التقى آدم وموسى ، فقال موسى لآدم : آنت الذي أشقيت الناس وأخرجتهم من الجنة ؟ قال له آدم : آنت الذي اصطفاك الله برسالته ، واصطفاك لنفسه ، وأنزل عليك التوراة ؟ قال : نعم ، قال : فوجدتها كتب علي قبل أن يخلقني ؟ قال : نعم ، فحج آدم موسى الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4736
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ولقد قرأت شرح لذلك الحديث وملخصه فلا يجوز الاحتجاج بالقَدْر على المعصية وإنما يُحتَجّ بالقَدَر على المصائب ، وهذا ما فعله أبونا آدم عليه الصلاة والسلام حينما حاجّه موسى عليه الصلاة والسلام ، فإنه لم يحتجّ بالقَدَر السابق على معصيته ، بل احتجّ به على مصيبته ، وهي إخراجه من الجنة ، وكان ذلك بعد توبة آدم عليه الصلاة والسلام
فهل لديكم اخوانى شروح اخرى لذلك الحديث ولكن ارجوا ان يكون مختصرا ومفهوما
وارجوا ايضا رفع الشبهة عمن يحتج على فعل المعاصي بالقدر لان ذلك امر مهم جدا
وشكرا لكم اخوانى
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ولقد قرأت شرح لذلك الحديث وملخصه فلا يجوز الاحتجاج بالقَدْر على المعصية وإنما يُحتَجّ بالقَدَر على المصائب ، وهذا ما فعله أبونا آدم عليه الصلاة والسلام حينما حاجّه موسى عليه الصلاة والسلام ، فإنه لم يحتجّ بالقَدَر السابق على معصيته ، بل احتجّ به على مصيبته ، وهي إخراجه من الجنة ، وكان ذلك بعد توبة آدم عليه الصلاة والسلام
فهل لديكم اخوانى شروح اخرى لذلك الحديث ولكن ارجوا ان يكون مختصرا ومفهوما
وارجوا ايضا رفع الشبهة عمن يحتج على فعل المعاصي بالقدر لان ذلك امر مهم جدا
وشكرا لكم اخوانى
تعليق