ارجو ان يتم بفضل الله الرد على هذه الشبهة ....................
= البسملة الأنطاكية السريانية يستعملها الإسلام =
الرسائل التى كتبها البطاركة الأقباط كانت تبدأ بالبسملة الإسلامية " بسم الله الرحمن الرحيم " وخاصة فى الرسائل التى كان يرسلها بعض البطاركة ألأقباط إلى بطاركة الكنيسة الأنطاكية السريانية .
وبالرجوع لأصل هذه البسملة يقول اخوتنا السريان الأنطاكيين أنهم أستعملوا هذه البسملة كدلالة على الثالوث الإلهى فى المسيحية قبل الإسلام بحوالى ستمائة سنة فكانوا ينطقونها هكذا :
" بشم ألوهه رحمانو رحيمو "
أما كلمة بسم فالسوريين الأنطاكيين ينطقونها هكذا بشم وحرف ش = حرف س فى اللغة العربية
ويفسرونها كما يأتى .. ألوه هو الأسم العبرى للذات الإلهية
رحمانو - رحمو وتعنى بالسريانية بيت الرحم أو رحم المرأة , والكلمة رحمانوا تشير إلى التجسد كما قال يوحنا الحبيب فى أنجيل يوحنا وصار الكلمة جسداً .. نو .. حرف النون = حرف التعريف فى اليمن
رحيمو هو الروح القدس
اللهم = هو أقرب أسم عربى لـ إيلوهيم وهذا الأسم جاء فى بداية العهد القديم
هذا بالنسبة إلى ما يقوله السريان الأنطاكيين والبسملة الإسلامية منقولة من الجملة السريانية
هل الله والرحمن والرحيم ثالوث كما فى المسيحية
من هــــــــــــو الرحمن ؟ ومن هو الرحيــــــــــــم ؟
الرحمن كلمة عبرانية كما قال الرازى , والرحيم عربية
محيرة
ماذا لو كانت هكذا
بسم الله الرحمن الرحيم الراحم الأرحم
لماذا هذا التكرار المتعمد الغامض المريب الذي يثير الشكوك
ولكن أسهل حل بالإمكان إعتباره إعجاز للغوي مهضفق
ومن الدراسات المبدأية التى أجريت على تطور الفكر المحمدى وتنقلة من عبادة إيلوهيم إلى تغير الإسم العبري هو :
أولاً : كانت قبلة العرب والمسلمين هى بيت المقدس التى هى اورشليم ثم طلب عمر بن الخطاب إلى محمد صاحب الشريعة الإسلامية أن تكون مكة قبلتهم وذلك كان بناء على رغبة قريش .
ثانياً : إن العرب والمسلمين فى البداية كانوا يطلقون على إلههم عبارة " بسمك اللهم " واللهم هو أقرب أسم عربى للإله العبرى إيلوهيم
ثم نزلت عبارة " بسم الله مجراها "
ثم نزلت عبارة " أدعو الله , وأدعو الرحمن "
ثم نزلت عبارة " من سليمان وانه باسم الله الرحمن الرحيم "
( المصدر امهات الكتب الإسلامية )
العرب لم يكونوا يعرفون البسملة الإسلامية - ولكنهم كانوا بعرفون اللهم وهو أقرب إسم إلى إيلوهيم - وقد وافقهم محمد نبى الإسلام
صحيح البخاري : ذكره أنس عن النبي ص
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
( فَلَمَّا كُتِبَ الْكِتَاب )
" كَتَبَ عَلِيّ بَيْنهمْ كِتَابًا "" قَالَ فَدَعَا النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْكَاتِب فَقَالَ : اُكْتُبْ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم , فَقَالَ سُهَيْل . أَمَّا الرَّحْمَن فَوَاَللَّهِ مَا أَدْرِي مَا هُوَ , وَلَكِنْ اُكْتُبْ بِاسْمِك اللَّهُمَّ كَمَا كُنْت تَكْتُب , فَقَالَ الْمُسْلِمُونَ لَا نَكْتُبهَا إِلَّا بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم , فَقَالَ النَّبِيّ ص" اُكْتُبْ بِاسْمِك اللَّهُمَّ "" أَنَّ قُرَيْشًا صَالَحُوا النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِمْ سُهَيْل بْن عَمْرو , فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِيٍّ : اُكْتُبْ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم , فَقَالَ سُهَيْل : مَا نَدْرِي مَا بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم , وَلَكِنْ اُكْتُبْ مَا نَعْرِف : بِاسْمِك اللَّهُمَّ "" فَقَالَ النَّبِيُّ ص : اُكْتُبْ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم , فَأَمْسَكَ سُهَيْل بِيَدِهِ فَقَالَ : اُكْتُبْ فِي قَضِيَّتِنَا مَا نَعْرِف , فَقَالَ : اُكْتُبْ بِاسْمِك اللَّهُمَّ , فَكَتَبَ " .
( المصدر امهات الكتب الإسلامية )
إلوهيم (אֱלוֹהִים) كلمة عبرية مشتقة من كلمة الوَه مع صيغة الجمع.
אֱלֺהִים حيث يتكون من جزئين أولهما: אֱלֺה , وثانيهما: ים وهو مقطع يميز الجمع في العبرية دائما.
هل تعلمون ان المنطوق العربي فى اللغة العبرية للفظة Allah تعنى شجرة بلوط
אַלָּה ‘allâh
oak
http://www.sacred-s.com/bib/poly/h0427.htm
في اللغة العربية
ل + حركة الشدة = للـ
ولأنها كلمات حديثة عند العرب ... فربما كتبوها غير صحيحة ولكن نطقها كان صحيح أو كتابتها كانت لا تدل والتقريب لنطقها الصحيح
وحاليا مازال اليهود ينطقونها هكذا واختلف نطقها عند العرب
فأحيانا الكاتب
يكتب milk الى ملك
وتعني الرئيس المالك
والصحيح إما ميلك أو مِلك ( كسرة تحت الميم )
http://www.coptichistory.org/new_page_2184.htm
= البسملة الأنطاكية السريانية يستعملها الإسلام =
الرسائل التى كتبها البطاركة الأقباط كانت تبدأ بالبسملة الإسلامية " بسم الله الرحمن الرحيم " وخاصة فى الرسائل التى كان يرسلها بعض البطاركة ألأقباط إلى بطاركة الكنيسة الأنطاكية السريانية .
وبالرجوع لأصل هذه البسملة يقول اخوتنا السريان الأنطاكيين أنهم أستعملوا هذه البسملة كدلالة على الثالوث الإلهى فى المسيحية قبل الإسلام بحوالى ستمائة سنة فكانوا ينطقونها هكذا :
" بشم ألوهه رحمانو رحيمو "
أما كلمة بسم فالسوريين الأنطاكيين ينطقونها هكذا بشم وحرف ش = حرف س فى اللغة العربية
ويفسرونها كما يأتى .. ألوه هو الأسم العبرى للذات الإلهية
رحمانو - رحمو وتعنى بالسريانية بيت الرحم أو رحم المرأة , والكلمة رحمانوا تشير إلى التجسد كما قال يوحنا الحبيب فى أنجيل يوحنا وصار الكلمة جسداً .. نو .. حرف النون = حرف التعريف فى اليمن
رحيمو هو الروح القدس
اللهم = هو أقرب أسم عربى لـ إيلوهيم وهذا الأسم جاء فى بداية العهد القديم
هذا بالنسبة إلى ما يقوله السريان الأنطاكيين والبسملة الإسلامية منقولة من الجملة السريانية
هل الله والرحمن والرحيم ثالوث كما فى المسيحية
من هــــــــــــو الرحمن ؟ ومن هو الرحيــــــــــــم ؟
الرحمن كلمة عبرانية كما قال الرازى , والرحيم عربية
محيرة
ماذا لو كانت هكذا
بسم الله الرحمن الرحيم الراحم الأرحم
لماذا هذا التكرار المتعمد الغامض المريب الذي يثير الشكوك
ولكن أسهل حل بالإمكان إعتباره إعجاز للغوي مهضفق
ومن الدراسات المبدأية التى أجريت على تطور الفكر المحمدى وتنقلة من عبادة إيلوهيم إلى تغير الإسم العبري هو :
أولاً : كانت قبلة العرب والمسلمين هى بيت المقدس التى هى اورشليم ثم طلب عمر بن الخطاب إلى محمد صاحب الشريعة الإسلامية أن تكون مكة قبلتهم وذلك كان بناء على رغبة قريش .
ثانياً : إن العرب والمسلمين فى البداية كانوا يطلقون على إلههم عبارة " بسمك اللهم " واللهم هو أقرب أسم عربى للإله العبرى إيلوهيم
ثم نزلت عبارة " بسم الله مجراها "
ثم نزلت عبارة " أدعو الله , وأدعو الرحمن "
ثم نزلت عبارة " من سليمان وانه باسم الله الرحمن الرحيم "
( المصدر امهات الكتب الإسلامية )
العرب لم يكونوا يعرفون البسملة الإسلامية - ولكنهم كانوا بعرفون اللهم وهو أقرب إسم إلى إيلوهيم - وقد وافقهم محمد نبى الإسلام
صحيح البخاري : ذكره أنس عن النبي ص
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
( فَلَمَّا كُتِبَ الْكِتَاب )
" كَتَبَ عَلِيّ بَيْنهمْ كِتَابًا "" قَالَ فَدَعَا النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْكَاتِب فَقَالَ : اُكْتُبْ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم , فَقَالَ سُهَيْل . أَمَّا الرَّحْمَن فَوَاَللَّهِ مَا أَدْرِي مَا هُوَ , وَلَكِنْ اُكْتُبْ بِاسْمِك اللَّهُمَّ كَمَا كُنْت تَكْتُب , فَقَالَ الْمُسْلِمُونَ لَا نَكْتُبهَا إِلَّا بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم , فَقَالَ النَّبِيّ ص" اُكْتُبْ بِاسْمِك اللَّهُمَّ "" أَنَّ قُرَيْشًا صَالَحُوا النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِمْ سُهَيْل بْن عَمْرو , فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَلِيٍّ : اُكْتُبْ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم , فَقَالَ سُهَيْل : مَا نَدْرِي مَا بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم , وَلَكِنْ اُكْتُبْ مَا نَعْرِف : بِاسْمِك اللَّهُمَّ "" فَقَالَ النَّبِيُّ ص : اُكْتُبْ بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم , فَأَمْسَكَ سُهَيْل بِيَدِهِ فَقَالَ : اُكْتُبْ فِي قَضِيَّتِنَا مَا نَعْرِف , فَقَالَ : اُكْتُبْ بِاسْمِك اللَّهُمَّ , فَكَتَبَ " .
( المصدر امهات الكتب الإسلامية )
إلوهيم (אֱלוֹהִים) كلمة عبرية مشتقة من كلمة الوَه مع صيغة الجمع.
אֱלֺהִים حيث يتكون من جزئين أولهما: אֱלֺה , وثانيهما: ים وهو مقطع يميز الجمع في العبرية دائما.
هل تعلمون ان المنطوق العربي فى اللغة العبرية للفظة Allah تعنى شجرة بلوط
אַלָּה ‘allâh
oak
http://www.sacred-s.com/bib/poly/h0427.htm
في اللغة العربية
ل + حركة الشدة = للـ
ولأنها كلمات حديثة عند العرب ... فربما كتبوها غير صحيحة ولكن نطقها كان صحيح أو كتابتها كانت لا تدل والتقريب لنطقها الصحيح
وحاليا مازال اليهود ينطقونها هكذا واختلف نطقها عند العرب
فأحيانا الكاتب
يكتب milk الى ملك
وتعني الرئيس المالك
والصحيح إما ميلك أو مِلك ( كسرة تحت الميم )
http://www.coptichistory.org/new_page_2184.htm
تعليق