الإيمان بكتب الله هو التصديق الجازم بأن لله كتبا أنزلها على أنبيائه ورسله وهي من كرمه حقيقة، وأنها نور وهدى، وأن ما تضمنته حق وصدق ولا يعلمن عددها إلا الله .
وأنه يجب الإيمان بها جملة إلا ما سمي منها وهي التوراة والإنجيل والزبور والقرآن وصحف إبراهيم وموسى فيجب الإيمان بها على التفصيل .
قال الله : { نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وأنزل التوراة والإنجيل * من قبل هدى للناس } ،
وقال : { وآتينا داوود زبورا } ، وقال : { أم لم ينبأ بما في صحف موسى * وإبراهيم الذي وفى } ،
وقال : { إن هذا لفي الصحف الأولى * صحف إبراهيم وموسى } فيجب الإيمان بها على التفصيل والبقية إجمالا .
وأنه يجب الإيمان بها جملة إلا ما سمي منها وهي التوراة والإنجيل والزبور والقرآن وصحف إبراهيم وموسى فيجب الإيمان بها على التفصيل .
قال الله : { نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وأنزل التوراة والإنجيل * من قبل هدى للناس } ،
وقال : { وآتينا داوود زبورا } ، وقال : { أم لم ينبأ بما في صحف موسى * وإبراهيم الذي وفى } ،
وقال : { إن هذا لفي الصحف الأولى * صحف إبراهيم وموسى } فيجب الإيمان بها على التفصيل والبقية إجمالا .
تعليق