الأدلة على صدق الرسل كثيرة ، وأعظمها شهادة الله لهم بأنهم صادقون .
قال الله تعالى : { والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون } ،
وقال عز شأنه : { هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون } .
وقال عز من قائل عن إسماعيل عليه السلام : { إنه كان صادق الوعد } ،
وقال عن إبراهيم : { إنه كان صديقا نبيا } ،
وقال : { سبحان ربك رب العزة عما يصفون * وسلام على المرسلين * والحمد لله رب العالمين } .
فسلم على المرسلين لسلامة ما قالوه من النقص والعيب إلى غير ذلك من الأدلة ، فهم أصدق الخلق على الإطلاق ، عليهم أفضل الصلاة والسلام ، وأيدهم بالدلائل الدالة على صدقهم في دعواهم الرسالة .
قال الله تعالى : { والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون } ،
وقال عز شأنه : { هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون } .
وقال عز من قائل عن إسماعيل عليه السلام : { إنه كان صادق الوعد } ،
وقال عن إبراهيم : { إنه كان صديقا نبيا } ،
وقال : { سبحان ربك رب العزة عما يصفون * وسلام على المرسلين * والحمد لله رب العالمين } .
فسلم على المرسلين لسلامة ما قالوه من النقص والعيب إلى غير ذلك من الأدلة ، فهم أصدق الخلق على الإطلاق ، عليهم أفضل الصلاة والسلام ، وأيدهم بالدلائل الدالة على صدقهم في دعواهم الرسالة .