وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

المقصود يا أخي الكريم أن المنتدى قد نأى بنفسه عن الخوض في النقاشات التي تتصبغ بالصبغة الخلافية بين أي فريقين مسلمين ..
وذلك تحقيقاً لهدف المنتدى الأصلي .. وهو :
محاورة أهل الأديان الأخرى ومساعدتهم على اعتناق الدين الحق وإظهار فساد غيره من المعتقدات المُحرّفة ..

ولكن هذا لا يعني أن المنتدى ليس له مرجعية شرعية ..
بالعكس ..
فالمرجعية الشرعية لمنتدى حراس العقيدة واضحة ومُعلنة ..
وهي عقيدة أهل السنة والجماعة ..
والتي مصادرها هما :
القرآن والسنة بفهم سلف الأمة ..

بارك الله فيك ..

حياكم الله وبياكم وجعل الجنه مثوانا ومثواكم

أخى الكريم بارك الله فيك على غيرتك على دينك
لكن الأمر كما وضحته أعلاه "فكم من مريد للخير لايدركه"
أولا عمرو خالد ليس راعيا للمسلمين وكلنا يوقن بذلك أنه داعية
ثم خالف كل العلماء فى مسألة مثل مسألة الدنمارك وثبت خطأه فيها
ناهيك عن زيارته للكنيسة وتهنئتهم على عيدهم (وهو ما لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم الذى جاور اليهود خمس سنين فى المدينة)
ناهيك عن حملة المخدرات التى دعى فيها مغنيا شعبيا وما فيها من إعلان للباطل وإظهار له
ثم جاء بدعوة نراها خطأ ولم يأت أحد من العلماء بمثلها
أنت تقول نتوحد
فلماذا نتوحد على رأى عمرو خالد ولا يتوحد عمرو خالد على رأى علماء الأمة ودعاتها
قلتها سابقا
لو سرنا خلف عمرو خالد خالفنا جمهور الأمة وشققنا الصف
ولو سرنا خلف علمائنا خالفنا عمرو خالد فقط وحفظنا وحدة الصف
فأى الرأيين أولى؟
نشق صف الجمهور أن نترك فردا واحدا؟

أختنا الفاضلة
وهل رأيت أننا لم نعدل
هل قلنا إن الداعى للأمر عمرو خالد لذا نرفض الدعوة
أم قلنا إن الدعوة فى هذا التوقيت تؤيد آراء القائلين بأن الفاعل مسلم وأن الإسلام أصل الإرهاب لذا رفضنا الدعوة
أليس هذا هو العدل المرجو
أم العدل أن نقبل منه أى قول حتى لا نتهم بالجور

[size="5"]لو كان عندي منتدى فلن أسمح أن يذكر اسم "عمرو خالد" فيه

لأن عمرو خالد هو في حد ذاته فتنة !!

نعم فتنة !!

لأنه عندما يذكر في المنتديات يكون له : فريق مؤيد ، وفريق معارض

والفريقان يتجادلان في أمره ، وكل منهما متعصبٌ لرأيه

والجدال والتعصب يؤدي إلى الكراهية والفرقة

فدعوا سيرة "عمرو خالد" تسلموا

--------------------------



جات لي فكرة جهنمية !!!!
احنا نأجر كنيسة فاضية ، ونلبس لبس قساوسة ، ونعمل نفسنا نصارى عشان يسيبونا
وممكن كمان نمسك في ايدينا اربعة ريشة للتمويه

بسم الله الرحمن الرحيم


جزاك الله خيرا أخي وائل

مما لاشك فيه أننا لا نهاجم ولاننصح بمهاجمة الأستاذ عمرو خالد كشخص.

لقد إنتقدنا (وهذا حقنا) ان يطلق مثل هذه الدعوة في هذا التوقيت العصيب.

لو رايت الدعوة في حد ذاتها ستجد ان الدكتور عمرو خالد اطلقها في مشاركة واحدة فقط بلا أي تنظيم او آليات تحدد عملها .....

وبالتالي مافائدة وضع صورة على بروفايل الفيس بوك؟ ... ماذا سيستفيد الفرد بلا توجية ... المفروض ان دور الأستاذ عمرو أن يوجه الشباب لأليات أهداف حملته وليس فقط مجرد فرقعة إعلامية.

أنا احب عمرو خالد عندما يسرد بعض القصص القرآني او النبوى. لكن عندما نتكلم عن العمل العام فلابد من ظوابط.

مثلا حملة مكافحة المخدرات بكل تأكيد جميلة ... لكن عندما يكون شعار الحملة شعبان عبد الرحيم (بغض النظر عن تحريم الغناء من عدمه) .... إذا فالحملة موجهة لفئة معينة في المجتمع وليس لشباب الفيس بوك الذي أفسد ذوقة العام وأخدها كنوع من الموضه او التقاليع.

هل يعمل الأستاذ عمرو خالد وحده؟ أظن ذلك

ومثله لابد ان يكون منظومة إعلامية متكاملة تفيد المجتمع بكاملة وليس مجرد فرقعات إعلامية ذات مكسب طبيعته شخصية.


شكرا لكم

بقلم/ محمود القاعود


من جديد يعود الدكتور عمرو خالد ليقحم نفسه فى الأحداث ليتم تسليط الأضواء عليه مرة أخرة .. ومن جديد يخرج علينا بتقليعة غريبة تماما كتقليعاته السابقة التى زار من خلالها الدنمارك سنة 2006م بزعم إجراء حوار مع السفلة الذين سبوا رسول الله وسخروا منه برسوم كاريكاتيرية منحطة ..

عمرو خالد يعشق الأضواء والفضائيات والشهرة ومن يعشق هذه الأشياء هو على استعداد لتقديم أية تنازلات من أجل البقاء فى الأضواء ..

عشق عمرو خالد للشهرة دفعه للمزايدة على المقاومة الفلسطينية والحديث عما أسماهم " المدنيين الإسرائيليين " ! كذلك ذهابه وقت انتخابات مجلس الشعب 2010م ليلقى محاضرة عند مرشح الحزب الوطنى .. ثم حديثه عن أنه سيبدى رأيه فى مرشح الانتخابات الرئاسية قبل الانتخابات بمدة بسيطة ! ومن قبل ذلك " حدوتة " منعه من دخول مصر ثم نفيه ذلك فى برنامج القاهرة اليوم 9 يونيو 2009م وعندما قام رئيس تحرير المصرى اليوم بعمل مداخلة مع البرنامج قائلا أن لديه " سر " ويستأذن خالد فى الإفصاح عنه .. قاطعه عمرو خالد قائلا : أرجوك .. أرجوك .. أرجوك .. أرجوك .. أرجوك .. أرجوك ( ست مرات ) ! وبعدها انتهت الحلقة !

نحن إذا أمام شخصية عجيبة لديها قدرة على الالتواء بما يحقق لها المزيد من الأضواء والشهرة وأن تظل مثار جدل .
ظل عمرو خالد ملتزماً الصمت طوال سنوات لا يتحدث عن " الفتنة الطائفية " لا يسمع لا يرى لا يتكلم .. لا يعرف أن هناك فضائيات جميع من يظهرون بها قساوسة وقمامصة من الكنيسة الأرثوذكسية مهمتهم سب الله تعالى ورسوله الكريم بأقذع الألفاظ .. لا يعرف أن هناك عشرات المواقع التابعة للنصارى الأرثوذكس كلها سب وشتم فى الإسلام ودعوات لتقسيم مصر وإقامة " الدولة القبطية " .. لا يعرف ما يفعله زكريا بطرس ويوتا مرقص عزيز .. لا يعرف شتائم الأنبا بيشوى بحق القرآن الكريم وزعمه أن به آيات زائدة .. لا يعرف دعوة الأنبا بيشوى للاقتتال الطائفى والادعاء أن المسلمين ضيوف .. لا يعرف تهكم شنودة الثالث على مقام الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ، فى فضائية الأوربيت يوم 5 يناير 2010م وحديثه عن " بول الرسول " وقوله أنه لن يُسكت زكريا بطرس عن سب الله ورسوله بحجة أنها " أمور فكرية " لا يعرف قيام الكنيسة بإنتاج مسرحية " كنت أعمى والآن أبصر " والتى تسببت فى إشعال فتنة فى الإسكندرية سنة 2005 لما تضمنته من بذاءات بحق الإسلام .. لا يعرف بما يفعله موريس صادق من دعوة لإقامة دولة قبطية وحكومة قبطية .. لا يعرف بمطالبة الأنبا مرقص أسقف شبرا الخيمة بحذف المادة الثانية من الدستور التى تنص أن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع .. لا يعرف بقيام رهبان دير أبوفانا بقتل مسلم بالرشاشات .. لا يعرف بمدونات الشباب الأرثوذكسى المملوء بالسباب القبيح بحق الرسول الأعظم .. ولو أن كلمة من هذا السباب تم توجيهها لـ شنودة لقامت الدنيا ولم تقعد .. لا يعرف بالغرف الصوتية للنصارى والتى تقوم على سب الله ورسوله والصحابة وأمهات المؤمنين طوال 24 ساعة .. لا يعرف بما يفعله النصارى فى اليوتيوب من عمل أفلام حقيرة عن السيدة عائشة رضى الله عنها وقذفها بالإفك والبهتان .. لا يعرف بجروبات النصارى فى الفيس بوك التى لا يستطيع المرء الدخول لها من قباحة عناوينها المسيئة للإسلام وصورها التى تسخر من الرسول الكريم .. لا يعرف عمرو خالد أى شئ .. هو فقط يعرف الشهرة والأضواء والفضائيات .. لا يعرف إلا حديث الناس عن عمرو خالد ..


لذلك فقد خرج علينا سيادته بحملة غريبة ربما جاءت بعد تلقيه مكالمات من السفارة الأمريكية التى يحرص على الذهاب لها سنويا للاحتفال بعيد الاستقلال ..

خرج علينا الدكتور المحترم عمرو خالد بحملة " إنترنت بلا فتنة " .. وقد قرأت الكثير عن هذه الحملة ، لكنى أردت أن استمع إلى صاحب الحملة نفسها لأرى ما هو قصده .. شاهدت فيديو يتحدث فيه سيادته لمدة ما يقارب عشرة دقائق .. ومن الواضح أنه يقصد بإنترنيت بلا فتنة هو عدم وجود أى موقع إسلامى يعارض شنودة أو يرد على بذاءات النصارى بحق الإسلام .. وأوضح سيادته هدف الحملة فى الآتى :

محاصرة التحريض !
خفض مستوى العنف اللفظى !
زيادة وعى مستخدمى الإنترنيت بطرق التحرض !

تحدث فلتة زمانه عن ضرورة عدم الإلتفات إلى الإشاعات الكاذبة يقصد إسلام وفاء قسطنطين وكاميليا شحاتة ! كما تحدث عن أن الإشاعات تجعلك تتورط فى الدم ! والمسلم من سلم الناس من لسانه ! وأنه يجب تطهير الإنترنيت من الفتنة ! ثم أخرج هاتفه " البلاك بيرى " ليحث الشباب على وضع " اللوجو " الخاص بالحملة فى " بروفايلتهم " حتى يكون " إنترنيت طاهر " !

والغريب أن المواقع التى تتبنى هذه الحملة هى مواقع كنسية من عينة اليوم السابع ومصراوى بالإضافة لـ " أقباط متحدون " الذى يتم فيه سب الله ورسوله من خلال المقالات والتعليقات ..
وواضح طبعا تهافت هذه الحملة " الكنسية " التى يروج لها سيادة الدكتور الذى يتحدث عن الإشاعات والفتنة .. فالمسلم يا سيادة الدكتور لا يقبل بسب ربه ونبيه وكتابه .. كما أن المسلم لا يقبل بالتهريج الذى تفعله من عينة " 2 مليون بروفايل " ..
لو كنت صادقا يا سيادة الدكتور المحترم لطالبت بتفعيل القانون وعدم تدخل الكنيسة فى عقيدة أى مواطن أو مواطنة ..
لو كنت صادقا أيها المستنير الحريص على مصلحة البلد لطالبت شنودة الثالث بإخراس كلابه من عينة زكريا بطرس ويوتا مرقص عزيز وبيشوى

لو كنت صادقا لطالبت بغلق جميع المواقع والمدونات النصرانية التى تسب الله ورسوله وتدعو لإقامة الدولة القبطية .
لو كنت صادقا لطالبت بغلق الفضائيات التى تردح على مدار الساعة للإسلام ..

لو كنت صادقا لطالبت بحذف الفيديوهات الموجودة باليوتيوب التى تسب الرسول الأعظم و السيدة عائشة رضى الله عنها ..
لو كنت صادقاً لطالبت بغلق الغرف الصوتية للنصارى التى يتم فيها توجيه شتائم للإسلام ومقدساته لا تقبل أنت أن يتم توجيه حرف منها لك ..

لو كنت صادقاً لطالبت بوقف العبث الذى تقوده صحف وفضائيات ساويرس وتشنيعها على الإسلام والمسلمين ..
لو كنت صادقاً لطالبت بمحاكمة الأنبا أغابيوس أسقف دير مواس الذى اعترف بأن كاميليا شحاتة أسلمت وأنه يقوم بعمل غسيل مخ لها

لو كنت صادقا لقدمت حلولا عملية للقضاء على الفتنة بدلا من الاستخفاف بالعقول والحديث عن 2 مليون بروفايل و " شير فى الخير " والترويج لموقعك وصفحتك بالفيس بوك وقناتك باليوتيوب ..

إن حملة عمرو خالد تستهدف القضاء على المواقع الإسلامية التى تفضح أكاذيب النصارى وتتصدى لمخططاتهم الإجرامية وسعيهم لإقامة الدولة القبطية ..

لا نحرض على العنف ولا نروج لإشاعات كاذبة .. فقط نطالب بتفعيل سيادة القانون الذى تم إهداره وهتكه من قبل شنودة وأتباعه .. القانون الذى لم يستطع محاكمة المجرمين الذين روعوا الناس فى العمرانية وألقوا بقنابل المولوتوف على الأمن ومبنى محافظة الجيزة حتى يتم بناء كنيسة فى الشارع ..

لا نقبل بالعنف ولا نحرض عليه على الإطلاق .. فقط نتصدى لأكاذيب المواقع النصرانية المتطرفة التى عمى عنها الدكتور عمرو ولا يرى أنها تبث الفتنة ولا تحرض على العنف ..
عمرو خالد .. إن كنت فعلا تسعى لمحاصرة الفتنة .. فنقطنا بسكاتك .. ولا تفتى فيما لا علم لك به .. وليتك توجه حملتك صوب المواقع والمدونات والفضائيات والغرف الصوتية النصرانية .

أخي الكريم مهندس بشر .
سلم الله يمينك .
مشاركة جامعة و ماتعة .

و أقول مع كل الاحترام لباقي الاخوة ، عمرو خالد رجل كمثل أي رجل يوضع في الميزان ، و ما دام اشتغل بالدعوة فليس له عندنا سوى ميزان واحد ، الكتاب و السنة .
إلي أي مدى ترتبط دعوته و اسلوبه بكتاب الله و سنة النبي صلى الله عليه و سلم يحدد قيمته كداعية ، و يحدد أيضا إلي أي بعد نتبعه و نمشي خلفه .
و كنت أود الاشارة إلي نقطة ذكرها مولانا الشرقاوي و لاحظتها في منتداه .
انظروا يا إخوة إلي اللغة التي دشن بها الحملة ، لقد توقعت و أنا ادخل إلي موقع رجل داعية إلي الله و رسوله و اقرأ مشاركة للرجل بنفسه ان أجد ما تقر به عيني و تطمئن به نفسي من القرآن الكريم و احاديث المصطفى و تفاسير الصالحين بما يحقق تأصيل المنهج التي تسير عليه الحملة على كتاب الله و دينه . . فيظهر بذلك مبكرا القصد و المقصد .
لكن يا لخيبة الأمل ، جاءت مشاركته بالعامية في أغلبها ، مع ان الشباب في أمس الحاجة إلي ترسيخ محبة لغة القرآن الفصحى ، و هذه ليست المشكلة الكبرى ، لأني لما انهيت لم أجد في دعواه غير حديث واحد " المسلم من سلم الناس من لسانه و يده " . . مع انني أذكر ان نص الحديث الذي أحفظه من زمن هو " . . من سلم المسلمون . . " ، و هكذا فإن المتأمل في المشاركة التي افتتح بها الحملة جاءت مليئة بمشاعر و حماسة هلامية غير واضحة المنهج أو الأسلوب . . و لغة الخطاب لا يصلح ان تشهد لرجل بأنه داعية يقبل عليه الشباب .
ثم الأهداف و ما إدراك ما الأهداف !
استخدام لوجو الحملة في البروفايل ؟ . . سلم يا رب سلم .
توعية الناس ضد التحريض على الانترنت ؟ . . و هل بالنسبة للشرع التحريض موجود على النت فقط ! أم ان الحكم يختلف ؟

ثم إذا نظرت في المشاركات التالية من المريدين !
غثاء لا يسمن و لا يشبع .
حماس بدون حتى معرفة معالم الأمر بعد !
و لم يتبرع أحد التلاميذ بمشاركة يجبر بها كسر مشاركة استاذه و يسد بها عجزها ، فيمتع أنظارنا من حسن المنقول المأثور في هذا الباب ، أو حتى بجميل من سليم المعقول الذي يعمل به في مثل هذه الأحوال .
فقط تجد . . هز الرؤوس . . موافقون . . نحن معك . . نحن معك .
فيماذا ؟ . . لا أعلم .
طيب على أي شئ اصطلحتم . ؟ . . لا أعلم .
طيب بأي شئ أقنعكم ؟ . . الا هذه فأعرفها0- أو هكذا اظن - . . فقط شخص عمرو خالد و الاعجاب الشخصي به .

الدعوة مرفوضة . . و من جانبي ؛ ليس الداعي أفضل حالا من دعوته .

اسأل الله الهداية لي و لجميع المسلمين .

بسم الله الرحمن الرحيم


دعونا من د. عمرو خالد كشخص وتعالوا نناقش بعض ردود الأفعال لحملته:


الملاحظ جدا ان معظم المؤيدين للحملة هي مواقع نصرانية أو محسوبة بشكل او باخر على النصرانية مثل اليوم السابع ومصراوى والمصري اليوم وغيرها.


لكن مايهمني هو الأقباط المتحدون بإعتباره من مواقع الترويج:

شوفوا بانفسكم:







وأيضا:






كما نرى ان شعار الحملة وموجود وتحته شعارات مليئة بالسموم مثل "جنون قتل الأقباط" لأحد القساوسة وكأن المسلمين يذبحون الأقباط على الفطار

فهل نال الأستاذ عمرو شيئا سوى إالصاق التهمة بالإسلام والمسلمين؟ أظن هذه هو السؤال الذي يجب أن يجيب عليه عمرو خالد

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواني

بخصوص عمرو خالد الرجل بالنسبة لي مثال حي لطريقة الغرب في صناعة الابطال الذين يشاركوا في صناعتهم ليستولوا علي قلوب قطاعات من المجتمع وبعد أن يتم لهم ذلك يبدأو في دس السم في العسل

وهذا ما حدث مع عمرو خالد الرجل ظهر بخطاب دعوي جديد علي الشباب فصار له كثير ممن يؤمن به واكتملت قصة عمرو خالد بذهابه للندن لتحضير دراسات في الاسلام ومع ما صاحب سفره من اشاعات بأنه مضطهد من النظام مما ساعد في جعله شهيد في نظر الكثيريين مما ساهم في تلميع صورته اكثر فاكثر

مربط الفرس في الموضوع ان الغرب لقط الخيط وعرفوا ان عندهم رجل محسوب علي الدعاة وله شعبية خصوصا في اوساط الشباب الصغير فكان هذا ما يبحثوا عنه

الرجل استخدم لتميع عقائد المسلمين هو اخذ يدعوا للاسلام السهل المبسط الذي بلغ من فرض تبسيطه انه اصبح ليس هو الاسلام الذي جاء به سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم
اسلام بلا ولاء ولا براء اسلام علي الطريقة الامريكية اسلام فانكي وكووول

الغرب يعرف جيدا انهم لايستطيعوا القضاء علي الاسلام في خطوة واحدة بال ستكون اول الخطوات هو نزع روح الاسلام و ما يميزه من عقائد وثوابت

واذا كنتوا تريدوا دليل علي كلامي فلن تذهبوا بعيدا لتروا هذة الامثلة بل ستجدوها هنا في بعض التعليقات

الغرب استخدم عمرو خالد في انتاج هذا الجيل من المسلمين مميعين العقيدة ... انا لا اريد ان اظلم الرجل ولكن الدور الذي يقوم به في منتهي الخطورة هو يساعد في هدم كثير من الشباب

اتعجب من من يدافع عنه ويقول الراجل له تأثير علي كثير من الشباب وكان السبب في التزام كثير منهم فلننظر علي نوعية الشباب الذين التزموا عن طريق عمرو خالد ولننظر لنوعية التزامهم فأي التزام هذا الذي لا يمنع الاختلاط ولا يحرم الغناء او العمل في الفن ان نوعية

الملتزمون الذين يخرجوا من تحت يد عمرو خالد هم اخر الملتزمون الذين يحتاجهم الاسلام لانهم بالاضافة لتتميع العقيدة عندهم فهم مهدمون نفسيا وهذا اخطر ما في الموضوع وانظروا لطريقة تعامله مع الدنمارك ومع حملته هذة التي لن اتكلم عنها فانتم اخواني كفيتم ووفيتم فيها

تقبلوا وجهة نظري ولكم كل التقدير

http://www.tanseerel.com/main/articl...ticle_no=16954
عمرو خالد ,,,,,,,,, نقطنا بسكاتك للكاتب محمود القاعود

فعلاً ..

أفضل تعبير يُلَخِّصُ كل ما قيل في هذا الشأن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا أ الشرقاوي , نسيت كتابة اسم أ محمود القاعود سهوا
المؤسف أنك تجد في موقع عمرو خالد رابط فيديو لقاءه مع منى الشاذلي وهي مذيعة متبرجة
وهي في حد ذاتها وجلوسه أمامها بدون غض بصر أصلا فتنة كبيرة ولكن فتنة عن فتنة تفرق
لازم نحارب فتنة تعجب أ عمرو ومن وراءه مش أي فتنة نحاربها بردو في فتن حلوة ولا إيه
وعجبي