بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
مكانة المرأة في الصين :
"كانت مكانة مهينة ذليلة , وقد عبرت عن ذلك سيدة صينية حفظ التراث الصيني كلماتها القائلة : نحن النساء نشغل آخر مرتبة في الجنس البشرى ولذلك كان نصيبنا أحقر الأعمال وهناك أغنية صينية قديمة أوضح في العبارة و الدلالة عن هذه المكانة تقول : "ما أتعس حظ المرأة … ليس شيء في العالم اقل قيمة منها …. إن البنت لا يسر احد بمولدها …. إنها إذا كبرت تختبئ في حجرتها حتى لا تنظر في وجه إنسان وأما إذا اختفت من منزلها فلن يبكيها احد ". (أحكام الأسرة بين الشرع والقانون – المستشار على طنطاوى ص12)
مكانة المرأة عند الهنود :
كان للرجل عند الهنود مطلق السيادة على المرأة , وقد حرمت عليها شريعة مانو حق الحياة بعد زوجها , وكان عليها الاختيار بين أمرين إما الانتحار يوم وفاة زوجها وإما أن تحرق مع جثته في نار واحدة , وقد دامت عندهم هذه العادة حتى القرن السابع الميلادي .
وكانت المرأة في الهند القديمة تخاطب زوجها قائلة : يا مولاي أو يا الهي ولا يحق لها أن تبدأه بالكلام , أو تأكل معه بل تأكل ما تبقى منه .
مكانة المرأة عند البابليين :
كانت شريعة حمورابى التي اشتهرت بها بابل تحسب المرأة في عداد الماشية المملوكة , وكانت تفرض على من قتل ابنة آخر أن يسلمه ابنته ليقتلها أو يملكها إذا اختار العفو عنها .
يتبع بعون الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
مكانة المرأة في الصين :
"كانت مكانة مهينة ذليلة , وقد عبرت عن ذلك سيدة صينية حفظ التراث الصيني كلماتها القائلة : نحن النساء نشغل آخر مرتبة في الجنس البشرى ولذلك كان نصيبنا أحقر الأعمال وهناك أغنية صينية قديمة أوضح في العبارة و الدلالة عن هذه المكانة تقول : "ما أتعس حظ المرأة … ليس شيء في العالم اقل قيمة منها …. إن البنت لا يسر احد بمولدها …. إنها إذا كبرت تختبئ في حجرتها حتى لا تنظر في وجه إنسان وأما إذا اختفت من منزلها فلن يبكيها احد ". (أحكام الأسرة بين الشرع والقانون – المستشار على طنطاوى ص12)
مكانة المرأة عند الهنود :
كان للرجل عند الهنود مطلق السيادة على المرأة , وقد حرمت عليها شريعة مانو حق الحياة بعد زوجها , وكان عليها الاختيار بين أمرين إما الانتحار يوم وفاة زوجها وإما أن تحرق مع جثته في نار واحدة , وقد دامت عندهم هذه العادة حتى القرن السابع الميلادي .
وكانت المرأة في الهند القديمة تخاطب زوجها قائلة : يا مولاي أو يا الهي ولا يحق لها أن تبدأه بالكلام , أو تأكل معه بل تأكل ما تبقى منه .
مكانة المرأة عند البابليين :
كانت شريعة حمورابى التي اشتهرت بها بابل تحسب المرأة في عداد الماشية المملوكة , وكانت تفرض على من قتل ابنة آخر أن يسلمه ابنته ليقتلها أو يملكها إذا اختار العفو عنها .
يتبع بعون الله تعالى
تعليق