العلامة القرضاوي والطابور الخامس

تقليص

عن الكاتب

تقليص

سامح-2000 مسلم اكتشف المزيد حول سامح-2000
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 1 (0 أعضاء و 1 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سامح-2000
    2- عضو مشارك

    • 8 نوف, 2009
    • 251
    • اعمال حرة
    • مسلم

    العلامة القرضاوي والطابور الخامس


    العلامة القرضاوي والطابور الخامس

    د. أشرف دوابه | 22-02-2011 01:17

    ترتبط الأحداث العظام في تاريخ أمة الإسلام بعلماء عظام يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله، وقد كان سلطان العلماء العز بن عبد السلام وغيره من علماء الإسلام السابقين واللاحقين نموذجا حيا لذلك، فلم يرهبهم حاكما وكانوا في وغي الميدان بأعمالهم قبل أقوالهم.

    وقد شاءت أقدار الله تعالي يكون العلامة القرضاوي شيخا للثورة المصرية المباركة منذ ولادتها في الخامس والعشرين من يناير ، فقد كان في مصر يوم اندلاع الثورة لحضور مؤتمر بالأزهر الشريف ويومها أعلن موقفه صراحة بتأييده ثورة الشباب على الظلم والطغيان ، ثم ما لبث أن قدم بيانا شافيا وافيا في قناة الجزيرة محفزا الشباب الثوار داعيا حسني مبارك ونظامه الفاسد للرحيل، ثم تناول البعد الشرعي للثورة وما ارتبط بها من تظاهر بصورة واضحة جلية في برنامجه الشريعة والحياة، ثم جاءت خطبته في مسجد عمر بن الخطاب في قطر يوم4/2/2011 دعما للثوار في ميدان التحرير ، حيث تناولت خطبته رسائل ثلاث:للشباب ولنظام الحكم وللجيش المصري ، ثم وجه فضيلته في احتفالية نظمت خصيصا في المسجد بعد الصلاة خطابا بالهاتف للمتظاهرين بميدان التحرير ، وكانت خطبته وخطابه ملامسا للواقع مشجعا الثوار على الصبر والثبات وأن الله ناصرهم ولن يخذلهم حتى أنه في الجمعة التالية في 11/2/2011 أقسم على ذلك وما هى إلا ساعات معدودات حتى تنحى مبارك الطاغية في مساء ذات اليوم.

    وقد عرف المنصفون العلامة القرضاوي بعلمه وعمله وخلقه ووطنيته، فهو الوحيد في قطر الذي أبي أن يتنازل عن جنسيته المصرية من أجل الجنسية القطرية ، وكل مصري بقطر يعرف مدى حرصه على مصريته وحبه لبلده مصر، وهو لم يبعد يوما عنها فهى في قلبه ولايجد فرصة في المكوث بها إلا مكث بها ولكنه وجد في قطر ضالته من أجل نشر دعوة ربه رغم أنه لا يخشي حاكما ولا محكوما فهو الذي أعلن علنا معارضته لوجود الأمريكان بقطر ، بل وبالخليج جميعا، وهو الذي لم يغيب أحدا من أهل بيته من أولاده وأحفاده عن الثورة في مصر منذ بدايتها.

    ورغم خطبته العقلانية والوسطيةكعادته في الجمعة الماضية( 18/2/2011) في ميدان التحرير التي اتسمت بأنها تجمع ولا تفرق بين أبناء الأمة ، ودعوته فيها للعمل والإنتاج ومطالبته الشعب المصري بتأجيل المطالب الفئوية ، وجدنا من يريد أن ينزع عنه جنسيته المصرية التي يعتز بها ويدعي أنه ليس مصريا، ومن يصور وجوده في مصر كوجود الخومينى في الثورة الإيرانية وشتان ما بين الأمرين ولكن من درج على الكلام يستعصي عليه الفهم ، فالخوميني كان في المنفي أما القرضاوي فلما تغيب عنه مصر لحظة واحدة وكان دائم التردد عليها رغم قذارات أمن النظام -المسمى زورا وبهتانا أمن الدولة-ذهابا وإيابا، ولعل ماكشفه شيخ الأزهر د. أحمد الطيب بذات الخصوص في زيارة القرضاوي الأخيرة للأزهر يكشف عقلية هذا الجهاز الفاسد الذي لا بديل له إلا حله ومحاكمة المجرمين فيه.

    كما أن العلامة القرضاوي ألقي خطبته وأنجز مهمته وهو دائما يذكر أن الثورة قام بها الجميع ولا يمكن لفصيل أن يدعي قيامه وحده بها ، وهذا واقع فالثورة أكبر من الجميع ولا يمكن لفصيل ممن ساهم فيها أن يوجهها لصالحه سواء أكان الإخوان أو غيرهم لأن الجميع آمنوا بقيمة المشاركة لا المغالبة ، ولكن ما يريده الطابور الخامس من سدنة النظام الفاسد السعي إلى الفرقة بين الثوار وسرقة الثورة وتوجيه الاتهامات للغير بذلك ، وإن شاء الله تعالى لن يكون لهم ما يريدون ما دامت قلوب الشباب نابضة وأفئدتهم يقظة وعيونهم مبصرة.

    كما وجدنا من يتهم العلامة القرضاوي ظلما وعدوانا بأنه طالب شعب مصر بإحراق مبارك إذا لم يرحل وهو قول مكذوب فالعلامة القرضاوي هو من أول من أعلن أنها (سلمية سلمية)وحرم المساس بالأشخاص والممتلكات العامة والخاصة ، بل واتهموه بإشعال الفتنة وهم في الفتنة سقطوا ، وبجهلهم وقولهم كذبا وبهتانا عرفوا ، حتى وصل بهم سوء الأخلاق إلى التعرض لحياته الشخصية بالزور والبهتان وزواجه الحلال ناسين أو متناسين أنه شتان بين من يحرص على الحلال وبين أصحاب البلطجة الفكرية والجسدية واللهث وراء الشهوات والمحرمات والدفاع عن فساد النظام الذي كانوا يسبحون بحمده بالليل والنهار.

    بل إنهم جعلوا من دعوته لفتح معبر رفح من أجل فك الحصار عن إخواننا بغزة تدخلا في شئون مصر الداخلية ، وكأنهم نزعوا عنه جنسيته المصرية ، وليت هؤلاء فقهوا أن العلامة القرضاوي مصري الروح والجسد ، لا مصرية المصالح والانتفاع التي رضع ألبانها وانفطم عليها الطابور الخامس، وما قاله العلامة القرضاوي هو واجب طالب به ودافع عنه كل مصري أصيل بل خرجت من أجله مئات المظاهرات في مصر من قبل، بل العجيب أن نجد من يرتعد من أمل الشيخ القرضاوي بالصلاة في المسجد الأقصي

    -الذي هو هدف المخلصين من العرب والمسلمين- كما ارتعد الصهاينة الغاصبون ، وهم بذلك يريدون لمصر أن تعيش في خندق التبعية للصهاينة والأمريكان ولا تخرج من لباس الذل والقهر والعار والخذلان الذي زاد على الثلاثين عاما.

    إن العلامة القرضاوي قيل له أثناء الثورة : عرف عنك التيسير فلماذا التشدد مع الحكام ؟، كما قيل له: الأفضل أن تكف عن المجاهرة بتحفيز الثوار حتى لا تحرم من دخول مصر..ولكنه بربانية العالم وجهره بالحق وعدم خشيته في الله لومة لائم لفظ كل ذلك وأعلنها صراحة أنه لا يخشي إلا الله .

    إنه العالم الرباني الذي ألف ما يزيد على 170 كتابا تجوب أرجاء الدنيا بلغاتها المتعددة في كافة علوم الشريعة والحياة ، ولا يمكن لمنصف عاقل أن ينسي فضله أو يقلل من مكانته ، فهو رائد لعلماء عصره، ومجدد لدين أمته، بما اتسم به من علم وفير ، وفقه عميق ، وتحليل دقيق ، وأسلوب سهل بليغ ، وحس مقاصدي مستنير، وفراسة إيمانية لا تغيب ، وقوة في الحق لا تستكين. فقد حباه الله بكونه إماما في فقه المقاصد ، وفقه الائتلاف، وفقه المآلات، وفقه الأولويات، وفقه الواقع، وفقه التغيير ، وفقه الاقتصاد، وفقه مكارم الأخلاق، وفقه الحلال والحرام، وبعبارة شاملة جامعة : فقه الشريعة والحياة. وقد عرفه ميدان العمل الإسلامي كمفكر أصيل وهب حياته لدعوة ربه ، وشهر قلمه ولسانه دفاعا عن قضايا أمته، بنظرة علمية، ورؤية تجديدية، ونزعة وسطية ، وقوة إقناعية ، وهذا ما جعل قلوب الطابور الخامس الانتهازيون السفهاء ترتعد من الخوف والهلع بما عرف عنهم من السعي وراء المصالح الشخصية والأكل على كل الموائد ووضع السم في العسل ، والكذب ، وفعلهم ما لا يقولون وقولهم ما لا يفعلون ، حتى تعرت تماما طبقتهم الطفيلية التي تعيش على الفساد والمكر والكيد والخداع والتمويه والمراوغة والتآمر ، منخدعين بما ادعوا لأنفسهم بأنهم أذكى الناس وهم في حقيقتهم ذوو جهل وغباء وغيظ ومكابرة وحقد وعناد .

    إنه يجب أن لاتنطفأ الثورة إلا بالتخلص من كافة العملاء من زبانية مبارك وفلول نظامه الفاسد ، ومحاكمتهم محكمة علنية عادلة يسترد بها حق الدم المسكوب ، وحق العباد المهضوم ، وحق المال المنهوب، فلا إصلاح أبدا على أيديهم أو في وجودهم ، وهذا ما أقره الله تعالى في كتابه المسطور إلي يوم الدين (إن الله لا يصلح عمل المفسدين)يونس/81.

    www.drdawaba.com

    نقلا عن
    http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=50066


  • fares_273
    مشرف منتدى النصرانيات

    • 10 أبر, 2008
    • 4178
    • مسلم

    #2
    بارك الله فى شيخنا القرضاوى

    اللهم بارك فى عمره يا رب



    ( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).

    تعليق

    • نور الهداية
      6- عضو متقدم

      حارس من حراس العقيدة
      • 25 أبر, 2008
      • 902
      • ربة بيت حاليا
      • مسلمة ولله الحمد

      #3
      اللهم أحفظ الشيخ القرضاوي ووحد به المسلمين

      وأخرس عنه ألسنة السوء والفتنة

      ماشاء الله عليه مثال العالم الرباني الشجاع الذى يصدع بكلمة الحق ولا يخشي فى الله لومة لائم

      ** [read][rainbow][glint]كتاب أعلام وأقزام فى ميزان الإسلام[/glint][/rainbow][/read] **

      تعليق

      • نور الهداية
        6- عضو متقدم

        حارس من حراس العقيدة
        • 25 أبر, 2008
        • 902
        • ربة بيت حاليا
        • مسلمة ولله الحمد

        #4
        وقد شاءت أقدار الله تعالي يكون العلامة القرضاوي شيخا للثورة المصرية المباركة منذ ولادتها في الخامس والعشرين من يناير ، فقد كان في مصر يوم اندلاع الثورة لحضور مؤتمر بالأزهر الشريف ويومها أعلن موقفه صراحة بتأييده ثورة الشباب على الظلم والطغيان
        تأييد منذ اليوم الأول للثورة --هذا هو تأييد الشجعان --وهذه هى مواقف الرجال حقا

        ** [read][rainbow][glint]كتاب أعلام وأقزام فى ميزان الإسلام[/glint][/rainbow][/read] **

        تعليق

        • أبو زيد
          3- عضو نشيط
          • 24 أكت, 2009
          • 426
          • مهندس
          • مسلم

          #5
          بارَكَ اللهُ فيه وَحَفِظَه. وَاللهِ إِني أُجِلُّهُ وَأُقَدِّرُهُ وَأَحْتَرِمُهُ وَأُحِبُّهُ فِي اللهِ رَغْمِ كُلِّ مُحَاوَلاتِ مُبْغِضِيهِ بالتَشْنِيعِ عَلَيْه.

          تعليق

          • عمر المختار
            14- عضو مخضرم

            • 11 يون, 2009
            • 2570
            • طالب بكلية الآداب قسم الاعلام
            • مسلم

            #6
            عالم الفيزياء المصري الدكتور محمد النشائي يعبر عن مشاعره تجاه العلامة الشيخ يوسف القرضاوي وثورة 25 يناير المصرية...

            د. محمد النشائي
            في عام 2006 كان لي شرف أن تدعوني جامعة قطر لإلقاء عدد من المحاضرات. منذ اللحظة الأولي لوصولي إلي قطر شعرت بالمودة لشعبها الكريم وجو عام من الاستقرار يدعو للتفاؤل.
            في قسم الطبيعة في الجامعة تعرفت علي الأستاذة الدكتورة إلهام القرضاوي وكان لها يد في دعوتي وشكرتها وتأكدت أنها ابنة فضيلة الإمام الشيخ يوسف القرضاوي.
            منذ هذه اللحظة كان همي الأول ألا أرحل من قطر قبل أن أحظي بمقابلة فضيلة الإمام.. لم أفصح فورا عن هذه الرغبة غير المتواضعة خجلا وانتظرت أن تحين الفرصة إذا حانت، كما يعرف كثير ممن لهم علم حقيقي بحياتي الإيمان الفلسفي بما يسمي في الرياضيات البحتة أكبر لا نهائي ويسمي في الأديان السماوية بالله سبحانه وتعالى يلعب دوراً أساسياً في تكويني لا أسعي للحديث عنه بكثرة خوفا من سوء الفهم المستمر الذي ليس من السهولة تجنبه في هذا الوضع.
            أقرب شخص أعرفه لوضعي هذا قد يكون الفليسوف الفرنسي «اندراه موريالك» كان «مورياك» وجودياً مثل جان بول سارتز تماما ولكنه مع ذلك كان كاثوليكياً شديد التدين.
            ربما كان صعوبة فهم هذا الموقف هو ما دعا في البداية بعض الناس في مصر والعالم العربي أن يعرفوني بطريقة فعلا مضحكة علي أني شيوعي من الإخون المسلمين ولم أستطع وقتها ولا أستطيع ليومنا هذا بعد مضي 15 سنة أن أرد علي هذا الادعاء الفريد من نوعه بعد أن القيت عدداً من المحاضرات عن النانوتكنولوجي وكذلك عن نظريتي الخاصة بفراغ الزمان الكنتوري وكذلك عن دور المقطع الذهبي في نظرية الكم وبعد أن شعرت بنوع من التقدير من جانب الأستاذة الدكتورة إلهام عزمت علي أن أطلب مقابلة فضيلة الإمام ولكني مع ذلك ترددت لأنه طلب غير متواضع وأنا ليس لي من قريب أو بعيد أي نشاط في الدعوة ولا أي علاقة بالأبحاث الإسلامية وبشكل عام معلوماتي في الدين وتاريخ العالم الإسلامي في تصوري ضعيفة بشكل أنا نفسي أشعر أنه لا يدعو بتاتا إلي الفخر.
            فجأة جاء بعض زملائي من الأساتذة المصريين الذين يعملون في جامعة قطر وأحدهم عالم رياضيات وطيوغرفيا وهو الأستاذ الدكتور شكري ندى والأستاذ الدكتور محمد الشيخ وأخبراني أنه في خطبة الجمعة ذكرني فضيلة الإمام يوسف القرضاوي بالخير سعدت طبعا سعادة أن اسمي المتواضع ذكر من فضيلة الإمام ومما لا شك فيه لا بد أن الدكتورة إلهام ذكرتني بالخير وهنا طلبت فورا مقابلة وكانت في منزله العامر وكما ذكرت في مقابلة مع الكاتب الموهوب نشأت الديهي كانت هذه أول مرة أقابل فضيلة الإمام وكانت هذه أول مرة في حياتي أقبل رأس شخص من باب الاحترام عدا والدي المرحوم اللواء صلاح الدين النشائي.
            اهداني فضيلة الشيخ كتاباً هو الآن أمامي وأنا اكتب هذه الكلمات وكتب كلمة رقيقة لي أرجو من الله أن استحقها ونهاها بالخالص الود والتقدير والدعاء لي وهو أكبر خير وأكبر شرف حصلت عليه حتي يومنا هذا في حياتي.
            أجلس الآن أمام التليفزيون في منزلي في لندن وأشاهد فضيلة الإمام يوسف القرضاوي يصلي بالجموع في ميدان التحرير لقد ظلم فضيلة الإمام وهو مصري الأصل وسجن في مصر ولكن قلبه كله حب ومودة للناس جميعا وها هو يؤم الناس ومئات الآلاف منهم في قلب القاهرة عاصمة العالم العربي - سبحان الله يعز من يشاء ويذل من يشاء والله علي كل شيء قدير، الإمام القرضاوي يصلي بالناس جميعا في ميدان ثورة 25 يناير هل هناك مثال واحد في التاريخ بثورة بيضاء تنتهي بإمام أمة كاملة تصلي في سلام في ميدان الثورة.
            بعد ثورة الشباب في ألمانيا وفرنسا التي عاصرتها وبعد دراسة تاريخ جميع الثورات التي تأكل أبناءها لم أعد أحب كلمة ثورة حكم علي القدر طول حياتي أن أسبح ضد التيار واسمحوا لي أن اختلف مرة أخري مع كل من يحاول أن يجامل شباب التحرير علي أحسن فرض وأن ينافق الأوضاع علي أسوأ فرض.
            اسمحوا لي أن أقول رأيي المتواضع وعكس الرأي السائد أن ما حدث في 25 يناير ليس ثورة. أنها شيء أرقي كثيرا من ثورة بسبب عدم وجود كلمة مناسبة في الوقت الحالي ربما سميت ثورة ولكنها ليست ثورة من النوع الأوروبي والآسيوي العنيف، قد تكون كلمة بعث أفضل ولكن حزب البعث في العراق ربما أفسد هذه الكلمة وإلي أن أجد الكلمة المناسبة دعنا من الكلام ويكفي الدعاء ألا يستولي محترفو الكلام والنفاق والإعلام المغرض علي انجازات 25 يناير تحيا مصر ويحيا شعب مصر وجيش مصر.



            المصدر
            { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }

            تعليق

            مواضيع ذات صلة

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 2 أسابيع
            ردود 10
            53 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة الراجى رضا الله
            ابتدأ بواسطة د تيماء, 11 سبت, 2024, 12:31 ص
            رد 1
            49 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة *اسلامي عزي*
            بواسطة *اسلامي عزي*
            ابتدأ بواسطة د تيماء, 17 أغس, 2024, 01:04 ص
            ردود 0
            29 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة د تيماء
            بواسطة د تيماء
            ابتدأ بواسطة د تيماء, 31 يول, 2024, 10:34 م
            ردود 0
            33 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة د تيماء
            بواسطة د تيماء
            ابتدأ بواسطة سُليمان العَمري, 22 يول, 2024, 09:04 م
            ردود 0
            26 مشاهدات
            0 ردود الفعل
            آخر مشاركة سُليمان العَمري
            يعمل...