ارجو المساعدة

تقليص

عن الكاتب

تقليص

حسين دوكي مسلم اكتشف المزيد حول حسين دوكي
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • متأمل
    3- عضو نشيط
    • 1 أبر, 2009
    • 389
    • أى عمل شريف
    • مسلم

    #16
    بسم الله الرحمن الرحيم


    ثم إسألهم

    ءإله ولا يفرق ولا يميز بين البيوت التى يسكنها المؤمنين وبيوت الكافرين ويطلب من المؤمنين أن يضعوا علامة من الدم على بيوتهم حتى يعرفها ولا يهلكها ؟!!!

    ءاله ولا يعلم أين يوجد المؤمنين وأين يوجد الكافرين ؟!!!. حاشا لله


    فليقرئوا سفر الخروج إصحاح 11 و 12

    " وقال موسى هكذا يقول الرب : إني نحو نصف الليل أخرج وسط مصر , فيموت كل بكر في أرض مصر من بكر فرعون الجالس على كرسيه إلى بكر الجارية خلف الرحا وبكر كل بهيمة ويكون الصراخ عظيم في أرض مصر لم يكن مثله ولا يكون مثله ولكن بني إسرائيل لا يسنن كلب لسانه إليهم لا إلى الناس ولا إلى البهائم " ... وطلب منهم أن يضعوا على علامة على بيوتهم دما حتى عندما يمر الرب وسط بيوتهم فيعرفها بعلامة الدم فلا يهلكها .

    ******************

    ثم أخبرهم

    ليس فى ديننا ما نخجل منه ولدينا مزيد


    ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين

    *******
    يتبع إن شاء الله

    تعليق

    • ابو عماد
      2- عضو مشارك

      • 3 ماي, 2009
      • 126
      • متقاعد
      • الاسلام

      #17

      بسم الله الرحمن الرحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      الأخ الكريم حسين حفظك الله ورعاك

      لا تغتر بعقول أتباع الصليب
      فليس من المنطق أن يعبد إنسانا خروفا أو مخلوقا ويشكك في عبادة من يعبد الخالق العظيم

      إن كان ليس لعابد الفأر حقا في التطاول على عبدة القطط ؟ فهل يعقل أن يكون له حقا في التطاول على عباد الله العظيم الجليل ؟
      يجب أن تعلم أيها الأخ الكريم أن هذه الشبهات ليست من عند النصارى وليس لهم فيها إلا النسخ واللصق ، كل ما هنالك أنهم يستعيرونها من مواقع الإلحاد ومن مواقع اللادينين ، عربا كانوا أو عجما

      أتحدى كل مسيحي يستطيع أن يات على الإسلام بشبهة لا يوجد في البايبل أعظم منها
      وأتمنى على العاقل منهم أن يستخدم نفس المعايير التي يحاول فيها دحض الإسلام والقران ، وأن لا تغيب تلك المعاييرعن عقله عند مطالعته لنصوص البايبل وقوانين الإيمان


      من باب المنطق والعقل أقول لن نرد على أي شبهة من الشبهات إلا إذى وضعنا شبهة على الإسلام وما يقلبلها عندهم ، ثم أفادونا بالردود من عندهم ومن عند قساوستهم

      أي عليهم أن يضعوا شبهتهم أو مأخذهم على قراننا أو على ديننا ، ثم نضع لهم ما يقابلها من شبهة أو مأخذ لنا على البايبل أو على دينهم ، ثم ياتي دورهم بالرد علينا وعلى شبهتنا ، وبعدها ياتي دورنا في الرد عليهم وعلى شبهتهم .


      إن لم نسلك هذا المسلك فسوف يستهزءون بردودنا وإن أفحمتهم .
      فلسنا المقصودون بالشبهة وليست ردودنا مطلبهم ، إنما المقصود والمطلب هو :
      صرف المثقفين من أبنائهم وبناتهم عن الإسلام
      فلا يتعرفوا على الإسلام ولا يستمعوا للقران خوفا من تأثرهم به فينفلتوا من حبائل الشيطان
      نعم المطلب من وراء ذلك منعهم من الدخول في الإسلام كما حصل مع غيرهم

      يكفي أن تدخل منتديات الدكتور وديع ( مسيحي سابق ) على هذا الرابط
      http://www.dr-wadee3.net/forum/forum.php

      ويكفي أن نستمع لهذه الفتاة على هذا الرابط
      http://www.youtube.com/watch?v=5b0_1...layer_embedded

      ويكفي أن نشاهد ونستمع للأنبا مكسيموس على هذا الرابط
      http://www.youtube.com/watch?v=TL7RwgA8ZO8

      تعليق

      • حسين دوكي
        2- عضو مشارك
        • 24 فبر, 2011
        • 201
        • طالب
        • مسلم

        #18
        شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

        تعليق

        • لبيك إسلامنا
          3- عضو نشيط

          • 5 ماي, 2010
          • 330
          • متخرجة من الجامعة و جالسة بالبيت عملا ب وقرن في بيوتكن
          • مسلم

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة حسين دوكي
          لا اشعر بخطر ابدا لانني مؤمن بديني جدا و واثق فيه جدا جدا


          بسم الله الرحمن الرحيم

          " واحذرهم أن يفتنوك "

          هذا الأمر التحذيري وُجِّه إلى أتقى الخلق وأخشاهم لله سبحانه وتعالى ضمن آية في سورة المائدة يأمر الله – سبحانه وتعالى - فيها الرسولَ – صلى الله عليه وسلم - بأن يحكم بكتاب الله ولا يتبع أهواء أهل الكتاب من اليهود والنصارى ويحذّرهم من فتنتهم بالباطل الذي يحاولون أن يدلسوا به ليهموا أنهم على حق قال سبحانه وتعالى مخاطبا نبيه :" وأن احكم بينهم بما انزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك " 49 المائدة
          ما أصرح التربية القرآنية وما أعظمها حتى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم والتي يتقزّم العالم أمام عظمته ومنزلته وأمام درجة تقواه ومعرفته بربه وطاعته له ،إن هذا أبلغ درس لداعية صغير أو حتى عالم كبير يسعى لمهادنة الباطل أو القرب منه بحجة تقريب وجهات النظر ، ويحرص على حضور مجالس وندوات تعرض فيها الفتنة ويدعو إلى ذلك بمبرر الحوار والحقوق والحريات .
          تتحدث الآية عن نوع من العلاقة بين الحق والباطل وأن أصحاب الباطل يسعون إلى فتنة أهل الحق بباطلهم ويحرصون على ذلك بطريقة أو بأخرى وما أكثر تدليسهم .
          والخطاب الموجه لشخص النبي الكريم – صلى الله عليه وسلم - يدلنا على عظيم منزلته ورفيع درجته في التسليم والامتثال لأمر الله ، وكيف أن النبي المعصوم يقال له تحذيرا وتنبيها أن يحذر فتنة أهل الباطل وإن زعموا أنهم يريدون أن يتعرفوا على الحق الذي معه وأن يسمعوا منه فليكن على حذر منهم ومن زيفهم وخداعهم وفتنتهم .
          تزداد محبتنا للنبي العظيم – صلى الله عليه وسلم – وهو يتمثل العبودية الكاملة لله سبحانه وتعالى ويحقق أنه عبدُ الله ورسوله ، لينقلنا وهو قدوتنا إلى مراجعة أنفسنا في عبوديتنا لله وتسليمنا لأمره وحكمه ورفضنا للباطل والحذر من فتنته .
          والذي يظن أنه بلغ من ذكائه وفطنته وقوة إيمانه أن يَسلم من فتنة أهل الباطل إذا خاض معهم في نواديهم فقد غامر بإيمانه وقامر بقلبه ورمى بنفسه في غابة مليئة بوحوش ضارية جائعة .
          فقوله تعالى " واحذرهم أن يفتنوك "أي : ( واحذر أيها النبي أن يفتنك أعداؤك عن بعض ما أنزل الله إليك ، أي يميلوا بك من الحق إلى الباطل)[1] ، أن يفتنوك بدعاوى ظاهرها الحق وباطنها الباطل كدعوى جمع الكلمة ، أو دعوى حقوق الإنسان ، أو دعوى الوسطية والاعتدال ، وتخفي تحتها الطعن في الشريعة والهجوم على السنة والاعتراض على أحكام الشريعة ، وعليه فإن العبد المسلم مهما بلغ من الثقة بالنفس وبلغ من الطاعة والالتزام ما بلغ فلا ينبغي أن يفارقه الحذر وخاصة في زمن تموج الفتن فيه كأمواج البحر الهائج .
          هذه الآية الصريحة والتي قبلها في التحذير من التنازل عن الحق والقبول بشيء من الباطل تعطينا درسا بليغا فيما يحصل في زماننا من تنازلات وسكوت عن باطل بحجج وتبريرات واهية وغير مقنعة ولا مقبولة .
          ولأن " الرغبة البشرية الخفية في تأليف القلوب بين الطوائف المتعددة ، والاتجاهات والعقائد المتجمعة في بلد واحد ، ومسايرة بعض رغباته عندما تصطدم ببعض أحكام الشريعة والميل إلى التساهل في الأمور الطفيفة أو التي يبدو أنها ليست من أساسيات الشريعة"[2] مبررًا يستخدمه البعض لإقناع نفسه أولا ثم لإقناع الآخرين في تمرير تنازلاته والدفاع عن مواقفه " وقد شاء الله سبحانه وتعالى أن يَحسم هذا الأمر ، وأن يقطع الطريق على الرغبة البشرية الخفية في التساهل مراعاة للاعتبارات والظروف وتأليفا للقلوب فقال لنبيه: إن الله لو شاء لجعل الناس أمة واحدة ولكنه جعل لكل منهم طريقا ومنهجا ، وجعلهم مبتلين مختبرين فيما آتاهم من الدين والشريعة "[3] فقد قال الله في الآية التي تليها الآية التي نحن في حديث حولها " فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق ، لكل جعلنا منكم شريعة ومنهاجا ، ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتاكم ... " 48المائدة قال صاحب المنار :" ولا تتبع أهواءهم بالاستماع لبعضهم وقبول كلامه ولو لمصلحة في ذلك وراء الحكم ، كتأليف قلوبهم وجذبهم إلى الإسلام فإن الحق لا يتوسل إليه بالباطل "[4] .
          " واحذرهم أن يفتنوك " فهم دعاة فتنة وضلال ولو كانوا دعاة حق ونور لما اعترضوا على حكم الله بطريقة أو بأخرى ، ولما طعنوا في السنة بوجه أو بأخر .
          " واحذرهم أن يفتنوك " فإذا وقعت في الفتنة فلن ينفعوك ولن يغنوا عنك من الله شيئا ، وستندم حين لا ينفع الندم .
          ولأنه ما ترك خيرا إلا دل أمته عليه ولا شرا إلا حذرها منه فقد بيّن الفتن وعدد ووضح وكم هي التحذيرات من الفتن التي كررها وأكد عليها حبيبنا صلى الله عليه وسلم وكم وجّهنا إلى الالتجاء إلى الله والاعتصام به من الفتن وأنه لا عاصم لا من ذكاء ولا من فطنة ولا من حسن نية إذا لم يكن من الله عاصم فمما علمنا ووجهنا إليه الاستعاذة في نهاية كل تشهد من فتن المحيا والممات ، وكثيرا ما كان يقول في دعائه : ( اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك) رواه مسلم
          ولأننا في وضعية أصبحت الفتن تقدم على أطباق من ذهب كما يقال فوراءها مؤسسات وجهات داعمة بل وقوانين تحميها وتفرضها وهيئات ومنظمات دولية تدعمها وتدعو إليها فإن الحذر يجب أن يضاعف وليكن أشد حذرا من الطائر يرى الحبة ويرى الشِّراك فتدفعه شهوة بطنه للحبة ويعقله حذره من الفخ الذي نصب فيفضل السلامة بل لا خيار له غير الحذر وإلا أصبح صيدا سهلا ، وليعلنها المرء صراحة إذا ما لمح باب فتنة فتح أنّ هذا فراق بيني وبينكم .
          أسأل الله بحفظه ولطفه أن يحفظنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن

          نبيل بن عبد المجيد النشَمي


          المصدر :" واحذرهم أن يفتنوك "

          تعليق

          • tamer2002
            0- عضو حديث
            • 24 يول, 2010
            • 1
            • محاسب
            • مسلم

            #20
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            هؤلاء الآفاقون ينقلون هذا الكلام في موقع محيط .....

            http://www.moheet.com/show_files.aspx?fid=480344#down


            على انه كلام غير مردود عليه ... ولم يكتفوا بذكره على مواقعهم .. ظنا منهم أنه لا يوجد رد .. فقمت بنقل بعض الردود هناك .. مع تحدي لهذا الأفاق أن يأتي للمنتدى هنا ليقوم أحد الأخوة بمناظرته .. .. وهؤلاء النصارى يدلسون ويضحكون على عامة الناس .. ولكن الحمد لله أن جعلكم مرابطون تردون كيد هؤلاء ...

            وشكرا ...

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 أسابيع
            رد 1
            18 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, منذ 4 أسابيع
            ردود 7
            174 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة فارس الميـدان
            ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 11 أكت, 2024, 01:13 ص
            رد 1
            155 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة د.أمير عبدالله
            ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 10 أكت, 2024, 10:33 ص
            رد 1
            159 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة الراجى رضا الله
            ابتدأ بواسطة محمد,,, 3 أكت, 2024, 04:50 م
            ردود 4
            41 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة محمد,,
            بواسطة محمد,,
            يعمل...