إِنْجِيلُ لُوقَا..
هل الكلام الموجود فيه، موحى به من قبل الرب القدير، أم أنه مجرد حكاية منه للْعَزِيزِ ثَاوُفِيلُسْ صديقه ؟..
اقرأ مقدمة الإصحَاحَ الأَوَّلْ من إِنْجِيلِ لُوقَا :
(1إِذْ كَانَ كَثِيرُونَ قَدْ أَخَذُوا بِتَأْلِيفِ قِصَّةٍ فِي الأُمُورِ الْمُتَيَقَّنَةِ عِنْدَنَا..... 3رَأَيْتُ أَنَا أَيْضًا ......... أَنْ أَكْتُبَ عَلَى التَّوَالِي إِلَيْكَ أَيُّهَا الْعَزِيزُ ثَاوُفِيلُسُ، 4لِتَعْرِفَ صِحَّةَ الْكَلاَمِ الَّذِي عُلِّمْتَ بِهِ.).
اسمعوا الحكاية ..
كان يا ما كان.. يا سعد يا إكرام:
( 5كَانَ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا مِنْ فِرْقَةِ أَبِيَّا، وَامْرَأَتُهُ مِنْ بَنَاتِ هارُونَ وَاسْمُهَا أَلِيصَابَاتُ. 6وَكَانَا كِلاَهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ اللهِ، سَالِكَيْنِ فِي جَمِيعِ وَصَايَا الرَّبِّ وَأَحْكَامِهِ بِلاَ لَوْمٍ. 7وَلَمْ يَكُنْ لَهُمَا وَلَدٌ، إِذْ كَانَتْ أَلِيصَابَاتُ عَاقِرًا. وَكَانَا كِلاَهُمَا مُتَقَدِّمَيْنِ فِي أَيَّامِهِمَا.).
وعليكم الرجوع إلى كتاب ألف ليلة وليلة لتعرفوا باقي الحكاية..
تعليق