(بسم الله الرحمن الرحيم ) .
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ..
لقد أكد بولس على أهمية أن يكون الايمان عاملا بالمحبة ..فماذا تعنى صفة (العامل بالمحبة) ما هى هذه المحبة، وكيف تكون؟
محبة الله تعني الايمان به وعمل مايرضيه حبا له نعم ان أجمل شيء ان يكون ايماننا عاملا بمحبة الله وفعل كل مايرضيه.
هل في عصيان الله وعدم طاعته في وصاياه محبة له ؟
لالالا طبعا لأن يسوع بيقول في الكتاب المقدس :(الذي لايحبني لايحفظ كلامي ).
من هم الذين يحبهم يسوع ؟وكيف وصف يسوع محبة الله؟
هم الذين يحفظون كلامه ووصاياه والدليل من الكتاب المقدس:
سوع :(من يحبني يحفظ وصاياي )
*نعم نعم نعم أيها البروتستانتي هذا الكلام من يسوع محبة يسوع تكون بحفظ الوصايا.
قول يسوع :(أنتم أحبائي ان فعلتم ماأوصيكم به).محبة يسوع تكون بعمل الوصايا.
دليل آخر من الكتاب المقدس يدل على أن محبة الله تكون بحفظ وصاياه:(فان هذه هي محبة الله أن نحفظ وصاياه).
أقوال بولس عن محبة الله مرتبطة بالعمل فلا يستطيع أن يخالف يسوع :
فكونوا متمثلين بالله كاولاد احباء
2 و اسلكوا في المحبة كما احبنا المسيح ايضا و اسلم نفسه لاجلنا قربانا و ذبيحة لله رائحة طيبة
3 و اما الزنا و كل نجاسة او طمع فلا يسم بينكم كما يليق بقديسين
و لا القباحة و لا كلام السفاهة و الهزل التي لا تليق بل بالحري الشكر
5 فانكم تعلمون هذا ان كل زان او نجس او طماع الذي هو عابد للاوثان ليس له ميراث في ملكوت المسيح و الله
6 لا يغركم احد بكلام باطل لانه بسبب هذه الامور ياتي غضب الله على ابناء المعصية
7 فلا تكونوا شركاءهم
8 لانكم كنتم قبلا ظلمة و اما الان فنور في الرب اسلكوا كاولاد نور
9 لان ثمر الروح هو في كل صلاح و بر و حق
10 مختبرين ما هو مرضي عند الرب.
*أيها البروتستانتي بولس يأمرك بكل صلاح وبر وحق يقول اسلكوا كاأولاد نورمختبرين ماهو مرضي عند الرب ولم يقل مختبرين ماهو مغضب للرب كاأولاد أحباء.
بولس:( النعمة مع جميع الذين يحبون ربنا يسوع المسيح في عدم فساد) .
حب الله يكون في عدم فساد أيها البروتستانت كما يقول بولس ولم يقل أفسدوا وافعلوا ماشئتم.
أهمية العمل عند بولس وتأكيد بولس عن أن من يخالف الله سيدان:
أعمال الجسد ظاهرة التي هى زنا، عهارة، نجاسة، دعارة، عبادة الأوثان، سحر، عداوة، خصام، غيرة، سخط، تحزب، شقاق، بدعة، حسد، قتل، سكر، بطر، وآمثال هذه التي سبق فأقول لكم عنها كما سبقت فقلت ان الذين يفعلون هذه لا يرثون ملكوت الله). لاتقول أفعل ماأريد .
(فانكم تعلمون هذا، ان كل زان أو نجس أو طماع الذي هو عابد للأوثان، ليس له ميراث في ملكوت المسيح والله. لا يغركم أحد بكلام باطل، لأنه بسبب هذه الأمور يأتى غضب الله على أبناء المعصية). انتبه لاتعمل هذه الأعمال لن ترث ملك ت يسوع.
(لأن غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس واثمهم)بولس يقول أن غضب اله معلن على فجور الناس لم يقل افعل ماشئت.
(و لا تشتركوا في اعمال الظلمة غير المثمرة بل بالحري وبخوها).لاتشترك في الخطايا أعمال الظلمة.لم يقل افعل ماشئت .
(فكم عقاباً أشر تظنون أنه يحسب مستحقاً من داس ابن الله، وحسب دم العهد الذي قدس به دنساً، وازدرى بروح النعمة) .لاتزدري النعمة ولاتدنس.
(أنبقى في الخطيئة لكى تكثر النعمة؟! حاشا. نحن الذين متنا عن الخطيئة، كيف نعيش بعد فيها؟!
إّن لا تملكن الخطيئة في جسدكم المائت لكى تطيعوها في شهواته) (رو 6: 10 – 12).لاتبقى في الخطية كلام بولس واضح لم يقل افعل ماشئت من الخطايا.
.ويتابع بولس في حديثه فيقول: فماذا إذن أنخطئ لأننا لسنا تحت الناموس بل تحت النعمة؟! حاشا.
(يعترفون بأنهم يعرفون الله، ولكنهم بالأعمال ينكرونه، إذ هم رجسون غير طائعين ومن جهة كل عمل صالح مرفضون)أنت رجس أيها البروتستانتي تقول أنك تعرف الله وأنت بالأعمال تنكره العمل مهم جدا.
(ألستم تعلمون أن الذي تقدمون ذواتكم له عبيداً للطاعة أنتم عبيد للذى تطيعونه. أما للخطيئة للموت أو للطاعة للبر) (رو 6: 15، 16).
وفى هاتين العبارتين بين لنا بولس أنكم لو أطعتم الخطيئة – وأنتم تحت النعمة – فانها تكون طاعة للموت ستموتون اذا أطعتم الخطيئة فهي تؤدي للموت كونوا عبيدا للطاعة كما يقول بولس.
(فانه إن أخطأنا باختيارنا بعدما أخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا، بل قبول دينونة مخيف وغيرة نار عتيدة أن تأكل المضادين.. فاننا نعرف الذي قال لى الانتقام أنا أجازى يقول الرب وأيضاً يدين شعبه مخيف هو الوقوع في يدى الله الحى).
بولس يقول انه اذا أخطأت باختيارك بعد معرفة الحق لاتوجد ذبيحة عن الخطايا بل قبول دينونة .. ستدان أيها البروستانتي.
(.. معطياً نقمة للذين لا يعرفون الله، والذين لا يطيعون انجيل ربنا يسوع المسيح، الذي سيعاقبون بهلاك أبدى من وجه الرب). الذين لايطيعون انجيل يسوع سيعاقبون بهلاك أبدي.
(أن الظالمين لا يرثون ملكوت الله لا تضلوا. لا زناة، ولا عبدة أوثان، ولا فاسقون، ولا مأبونون، ولا مضاعجو ذكور، ولا سارقون، ولا شتامون، ولا خاطفون، يرثون ملكوت الله).انتبه لاتقل خلصت.
(أما العاهرون والزناة فسيدينهم الله)..لاتقل أفعل ماشئت ستدان.
وأخيرا:لماذا احتاج شاول الى المعمودية ولم يخلص في لحظة؟؟لقد تقابل مع السيد المسيح في طريق دمشق، وتحدث معه فماً لأذن. وآمن، وقال: (ماذا تريد يارب أن أفعل) (أع 9: 6) فأرسله الرب إلى حناينا. وقال له حناينا: (أيها الأخ شاول.. لماذا تتوانى؟ قم اعتمد واغسل خطاياك) (أع 22: 16).
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ..
لقد أكد بولس على أهمية أن يكون الايمان عاملا بالمحبة ..فماذا تعنى صفة (العامل بالمحبة) ما هى هذه المحبة، وكيف تكون؟
محبة الله تعني الايمان به وعمل مايرضيه حبا له نعم ان أجمل شيء ان يكون ايماننا عاملا بمحبة الله وفعل كل مايرضيه.
هل في عصيان الله وعدم طاعته في وصاياه محبة له ؟
لالالا طبعا لأن يسوع بيقول في الكتاب المقدس :(الذي لايحبني لايحفظ كلامي ).
من هم الذين يحبهم يسوع ؟وكيف وصف يسوع محبة الله؟
هم الذين يحفظون كلامه ووصاياه والدليل من الكتاب المقدس:
سوع :(من يحبني يحفظ وصاياي )
*نعم نعم نعم أيها البروتستانتي هذا الكلام من يسوع محبة يسوع تكون بحفظ الوصايا.
قول يسوع :(أنتم أحبائي ان فعلتم ماأوصيكم به).محبة يسوع تكون بعمل الوصايا.
دليل آخر من الكتاب المقدس يدل على أن محبة الله تكون بحفظ وصاياه:(فان هذه هي محبة الله أن نحفظ وصاياه).
أقوال بولس عن محبة الله مرتبطة بالعمل فلا يستطيع أن يخالف يسوع :
فكونوا متمثلين بالله كاولاد احباء
2 و اسلكوا في المحبة كما احبنا المسيح ايضا و اسلم نفسه لاجلنا قربانا و ذبيحة لله رائحة طيبة
3 و اما الزنا و كل نجاسة او طمع فلا يسم بينكم كما يليق بقديسين
و لا القباحة و لا كلام السفاهة و الهزل التي لا تليق بل بالحري الشكر
5 فانكم تعلمون هذا ان كل زان او نجس او طماع الذي هو عابد للاوثان ليس له ميراث في ملكوت المسيح و الله
6 لا يغركم احد بكلام باطل لانه بسبب هذه الامور ياتي غضب الله على ابناء المعصية
7 فلا تكونوا شركاءهم
8 لانكم كنتم قبلا ظلمة و اما الان فنور في الرب اسلكوا كاولاد نور
9 لان ثمر الروح هو في كل صلاح و بر و حق
10 مختبرين ما هو مرضي عند الرب.
*أيها البروتستانتي بولس يأمرك بكل صلاح وبر وحق يقول اسلكوا كاأولاد نورمختبرين ماهو مرضي عند الرب ولم يقل مختبرين ماهو مغضب للرب كاأولاد أحباء.
بولس:( النعمة مع جميع الذين يحبون ربنا يسوع المسيح في عدم فساد) .
حب الله يكون في عدم فساد أيها البروتستانت كما يقول بولس ولم يقل أفسدوا وافعلوا ماشئتم.
أهمية العمل عند بولس وتأكيد بولس عن أن من يخالف الله سيدان:
أعمال الجسد ظاهرة التي هى زنا، عهارة، نجاسة، دعارة، عبادة الأوثان، سحر، عداوة، خصام، غيرة، سخط، تحزب، شقاق، بدعة، حسد، قتل، سكر، بطر، وآمثال هذه التي سبق فأقول لكم عنها كما سبقت فقلت ان الذين يفعلون هذه لا يرثون ملكوت الله). لاتقول أفعل ماأريد .
(فانكم تعلمون هذا، ان كل زان أو نجس أو طماع الذي هو عابد للأوثان، ليس له ميراث في ملكوت المسيح والله. لا يغركم أحد بكلام باطل، لأنه بسبب هذه الأمور يأتى غضب الله على أبناء المعصية). انتبه لاتعمل هذه الأعمال لن ترث ملك ت يسوع.
(لأن غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس واثمهم)بولس يقول أن غضب اله معلن على فجور الناس لم يقل افعل ماشئت.
(و لا تشتركوا في اعمال الظلمة غير المثمرة بل بالحري وبخوها).لاتشترك في الخطايا أعمال الظلمة.لم يقل افعل ماشئت .
(فكم عقاباً أشر تظنون أنه يحسب مستحقاً من داس ابن الله، وحسب دم العهد الذي قدس به دنساً، وازدرى بروح النعمة) .لاتزدري النعمة ولاتدنس.
(أنبقى في الخطيئة لكى تكثر النعمة؟! حاشا. نحن الذين متنا عن الخطيئة، كيف نعيش بعد فيها؟!
إّن لا تملكن الخطيئة في جسدكم المائت لكى تطيعوها في شهواته) (رو 6: 10 – 12).لاتبقى في الخطية كلام بولس واضح لم يقل افعل ماشئت من الخطايا.
.ويتابع بولس في حديثه فيقول: فماذا إذن أنخطئ لأننا لسنا تحت الناموس بل تحت النعمة؟! حاشا.
(يعترفون بأنهم يعرفون الله، ولكنهم بالأعمال ينكرونه، إذ هم رجسون غير طائعين ومن جهة كل عمل صالح مرفضون)أنت رجس أيها البروتستانتي تقول أنك تعرف الله وأنت بالأعمال تنكره العمل مهم جدا.
(ألستم تعلمون أن الذي تقدمون ذواتكم له عبيداً للطاعة أنتم عبيد للذى تطيعونه. أما للخطيئة للموت أو للطاعة للبر) (رو 6: 15، 16).
وفى هاتين العبارتين بين لنا بولس أنكم لو أطعتم الخطيئة – وأنتم تحت النعمة – فانها تكون طاعة للموت ستموتون اذا أطعتم الخطيئة فهي تؤدي للموت كونوا عبيدا للطاعة كما يقول بولس.
(فانه إن أخطأنا باختيارنا بعدما أخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا، بل قبول دينونة مخيف وغيرة نار عتيدة أن تأكل المضادين.. فاننا نعرف الذي قال لى الانتقام أنا أجازى يقول الرب وأيضاً يدين شعبه مخيف هو الوقوع في يدى الله الحى).
بولس يقول انه اذا أخطأت باختيارك بعد معرفة الحق لاتوجد ذبيحة عن الخطايا بل قبول دينونة .. ستدان أيها البروستانتي.
(.. معطياً نقمة للذين لا يعرفون الله، والذين لا يطيعون انجيل ربنا يسوع المسيح، الذي سيعاقبون بهلاك أبدى من وجه الرب). الذين لايطيعون انجيل يسوع سيعاقبون بهلاك أبدي.
(أن الظالمين لا يرثون ملكوت الله لا تضلوا. لا زناة، ولا عبدة أوثان، ولا فاسقون، ولا مأبونون، ولا مضاعجو ذكور، ولا سارقون، ولا شتامون، ولا خاطفون، يرثون ملكوت الله).انتبه لاتقل خلصت.
(أما العاهرون والزناة فسيدينهم الله)..لاتقل أفعل ماشئت ستدان.
وأخيرا:لماذا احتاج شاول الى المعمودية ولم يخلص في لحظة؟؟لقد تقابل مع السيد المسيح في طريق دمشق، وتحدث معه فماً لأذن. وآمن، وقال: (ماذا تريد يارب أن أفعل) (أع 9: 6) فأرسله الرب إلى حناينا. وقال له حناينا: (أيها الأخ شاول.. لماذا تتوانى؟ قم اعتمد واغسل خطاياك) (أع 22: 16).
تعليق