3 مع بعض بيدافعوا عن أمر مفروغ منه ؟!!!!
فيه شئ غريب ...
الله المستعان

و الله لولا ما في الموضوع من القرآن و العلم لقلت انه ليس له مكان الا سلة المخذوفات .
‏
تلبيس غريب من الكاتب و جزى الله خيرا الأخ باحث سلفي على مشاركته الماتعة و الأخ عمر المختار على مشاركته القيمة .
‏
و أنا لا أعلم حقيقة ماذا في ان يثبت القرآن الحركة للشمس ! و من هذا من العلماء - الفلك - الذي قال انها ثابتة !!
‏
ثم كيف ينفي تحركها تحرك الأرض !
ان القول بثبات الأرض اطلاقا لا يأتي الا بالتصريح بهذا نصا أو اثبات نقيضه . . و ليس في طول الموضوع و عرضه شيء من هذا .
‏
و أقرب ما وصلت اليه الكاتبة في هذا هو استنباطه من قوله تعالى " و ألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم " وهذا لا يصح كما بين أستاذنا كما ان نفي الاضطراب لا ينفي الحركة بجملتها !
‏
بل و فوق هذا فإن الآية تشير بلطف ، ان في أصل خلق الأرض من أسباب الحركة و دواعيها ما خلق ربنا معه الجبال تمنع اضطراب الأرض بأهلها .
‏
كما و انه أيضا جديد على ان اسمع انهم يقولون ان الكون /غير محدود !
بل العلوم الحديثة تقول انه محدود ، لكنه غير محدد ، متصل .
فإن العلماء يقولون ان الانفجار العظيم حدث من شئ يقارب 14 مليار سنة - و بغض النظر عن الرقم - فإن العلم يقول ان انفجار المادة و انتشارها و أسرعها الضوء بدأ يشق الزمان و المكان معطيا لهما معنى فيما لا يعلمه أحد حولهما أو قبلهما .
و بما ان الضوء له سرعة محدودة و ان ارتفعت ، فإن بعده عن أول مكان خرج منه لابد أيضا محدود .
‏
و أخيرا فإن مسألة النزاع حول أيهما يدور حول من ، هذه مسألة لا يبلغ علمي القليل ان القرآن نازع عليها في شئ . و كل هذا يفصله مبدأ النسبية الخاصة ، فإن الأرض تدور حول الشمس و الشمس تدور حول الأرض ، بل في الواقع أي جسمين متجاذبين يدوران حول مركز ثقل مشترك . . لكن لأن أغلب الكتلة الساحق في هذا النظام ؛ ( الأرض و الشمس ) ; يجعل هذا المركز المشترك قريبا جدا جدا من مركز الشمس ، لذا فإن تأرجح الشمس حول هذا المركز مهمل .
و مع هذا فمازالت النسبية تقول ان أيهما يدور حول من هي مسألة اختيار حسبما تقتضي حكمة الكلام .

يا اخى طيار سورى
ولا علماء فلك متخصصين فى العالم كله ؟

هل يجتمع كل العلماء فى جميع انحاء العالم على الكذب ؟؟
هذا غير معقول


ثم ان الفديو فيه مخالفات
ارجو من الاشراف حذفه

بداية أخواني دوران الأرض أو ثباتها علم لا ينفع وجهل لا يضر ولا ينبني عليه عمل شرعي ولا يدخل حتى في مسائل الإيمان فحسب معلوماتي أن أركان الإيمان ستة ليس من بينها الإيمان بثبات الأرض أو دورانها ، وأنا عن نفسي أميل إلى الرأي القائل بثبات الأرض لورود ظاهر الأدلة بذلك وكذلك المشاهدة الحسية فلا يمكن أن أكذب عيني وأصدق نظريات تقال دون إثبات يقيني كما أن عقلي يمتنع عن قبول فكرة أنها تدور حول نفسها وفي نفس الوقت حول الشمس بهذه السرعات العالية بدون اضطراب ، ومع هذا هل هناك من علماء الفلك المسلمين الثقات من صعد الفضاء وشاهد الأرض وهي تدور ، شهادة معاينة لا نقلا من علماء الغرب فلا يمكنني الوثوق بهم مطلقاً ، أن كان حدث ذلك رجاء نقل شهادة عالم فلك مسلم صعد الفضاء وشاهد الأرض وهي تدور حول نفسها أو حول الشمس

الأ خ ابن مبارك بارك الله فيك اليك بحثان لعالم فلك ودكتور يثبت لكم ان الاض ثابتة لا تتحرك مصدقا لقول الله عز وجل ورسولة صلى الله عليه وسلم وان كنت اختلف معك في قولك انه ليس له علاقة بالايمان فالاسلام معناه الاستسلام لله عز وجل والانقياد له والعقيدة الاسلامية مبنية على تصديق خبر الله تصديقا يقينيا جازما لايقبل الشك وتنفيذ امره وهذه هي العقيده باختصار وقد جاءت الاخت بارك الله فيها بادله من القرآن والسنة وعلينا التصديق ولقد سجلت في هذا المنتدى لاني ادرس العقيدة واحببت ان اتزود منه لكن مع الاسف وجدت ان الردود ليست من حراس للعقيدة (الكتاب والسنة)انما حراس لعقيدة ماقاله علماء الغ
الأرض ثابتة لا تدور.... و نقاط علي الحروف بين الدين و العلم

بحث للعرض وإبداء الرأي

عنوان هذا البحث: هو ( دوران الأرض بين الحقيقة والخرافة ) ، ويقع في ثلاثمائة وخمسون صفحة من القطع المتوسط ويحتوي على رسومات هندسية تبرهن على وجهة نظر الباحث.
نتيجة هذا البحث: هو أن الأرض ثابتة لا تدور.
أسس هذا البحث : تقوم على تفنييد النظرية الحديثة وبيان ما هو مبنى على حقائق وما هو مبني على افتراضات ونظريات .
ثم بعد ذلك قمنا بتفنييد هذه الافتراضات وسقنا الأدلة والبراهين التي تنقضها
ثم قمنا بعرض وجهة نظرنا في إطار نظرية متكاملة و مبنية على ظواهر رصدية وأسس رياضية وهندسية ، وتجنبنا لما هو قائم على اعتقادات أو فلسفات .
الهدف من الرسالة : هو دراستها ، فإذا كانت تستحق المناقشة فكلى استعداد لذلك ، وأنا منتظر ردودكم عليها ، وإن كانت مرفوضة ابتداء فلا أطمع في أكثر من إبلاغي بالأسباب ، ولكم وافر التحية.

الباحث:دكتور / عادل السيد العشري
الكفر الجديد – الدقهلية – مصر
Alard444***********
T0020121371223
T 0020163666215
O 0020507737919
فاكس0020507737919

ملخــص البحــث

تقوم نظرية هذا البحث على الأسس الاتية :
· نقد نظرية مركزية الشمس للكون ودوران الأرض حول نفسها ، وأن هذه الحركة هي المسئولة عن ظاهرة الليل والنهار .
· الإقرار بما ثبت قياسه من أزمنة ومسافات على وجه اليقين ولا تأخذ بما بنى على قوانين افتراضية ، مثال ذلك : قطر الأرض لا شك فيه ، أما بُعد الشمس فنتحفظ عليه .
· تفسير الظواهر التي نراها جميعا مثل الفصول الأربعة ، والكسوف والخسوف على أساس ما توصلنا إليه من تصور لحركة الشمس والقمر حول الأرض وثبات الأرض والبعد التقريبي للشمس والقمر عن الأرض .

تصور علاقة الشمس والقمر بالأرض :
· الأرض كرة في مركز الكون قطرها 12756 كم وهى ثابتة
· الشمس كرة على بعد حوالي 35000 كم من سطح الأرض ، وتدور بسرعة خطية وثابتة ومنتظمة حول الأرض في فلك ( مدار ) دائري من الشرق إلى الغرب ، وهذه الحركة هي المسئولة عن ظاهرتي الليل والنهار ، ويكون النهار أمام الشمس والليل خلفها ، وتستغرق هذه الدورة مدة 23 ساعة و 56 دقيقة 4.09 ثانية.وتسمي هذه المدة باليوم الاقتراني.
· وبالإضافة إلى الحركة الخطية اليومية للشمس في فلكها من شرق إلى غرب ، تتحرك الشمس حركة جانبية (انتقال ) على منطقة البروج من فلك إلى الذي يليه في مستوي مواز لمحور الأرض بين القطبين ، وتسمي هذه المنطقة بروج الشمس ، تقطعها صعودا وهبوطا ( أو يمينا ويسارا ) في مدة عام .
· حركة الشمس الجانبية على البروج هي المسئولة عن تأخر الشمس يوميا بمقدار235.9 ثانية ، وهذه المدة هي المتممة لليوم الاقتراني ليصبح مدته 24 ساعة ( اليوم النجمي ).
· حركة الشمس على البروج تكون سنوية ، وتقطعها الشمس ذهابا وإيابا في مدة العام الشمسي وبذلك تصل الشمس إلى أعلى نقطة على البروج أثناء الانقلاب الصيفي ثم تعود إلى أدنى نقطة على البروج في الانقلاب الشتوي وتتم هذه الحركة في مدة نصف العام لتتكرر في النصف الآخر من العام من أدنى إلى أعلى ، وهذا يفسر : اختلاف الفصول الأربعة واختلاف درجات الحرارة علي مدار الفصول ، واختلاف المشارق والمغارب على مدار العام .
· القمر كرة على بعد 27000 كم من سطح الأرض ويدور دورة يومية حول الأرض ، متوافقة مع حركة الشمس من الشرق إلى الغرب في فلك ( مدار ) دائري مواز لفلك الشمس ولكنه أضيق منه في نصف القطر . ومحصلة السرعة الخطية للقمر أبطأ منها للشمس ؛ ولذلك فالدورة الكاملة للقمر حول الأرض تستغرق يوما شمسيا ( نجمي ) بالإضافة إلى مدة 47.14 دقيقة.
· محصلة السرعة الخطية للقمر ( السرعة الزاوية المرصودة من على الأرض ) أقل منها للشمس مما يجعل القمر دائما متأخرا في دورانه حول الأرض يوميا بمدة 47.14 دقيقة وهذا مما يسبب تأخر شروق القمر يوميا ( من الليل )، ونقصان الشهر القمري والسنة القمرية بالمعدل المعلوم .
· يتحرك القمر حركة جانبية على البروج الخاص به مثل الشمس صعودا ونزولا على مدار الشهر، في مدة زمنية قدرها 47.14 دقيقة يوميا ، ليكون مجمل التأخير بمقدار يوم كل شهر تقريبا ( 0.966 )بالنسبة لدوران الشمس حول الأرض .
· يبدأ الشهر القمري بظهور الهلال من ناحية الأفق الغربي من نقطة تتعامد على خط الاستواء الفلكي ، وتكون حركته ( اتجاه مشارقه ) على البروج في الربع الأول من الشهر إلى الجنوب في اتجاه مدار الجدي ، من غرب إلى شرق (ظاهريا ) نظرا للتأخير اليومي . ثم في الربع الثاني من الشهر يعود اتجاهه إلى الشمال ثانية ، في اتجاه الاستواء الفلكي ليظهر بصورة البدر من غرب إلى شرق أيضا . ثم بعد ذلك يتجه إلى الشمال في الربع الثالث من الشهر ليكون في التربيع الثاني على أقصى نقطة من البروج مقابل مدار السرطان تقريبا ،ثم يتجه إلى الجنوب مرة ثانية باتجاه الاستواء الفلكي ناحية الغرب ليصبح هلالا ثم محاقا ويتم الاقتران في هذه الفترة ليعود بعد ذلك هلالا وليدا من أول الشهر الجديد في الأفق الغربي .
· يكون القمر خلف الشمس في النصف الأول من الشهر القمري ويمكن رصده نهارا حيث إنه يبدأ بمسافة خلف الهلال الوليد تصنع زاوية مقدارها 2.5 درجة تقريبا بالإضافة إلي درجتين علي الأقل تمثلان فترة المكث ( 8-16 دقيقة ) ، بعد الاقتران بالنسبة للراصد من علي الأرض من نقطة محددة ، ليتمكن من الظهور كهلال وليد ثم تزداد هذه الزاوية يوميا بمعدل 11.787 درجة آخذة في الاتساع بانتظام يوميا ( مقابل تأخير القمر ) بنفس القيمة على مدار اليوم حتى تصبح 180 درجة في أقصى حد لها ناحية الأفق الشرقي في منتصف الشهر .
· بعد ذلك يصبح القمر أمام الشمس في النصف الثاني من الشهر حيث إن الزاوية بينهما تصبح أقل من 180 درجة ، ويتأخر القمر في الشروق تدريجيا على مدار هذا النصف بنفس المعدل السابق ، حتى يكاد يشرق قبل الفجر مباشرة في يوم 27 من الشهر القمري ، ليدخل بعد ذلك في مرحلة المحاق .
· يحتاج القمر إلى الارتفاع بزاوية مقدارها 10.27 درجة تقريبا حتي يكون بمحاذاة الأفق لنتمكن من رؤيته ، وذلك يحدث جهة الغرب قبل الهلال الوليد ، ومن ناحية الشرق بعد منتصف الشهر واكتمال القمر ، وهذه الزاوية قياسية لراصد من علي خط الاستواء في وقت الاعتدالين الذي تكون فيه الشمس في منطقة الوسط علي بروجها .
· القمر مثل الكرة يدور حول محور مواز لمحور الأرض بين القطبين ، أي متعامد على مدار دورانه حول الأرض ، يدور القمر حول هذا المحور بحركة منتظمة ليتم دورة كاملة حول نفسه على مدار الشهر، وهي حركة دوران حقيقية ، دون التقيد بالنصف المضئ أو النصف المظلم .
· فإذا تصورنا أن القمر في هذا الوضع مقسم بخطوط طولية على سطحه موازية لهذا المحور عددها 30 خطا ، والمساحة التي تقع بين 15 خط منها مضيئة ، والمساحة المقابلة مظلمة ، ويدور القمر بهذه الحركة المنتظمة على مدار الشهر، فلنا أن نتوقع أنه إذا كان الوجه المضيء كاملا مقابل لسطح الأرض ، فإن القمر يظهر على صورة البدر المكتمل ، وبهذه الحركة المنتظمة يتناقص منه بقدر هلال من جهة الغرب يوميا ليدخل مكانه هلالا مظلما من الجهة المقابلة ، حتى إذا مرت سبعة أيام ؛ يصبح نصف الكرة مضيئا ، ونصفها الآخر مظلما ( التربيع الثاني ) ، ثم بهذه الحركة المستمرة تتناقص المساحة المضيئة من المنتصف حتى تصبح هلالا فتحته ناحية اليسار ، ثم يتضاءل هذا الهلال ، حتى يختفي في المحاق ، ومع انتظام الدورة ومرور فترة المحاق وهى تعادل 1.74يوما تقريبا وتقابل زاوية قدرها 21.7 درجة من مركز الأرض أو زاوية قدرها 10.27 درجة من محيط الأرض من نقطة الراصد ليولد الهلال الجديد بفتحة ناحية اليمين تزداد مساحته يوميا بمقدار 1/30 من مساحة سطح كرة القمر ، وذلك بزيادة المساحة المضيئة ونقصان المساحة المظلمة .
· سرعة ظل القمر علي الأرض ، في حالة الكسوف الكلي والتي لا تقل عن 35 كم /دقيقة ؛ لا يمكن تفسيرها إلا بثبات الأرض وحركة كل من مصدر الضوء ( الشمس ) والجسم صاحب الظل ( القمر ) بالتوافق مع بعضهما أمام الجسم المستقبل للظل ( سطح الأرض ) ولابد أن يكون ثابتا .
· لا يمكن تفسير خروج القمر من الخسوف الكلى إلا على خلفية حركته على البروج وليس الاكليبتك . وذلك بحسابات وشرح تفصيلي بالبحث .

نقد النظرية القائمة
( مركزية الشمس ودوران الأرض )

تقوم هذه النظرية من الأساس على فرضية جدلية ، ثم بدأ البرهان عليها أو التبرير لها ، بفرضيات نظرية ، وقوانين افتراضية ليس عليها أي دليل من الحقيقة أو المشاهدة ، وليس هناك أي تطبيقات عملية على أي من هذه الافتراضات ، وهذه الافتراضات هي :
1) دوران الأرض حول الشمس في مدار دائري ( كوبرنيقوس ).
2) لزم عن هذا الافتراض دوران الأرض حول نفسها يوميا لتفسير الليل والنهار .
3) لزم افتراض أن مدار دوران الأرض حول الشمس اهليجيا وليس دائريا حتى تستقيم حسابات الأرصاد والمعادلات الرياضية ( كبلر ) .
4) افتراض اختلاف سرعات الأرض على هذا المدار نظرا لاهليجية المدار ، وما ينتج عن ذلك من افتراض الأوج والحضيض ( كبلر ) .
5) افتراض وجود قوة جذب مادي بين كتلتي الشمس والأرض ، حتى نفسر سبب دوران الأرض حول الشمس ( نيوتن ) التفسير المادي للظواهر رغم عجزه عن تفسير دوران الأرض حول نفسها .
6) افتراض بعد هائل للشمس عن الأرض ( 150 مليون كم ) عن الأرض لتحقيق معادلات (نيوتن للجذب العام) .
7) افتراض ميل محور دوران الأرض حول نفسها ، على محور دورانها حول الشمس ، بزاوية 23.5 درجة حتى نفسر اختلاف درجات الحرارة على الأرض على مدار فصول السنة (أنصار النظرية) .
8) افتراض دوران القمر مرة شهريا حول الأرض بدلا من مرة يوميا بالتوافق مع حركة الأرض. حتى لا نصطدم بقوانين سرعة الإفلات .
9) افتراض دوران القمر حول نفسه بدورة مقيدة بحركة دوران الأرض حول نفسها والعجز عن تفسيرها كاملا .
10) افتراض دوران الشمس حول نفسها مرة سنويا بحركة متوافقة مع حركة دوران الأرض حولها حتى يتسنى لنا رؤية البقع السوداء طوال العام. بعد مشاهدة ( جاليليو ) .
11)افتراض حركة النجوم الثوابت في السماء حتى يتسنى استقامة فرضية دوران الأرض ، وبذلك الفرض سوف لا يكون هناك ثابتا في الكون نقيس عليه حركة الأرض من عدمها ( أينشتاين) .
12) افتراض البعد السحيق لهذه النجوم حتى يمكن تبرير الفشل في رصد حركتها

نقد البعد الهائل للشمس

افترض العلماء أن بعد الشمس من الأرض هو 150 مليون كم تزيد أو تنقص بمقدار 3.5 مليون كم علي حسب وضع الأرض في الأوج أو الحضيض ،وهذا القياس بناء علي معادلات نيوتن للجذب العام .
ونقضنا لهذه المسافة بالأتي :
1. كيف يكون مصدر الضوء ( الشمس ) علي هذا البعد الهائل من الأرض ولا يكفي لإنارة النصف المقابل من الكرة الأرضية كاملا في وقت واحد ، حيث توجد مساحة علي احد طرفي الكرة الأرضية ( القطب الجنوبي أو الشمالي ) تكون مظلمة بالتناوب طوال العام .
علما بأنه بالحساب الهندسي يكفي أن يكون مصدر الضوء على مسافة تبعد بمقدار سبعة أضعاف نصف قطر الكرة حتى تغمر الكرة ( النصف المقابل لمصدر الضوء ) بالكامل في وقت واحد ، أي أن الشمس لو كانت علي بعد اكبر من 7 مضروبا في 6379 كم أي ابعد من 37000 كم لغمرت الكرة بالضوء ولاختفت ظاهرة الليل المستمر علي احد القطبين لمدة تزيد علي 3 شهور . وكذلك ظاهرة الظل علي طرفي الكرة الأرضية الشرقية والغربية مما ينتج عنه اختفاء ظهور الشمس في فترة مابين الفجر إلي الشروق ، وفترة ما بعد الغروب إلي اختفاء أخر ضوء من النهار . حيث أن الإضاءة في هاتين الفترتين تكون بإضاءة غير مباشرة ، رغم أن الشمس يكون موقعها في نهار هذا اليوم . فإذا كان ميل الكرة المفترض يبرر الأولي فانه ليس له دور في الثانية .
2. كيف يكون مصدر الحرارة ( الشمس ) علي هذا البعد الهائل ولا تتمكن من تسخين سطح الكرة بطريقة معقولة ، حيث إننا نجد الحرارة علي خط الاستواء تقترب من 50 درجة وتهبط علي القطبين إلى أقل من - 50 درجة ولا يتمكن هذا المصدر الهائل للحرارة ( الذي يستطيع التسخين إلى 50 درجة من علي بعد 150 مليون كم ) من إذابة الجليد من مسافة 6000كم من نقطة ارتفاع الحرارة علي خط الاستواء .
3. إذا كانت الأرض تدور في مدار اهليجي ينشأ عنه الأوج والحضيض واختلاف المسافة بين الأرض والشمس ، بمقدار 3.5 مليون كم بعدا وقربا من الشمس ، فهذا الاقتراب بهذه المسافة كفيل بانصهار الأرض من شدة الحرارة الناتجة عن هذا الاقتراب من مصدر الحرارة ، والعكس فإن الابتعاد بهذا القدر الكبير من المسافة عن مصدر الحرارة سوف يؤدي الي تجمد الأرض من البرودة الي الأبد ، لأنه إذا كانت مسافة قدرها 7000 كم فقط (البعد بين خط الاستواء والقطبين ) تؤدي إلى تباين شديد في درجات الحرارة يبلغ 100 درجة ؛ فما بالنا بمسافة قدرها 3.5 مليون كم ؟!
4. أما حساباتنا لهذا البعد بين الأرض والشمس ، فقد أوصلتنا إلى بعد تقريبي اقرب الي الفهم وتفسير مثل هذه الظواهر وهو 35000 كم وذلك بحساب فترة الظل ، والزاوية المركزية ، التي تصنعها المساحة من سطح الكرة الأرضية في هذه الفترة وبالتبعية استنتاج الزاوية المحيطية المقابلة لهذه الزاوية المركزية ، والتي تعرف بأنها الزاوية المطلوبة لارتفاع الشمس حتى تصل إلى محاذاة الأفق للراصد وتصبح في وضع الشروق .
والثوابت التي بنينا عليها المعادلات الرياضية هي : محيط الأرض عند خط الاستواء 40076 كم ، وكذلك نصف القطر 12756 كم وهذه أرقام لا خلاف عليها ، وكذلك المدة الزمنية التي تستغرقها الشمس بعد دخولها في النهار لنصف الكرة الأرضية بالنسبة للراصد حتى ظهورها في الشروق وهي 69 دقيقة في وضع مثالي وهو الرصد من علي خط الاستواء في فترة منتصف الاعتدالين والتي تكون الشمس فيها متعامدة علي خط الاستواء ، ويكون طول الليل مساوي لطول النهار ( راجع المدة بين الفجر والشروق في كينيا في شهري مارس وسبتمبر ) . وهذه المدة تطول وتقصر ، وتختلف باختلاف مكان الرصد بالنسبة لخطوط العرض ، وعلاقته بالنسبة للشمس علي البروج والتوقيت من السنة الذي يتم فيه الرصد .
وهذه هي المدة بين بيان الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر وحتى شروق الشمس ، وتسمي فلكيا بالغسق ، ومدتها تختلف من نقطة الي أخرى علي نفس خط الطول علي حسب موقع هذه النقطة من الشمس علي بروجها في هذا الوقت ، فهي تقل كلما اتجهنا شمالا في فصول الصيف حتى تصل إلى الصفر في المناطق التي عليها النهار الطويل أو المستمر والعكس إذا اتجهنا جنوبا .
المساحة من سطح الأرض المقابلة لهذه المدة = محيط الأرض ( 40076) مقسوما علي 1.15/24=1920 كم تقريبا
أي مسافة ( قوس ) علي محيط الكرة طوله حوالي 2000 كم عند خط الاستواء ، وهذا القوس يصنع زاوية مركزية قدرها 17.6 درجة يقابلها زاوية محيطية قدرها 8.65 درجة .
وبتحقيق هذه المعادلات هندسيا علي الأوتوكاد نجد أن هذا المصدر للضوء ( الشمس ) لابد أن يكون علي مسافة 35000 كم حتى يحقق الظواهر المرصودة سابقا .
وبنفس الطريقة وحساب مدة المحاق للقمر مقابل الظل للشمس وجدنا أن القمر علي بعد 27000كم من سطح الأرض .





مكتشف نظرية الأرض لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس
مختص في علم الفلك والفضاء والتقويم الهجري والميلادي ومواقيت الصلاة
Mobile:
Email: [email protected]


بسم الله الرحمن الرحيم
وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِلْحَيِّ القَيُّومِ وقَدْ خَابَ مَنْ حمَلَ ظُلْمًا * وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يخَافُ ظُلْمًا ولا هَضْمًا صدق الله العظيم ( طه 111-112 )
اتسمت حياتي في مجال الطيران بالعثرات والمصاعب والظلم , حيث تم إيقافي وإخراجي عن عملي في مجال الطيران ستة مرات , وذلك بسبب مناقشاتي علمية حيث اتهمت بضعف المستوى العلمي , كان اقرب الناس إلي يعزون أن الخطأ مني ومن تصرفاتي الشخصية , وعدم مسايرتي إلا أني كنت اسمع ممن شهد لهم الطيارين في مجال الطيران بالعلم بان وجهة نظري صحيحة وهم دفعوني للاستمرار في أبحاثي . ولكن كانت قناعتي أن كل ذلك بتقدير ومشيئة الله العزيز الحكيم , والآن تم إيقافي عن العمل للمرة السادسة بعد ظهوري في الجامعات والمحافل العلمية والفضائيات والصحف المحلية والعالمية وكانت حجتهم أني انتحل صفة طيار سوري واني أقوم بنفي نظرية عمرها خمسة آلاف سنه مما أسيء إلى سوريا والى الطيارين السوريين, ولم افلح في براءة نفسي أمام لجنة التحقيق بالوثائق التي تثبت أني أحمل الجنسية السورية وشهادة طيار موقعة من السيد الرئيس حافظ الأسد رحمه الله وشهادة طيار رقم 294 صادرة عن الطيران المدني السوري و شهادة كابتن طيار ATP صادرة عن الطيران الأمريكي رقم 2373945 ولكن بفضل الله تمت عودتي للطيران
ونظرية الأرض لا تدور حول نفسها و حول الشمس هي الثانية في حياتي فبعد أن تم إيقافي عن الطيران أول مرة بحجة ضعف في المستوى العلمي والفني نتيجة مناقشاتي العلمية عملت في وزارة الزراعة كطيار زراعي واقترحت على المسؤلين في وزارة الزراعة تجربة بأن أملئ خزان الطائرة الزراعية بالماء وأطير ضمن الغيوم وأرشها بالماء وهذا سوف يساعد الغيوم في عملية التحريض والتكاثف وهطول المطر الصناعي حيث كان يستخدم في تلك الأيام فقط نترات الفضة فقط لجعل الغيوم تتكاثف لهطول المطر الصناعي , وتم إيقافي عن الطيران للمرة الثانية بسبب ذلك .
تم إرسال فكرة رش الماء ضمن الغيوم إلى منظمة علوم البحار في أمريكا وكان جوابهم بتاريخ 8 AUG 1984 بأن نظريتي أحدثت ضجة واقترحوا بإضافة الملح إلى الماء لتكون عملية التكاثف أفضل وهذه الطريقة تستعمل حاليا في جميع الدول .
وأما النظرية الثانية بأن الأرض لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس فهي نتيجة دراستي لحساب زوايا الفجر وبداية ونهاية الشهر الهجري .
إن القناعة السائدة عند معظم العلماء المسلمين أن زوايا الفجر وأوقات الصلاة صحيحة ومحسوبة من قبل علماء الفلك المسلمين , مع العلم أن الذي حسبها لنا هم أحبار اليهود في سوريا حسب ديانتهم ووزعت إلى إنحاء العالم عن طريق علماء الدين في دمشق , عندما بدأ التوقيت العربي القديم الذي يعتمد على بداية اليوم الساعة 12 عند آذان المغرب ويحسبون بقية أوقات الصلاة على هذا الوقت وعند اعتماد الوقت الحالي على أن بداية اليوم الساعة 12 ليلا أعاد دكاترة الرياضيات حساب أوقات الصلاة على ذلك الوقت الجديد .

ولن أنسى أبداً مشقة الصيام أثناء إقامتي في أوربا عندما كان يأتي شهر رمضان في الصيف حيث كنا نصوم أكثر من عشرين ساعة يوميا , كذلك كنت اسمع وأشاهد تذمر وحرج المسلمين في دول العالم نتيجة طول مدة الصيام في الدول الأوربية. لذلك أصبح من الضروري البحث عن صحة زوايا الفجر ومدة الصوم الحقيقية , حيث أن الصيام في أوربا يبدأ قبل الفجر الحقيقي بحوالي الساعة ونصف , وكنت أتساءل من المسئول لحل تلك المعضلة .
ومن خلال مراجعتي لمراكز الدول الإسلامية ومناقشتي مع علماء الدين فكان جوابهم أن رسول الله صل الله عليه وسلم أمرنا أن نبدأ الصيام عندما يبزغ الفجر ويظهر في الأفق الخيط الأبيض في الأعلى والخيط الأسود في الأسفل وهو الفجر الصادق , وينتهي الصيام ونفطر عند نزول قرص الشمس تحت الأفق ولكن لا ينطبق ذلك إلا أن نكون في صحراء أما في المدن فتقع تحديد الوقت على عاتق أمير المدينة بناء على لجنه من علماء الدين والفلك . وخلافي في حساب أوقات الصلاة هي مع علماء الفلك وليس علماء الدين لذلك بدأت بالتوضيح لعلماء الدين المسلمين بخطأ علماء الفلك في حسابهم لأوقات صلاة الفجر واثبات بداية الشهر الهجري ، وذلك بإثبات خطأ علماء الفلك , وأن الأرض ثابتة لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس وذلك من خلال 20 برهان علمي و ومؤيدة ب11 آية قرآنية
المؤلف في سطور

نادر بن خالد جنيد مواليد سوريا 1953.
اتسمت حياتي بالعثرات والمصاعب بتقدير العزيز العليم إلا أن فضل الله كان علي عظيما".
• ففي عام 1972 حصلت على الشهادة الثانوية العامة.
• وفي عام 1973 تطوَّعت في الكلية الجوية.
• وفي عام 1975 تخرَّجت برتبة ملازم طيار.


• وفي عام 1976 تمَّ نقلي من الجيش العربي السوري إلى مؤسسة الطيران العربية السورية كطيار مدني بمرسوم جمهوري من السيد الرئيس الخالد حافظ الأسد رحمه الله.


• وفي عام1984 حصلت على شهادة مرحل جوي من أمريكا
• وفي عام1986 حصلت على شهادة كابتن طيار على الطائرات الأمريكية .

الأرض ثابتة لا تدور

ومن خلال عملي في الطيران تبين لي بان الأرض يجب أن تكون ثابتة لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس بمدار إهليلجي فبدأت بمناقشة النظرية في :
• جامعة دمشق وجامعة البعث في حمص وجامعة تشرين في سوريا
• جامعة الحسن الثاني في المغرب
• الجامعة التكنولوجية ومركز اينشتاين الفلكي في بودستن ألمانيا
• مركز الأرصاد الجوية والمركز الإسلامي في لندن .
• جامعة كمبلنسة واتونوما في مدريد.
• جامعات القاهرة وعين شمس وحلوان في مصر .
• جامعة الملك سعود في الرياض .
• جامعة استوكهلم والمركز الإسلامي في السويد.

بزوغ الفجر وعلاقته في كل الصلاة والصيام والحج

قال الله تعالى في كتابه العزيز
( إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ (الأنبياء 92)
وإن من أهمِّ هذه العبادات بعد شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله : الصلاة والزكاة والصيام والحج . والذي يحدِّد أوقات الصلاة عند المسلمين هو موقع الشمس بالنسبة للأرض، وجميع أوقات الصلاة عند المسلمين صحيحة باستثناء صلاة الفجر؛ حيث إنها تتمُّ قبل دخول الفجر. فنسأل الله القبول .
وتعريف الفجر من كلام الله عزَّ وجلَّ قوله تعالى :
وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الفَجْرِ
(البقرة 187)
والخيط الأبيض يمثِّل ضوء النهار، والخيط الأسود يمثِّل الليل. ومن الأحاديث النبوية قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لا يمنعكم من سحوركم أذان بلال ولا الفجر المستطيل ولكن الفجر المستطير في الأفق ) . رواه مسلم برقم 1094 والترمذي برقم 706 واللفظ له
( أسفروا بالفجر فإنه أعظم للأجر). ( رواه الترمذي برقم 154)
والإسفار يعني انتشار الضوء.
( وقت صلاة الصبح من طلوع الفجر ما لم تطلع الشمس).( رواه مسلم برقم 612)
ومعظم المراكز الإسلامية التي زرتها قامت بتثبيت زوايا الفجر بين15 و19.50 درجة على مدار العام، كما في الجدول التالي وأدت هذه الحسابات المختلفة إلى خلاف بين علماء المسلمين وذلك بسبب قناعة كل عالم دين بعالم الفلك الذي قام بحساب تلك الزوايا ، ثم وضع هذا الخلاف تحت عنوان اختلاف المذاهب .
وإذا نظرنا إلى الجدول التالي المعتمد في الدول الإسلامية حاليا لحساب زوايا الفجر ، نجد الاختلاف في زوايا الفجر في العالم التي تتراوح بين 15 درجة و19.5 درجة ، دون الأخذ بعين الاعتبار موقع الدول وتعامد الشمس على خطوط العرض .
كذلك أدى اختلاف الدول العربية في تحديد بداية ونهاية شهر رمضان المبارك إلى اختلاف المسلمين في العالم في تحديد بداية صيامهم ونهايته
غير أنه من المتفق عليه عند جميع المسلمين أن وقفة عرفة تقرر في المملكة العربية السعودية؛ لأن شعائر الحج تقام على أراضيها فقط.
لقد ظهرت وكبرت هذه الخلافات بعد انتشار وسائل الإعلان المسموعة والمرئية منذ منتصف القرن التاسع عشر , فقبل ذلك الوقت كان المسلمون الذين يقطنون المدن والقرى المحيطة بها لا يعلمون اختلافهم عن غيرهم من البلاد الأخرى في بدء شهر الصيام وإثبات العيد إلا بعد مضي يوم من ذلك ، وكانوا يعزون سبب هذا الاختلاف في بدء الصيام وانتهائه إلى اختلاف مكان ظهور القمر, بفرق المسافة بين المدينة والأخرى والتي قد لا تبعد في بعض الأحيان 20 كيلومترا" .
ورغم التقدم في علم الطيران والفضاء , وطيران الإنسان داخل وخارج الغلاف الجوي , والتقدم في علوم الفلك وحساب أوقات الكسوف والخسوف بدقة , فلازال علماء المسلمين في الدول العربية مختلفين في طريقة حساب زوايا الفجر وإثبات رؤية الهلال , خاصة في بداية شهري رمضان وشوال ، وقد أدى ذلك إلى خلاف بين المسلمين الذين يعيشون في الدول الأجنبية , حيث يقام في مساجد أوربا وآسيا وإفريقيا وأمريكا في كل عام وفي نفس المدينة ونفس المسجد إحدى وثلاثين صلاة تراويح وصلاتي عيد فطر, وذلك بسبب انتماء كل مسلم لدولته الأم .
وسبب هذا الخلاف بين المسلمين هو علماء الفلك وليس علماء الدين , غير أن علماء الدين نسبوا هذا الاختلاف إلى اختلاف المذاهب الفقهية وفق اجتهادات وأدلة أصحابها .وعلم الفلك مبني على نظريات ومشاهدات وأقوال وليس على ثوابت علمية دقيقة , وله صلة بالتنجيم الذي يقولون عنه كذب المنجمون ولو صدقوا .
وعلم الفلك يختلف كليا" عن علم الطيران والملاحة الجوية وعلم الفضاء .
حيث أننا في علم الطيران لا ندخل حساب دوران الأرض حول نفسها وحول الشمس أثناء حساب خطة الطيران . وعلم الملاحة الجوية هو التطبيق الفعلي لعلم الأشعة والمثلثات في الرياضيات والميكانيك والفيزياء أو هو البعد الرابع وهو الزمن والذي ينتج من تقسيم المسافة على السرعة حيث أن الزمن هو الأساس في علوم الطيران . وهو يختلف عن علم الفلك والتنجيم والسحر والأبراج والتنبؤ. فيجب علينا أن نعتمد أحدهما ونعتقد به ونلغي الآخر, ويجب أن تكون قناعتنا واضحة أو بعلم الفلك والتنجيم الذي بني على أساس أن الأرض تدور حول نفسها وحول الشمس ضمن أبراج التنجيم وعن طريق الأبراج يتنبأ المنجمون بالمستقبل!!
بدأت البحث في حساب مواقيت أذان الفجر منذ بداية طيراني فقد كنت في شهر رمضان أسأل المراقب الجوي أثناء الطيران عن توقيت بدء الصيام للمدينة التي نمر فوق أجوائها عند أذان الفجر , وأنظر إلى السماء بعد دخول وقت الصيام فأجد ظلام السماء مازال متجانسا", ثم يبدأ الفجر بالبزوغ بعد 20 دقيقة من ذلك التوقيت , لكن كان يتعذر علينا تحديد أذان الفجر عندما كنا نطير فوق الدول الغير الإسلامية.
إن العالم بطليموس وهو من العصور الرومانية القديمة كان أول من قال بأن الأرض ثابتة وأنها هي مركز الكون . ثم جاء العالم كوبرنيكوس وهو من العصور الوسطى بنفي نظرية بطليموس ، وقال أن الشمس ثابتة وهي مركز الكون وأن الأرض كروية الشكل ، تدور حول نفسها خلال 24 ساعة ليتشكل الليل والنهار ,
وتدور حول الشمس خلال 365.25 يوم على مدار إهليلجي لتتشكل الفصول الأربعة.
واستدل على انتقال الأرض حول الشمس , بتغير أبراج الفلك المتواجدة على الطريق الإهليلجي المزعوم , وطبع كتابا" بذلك دون أن يحمل اسمه خشية بطش الكنيسة , لأنه خالف ما درجت عليه .
ثم جاء العالم الإيطالي غاليليو وأكد على صحة نظرية كوبرنيكوس , ثم تراجع عن نظريته لينجو بنفسه من حكم الإعدام .
ثم جاء العالم كبلر ووضع القوانين التي تعرف بقوانين كبلر في حركة الأجسام في الحقول المركزية , وأصبحت من المسلمات العلمية لدى الناس, حتى أن بعض رجال الدين المسلمين اعتبروا أن نظرية دوران الأرض حول نفسها ودورانها حول الشمس موجودة في القرآن الكريم.
ولما كانت ساعات النهار في نصف الكرة الشمالي تزداد صيفا" وتتناقص شتاء" , مما يؤدي إلى تغير موعد أذان الفجر , الأمر الذي جعلني أبدأ بحثي في دراسة الحركة الميكانيكية للأرض حول نفسها وحول الشمس , وميلان محورها بمقدار 23.5 درجة حسب نظرية كوبرنيكوس الحالية.
فقد اعتبرت أن الأرض كالطائرة التي تطير في الفضاء , وقمت بتطبيق نظريات الطيران والملاحة الجوية على حركتها .
فوجدت عام 2006 بأن الأرض لا تدور حول الشمس بمدار إهليلجي , مما دعاني لعرض نظريتي على الجامعات والمراكز العلمية والمراكز الدينية , فاعتذر معظمهم عن تأييد أو نفي نظريتي هذه , بل إن منهم من نعتني بالكفر وطلب إقامة الحد علي لتغيري نواميس الله في هذا الكون , ومنهم من وصفني بالجنون عندما نقضت نظرية كوبرنيكوس وغاليليو وكبلر , وأين مكاني واسمي من مكانهم واسمهم الكبير والعريق والمشهور. وفي عام 2008 ناقشت النظرية في قسم الفلك والأرصاد الجوية بجامعة القاهرة, فطلبوا مني إثبات عدم دوران الأرض حول نفسها لتكتمل نظريتي, وبالبحث وجدت بعض البراهين بأن الأرض لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس. وبعد إثبات ذلك تبين أن طلبهم كان للتعجيز ولتفشيل نظريتي .
فليس العلماء كوبرنيكوس وغاليليو وكبلر بأنبياء معصومين عن الخطأ وليسوا بأذكى من نادر جنيد, وليس هو أذكى منك عزيزي القارئ والمشاهد والمستمع .
والذي خلق بطليموس و كوبرنيكوس وغاليليو خلقك وخلق نادر جنيد ويخلق أفضل من الجميع . وأنا أعذر الكنيسة في ذلك الوقت عندما أصدرت حكم الإعدام على كل من يخالف عقيدتها؛ لأن ذلك سيكشف كذبهم على الناس ويقطع مصدر رزقهم , كما حدث معي في مركز اينشتاين في برلين عندما طردني مدير المركز خارجا"؛ لأنه بموافقته على نظريتي سوف يتم إغلاق المركز الفلكي , كما فسره لي أحد العلماء في المركز .
إن نقد نظرية كوبرنيكوس وغاليليو بعدم دوران الأرض حول نفسها وعدم دورانها حول الشمس , لإظهار خطأ علماء الفلك في حساب مواقيت صلاة الفجر , وخطئهم في تحديد بداية ونهاية شهر الصيام , ولا يعني هذا الكفر بالله وتغير نواميس الكون , وإنما يعني تغييرا“ للمفاهيم الخاطئة التي علمناها سابقا" , لأن نظرية كوبرنيكوس وغاليليو وقوانين كبلر كانت قبل التقدم في علوم الطيران والملاحة الجوية .
دليل القران

إن نظرية كوبرنيكوس بأن الأرض تدور حول نفسها وحول الشمس ليست هي من أقوال أنبياء الله صلوات الله عليهم , ولم تذكر في أي كتاب سماوي , بل الذي ذكره الله عزوجل في القرآن الكريم هو أن الذي يسبح ويجري في الفضاء هو الشمس والقمر والليل والنهار وليست الأرض, حيث التبس الأمر على كثير من المسلمين في فهم هذه الآيات. ففي سورة يس وصف الله عز وجل الأرض وطبيعتها ولم يذكر أبدا" أنها تدور أو تجري أو تسبح, فقال عز وجل:
وَآيَةً لَّهُمُ الأَرْضُ الميْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ * وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِّنْ نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ العُيُونِ *لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلا يَشْكُرُونَ * سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَممَّا لا يَعْلَمُونَ ( يس33-36)
ثم وصف عز وجل حركة الليل والنهار والشمس والقمر ولم يذكر سبحانه وتعالى حركة الأرض معهم أبدا" حيث أفردها بالوصف لوحدها قبلهم بأنها تختلف عنهم وإلا لذكرهم معا " فقال:
(وَآيَةٌ لَهُمْ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ * وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ العَزِيزِ العَلِيمِ* وَالقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالعُرْجُونِ القَدِيمِ * لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ القَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (يس 37-40)
ومن قواعد اللغة العربية فإن كلمة ( كل ) في قوله تعالى ( وكل في فلك يسبحون ) تعود على الليل والنهار والشمس والقمر فقط , وليس على الأرض , مما يؤكد أن المقصود بالحركة هم الليل والنهار والشمس والقمر فقط , ولم تقصد الأرض بالحركة معهم . وفي سورة الأنبياء أيضا ذكر الله عز وجل خلق الليل والنهار والشمس والقمر, وأنهم في فلك يسبحون ( يتحركون ), ولم يذكر الأرض معهم, قال عز وجل:
(وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ والنَّهَارَ والشَّمْسَ والقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يُسْبَحُونَ (الأنبياء33)
وفي سورة الرعد وصف الله عز وجل تسخير الشمس والقمر وجريانهم ( حركتهم ) لأجل معين , ولم يذكر الأرض معهم , فقال عز وجل :
) اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوى عَلَى العَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ كُلٌّ يَّجْرِي لأِجَلٍ مُّسَمًّى يُّدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (الرعد 2)
ففي سورة لقمان وفي سورة فاطر وصف تعالى دخول الليل في النهار, ودخول النهار في الليل, وتسخير الشمس والقمر بحركتهما وجريانهما ولم يذكر الأرض معهم , فقال :
أَلَمْ تَرَّ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ ِبمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (لقمان 29)
(يُوْلِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الملْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ) (فاطر13)
وفي سورة الزمر , ذكر الله تعالى خلق السماوات والأرض , وتعاقب الليل والنهار بالدوران حول الجسم المستدير مما يدل على كروية الأرض , ثم ذكر تسخير الشمس والقمر وحركتهما إلى أجل معين , فذكر خلق السماء والأرض ثم استأنف الكلام لتكوير الليل والنهار أي التفافهما (حركتهما) على الكرة التي هي الأرض الثابتة في السماء , وذكر التسخير وهو التطويع للشمس والقمر لتجريا إلى أجل معلوم , فقال
(خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ والقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمَّى أَلاَ هُوَ العَزِيزُ الغَفَّارُ) (الزمر 5)
لا بل ذكر الله عز وجل في القرآن الكريم بأن في الأرض رواسي لمنع تحرك الأرض فقال الله عز وجل:
(وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلاً لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (النحل 15)
وَجَعَلْنَا فِي الأَرْضِ رَوَاسِي أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وجَعَلْنَا فِيها فِجَاجًا سُبُلا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ الأنبياء 31
(خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مَنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ) ( لقمان 10)
نستدل من جميع الآيات السابقة التي مرت معنا بأن الحركة للشمس والقمر والليل والنهار , وأن الأرض ثابتة وجامدة لا تتحرك بفعل الرواسي وأظن أنها المغناطيسية الأرضية الموجودة في القطبين والتي اكتشفها العالم الألماني هانز والله أعلم .
والرواسي ليست الجبال وإنما ذكر الله عزوجل في القران الكريم والجبال أرساها وهنا مستخدمة كفعل أي أن الجبال ثابتة على الأرض وليست مثبته للأرض
أما قوله تعالى في سورة النمل :
(وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ * وَتَرَى الجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَّهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ ِبمَا تَفْعَلُونَ) النمل 87- 88
لقد فهم معظم علماء المسلمين من قوله تعالى في الآية الثانية (وَتَرَى الجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَّهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ) وبشكل خاطئ بأن الأرض تدور حول نفسها وحول الشمس لمسايرة علماء الغرب وليظهروا الإعجاز العلمي للقرآن ولو بتفسير خاطئ , فارتكبوا بذلك خطأ فادحا في تفسير القرآن, حيث أنهم لم ينتبهوا للآية التي قبلها والتي تشير إلى أن حركة مرور الجبال ستحدث يوم القيامة وليس الآن, مع العلم أن ثبات الأرض أشد إعجازا" وأن نوع القوة الربانية والرواسي التي خلقها الله عز وجل لتحمل الأرض وتجعلها جامدة في مكانها لا تتحرك هي لأشد إعجازا". وأهمل علماء الدين 11 آية توحي وتشير إلى ثبات الأرض وعدم دورانها لا حول نفسها ولا حول الشمس. فإذا كانت الأرض تدور حول نفسها وحول الشمس فهذا يعني أن الغلاف الجوي والقمر والأقمار الصناعية كلها تدور مع الأرض حول نفسها بسرعات مختلفة , حيث تكون سرعة دوران الأرض عند خط الاستواء 1667 كيلومتر بالساعة , وتتناقص السرعة كلما اتجهنا إلى القطب حتى تنعدم السرعة فوق القطب , وكذلك ينتقل الغلاف الجوي والقمر والأقمار الصناعية مع الأرض حول الشمس في المدار الإهليلجي بسرعة وسطية تصل إلى 100 000 كيلومتر بالساعة ؛ لأن معدل بعد الشمس عن الأرض 150 مليون كيلومتر , ونكون بذلك قد ألغينا بعض قوانين الفيزياء والميكانيك ونظريات الطيران والملاحة الجوية حسب البراهين التالية :



...



<IMG border=0 alt=""> <IMG title="رد مع اقتباس" border=0 alt="رد مع اقتباس"><IMG border=0><IMG border=0>

لا اله الا الله أساسها اليقين يا حراس العقيدة

يقينكم بالقرآن يا اخوانى وليس بالعلم الحديث...يقين بمعنى لا يوجد نسبة للشك فى اخبار القرآن وكل الآيات التى تثبت ثبات الأرض وحركة الشمس ان كان لدينا نسبة شك فى ظاهر معناها الواضح الجلى ولا يحتاج حقا كل هذا الجدال فأين يقينكم يا حراس العقيدة أين تحقيقكم لشروط لا اله الا الله

أين مكان العقيدة فى منتداكم

[quote] ‏


هل هذا أسلوب حراس العقيدة فى مناقشة أمور هامة تتعلق بالعقيدة...لا حول ولا قوة الا بالله
عفا الله عنا وعنكم

أخى الكريم يجب أن تفرق بين ظنّي الدلالة وقطعي الدلالة
فالآيات والأحاديث ليس فيها دلالة قطعية على أمر
دوران الشمس وحركتها موجود فى القرءان وأثبته العلم الحديث
دوران الأرض غير منفي فى الكتاب والسنة وتكلم فيه العلم الحديث
فلماذا تريد فرض رأيك الذى بنيته على نصوص غير صريحة الدلالة تريد فرضها على غيرك؟

العلم قال الله قال رسوله

اللهم اهدنا لما تحب وترضى
[/quote]

يا أخى هدانا الله واياك الى سواء السبيل ما أنا الا متبع لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وعلى نهج الصحابة والسلف وعلماء الأمة الأخيار فى فهم ما اختلف فيه من من ظاهر القران والسنة
ويا أخى ما اوردته بعد نصوص القران ظاهرة المعنى الواضح بثبات الارض وجريان الشمس لما انتم أولتم المعنى بغير ظاهر معناها
وأراء العلماء أوردت بعضا منها فهلا ناقشت فى اراء العلماء ان كنت لم تقتنع براى ابن القيم ولا ابن تيميمة ولا غيرهم
وسامحنى على ما صدرمنى فى حق حراس العقيدة ولكنها والله انما عتابا على من انتسبت لمنتداهم باعتابارهم لا يجادلون فى قال الله قال رسوله لما كل هذا الجدال ولا اجد الا ردودا براى العلم الحديث واراء علماء الفلك هذا لا يصدر من حراس العقيدة
عقيدتى يا اخى يقينى بخبر الله الظاهر الا اذا جاء ما ينسخه باية اخرى والظاهر واضح جلى فى كتاب الله لما تاخذون بما لم يصرح به الله ولا تاخذون بما صرح به ورسوله اكده باكثر من حديث صلى الله عليه وسلم
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

..........................

ها أنت تدعي علينا بهتاناً

إنكارنا لجريان الشمس

أكمل أكمل

لا جدال فى العقيدة

بعدما أثبت العلم الحديث جريان الشمس لا يجادل الآن فيه أحد مع أن القرآن أثبته من أكثر من ألف وربعمائة عام ولكن تحدثت عن أنكاركم يا أخى لثبات الأرض مع أن الله أثبته بظاهر معنى الآيات وتفسير علماء التفسير لها وآراء علماء السلف فى هدا الشأن
والآن دعنى أسألك صراحة وانتظر منك جواب صريح ما قولك فى قول الله تعالى
[frame="15 98"]
{أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ }النمل61
{اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَاراً وَالسَّمَاء بِنَاء}غافر64
{وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَاراً وَسُبُلاً لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }النحل15
وما هو ظاهر المعنى الواضح المفروض ان نأخد به الا ان جاء ما ينسخه فى آيات أخرى؟
[/frame]
وان كان لديك أقوال لعلماء الأمة والسلف الصالح فى اثبات عدم ثبات الأرض افدنا بها بارك الله فيك
فقد أوردت آراء للعلماء يؤكدون المعنى الظاهر للآيات بثبات الأرض ...و ان كان لدى أحد من حراس العقيدة قول ليس للعلم الحديث ولا لعالم فلك يفيدنا به جزاكم الله خيرا
جعلنا الله واياكم ممن يتبعون كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وفهم السلف الصالح وعلماء الأمة من هم على نهج السلف الصالح
ولا تشغل بالك أخى باركلينتوس سأكمل ...سأكمل ولكن ليس لمجرد الجدال وحسب ان كنت تبغى الحق فالحق يا أخى فى قال الله قال رسوله
ولا تنسى قوله عز وجل
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }النساء59
لا جدالا" بارك الله فيكم حراس العقيدة ولكنها عقيدتنا أهل السنة والجماعة فى تصديق خبر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم

"أَمَّن جَعَلَ الأرْضَ قَرَارًا"
عند الطبرى
يقول تعالى ذكره: أعبادة ما تشركون أيها الناس بربكم خير وهو لا يضرّ ولا ينفع، أم الذي جعل الأرض لكم قرارا تستقرّون عليها لا تميد بكم

ويكفى هذا لخرق الإجماع المتوهم