رد: سفر حزقيال :إعجاز بلا حدود!!!!!!!!!
البتراء أو البترا [1] مدينة أثرية وتاريخية تقع في محافظة معان في جنوب المملكة الأردنية الهاشمية. تشتهر بعمارتها المنحوتة بالصخور ونظام قنوات جر المياه القديمة. أُطلق عليها قديمًا اسم "سلع"، كما سُميت بـ "المدينة الوردية" نسبةً لألوان صخورها الملتوية.[2][3]
وبعد تحول الإمبراطورية الرومانية إلى الديانة المسيحية، حظيت البتراء بمطرانية، وتحولت بعض أبنيتها إلى كنائس. لكن المدينة التي حكمها البيزنطيون، فقدت مجدها السابق ولم يتبق منها إلا الأطلال.[18][30] ويبدو أن المسيحية قد دخلت البتراء قبل وخلال الفترة المبكرة من العصر البيزنطي، رغم انتشار الوثنية جنبًا إلى جنب معها، حيث كانت الكنائس والمعابد الوثنية موجودة حتى القرن الخامس.[31]
الدير
الدير في البتراء.
وهو من المباني المهمة في منطقة البتراء، ويعود تاريخه إلى النصف الأول من القرن الأول قبل الميلاد، ويتكون المبنى من طابقين، ويُعتقد أنه احتوى على تماثيل متحركة التيجان. وهو أكبر حجماً من مبنى الخزنة، حيث يصل عرضه إلى 50 مترا، أما ارتفاعه فيصل إلى 50 مترا.[64]
ويُعتقد أن واجهة مبنى الدير قد حُولت إلى دير للرهبان أثناء فترة حكم الدولة البيزنطية في بلاد الشام، وذلك لوجود أثار للصلبان المحفورة في الصخر في الغرفة الوحيدة الموجودة في الطابق السفلي من الواجهة. كما يُعتقد بأنه تم تبليط الساحة الواقعة أمام الواجهة.[58][65]
مبنى المحكمة أو قبر الجرة بالبتراء.
هو مبنى متكون من مجموعة من الواجهات المهمة، وأولها "قبر الجرة"، ويعود تاريخه إلى النصف الأول من القرن الأول الميلادي، ويقع على الجهة المقابلة للمدرج النبطي. ويبلغ عرض الواجهة حوالي 16 مترا، وبارتفاع 26 مترا. وتتكون من طابقين من الجدران التي تدعم أقواسًا تحت مستوى صالة المدفن، وهي مدمجة مع حجرات دفن جزء منها منحوت والآخر مبني. ويوجد سلم يصعد إلى ساحة المدفن في الأعلى. ويتكون المدفن من صالة مربعة الشكل بطول حوالي 19 مترا. وكانت القبور في الجزء الخلفي للمدفن، ولكنه حُول إلى كنيسة في القرن الخامس الميلادي. وتوجد كتابة يونانية تذكر أن تحويل المكان إلى كنيسة عام 447 ومكتوب ذلك على الجزء الخلفي الأيسر من الجدار.[70]
وتُعتبر كنيسة البتراء الرئيسية، ثاني كنيسة في البتراء بعد تحويل قبر الجرة (المحكمة) لكنيسة في عام 446. وتتكون الكنيسة من مبنى ذو 3 أروقة، بالإضافة إلى ساحة وبرج من الجهة الغربية وغرف جانبية من الشمال والشرق.[101]
المصدر - البتراء -ويكيبيديا
اذا نظرنا الى ذلك الوصف الا يماثل وصف المدينة المذكورة !
ولكن الاعجب من ذلك كيف تتحول المقابر الى كنيسة !
معلومة : فى احد افلام الجزيرة الوثائقية عن تلك المنطقة قال احد الباحثين الغربيين ان تلك المدافن كانت صوامع للرهبان !
هل فى المسيحية يمكن للراهب ان يعيش ويتعبد فى مقبرة اى انها تكون صومعته او ((قلايته ))!؟
هل فى المسيحية تتحول المدافن الى كنائس !؟
البتراء أو البترا [1] مدينة أثرية وتاريخية تقع في محافظة معان في جنوب المملكة الأردنية الهاشمية. تشتهر بعمارتها المنحوتة بالصخور ونظام قنوات جر المياه القديمة. أُطلق عليها قديمًا اسم "سلع"، كما سُميت بـ "المدينة الوردية" نسبةً لألوان صخورها الملتوية.[2][3]
وبعد تحول الإمبراطورية الرومانية إلى الديانة المسيحية، حظيت البتراء بمطرانية، وتحولت بعض أبنيتها إلى كنائس. لكن المدينة التي حكمها البيزنطيون، فقدت مجدها السابق ولم يتبق منها إلا الأطلال.[18][30] ويبدو أن المسيحية قد دخلت البتراء قبل وخلال الفترة المبكرة من العصر البيزنطي، رغم انتشار الوثنية جنبًا إلى جنب معها، حيث كانت الكنائس والمعابد الوثنية موجودة حتى القرن الخامس.[31]
الدير
الدير في البتراء.
وهو من المباني المهمة في منطقة البتراء، ويعود تاريخه إلى النصف الأول من القرن الأول قبل الميلاد، ويتكون المبنى من طابقين، ويُعتقد أنه احتوى على تماثيل متحركة التيجان. وهو أكبر حجماً من مبنى الخزنة، حيث يصل عرضه إلى 50 مترا، أما ارتفاعه فيصل إلى 50 مترا.[64]
ويُعتقد أن واجهة مبنى الدير قد حُولت إلى دير للرهبان أثناء فترة حكم الدولة البيزنطية في بلاد الشام، وذلك لوجود أثار للصلبان المحفورة في الصخر في الغرفة الوحيدة الموجودة في الطابق السفلي من الواجهة. كما يُعتقد بأنه تم تبليط الساحة الواقعة أمام الواجهة.[58][65]
مبنى المحكمة أو قبر الجرة بالبتراء.
هو مبنى متكون من مجموعة من الواجهات المهمة، وأولها "قبر الجرة"، ويعود تاريخه إلى النصف الأول من القرن الأول الميلادي، ويقع على الجهة المقابلة للمدرج النبطي. ويبلغ عرض الواجهة حوالي 16 مترا، وبارتفاع 26 مترا. وتتكون من طابقين من الجدران التي تدعم أقواسًا تحت مستوى صالة المدفن، وهي مدمجة مع حجرات دفن جزء منها منحوت والآخر مبني. ويوجد سلم يصعد إلى ساحة المدفن في الأعلى. ويتكون المدفن من صالة مربعة الشكل بطول حوالي 19 مترا. وكانت القبور في الجزء الخلفي للمدفن، ولكنه حُول إلى كنيسة في القرن الخامس الميلادي. وتوجد كتابة يونانية تذكر أن تحويل المكان إلى كنيسة عام 447 ومكتوب ذلك على الجزء الخلفي الأيسر من الجدار.[70]
وتُعتبر كنيسة البتراء الرئيسية، ثاني كنيسة في البتراء بعد تحويل قبر الجرة (المحكمة) لكنيسة في عام 446. وتتكون الكنيسة من مبنى ذو 3 أروقة، بالإضافة إلى ساحة وبرج من الجهة الغربية وغرف جانبية من الشمال والشرق.[101]
المصدر - البتراء -ويكيبيديا
اذا نظرنا الى ذلك الوصف الا يماثل وصف المدينة المذكورة !
ولكن الاعجب من ذلك كيف تتحول المقابر الى كنيسة !
معلومة : فى احد افلام الجزيرة الوثائقية عن تلك المنطقة قال احد الباحثين الغربيين ان تلك المدافن كانت صوامع للرهبان !
هل فى المسيحية يمكن للراهب ان يعيش ويتعبد فى مقبرة اى انها تكون صومعته او ((قلايته ))!؟
هل فى المسيحية تتحول المدافن الى كنائس !؟
تعليق