الإيمان بالقدر : التصديق الجازم بأن كل خير وشر فهو بقضاء الله وقدره ، وأنه الفعال لما يريد لا يكون شيء إلا بإرادته ولا يخرج عن مشيئته .
وليس في العالم شيء يخرج عن تقديره ولا يصدر إلا عن تدبيره ، ولا محيد لأحد عن القدر المقدور ولا يتجاوز ما خط في اللوح المحفوظ ، وأن الله خالق أفعال العباد من الطاعات والمعاصي .
ومع ذلك فقد أمر العباد ونهاهم وجعلهم مختارين لأفعالهم غير مجبورين عليها ، بل هي واقعة بحسب قدرتهم وإرادتهم يهدي من يشاء برحمته ، ويضل من يشاء بحكمته ، لا يسأل عما يفعل وهم يسألون ...!!
وليس في العالم شيء يخرج عن تقديره ولا يصدر إلا عن تدبيره ، ولا محيد لأحد عن القدر المقدور ولا يتجاوز ما خط في اللوح المحفوظ ، وأن الله خالق أفعال العباد من الطاعات والمعاصي .
ومع ذلك فقد أمر العباد ونهاهم وجعلهم مختارين لأفعالهم غير مجبورين عليها ، بل هي واقعة بحسب قدرتهم وإرادتهم يهدي من يشاء برحمته ، ويضل من يشاء بحكمته ، لا يسأل عما يفعل وهم يسألون ...!!