تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
التعداد الخامس عام1971
التعداد السادس عام 1981
التعداد الخامس عام1971
التعداد السادس عام 1981
مسلم
اكتشف المزيد حول د. نيو
-
قولوا:
لا اله الا الله....تفلحوا
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان -
التعداد السابع عام 1991
التعداد الثامن عام 2001
أي أن:
التعداد السكانى فى اصغر دوله عربية كل 10 سنين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
انتى بقى: من اى بلد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا:لن اعلق نهائيا على كون الملحدين فى بلادنا لهم اى وزن ديموغرفى!!!!!!!!!!!!!!!
قولوا:
لا اله الا الله....تفلحوا
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطانتعليق
-
انبهك اخي الكريم الى شيء . الالحاد ليس مثل الادينية . *الالحاد* معناه عدم الايمان نهائيا بوجود الله تعالى . اما *الادينية* فمعناها ان الشخص يؤمن بان هنلك اله خالق للكون لكنه لا يؤمن باي دين و لا يتبع اي دين . و هنلك ايضا الاادرية . و هي معناها ان الشخص ليس متيقن من وجود الله او عدمه .
فقط خد هذه معلومة حتى لا تخطئ امامهم بخصوص هذا .
بارك الله فيكتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الصورة السابعة: و الاخيرة:
التعليق:
لا تعليـــــــــــق!!!!!!!!!!!!!!!!!
بخصوص وضع المرآة فى المسيحية:
قولوا:
لا اله الا الله....تفلحوا
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطانتعليق
-
الروابط الخاصة بالمرآة فى المسيحية:
شاهد الجزء الأول ....
المرأة المسيحية والواقع المؤلم وثائق مسيحية مصورة- الجزء الأول
شاهد الجزء الثانى
المرأة المسيحية والواقع المخزى .. وثائق مسيحية مصورة - الجزء الثاني
شاهد الجزء الثالث
المرأة المسيحية والعـــــــار - وثائق مسيحية مصورة - الجزء الثالث
انتهى الموضوع بفضل اللهالتعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 7 يول, 2024, 08:37 م.
قولوا:
لا اله الا الله....تفلحوا
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطانتعليق
-
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
الأستاذ د. نيو
معذرة، فقد تناولتَ بعض الأشياء غير المهمة، منها:"المليارد"، وتعداد المسلمين كل سنة.
بشأن الفرق بين اللادينية والإلحاد، فالملحدون يفرِّقون بين المصطلحين، فهم يقولون:"كل ملحد لا ديني، ولكن ليس كل لا ديني من الملحدين، فيوجد من اللادينيين مَنْ يؤمن بالله، ولكن لا يوجد من الملحدين مَنْ يؤمن بالله".
بشأن عدد المسلمين، وإحصاء من ألحد منهم فيهم، فهو ينطبق على المولودين على المسيحية أكثر مما ينطبق على المولودين على الإسلام.
ثم أنَّ القائلة فرحة بهذا، وتُضَخِّم الأمر، لأنَّها مشغولة كثيرًا به، فهي منصِّرة، أو مهتمة بهذا الموضوع من حيث هي نصرانية؛ والانشغال بهذا الموضوع يجعل المُنْشَغِل يُضَخِّم النتائج؛ فتصير النتائج الذهنية أكثر من النتائج الواقعية، أي التي خارج الذهن.. نوِّعي انشغالاتكِ لتعرفي مدى أوهامك، التي تتَّحِد مع واقع يُضَخِّمه التمنِّي والانشغال بهذا الشأن.
بشأن الاختلافات بين الفرق بين المسلمين، فلديكم اختلافات كانت سببًا في إراقة الكثير من الدماء، وما قتال الكاثوليك والبروتستانت عنا ببعيد، ثم أنَّ الاختلافات بين الكنيسة الشرقية والكنيسة الغربية كثيرة، بل يوجد اختلافات كثيرة داخل الفرق الكبيرة.. وعلى كل حال افتحي كتابًا عن الفرق النصرانية لتري كثرتها.
بشأن أنَّ المسيحيين لا يرفضون المختلف، فهذا ليس من صميم دينهم، فهذا نابع من العلمانية التي انقلبت على الكنيسة، فصارت العلمانية ذات تأثير شديد على حياة الناس، دون أنْ يدري الكثير من الناس أنَّ هذه الأحوال من نتاج العلمانية في الغرب فانتقلت إلى حيث أراد الغرب نقلها، أو انتقل جانب منها، والإسلام يقبل المختلف، وإلَّا فكيف نُفَسِّر وجود مسيحيين ويهود وأديان الفرس القديمة في البلاد الإسلامية، والآيات كثيرة التي تتناول هذا الشأن، منها:"من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"، فأنا كافر بالنصرانية، والنصراني كافر بالإسلام، ولكن ماذا عن المسلمين الذين كانوا في الأندلس؟ لقد نَصَّروا الكثير منهم بالقوة، وتقريبًا 50000 منهم هاجروا إلى شمال إفريقيا، فلماذا لم يسطيعوا البقاء هناك، أليست محاكم التفتيش كانت لهم بالمرصاد؟!
لقد قرأتُ أمس في موقع المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير عن شالمان ومحاربته للس كسونيين، وكيف أُدْخِلُوا إلى النصرانية بالقوة، وكذلك الفايكنج، وقد شوهوا صورة الفايكنج، وهم أحق بالصورة التي اسقطوها على الفايكنج.
وبالجملة، فمن الجهل إسقاط حال يَتَمَتَّع به أُناس في زمان ما على جميع أحوالهم في جميع الأزمنة، فلا بد من استقراء أحوالهم، ومعرفة سبب الاختلاف بين الأحوال، كما لا بد من استقراء جميع أو أغلب مجتمعاتهم، فقد يوجد بينها تباين، ولا بد من معرفة سبب التباين، وما أكثرها؟!
وعلى كل حال، فصاحبكم قال:"ما جئت لألقي سلامًا بل سيفًا"، واحمدي إلاهك على نعمة السيف، ويا سلام على التفسير الرمزي للسيف، حيث يصير سلامًا، كأنَّه قال:"ما جئت لألقي سلامًا بل سلامًا!"، ولا نتعجَّب من تفسير رمزي آخر، وهل يعجز غيركم عن التفسير الرمزي؟!تعليق
-
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الاحباء:
هناك من يدعون لادينيون
و هناك من يدعون لا أدريون!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!(مشتقة من لا أدرى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!) مثال: دكتور بارت ايرمان صاحب كتاب ( تحريف اقوال يسوع..........................)( و هو الذى يعرف ان هناك اله لكن لا يدرى من هو: الله ام يسوع ام يهوة ام بوذا............الخ)
لذلك:
اعتقد ان الالحاد = اللادينية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!( و ممكن اكون غلطان...........مفيش مشكلة)
هذا للعلم
و افيدونى بكل جديد
قولوا:
لا اله الا الله....تفلحوا
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطانتعليق
-
الأستاذ د. نيو
اللاأدري هو الذي لا يمتلك دليلًا يُرَجِّح وجود الله على عدم وجوده، وينطبق على كل ما لا يقع تحت الحس، وقد مررتُ بهذا الحال قبل عدة سنوات.
وعلى هذا، فاللاأدري هو لاديني، ولكنه من الناحية الفكرية على الأقل متذبذب بشأن اللادين.
اللاديني الذي يؤمن بالله يطلق على نفسه عربيًا "ربوبي"؛ وبهذا فاللادينية تتفرع إلى:
1- إلحاد، ويعني الإيمان بعدم وجود الله.
2- ربوبية، وتعني الإيمان بعدم صحة نسبة الأديان إلى الله.
3- لاأدرية، وتعني إمكانية ترجيح دليل الإثبات على دليل النفي.
اللاأدرية قد تعني عدم إمكانية أثبات أو نفي صحة نسبة الأديان إلى الله؛ فالأديان من حيث نسبتها إلى الله - وليس بمعزل عن نسبتها إلى الله - قضية "ماورائية"، والقضايا "الماوائية" هي التي تطالها "اللاأدرية".تعليق
-
جميلة جدا حكاية ان المسيحية تقبل الآخر هذه .
و أنا عن نفسي عندي الدليل على هذا ، و من فم المعلم نفسه .
" و إذا امرأة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت إليه : ارحمني يا سيد يا ابن داوود . ابنتي مجنونة جدا . فلم يجبها بكلمة . فتقدم إليه تلاميذه و طلبوا اليه قائلين : اصرفها لأنها تصيح وراءنا . فأجاب : لم أرسل إلا إلى خراف بيت اسرائيل الضالة . فأتت و سجدت اليه قائلة : يا سيد أعني . فأجاب : ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين - أبناء الله يعني ! - ويطرح للكلاب - الاممين ! -. فقالت : نعم يا سيد . و الكلاب أيضا تأكل من الفتات الذي يسقط من مائدة اربابها . "
أها . أها . اما و قد اعترفت المرأة انها كلبة و ان اليهود أسيادها ، يأتيها الرد :
" يا امرأة عظيم إيمانك ، ليكن لك كما تريدين ".
عن أي إيمان عظيم يتحدث يسوع ؟! ، و المرأة لم تأت من قريب أو بعيد إلي كونه فاديا أو مخلصا أو شيئا من هذا ؟ !
لا شك انه يقصد ايمانها بأنها كلبة و ان البنين ؛ أبناء الله هم أسيادها . . و هذه هي نوعية قبول الآخر التي تعلمها المسيحية لاتباعها .
تعليق
-
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .تعليق
-
ربنا يبارك لنا فيك يا د / نيو
و أفضحهم كمان و كمان
عاوزك تفضحهم كده بتاع مليارفضيحة و فضيحة
( اقولك خليها مليارد فضيحة )
ههههههههههههههههههههههههههه
تعليق
-
ممتن لمرورك اخى كمال و لكل الاخوة
للرفع...........
قولوا:
لا اله الا الله....تفلحوا
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطانتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
رد 1
10 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 0
6 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
رد 1
15 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
رد 1
13 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
رد 1
15 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
تعليق