مقال فيما يفعله النصارى اليوم في مصر

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أبو المنذر النقاش مسلم اكتشف المزيد حول أبو المنذر النقاش
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 1 (0 أعضاء و 1 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أبو المنذر النقاش
    0- عضو حديث
    • 31 ديس, 2008
    • 5
    • محاسب
    • مسلم

    مقال فيما يفعله النصارى اليوم في مصر

    مقال أعجبني في توصيف ما يفعله النصارى اليوم في مصر وها هو :
    الأسباب الحقيقية وراء ما يفعله النصارى اليوم في مصر وخارج مصر
    من المسلمات التاريخية عند المسلمين إن النصارى لم يكن لهم موقف مشرف في الوقوف مع المسلمين ضد أي استعمار أجنبي ، ونحوه ، والأمثلة على ذلك كثيرة لا تخفى ولعل من أبرزها المعلم يعقوب العميل النصراني الذي ساعد الحملة الصليبية على مصر بقيادة نابليون ، بل ووصل فيها إلى رتبة عسكرية كبيرة وكانت مهمته القضاء على أي بوادر جهاد ضد هذا المستعمر الصلبيبي .
    وهم دائما يعملون على تأجيج روح الخلاف والفتنة بين الحكام وعموم المسلمين وفي نفس الوقت يظهرون أنفسهم على أنهم مع الحكام وخلفهم ، ويستدلون في ذلك بما جاء في إنجليهم من آيات تمنعهم من الخوض في السياسة ، والتسليم للحاكم الموجود مهما كان وضعه .
    وأكبر مثال على ذلك ما كان يحدث أيام البابا كليروس والذي كان من أقرب أصدقاء الرئيس جمال عبد الناصر ، لدرجة أنه ممن كان يزوره بلا ميعاد كما ذكر ذلك غير واحد من المؤرخين لتلك الفترة ، في الوقت الذي كان عبد الناصر يقتل ويدمر كل ما هو إسلامي ، وكل من يدعو إلى الإسلام .
    غير أن الحق يقال : فإن كثيرا من الباباوات قبل البابا كليروس كانوا يعلمون قيمة المسلمين ، وفضلهم عليهم من جهة إنه لولا دخول المسلمون مصر ، وعدم إجبار النصارى على الدخول في الإسلام ، على ما هو معروف من فقه التعامل مع أهل الكتاب ، لما كان للكنسية الأرثوذكسية وجود في مصر ولا العالم ، ولذلك فقد كانوا على وفاق دائم من الحكام ، وعدم تدخل في شئون الدولة ولا السياسية اللهم إلا نذر يسير لا يؤبه له ولم يكن من شأنه أن يجعل لهم وزنا في الأحداث ونحو ذلك .
    حتى جاء عهد الباب كليروس وهو من أعضاء حزب الأمة القبطية القديم والذي ينادي بمباديء كثيرة أولها : إن مصر نصرانية ، وإن المسلمين محتلين ، وإنهم يقعون في الدرجة الثانية بعد العدو الكاثوليكي ، وقد تطور الحال في عهد البابا شنودة إلى اعتبار المسلمين هم العدو الأول والتاريخي للمسلمين .
    وللإنصاف فإن كليروس رغم إنه من أعضاء تلك الجماعة أي حزب الأمة ، إلا أن مطالب الأقباط وقتها لم تكن تتميز بطابع استفزازي كما هو في عهد شنودة ، ولعل السبب في ذلك هو العهد الذي كانوا يعيشون فيه وهو عهد عبد الناصر ، وأنه كان يكفيهم أي مطالب بقضائه على أي مظهر إسلامي وأي جماعة إسلامية تنادي بإرجاع الإسلام كاصل عام في شئون الحياة ، فلم يحتاجوا أن يتكلموا .
    وإن كان البعض يذكر نوع رجوع للبابا كليروس عن بعض مبادئه في آخر أيامه ، إلا أنه قضى ومات بعد ذلك سريعا فالله تعالى أعلم بحقيقة حاله .
    ثم كانت الكارثة العظمى حينما قفز البابا شنودة على كرسي البابوية ، وذلك كما قال الأستاذ محمد حسنين هيكل بإيعاز من السلطات وقتها وهو الرئيس أنور السادات ، متوهما بذلك إنه سيضمن ولاء طائفة من طوائف الشعب ، وجعلها كمخزون استراتيجي له في الشارع المصري ، وغفل الرجل عن أبدية الحكم الإلهي : ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم .
    فمن وقت أن ظهر هذا الرجل بدأت المشاحنات تظهر بين المسلمين والنصارى ، وبدأت الدندنة حول قضية الفتنة الطائفة والحرب الأهلية .. الخ ، يدل على هذا إن الحوادث التي شهدت تصادما بين المسلمين والنصارى لم تبدأ إلا في عهده ابتداء من أحداث الخانكة سنة 6-11-1972 أي بعد سنة واحدة تقريبا من قفز هذا الرجل على الكرسي ، فلم يضيع وقتا البتة ، ولذلك فلا تجد في طول التاريخ الحديث أحداثا من هذا النوع ، حتى بلغ هذا الرجل أن هدد بالحرب في مصر إذا لم تلغى المادة الثانية من الدستور وذلك في عبارته المشهور حخليها دم م اسكندرية لأسوان ؟! ، إلا أن حزم السادات مع شنودة أرجعه إلى حجمه وأشعر للنصارى قلتهم وضعفهم ، وكما تذكر كتب التأريخ في تلك الفترة فقد كان السادات عازما على سجنه في قضية تهديد الأمن العام والسلم الإجتماعي ، لولا خطأه يعني السادات حينما سمع للأب متى المسكين وهو شيخ شنودة وأستاذه ، فاكتفى بنفيه وادي النطرون ، فلم يستفد السادات من لدغته الأولى فلدغ الثانية .
    ثم كان عصر الطاغية البائد حسني مبارك ، والتي بلغ فيها النصارى مبلغا من التمكين والتطاول ، لم يكن لهم أن يحلموا به في يوم من الأيام ، إلى الحد الذي جعل الأنبا بيشوي سكرتير عام المجمع المقدس والرجل الثاني في الكنيسة إن القرآن حرف بعد النبي صلى الله عليه وسلم ، وإلى الحد الذي جعل حقيرا منهم وهو القس مرقص عزيز يؤلف رواية تيس عزازيل في مكة ، أضف إلى ذلك تحيز الطاغية البائد لهم تحيزا تاما ، حتى إنهم كانوا بحق فوق القانون ، وبخاصة طبقة حملة المؤهلات العليا منهم ، مع الحيلولة بين من يخطأ منهم في الإسلام وبين المسلمين مثل الأنبا بيشوي أو القص مرقص عزيز أو القمص زكريا بطرس .. ألخ .
    وقد بلغوا أيضا من التمكين المادي درجة أن 40 % من النشاط الإقتصادي في مصر بأيديهم وهذه نسبة بشعة جدا وبخاصة إن عددهم لا يتعدي الست ملايين في أقصى التقديرات .
    وقد أنطقهم الله تعالى بذلك حينما حدث تفجير القديسين حين قال أحد القساوسة : حسني مبارك عمال بيقول لينا طول ما أنا بالسلطة أنتم في أمان ومحدش حيقرب منكم ؟! هكذا .
    كل هذا ثم يقلب الله تعالى الموازين ، وتقوم الثورة في مصر على نظام ذاك الطاغية ، فيصدر الأنبا شنودة تعليماته بعدم الخروج إلى المظاهرات ، بل ويعلن تأييده الكامل للطاغية الذي دللهم ورفعهم فوق رؤوس المسلمين ، وذلك لظنه إن الطاغية سيقمع الشعب المصري المسلم ، فلما نزع الله تعالى الملك من الطاغية انهار الرجل ، وبدأ التخطيط للفترة المقبلة ، فالرجل كما هو معلوم لا يضيع وقتا ألم تحدث أحداث الخانكة بعد فقزه على كرسي البابوية بسنة أو يزيد قليلا ، فماذا فعل ؟
    حاول شيء حاول هو وكنيسته تكذيب قوله بأن الكنيسة كانت مع الثورة ، ولم تفلح كل التبيسات من أجهزة الإعلام وغيرها بأن النصارى كانوا مع المسلمين يدا بيد ، نعم كان في التحرير بعض النصارى لكن إما أنهم علمانين أو أنهم من طوائف أخرى ، وهم على أي حال قلة قليلة ، وليس أدل على ما أقول من أننا لم نرى قسا أو قمصا واحدا من الكنيسة الأرثوذكسية في التحرير أو المظاهرات كما يخرجون الآن أمام التلفزيون .
    بل بلغ به وبكهنته الكذبة الفسقة أن تبرؤوا من حسني مبارك رغم تاريخه الناصع معهم في تلبية مصالحهم ، ووصفوه بالطاغية ووصفوا عهده بأنه أسوأ العهود في تاريخهم ، فصدق فيه قول الله تعالى : وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَكُمْ فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لَا تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ .
    فلما رأى أن هذا لم يفلح رأى أنه لا بديل من نوع مواجهة بحيث تظهر قوة في النصارى اتبع الآتي :
    أولا : سافر إلى أمريكا للعلاج ، ومن المعلوم إن سفراته ليست للعلاج فقط ، بل لتوجيه الجاليات النصرانية التي تعمل بتعليماته وأوامره ، فإذا ما حدثت أحداث في مصر فإن الرجل كان خارجا وهو مريض أيضا ، مع محاولة تأجيج الدول الخارجية على المسلمين .
    ثانيا : توجيه المنظمات النصرانية في الداخل بالمطالبات بإلغاء المادة الثانية أو على أضعف الإيمان جعلها مصدر رئيسي وليس المصدر الرئيسي للتشريع ، وقد بلغوا في ذلك من الوقاحة مبلغا عظيما ترى هذا جليا على قنواتهم مثل ctv والحقيقة والطريق والحياة ويدو عملهم على محاور :
    أولها : الكلام مع نصارى علمانيين مثل ثروت باسيلي ونحوه ، وهم في الواقع رغم علمانيتهم إلا انهم عبيد لشنودة وتعليماته وهم أيضا من نتاج حزب الأمة القبطي القديم ، والقضية كلها دائرة في توزيع الأدوار ليس إلا ، فيعملون المؤتمرات والندوات المنادية بذلك .
    ثانيها : حتى لا يكون الأمر مجرد طلب من أقلية نصرانية أمام أغلبية مسلمة ساحقة ، فإنهم يحرصون على استضافة كل مغموص عليه في دينه من المسلمين كالعلمانيين والملحدين ونحوهم ، ولذلك تجد مواقعهم حفية بكتب تلك الفئة كسيد القمني ونصر أبو زيد ونحوهم.
    ثالثها : وفي الميدان افتعال المظاهرات بينهم وبين المسلمين وإشعار العالم بأنهم مضطهدون ، وأن حقوقهم مهدورة ، وقد بلغوا في ذلك مبلغا يعد في أدبيات الصراعات الحزبية المحلية الحديثة خيانة عظمى حينما طلبوا تدخل الأمم المتحدة ومجلس الأمن عبر احتلال مصر وينادي بذلك 90 % من نصارى المهجر ، وبلغ الحال أن نادى بذلك بعض النصارى داخل مصر كما يظهر للمتبع لقناتيهم : قناة الحقيقة والتي أنشأها المرتد "الأراجوز" عبد المحسنعلىعبد المحسنعلى متولى ، والمنتسب إلى غير أبيه مسميا نفسه " أحمد أباظة " ، وكذلك قناة الطريق والتي تدير شبه بالتوك للنصارى على الفضائيات مباشرة ، ونسمع في تلك القناتين سبا وقذفا للإسلام ونبي الإسلام بل وأنبياء الله تعالى المذكورين في القرآن من منظور إسلامي ما يعف كل ذي ذوق سليم عن ترداده أو حتى سماعه ، والعجيب إن كلا القناتين تلقيان دعما ماديا كبيرا من الداخل النصراني المصري قبل الخارج.
    بل بلغ بهم الحال أن صرحوا في قناة الحقيقة بأن هدفهم هو إسقاط مصر الإسلامية السنية هكذا قالوا : إن مصر هي قلب العالم الإسلامي السني ، وبسقوطه يسقط الإسلام في الشرق الأوسط كله ، ويكون هذا بلف حبل المشنقة على رقبة مصر حسب تعبيرهم بواسطة اللجوء إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن .. الخ ، وهذه خيانة عظمى أيضا .
    وسبوا الجيش المصري وعدوه عميلا ، وسبوا المشير محمد حسين طنطاوي ، ووصفوه والجيش المصري بالإرهاب المنظم ضد الأقباط ، وهذه خيانة عظمى أخرى ، لأن وصف الجيش الوطني بالإرهاب هو مناداة طبيعة لتدخل الدول الأخرى لاحتلاله .
    بل بلغ بسفيهم صاحب تيس عزازيل هو وذاك المنتفش المسمى بأحمد بولس أن دعوا النصاري في مصر إلى حمل السلاح .. !!!!
    بل المضحك أنهم يتباكون على الحزب الجمهوري ، ويصفون أوباما بالضعف وأنه يميل للإسلام لجذوره الإسلامية .. الخ ، وهذا يدل على يأس عظيم في نفوسهم ،لكنها الغوغائية وعلو الصوت فقط .
    وإن كان البعض قد يميل إلى أن المظاهرات ما حدثت إلا بعد أحداث كنيسة صول ، فلا يغير من الأمر شيئا فلوكانوا ذوي عقل لنظروا للأمر على أنه فعل خاطيء من بعض المسلمين ، وبخاصة إن المجلس الأعلى للقوات المسلحة قد تعهد ببناءها في فترة محددة بل وأرجعهم إلى بيوتهم آمنين في حراسة الجيش ، على أنني أكاد أجزم نظرا لتاريخهم الملي بالمكائد والدسائس إن أحداث كنيسة صول فيها شيء منهم وليسا لأمر مجرد فتى نصراني وفتاة مسلمة ونحو ذلك ، ولعل التحقيقات النزيهة تبين صدق ما أقول .
    إنهم بتلك الأفعال يريدون أن لا يخسروا شيئا مما وصلوا إليه في عهد الطاغية حسني مبارك ، ولذلك يعملون تلك المظاهرات كإشارة لهم أنهم لن يسمحوا بأي تعدي على جانبهم ولو كان حقا ، وليس أدل على ذلك من أن الجيش لما هدم سور كنيسة الأبنا بيشوي ثاروا وماجوا مع أن هذا السور يمثل اعتداءا على أملاك الدولة ولكن هكذا هم يريدون للأمور أن تمشي في مصر .
    ولعل من أسمج ما فعلوه وأبلهه حينما قاموا بعمل برنامج حوار أداره القمص إكرام لمعي رئيس لجنة الإعلام بالكنيسة ، وكان من الأسئلة : هل يمكن أن يحدث معكم كما حدث مع الرئيس المخلوع حسني مبارك ، فأجاب أن لا لأن حالته بخلاف مبارك .. الخ .
    وكأنه يبعث بإشارة إلى المسلمين في مصر إلى أنه دولة داخل دولة وأنه كالرئيس فيها ، وأن له شعبا منفصل عن عموم الشعب المصري .. هكذا بكل بلاهة ، وهذا بعينه فضيحة لهم لأن هذا الحوار بين أيضا صدق ما كان يحذر منه بعض المسلمين من أن شنوده يعد نفسه رئيسا لشعب ولا يخضع لأي قوانين إلا قوانينه هو وقوانين انجيله .
    وما هم في واقع الحال عندي في كل هذا إلا طغمة من الأغبياء لا يستفيدون من التاريخ ولا ينظرون بعين الواقع ، وأظن أن هذا الرجل المسمى بشنودة سيذهب بهم إلى مسالك لا عودة فيها ، فأي دول تلك التي يريدونها أن تتدخل ، وأي احتلال هذا الذي يستطيع أن يدخل مصر الإسلامية ، وقياسهم على العراق قياس باطل من كل وجه ، وليست تلك الدول بالبلاهة التي تجعلها تستمع لهؤلاء الغوغاء الذين لا عقل لهم فتحاول ضرب أو احتلال أكبر بلد إسلامي به أكبر مخزون استراتيجي إسلامي ، وسبحان من أسماهم ضالين .
    وفي هذا هذا السياق فإني أدعو إخواني الذين لهم باع في فنون "الميديا " بتسجيل اللقطات.. ألخ من تلك القناتين أقصد قناة الحقيقة وقناة الطريق وهما قناتان تبسا على الهوت بيرد ويتم تسجيل الحوارات ، وتقديم بلاغ بها إلى النائب العام بتهمة الخيانة العظمى واستدعاء دول أجنبية لاحتلال الوطن .
    لما لا يسجل سب وشتم الإسلام والمسلمين وشيوخ الأزهر والجيش وكل مصر على لسان المرتد المسمى بأحمد اباظة في قناة الحقيقة ، لأنه يحمل الجنسية المصرية وعمل بلاغ للنائب العام بذلك ، والتهم التي سيتهم بها لا أول لها ولا آخر .
    مع نشر تلك الاشياء على الإنترنت نشرا كبيرا واسعا ، بل وتخزينها في الأجهزة المحمولة وإرسالها للمسلمين لتوعيتهم بدخيلة هؤلاء الناس ، ولا ننسي في مقدمة كل هؤلاء أن يبلغ المجلس الأعلى للقوات المسلحة بكل هذا .
    وكذلك لابد من رفع بلاغ إلى النائب العام بخصوص المسلمات المسجونات في أديرة شنودة وتكون الدعوى على جهاز أمن الدولة لأنه هو الذي سلم هؤلاء النساء إلى شنودة مخالفا بذلك قواعد الدنيا الدستورية والتي تنص على حرية العقائد ، وكذلك على شنودة نفسه بتهم عديدة كثيرة يعرفها القانونيين .
    والله ولي التوفيق .
  • فارس الميـدان
    مشرف عام أقسام
    المذاهب الفكرية الهدامة
    ومشرف عام قناة اليوتيوب

    • 17 فبر, 2007
    • 10117
    • مسلم

    #2
    إنتبهوا إلى ما يحاك لمصر الإسلامية فى الخفاء يا مسلمين
    ولا تغركم التلبيسات المسرحية

    الحمد لله الذى جعل فى كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى .. الإمام أحمد ..

    تعليق

    • nimo1810
      10- عضو متميز

      حارس من حراس العقيدة
      • 4 مار, 2009
      • 1804
      • وردة في بستان من حدائق الرحمن
      • مسلم

      #3
      جزاكم الله خيرا والمقال أكثر من رائع
      صورة خاتم المرسلين سيدنا محمد :sallah: ستبقى مشرقة مهما حاول المشككون تشويهها.
      وكذلك سيبقى نور القرآن الكريم مضيئاً براقا مهما حاول الملحدون الإساءة إليه.
      يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ، هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( التوبة )

      تعليق

      • احمد الخطاب
        4- عضو فعال
        • 31 ماي, 2009
        • 535
        • عامل
        • مسلم

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة هشام
        إنتبهوا إلى ما يحاك لمصر الإسلامية فى الخفاء يا مسلمين
        ولا تغركم التلبيسات المسرحية

        صدقت والله

        تعليق

        • عبد مسلم
          6- عضو متقدم

          حارس من حراس العقيدة
          • 28 أبر, 2008
          • 991
          • ومن احسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من ا
          • عبد مسلم أعمل ان أكون عبدا مؤمنا طاعة لله وديانة له جل وعلا

          #5

          قيادات بالوطنى تحشد الأقباط فى معركتها الأخيرة لإجهاض الثورة
          على : https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=33243
          أستغفرُ اللهَ لِى وللمسلمينَ حتى يرضَى اللهُ وبعدَ رضاه، رضاً برضاه .
          " ... وَ عَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّـى لِتَرْضَى"
          اللَّهُمَّ اجعَل مِصرَ وأَهلَهَا وسَائِرَ بِلادِ المسلِميْنَه فِى ضَمانِكَ وأمانِكَ .

          تعليق

          • سما حمدان
            2- عضو مشارك
            عضو مجموعة الأخوات

            • 23 يول, 2010
            • 246
            • ربة منزل
            • مسلمة وموحدة بالله

            #6
            المقال رائع وتحليله واضح ولا لبس فيه
            ويشرح الامور بشكل جيد بارك الله فيك أخانا الفاضل ..
            اللهم ولى علينا من يخشاك ورد كيد من يريد بالاسلام ومصر عليهم
            وأرنا فيهم عجائب قدرتك .. آمييييين

            تعليق

            • أبو المنذر النقاش
              0- عضو حديث
              • 31 ديس, 2008
              • 5
              • محاسب
              • مسلم

              #7
              قد كنت أنزلت هذا المقال مذ فترة بعد الثورة ، ولم يلق استحسانا من أحد القراء حيث رأى أنه يساعد على النفخ في بوق الفتنة الطائفية ؟! فلعل ما حدث يوم الأحد أمام ماسبيروا يوضح دقة نظر الكاتب فيما كتب وقتها .

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 17 ساعات
              ردود 0
              4 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 18 ساعات
              ردود 3
              10 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 18 ساعات
              ردود 0
              5 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
              رد 1
              10 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
              ردود 0
              5 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
              يعمل...