن فيهم احد محتاجا ... وكان يوزع على كل احد كما يكون له احتياج " اع 4 : 32 - 35 " ...
هكذا عاشت الكنيسة مرتفعة عن مستوى القانون , تدبر امور اولادها فى محبة وقناعة ...
حاليا نحن نسير حسب قانون الدولة فى الميراث .... ولكن يمكن التصرف قبل وفاة احد الوالدين ...
فمثلا ان وجد الاب ان اولاده موسرين واغنياء , وابنته محتاجة , يستطيع قبل وفاته ان يكتب لها جزءا من الميراث , ويسجله فى الشهر العقارى .. وتكون هى مالكة لهذا الجزء بطريقة شرعية فى حياته ولا يدخل فى الميراث ...
اى انه يوجد نوع من التصرف بأسم القانون , لتعديل انصبة الورثة قبل وفاة احد الوالدين ...
فالامور يمكن ان تحل بالمحبة والقناعة , او بالحكمة , او بالتصرف القانونى السليم لاقامة العدل بين الورثة , وليس بتنفيذ حرفية القانون ...
سنوات مع اسئلة الناس لقداسة البابا
زيزى جاسبرجر
جاء احدهم الى السيد المسيح يقول له " يامعلم , قل لاخى ان يقاسمنى الميراث " فأجابة " من اقامنى عليكما قاضيا او مقسما ؟ .. ثم قال " انظروا وتحفظوا من الطمع " يو 12 : 13- 15 ...
المسيحية لم تضع قوانين مالية , انما وضعت مبادئ روحية , فى ظلها يمكن حل المشاكل المالية وغيرها .. وينطبق هذا على موضوع الميراث ...
ان وجدت بين الاخوة محبة وعدم طمع , يمكن ان يتفاهموا بروح طيبة فى الميراث بل كل واحد منهم يكون مستعدا ان يترك نصيبه لاى واحد من اخوته او اخواته يرى انه محتاج اكثر منه ...
انظر كيف كانت الامور تجرى فى الكنيسة ايام الرسل , بنفس هذه الروح ... لم يكن احد يقول ان شيئا من امواله له , بل كان عندهم كل شئ مشتركا ولم يكن فيهم احد محتاجا ... وكان يوزع على كل احد كما يكون له احتياج " اع 4 : 32 - 35 " ...
هكذا عاشت الكنيسة مرتفعة عن مستوى القانون , تدبر امور اولادها فى محبة وقناعة ...
حاليا نحن نسير حسب قانون الدولة فى الميراث .... ولكن يمكن التصرف قبل وفاة احد الوالدين ...
فمثلا ان وجد الاب ان اولاده موسرين واغنياء , وابنته محتاجة , يستطيع قبل وفاته ان يكتب لها جزءا من الميراث , ويسجله فى الشهر العقارى .. وتكون هى مالكة لهذا الجزء بطريقة شرعية فى حياته ولا يدخل فى الميراث ...
اى انه يوجد نوع من التصرف بأسم القانون , لتعديل انصبة الورثة قبل وفاة احد الوالدين ...
فالامور يمكن ان تحل بالمحبة والقناعة , او بالحكمة , او بالتصرف القانونى السليم لاقامة العدل بين الورثة , وليس بتنفيذ حرفية القانون ...
سنوات مع اسئلة الناس لقداسة البابا
زيزى جاسبرجر
وهذا السؤال فعلا قام به شخص مسيحى وهو كالتالى
ااااااااااااااااااه المحبه اساس كل شئ
طيب لما تكون مش موجوده او حتي قليله ؟
يبقي لازم وقتها يكون في قانون منظم لكل الامور
لا اقصد فقط مواضيع الميراث لكن
علاقه من لا يحب بمن يحب
علاقه من لا يحب بمن لا يحب
اما علاقه من يحب بمن يحب فهي لا تحتاج الي تنظيم
طيب لما تكون مش موجوده او حتي قليله ؟
يبقي لازم وقتها يكون في قانون منظم لكل الامور
لا اقصد فقط مواضيع الميراث لكن
علاقه من لا يحب بمن يحب
علاقه من لا يحب بمن لا يحب
اما علاقه من يحب بمن يحب فهي لا تحتاج الي تنظيم
فنجد ان المسيحية كما يقول شنودة لم تضع قوانين وتشريعات لتنظيم حياة الناس!!!!
انتظر تعليق اخوانى على موضوع الميراث فى المسيحية
تعليق