السلام عليكم
الشبهة فى هذة الاية
فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا
وتلك الاية
وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
فلماذا يعاقب على شىء لم يفعله بعد ويوجد فى الحديث
الغلام الذي قتله الخضر طبع كافرا ، ولو عاش لأرهق أبويه طغيانا وكفرا
فما معنى انة طبع كافرا وهل يطبع الانسان كافرا وذالك الغلام لم يفعل الكفر بعد حتى يحكم عليه بالقتل ولقد قرأت رد من الامام بن القيم عليها ولكنها ليست كافية بلنسبة لى لماذا قتل الخضر الغلام
وسؤال أخر فى تلك الشبهة وهو ان النصارى يستشهدون بتلك الاية ردا منهم على وجود قتل للاطفال فى العهد القديم ويقولن ان هذا أمر من الله فكيف نرد عليهم فيها
الشبهة فى هذة الاية
فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا
وتلك الاية
وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
فلماذا يعاقب على شىء لم يفعله بعد ويوجد فى الحديث
الغلام الذي قتله الخضر طبع كافرا ، ولو عاش لأرهق أبويه طغيانا وكفرا
فما معنى انة طبع كافرا وهل يطبع الانسان كافرا وذالك الغلام لم يفعل الكفر بعد حتى يحكم عليه بالقتل ولقد قرأت رد من الامام بن القيم عليها ولكنها ليست كافية بلنسبة لى لماذا قتل الخضر الغلام
وسؤال أخر فى تلك الشبهة وهو ان النصارى يستشهدون بتلك الاية ردا منهم على وجود قتل للاطفال فى العهد القديم ويقولن ان هذا أمر من الله فكيف نرد عليهم فيها
تعليق