بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعــــــــــــــــد

موضوع في الصميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي م
وتحليل اكثر من رائع
ونتمنى ان يهدي الله به من اضله الشيطان
اظن ما كتبته على هذا الرابط
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=3082
له ارتباط كبير بموضوعك اخي الحبيب

هل معبودهم هو هو الاله العظيم الجبار المهيب حقا
وهل هو كلى القدرة حقا

فلم لم يذبح من يقولون أنه ابنه أو يصلبه دون مساعدة البشر
أليس كلى القدرة

وهل يعجز الكلى القدرة عن غفران الذنوب دون صلب المسيح
ماذا لو لم يتركه يصلب ثم غفر لمن يشاء من عباده

وحتى لو غفر الله لكل البشر جميع الخطايا وليس للمؤمنين بالصلب والقيامة فقط هل يكون ذلك عدلا

هل المساواة بين المجرم والصالح يكون عدلا

وهل من العدل حقا أن يفلت السفاحين بما فى أيديهم من دماء وهم ظالمون لمجرد أنهم مؤمنين بالمسيح من حيث الصلب والقيامة

أين العدل هنا

إن كان الله عادلا فلن يفلت المسيء
وإن كان غير عادل سبحانه وتعالى عما تنسبون إليه فكيف يكون إله
وإن كان هذا قولكم وقول آبائكم بما يخالف أن الله عادل فالعيب فى عقيدة من ينسبون إلى الله الظلم
لأن الله حقا عادل
هل لمجرد أن أؤمن بالصلب والقيامة والفداء سيكون لى خلاص رغم ما أقترفه من ظلم ولو فجرت المدن بالقنابل الذرية
أى إله يكون منه هذا الظلم
هل يقبل عاقل هذه التناقضات
هذه دعوة للظلم
لا يدعو إليها عادل
واطمئنان كاذب بخلاص لا وجود له إلا فى قلوب وعقول من اختلت لديهم موازين العدل وموازين العقل

لأن الله حقا عادل ولا يظلم خلقه ولا يرضى لعباده الظلم

.
نعم هذه كلمات حق
ولكنها وظفت فى باطل

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعــــــــــــــــــــــد


بعد مرور أكثر من عـــــــــــــام مازلت أنتظر جواب علي أسئلتي :

جزاك الله خيرًا أخانا الحبيب .

الجانب الذي أشرت إليه هو الجانب الرئيسي في المسألة بالفعل .

وهناك جوانب أخرى .. منها مثلاً : ما هي جريمة "يهوذا" على وجه التحديد ؟!
إن "يهوذا" لم يشهد على المسيح بشهادة ظلم مثلاً .. كل الذي فعله أنه دلهم على مكانه .. الرجل لم يفعل أكثر من هذا .. واليهود كانوا يطلبون المسيح من قبل ، وكانوا يجدونه بالفعل ، ولكن المسيح - حسب الأناجيل - كان يخرج من بينهم سالمـًا كأنهم لم يروه . فالذي نتج عن فعل "يهوذا" ليس بجديد ، بل واجهه المسيح من قبل ، والمسيح هو الذي يتحمل المسئولية : لماذا لم يهرب كما فعل من قبل ؟!
بل ليس في ظاهر الأناجيل أن المسيح نهى عن الإرشاد إليه .. وحتى لو فعل ، فعلى أية حال ، قد كان ينهى الناس من قبل ، عندما كان يصنع لهم المعجزات من شفاء وغيره ، كان ينهاهم عن الإخبار عن حاله ، ولكن أكثرهم أخبر عنه وكشف حاله .. ولم يعتبر المسيح هؤلاء "خونة" ولا يحزنون .. فحتى لو كان "يهوذا" أخطأ ، فلماذا تكون البلية كل البلية على رأسه وحده ، مع أن قبله كثيرون ارتكبوها ، والمسيح ما هرب منها ؟!

ومن جوانب المسألة : هل كان يعلم "يهوذا" بألوهية المسيح ؟ أم لا ؟ .. ظاهر كلام علماء النصارى أن التلاميذ - ومنهم "يهوذا" - ما علموا ألوهية المسيح بوضوح حتى حل عليهم الروح القدس بعد صلبه المزعوم .. فيلزم من هذا أن "يهوذا" ما علم ألوهية المسيح حتى ذلك الحين .. وعلماء النصارى يقولون بأن ألوهية المسيح والتثليث وهذه الأمور لا يفهمها الإنسان بدون الروح القدس ، وأن التلاميذ كانوا يرون أمورًا من المسيح تدل على هذه المعتقدات لكن ما استطاعوا فهمها فهمًا واضحًا كاملاً إلا بعد صلبه المزعوم وحلول الروح القدس ، فبعد قيامته بدءوا ينتبهون إلى حياة المسيح السابقة وأعماله ، فاكتشفوا أنه كان الله دون أن ينتبهوا !!
ولذلك لما سئلوا عن إنكار "بطرس" ، جزموا بأنه أنكر معرفته للمسيح ولم ينكر ألوهيته ، ولم يبينوا السبب ! .. والسبب واضح ، وهو أن "بطرس" لم يكن قد أدرك السر كاملاً بوضوح حتى أنكر المسيح وحتى بعد الصلب المزعوم !!
والمقصود أن "يهوذا" لم يكن قد علم بعد ألوهية المسيح كباقي التلاميذ .. وليس من المعقول أن يكون "الخائن" هو الوحيد الذي اكتشف ما لم يكتشفه المؤمنون !!

ومن جوانب المسألة : ما هو جرم اليهود ؟! .. إن اليهود اتهموا المسيح بأنه كان يزعم أنه ملكهم أو مسيحهم المنتظر ! .. وهل قال المسيح - حسب معتقد النصارى - غير ما قاله عنه اليهود ؟!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فى جميع الإخوة والأخوات

وفيمن وضع هذا الموضوع الجاد والقيم ومن رد وشارك ...............وبفضل الله نقول :

(سفر الأعمال 2 :23 )"هذا أخذتموه بمشورة الله المحتومة وعلمه السابق وبأيد آثمة صلبتموه وقتلتموه "
(يوحنا 11 :49 )"وكان قيافا هو الذى أشار على اليهود أن يموت إنسان واحد عن الشعب "

ومن هنا نقول :
ما ينطبق على اليهود هو هو ما ينطبق على يهوذا .....ومن ثم فالشاهد:

1ــ أن اليهود ومعهم يهوذا هم المسؤلون عن دم المسيح وهم بذلك آثمون حسب نص الأعمال ...وعليه

فموت المسيح على الصليب قضاء وقدر دبر له اليهود .....وبذلك تهدم نظرية الفداء والخلاص المزعوم

من أساسها ....

2 ــ إذا كان الله هو المسؤل وأنه هو الذى سمح بذلك وأنه هو الذى دبر ذلك سلفا واليهود فقط هم الأداة

المنفذة لإرادة الله ....فوصفهم بالآثمين خطأ ....طالما أن الأمر جاء فى صورته القدرية المتنبأ بها

والمخطط لها !!ولكان ليهوذا الإسخريوطى الشكر أن نفذ خطة الرب بتسليمه ...ولما كان هيرودوس

ولا بيلاطس ولا رئيس الكهنة مذنبون !!وهذا بالطبع مناقض للروايتين السابقتين

والرأى عندى :

أن لاهذا ولا ذاك وأن المسيح لم يقتل ولم يصلب .....قال تعالى "وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا (157) وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (158) بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (159)" النساء

امادو

جزاك الله خير وياريت النصارى يعرفوا ان الرسول الذى جاء بعد نبى الله عيسى قد جاء بقران يتلى الى ان تقوم الساعه يتحدث فيه عن يهودا الذى خان المسيح ووقع الشبه عليه جزاءا لخيانته له

ليس في القرآن ذكرًا ليهوذا ولا غيره بخصوص هذه المسألة .

ولا نحتاج في ديننا إلى تعيين شخص المصلوب . ولو كان فيه نفع لنا لعينه لنا رب العزة .

@@@ للرفع @@@

جزاك الله كل خير
م/الدخاخنــــــــــــى

مادامت هناك خيانه إذن هناك إجبار على الصلب
بمعنى بما إن يهوذا خان يسوع إذن يسوع كان معترض على صلبه ولكن خيانه يهوذا هى سبب صلب يسوع النصارى

إذن يسوع لم يكن هدفه أن يفدى البشر ولكن خيانه يهوذا أدت إلى هلاك يسوع النصارى

شىء غريب يا نصارى نريد إجابه وبسرعه ..............؟

بارك الله فيكم أستاذنا الكريم

ولعل من الغريب أيضاً

أن الرب لم يستطع المغفرة ليهوذا الذي من أجله صُلب

14 حِينَئِذٍ ذَهَبَ وَاحِدٌ مِنَ الاثْنَيْ عَشَرَ، الَّذِي يُدْعَى يَهُوذَا الإِسْخَرْيُوطِيَّ، إِلَى رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ15 وَقَالَ:«مَاذَا تُرِيدُونَ أَنْ تُعْطُوني وَأَنَا أُسَلِّمُهُ إِلَيْكُمْ؟» فَجَعَلُوا لَهُ ثَلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ.16 وَمِنْ ذلِكَ الْوَقْتِ كَانَ يَطْلُبُ فُرْصَةً لِيُسَلِّمَهُ.17 وَفِي أَوَّلِ أَيَّامِ الْفَطِيرِ تَقَدَّمَ التَّلاَمِيذُ إِلَى يَسُوعَ قَائِلِينَ لَهُ:«أَيْنَ تُرِيدُ أَنْ نُعِدَّ لَكَ لِتَأْكُلَ الْفِصْحَ؟»18 فَقَالَ:«اذْهَبُوا إِلَى الْمَدِينَةِ، إِلَى فُلاَنٍ وَقُولُوا لَهُ: الْمُعَلِّمُ يَقُولُ: إِنَّ وَقْتِي قَرِيبٌ. عِنْدَكَ أَصْنَعُ الْفِصْحَ مَعَ تَلاَمِيذِي».19 فَفَعَلَ التَّلاَمِيذُ كَمَا أَمَرَهُمْ يَسُوعُ وَأَعَدُّوا الْفِصْحَ.20 وَلَمَّا كَانَ الْمَسَاءُ اتَّكَأَ مَعَ الاثْنَيْ عَشَرَ.21 وَفِيمَا هُمْ يَأْكُلُونَ قَالَ:«الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ وَاحِدًا مِنْكُمْ يُسَلِّمُنِي».22 فَحَزِنُوا جِدًّا، وَابْتَدَأَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ يَقُولُ لَهُ:«هَلْ أَنَا هُوَ يَارَبُّ؟»23 فَأَجَابَ وَقَالَ: «الَّذِي يَغْمِسُ يَدَهُ مَعِي فِي الصَّحْفَةِ هُوَ يُسَلِّمُنِي!24 إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ مَاضٍ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ عَنْهُ، وَلكِنْ وَيْلٌ لِذلِكَ الرَّجُلِ الَّذِي بِهِ يُسَلَّمُ ابْنُ الإِنْسَانِ. كَانَ خَيْرًا لِذلِكَ الرَّجُلِ لَوْ لَمْ يُولَدْ!».25 فَأَجَابَ يَهُوذَا مُسَلِّمُهُ وَقَالَ:«هَلْ أَنَا هُوَ يَا سَيِّدِي؟» قَالَ لَهُ:«أَنْتَ قُلْتَ».26 وَفِيمَا هُمْ يَأْكُلُونَ أَخَذَ يَسُوعُ الْخُبْزَ، وَبَارَكَ وَكَسَّرَ وَأَعْطَى التَّلاَمِيذَ وَقَالَ:«خُذُوا كُلُوا. هذَا هُوَ جَسَدِي».27 وَأَخَذَ الْكَأْسَ وَشَكَرَ وَأَعْطَاهُمْ قَائِلاً:«اشْرَبُوا مِنْهَا كُلُّكُمْ،28 لأَنَّ هذَا هُوَ دَمِي الَّذِي لِلْعَهْدِ الْجَدِيدِ الَّذِي يُسْفَكُ مِنْ أَجْلِ كَثِيرِينَ لِمَغْفِرَةِ الْخَطَايَا.

ولعل يهوذا أعتقد أن أي شيء سيفعله ستُغفر خطاياه بعد الصلب وأكل الجسد وشرب الدم
ولكن
للأسف يهوذا حتى لم ينفع معه أكل جسد الرب وشرب دمه .........

ومع هذا كان الرب غير عادل
فغير قصة مغفرته لبطرس والذي يعتقد المسيح أن هذا بسبب توبته

ولكن يسوع تضرع للغفران لآخرين لم يتوبوا
وهو اليهود الذين فعلوا ما فعلوا به وظلوا يستهزءون .........

13 فَدَعَا بِيلاَطُسُ رُؤَسَاءَ الْكَهَنَةِ وَالْعُظَمَاءَ وَالشَّعْبَ،14 وَقَالَ لَهُمْ:«قَدْ قَدَّمْتُمْ إِلَيَّ هذَا الإِنْسَانَ كَمَنْ يُفْسِدُ الشَّعْبَ. وَهَا أَنَا قَدْ فَحَصْتُ قُدَّامَكُمْ وَلَمْ أَجِدْ فِي هذَا الإِنْسَانِ عِلَّةً مِمَّا تَشْتَكُونَ بِهِ عَلَيْهِ.15 وَلاَ هِيرُودُسُ أَيْضًا، لأَنِّي أَرْسَلْتُكُمْ إِلَيْهِ. وَهَا لاَ شَيْءَ يَسْتَحِقُّ الْمَوْتَ صُنِعَ مِنْهُ.16 فَأَنَا أُؤَدِّبُهُ وَأُطْلِقُهُ».17 وَكَانَ مُضْطَرًّا أَنْ يُطْلِقَ لَهُمْ كُلَّ عِيدٍ وَاحِدًا،18 فَصَرَخُوا بِجُمْلَتِهِمْ قَائِلِينَ:«خُذْ هذَا! وَأَطْلِقْ لَنَا بَارَابَاسَ!»19 وَذَاكَ كَانَ قَدْ طُرِحَ فِي السِّجْنِ لأَجْلِ فِتْنَةٍ حَدَثَتْ فِي الْمَدِينَةِ وَقَتْل.20 فَنَادَاهُمْ أَيْضًا بِيلاَطُسُ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يُطْلِقَ يَسُوعَ،21 فَصَرَخُوا قَائِلِينَ:«اصْلِبْهُ! اصْلِبْهُ!»22 فَقَالَ لَهُمْ ثَالِثَةً:«فَأَيَّ شَرّ عَمِلَ هذَا؟ إِنِّي لَمْ أَجِدْ فِيهِ عِلَّةً لِلْمَوْتِ، فَأَنَا أُؤَدِّبُهُ وَأُطْلِقُهُ».23 فَكَانُوا يَلِجُّونَ بِأَصْوَاتٍ عَظِيمَةٍ طَالِبِينَ أَنْ يُصْلَبَ. فَقَوِيَتْ أَصْوَاتُهُمْ وَأَصْوَاتُ رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ.24 فَحَكَمَ بِيلاَطُسُ أَنْ تَكُونَ طِلْبَتُهُمْ.25 فَأَطْلَقَ لَهُمُ الَّذِي طُرِحَ فِي السِّجْنِ لأَجْلِ فِتْنَةٍ وَقَتْل، الَّذِي طَلَبُوهُ، وَأَسْلَمَ يَسُوعَ لِمَشِيئَتِهِمْ.26 وَلَمَّا مَضَوْا بِهِ أَمْسَكُوا سِمْعَانَ، رَجُلاً قَيْرَوَانِيًّا كَانَ آتِيًا مِنَ الْحَقْلِ، وَوَضَعُوا عَلَيْهِ الصَّلِيبَ لِيَحْمِلَهُ خَلْفَ يَسُوعَ.27 وَتَبِعَهُ جُمْهُورٌ كَثِيرٌ مِنَ الشَّعْبِ، وَالنِّسَاءِ اللَّوَاتِي كُنَّ يَلْطِمْنَ أَيْضًا وَيَنُحْنَ عَلَيْهِ.28 فَالْتَفَتَ إِلَيْهِنَّ يَسُوعُ وَقَالَ:«يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ، لاَ تَبْكِينَ عَلَيَّ بَلِ ابْكِينَ عَلَى أَنْفُسِكُنَّ وَعَلَى أَوْلاَدِكُنَّ،29 لأَنَّهُ هُوَذَا أَيَّامٌ تَأْتِي يَقُولُونَ فِيهَا: طُوبَى لِلْعَوَاقِرِ وَالْبُطُونِ الَّتِي لَمْ تَلِدْ وَالثُّدِيِّ الَّتِي لَمْ تُرْضِعْ!30 حِينَئِذٍ يَبْتَدِئُونَ يَقُولُونَ لِلْجِبَالِ: اسْقُطِي عَلَيْنَا! وَلِلآكَامِ: غَطِّينَا!31 لأَنَّهُ إِنْ كَانُوا بِالْعُودِ الرَّطْبِ يَفْعَلُونَ هذَا، فَمَاذَا يَكُونُ بِالْيَابِسِ؟».32 وَجَاءُوا أَيْضًا بِاثْنَيْنِ آخَرَيْنِ مُذْنِبَيْنِ لِيُقْتَلاَ مَعَهُ.33 وَلَمَّا مَضَوْا بِهِ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي يُدْعَى «جُمْجُمَةَ» صَلَبُوهُ هُنَاكَ مَعَ الْمُذْنِبَيْنِ، وَاحِدًا عَنْ يَمِينِهِ وَالآخَرَ عَنْ يَسَارِهِ.34 فَقَالَ يَسُوعُ: «يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ». وَإِذِ اقْتَسَمُوا ثِيَابَهُ اقْتَرَعُوا عَلَيْهَا.35 وَكَانَ الشَّعْبُ وَاقِفِينَ يَنْظُرُونَ، وَالرُّؤَسَاءُ أَيْضًا مَعَهُمْ يَسْخَرُونَ بِهِ قَائِلِينَ:«خَلَّصَ آخَرِينَ، فَلْيُخَلِّصْ نَفْسَهُ إِنْ كَانَ هُوَ الْمَسِيحَ مُخْتَارَ اللهِ!».36 وَالْجُنْدُ أَيْضًا اسْتَهْزَأُوا بِهِ وَهُمْ يَأْتُونَ وَيُقَدِّمُونَ لَهُ خَلاُ،37 قَائِلِينَ:«إِنْ كُنْتَ أَنْتَ مَلِكَ الْيَهُودِ فَخَلِّصْ نَفْسَكَ!».

ولم يستطع أيضاً غفران خطيئة آدم !!!!!!!

سبحان رب العزة عما يصفون

غلطة العمر .....
شكرا أيها البابا شنودة .

مرت حوالي ثلاث سنوات تقريبا علي كتابه هذا المقال وهذه الأسئلة ولم نجد أي ردود من الأعضاء النصاري .
فهل سأل أحدهم البابا / شنوده ؟؟؟؟؟؟؟؟

نريد أن نسمع أجوبه من الأعضاء النصارى علي هذه الأسئلة



فمازلنا ننتظر إي إجابة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعــــــــــــــــــــــــــــد

مش عارف ليه دايما أفتكر هذا الموضوع كل عام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟