رد شبهة خروف ضائع يقول أن الفداء موجود في القرآن ويستشهد بالأضحية على ذلك!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين .
وجدت في أحد المواقع النصرانية خروف ضائع من الزريبه بيقول ان الفداء موجود في القرآن الكريم ويستشهد بهذه الآيتان ويقول أنها تشير الى التضحيه بالمسيح .
*قال تعالى :{فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ} .
*قال تعالى :(وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ).
انه كلام يجعل المسلم يضحك حد البكاء..يقول هذا الكلام ليكذب ويضحك على بقية القطيع .
قال الله تعالى: (فصل لربك وانحر) يوم النحر هو يوم عيد الأضحى المبارك ويباشر المسلمون في عيد الأضحى ذبح ضحاياهم تعبداً لله تعالى واستجابةً لأمره وأمر رسوله عليه الصلاة والسلام والأضحية هي مايذبح من بهيمة الأنعام تقربا لله عز وجل وليس جعل المسيح ذبيحة بشرية يسفك دمها وتعذب بوحشية وينكل بها على شيء لم يفعله لاعدل ولارحمة الأضحية لاتكون بالبشر.
قال الله تعالى :((وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ).
لم يشرع الإسلام شيئا إلا لحكمة بالغة وهدف نبيل, فما من عبادة أو شعيرة شرعت في الإسلام إلا وكان الهدف الأسمى منها هو التقرب إلى الله وزيادة درجة التقوى وتحقيق مصلحة الفرد والمجتمع.
وحياة المسلم يجب أن تكون كلها لله سبحانه وتعالى:{قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للهِ رَبِّ العَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ المُسْلِمِينَ}.
الحكمة من مشروعية الأضحية :
ومن حكم مشروعية الأضحية تحقيق فضيلة التقوى, وذلك بالإذعان والطاعة والانقياد لأمر الله تعالى حيث قال: {لَنْ يَنَالَ اللهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ المُحْسِنِينَ} [الحج:37], وتتحقق التقوى كذلك بحسن اتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم في هديه.
إعلان التوحيد وذكر اسم الله عز وجل عند ذبحها.
في الأضحية التوسعة على الفقراء والمساكين وإدخال السرور عليهم, كما قال تعالى: {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا البَائِسَ الفَقِيرَ}.
وفي الذبح والأضحية تذكير بسيدنا ابراهيم عليه السلام واحياء لسنته فهو امتثل لأمر الله سبحانه وقدم حب الله على ابنه سيدنا اسماعيل عليه السلام وهم بذبحه لكن الله سبحانه وتعالى فداه بكبش ولم يفده بسيدنا المسيح عليه السلام أيها الخروف الكاذب وقتل الأبناء محرم في الاسلام ربكم أنتم يانصارى يتقبل ذبح البشر وتذكرون جيدا يفتاح الذي قتل ابنته وقدمها قربانا للربأفلا تعقلون يانصارى!!!!!!!!!وهذا رد عليك أيها الكاذب.
التوسعة على النفس يوم العيد.
شكر الله تعالى على ما سخر لنا من بهيمة الأنعام، قال تعالى: فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (36) لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ ).
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين .
وجدت في أحد المواقع النصرانية خروف ضائع من الزريبه بيقول ان الفداء موجود في القرآن الكريم ويستشهد بهذه الآيتان ويقول أنها تشير الى التضحيه بالمسيح .
*قال تعالى :{فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ} .
*قال تعالى :(وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ).
انه كلام يجعل المسلم يضحك حد البكاء..يقول هذا الكلام ليكذب ويضحك على بقية القطيع .
قال الله تعالى: (فصل لربك وانحر) يوم النحر هو يوم عيد الأضحى المبارك ويباشر المسلمون في عيد الأضحى ذبح ضحاياهم تعبداً لله تعالى واستجابةً لأمره وأمر رسوله عليه الصلاة والسلام والأضحية هي مايذبح من بهيمة الأنعام تقربا لله عز وجل وليس جعل المسيح ذبيحة بشرية يسفك دمها وتعذب بوحشية وينكل بها على شيء لم يفعله لاعدل ولارحمة الأضحية لاتكون بالبشر.
قال الله تعالى :((وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ).
لم يشرع الإسلام شيئا إلا لحكمة بالغة وهدف نبيل, فما من عبادة أو شعيرة شرعت في الإسلام إلا وكان الهدف الأسمى منها هو التقرب إلى الله وزيادة درجة التقوى وتحقيق مصلحة الفرد والمجتمع.
وحياة المسلم يجب أن تكون كلها لله سبحانه وتعالى:{قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للهِ رَبِّ العَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ المُسْلِمِينَ}.
الحكمة من مشروعية الأضحية :
ومن حكم مشروعية الأضحية تحقيق فضيلة التقوى, وذلك بالإذعان والطاعة والانقياد لأمر الله تعالى حيث قال: {لَنْ يَنَالَ اللهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ المُحْسِنِينَ} [الحج:37], وتتحقق التقوى كذلك بحسن اتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم في هديه.
إعلان التوحيد وذكر اسم الله عز وجل عند ذبحها.
في الأضحية التوسعة على الفقراء والمساكين وإدخال السرور عليهم, كما قال تعالى: {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا البَائِسَ الفَقِيرَ}.
وفي الذبح والأضحية تذكير بسيدنا ابراهيم عليه السلام واحياء لسنته فهو امتثل لأمر الله سبحانه وقدم حب الله على ابنه سيدنا اسماعيل عليه السلام وهم بذبحه لكن الله سبحانه وتعالى فداه بكبش ولم يفده بسيدنا المسيح عليه السلام أيها الخروف الكاذب وقتل الأبناء محرم في الاسلام ربكم أنتم يانصارى يتقبل ذبح البشر وتذكرون جيدا يفتاح الذي قتل ابنته وقدمها قربانا للربأفلا تعقلون يانصارى!!!!!!!!!وهذا رد عليك أيها الكاذب.
التوسعة على النفس يوم العيد.
شكر الله تعالى على ما سخر لنا من بهيمة الأنعام، قال تعالى: فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (36) لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ ).