إنترنت بلا فتنة .. Share ف الخير ..




بـــــ Click يمكنك أن تثير فتنة.. وبمثلها يمكنك إيقافها.

بضغطة زر على جهازك الشخصي، يمكنك أن تساهم في تحريض ضد شخص.. فئة.. دين.. وبنفس تلك الضغطة يمكنك أن تمنع مثل هذا التحريض.

"أنت"، عبر حسابك على الفيس بوك أو تويتر أو في منتدى أو في موقع، ستجد نفسك دوماً في قلب الأحداث، حتى ولو كنت بعيداً جغرافياً عنها.

فما لا يدركه كثيرون أن status على الفيس بوك أو تعليق في موقع إخباري أو مداخلة على منتدى، قد تتحول من مجرد كلمة في عالم إفتراضي Online إلى عالم حقيقي Onlife في الحياة، فما يدريك أن انفجار الإسكندرية الأخير الذي هز كيان ووجدان مصر، وقتل وجرح ما يقرب من 100 مصرياً بين قتيل وجريح من المسيحيين والمسلمين، هو تراكم لمئات التعليقات وآلاف الأخبار والمداخلات التي كرست الفتنة؟!

هذه هي الحقيقة التي يجب إدراكها سريعاً. فإذا كان من الضروري أن ندين ونشجب ما حدث، فإن من الأهم أيضاً أن نسأل معاً: "هل ساهمنا أو نساهم في الفتنة ولو بــClick؟"، وإذا كان أحدنا كذلك: فهل نساهم معاً في وقف التحريض الإلكتروني المنتشور على جنبات وصفحات الإنترنت.

بخبر بسيط.. تعليق هين.. رابط مجهول، إذا قمت بعمل share له، ربما تكون قد ساهمت في فتنة.. وتذكر: "الفتنة أشد من القتل"، فالقتل أودى بحياة 22 مصرياً هذه المرة، ولكن الفتنة، ربما – لا قدر الله - ستودي بحياة العشرات أو المئات أو الآلاف عبر الأيام أو الشهور أو السنوات القادمة، حفظنا الله وإياكم.

مبادرة "إنترنت بلا فتنة"

من أجل كل هذا، يدشن موقع عمرو خالد.نت مبادرة كبرى من أجل وقف كل أنواع التحريض الإلكتروني على الإنترنت بين الشباب المصري من أجل الحفاظ على وحدة بلدنا، وتمتد فيما بعد لتشمل مجالات أخرى ودولاً أخرى لنشر فكرة عدم التحريض على الإنترنت بين شباب الدول العربية والإسلامية، في كافة مجالات الحياة.

وتركز الحملة على تدشين مبادرة إلكترونية على موقع عمرو خالد.نت، تقوم على فكرة تشجيع الشباب المصري على عدم الانسياق وراء دعوات الفتنة بشتى أشكالها، وبما أن الحملة تبدأ في أعقاب حادث الإسكندرية، فإن التركيز سينصب في البدء على الفتنة الطائفية، من أجل عدم تكرار ما حدث، ولوقف أي تحريض قادم على الفتنة، ولاجتثاث أي منبت لها في العقلية الشبابية المصرية.


رسالة الحملة:
1- محاصرة التحريض على الفتنة على الإنترنت بين طرفي الأمة.
2- خفض مستوى العنف اللفظي والتحريض عليه على الإنترنت.
3- زيادة الوعي والإدراك لمستخدمي النت لطرق التحريض على الفتن لتجنبها، وإيضاح كيف تفرق بين كلمة الحق وحرية التعبير من جانب، وبين الفتنة أو التحريض عليها من جانب آخر.

أهداف الأسبوع الأول:
- أن يصبح لوجو الحملة هو صورة البروفايل لـ2 مليون مستخدم مصري على الفيس بوك. (يمكنك تحميله من الصفحة الرئيسية للحملة)
- أن يحقق فيديو الحملة مليون مشاهدة سواء عبر المشاهدة المباشرة أو عبر share أو like. (يمكنك تحميله من الصفحة الرئيسية للحملة)

بالطبع هذه ليست كل أهدافنا، ولكنها مجرد نقطة انطلاق، بل هي مجرد دعاية لبدء الحملة الواسعة التي سيتبعها عشرات الأفعال والأنشطة بإذن الله.

"أنت" على الإنترنت هو الفاعل دوماً.. مسلماً كنت أو مسيحياً.. فشارك معنا في الحملة وتوقف عن التحريض وشجع غيرك ليتوقف عن التحريض.. واختر أن تكون فاعلاً للخير لا الشر.

انضم لنا الآن.. وحقق معنا هدفنا الكبير هو أن نخلق "إنترنت بلا فتنة" و"خالية من التعصب والتحريض".. دورك معنا هو الأساس..

Share ف الخير.

عفوا أخوتى أرجو نقل الموضوع للقسم المناسب
فقد أخطأت بالقسم ...

جزاكم الله خيرا أخت سما حمدان

حياكم الله

ممكن من فضلك صورة اللوجو الخاص بالحملة

حتى أضعه فى البروفايل ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

الحقيقة أن دعوات الأستاذ عمرو خالد جميلة جداً

ونحن نوجه الدعوة لأحبائنا الأرثوذكس بنبذ الفتن من أعباط المهجر و نطالب الكنيسة بأن تنقى رؤوس رجالها قبل أتباعها من حكايات "أصحاب البلد وضيوفها" ومن دعوات التنصير الخبيثة التي يتعرض لها اولادنا ..
ونطالب الكنيسة بوأد الفتنة .. وذلك بـــــ :
إطلاق سراح الأسيرات .. و نبذ الجماعات أو الأيادي الخفية التي تتلاعب بمستقبل مصر والعالم العربي ..

رجاء ألا تصبح هذه الدعوة من عمرو خالد دعوة لمزيد من الإستقطاط من جانب المسلمين في مواجهة وحش مفترس إسمه الأهداف الخفية للكنيسة بالدولة الطيبة .

بالطبع كلنا يكره الدم .. بل ونحرص على دماء المسيحين قبل المسلمين .. لكننا سنبقى يقظين لكل محاولاتهم وسندافع بدمائنا عن بلادنا ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستاذ عمر أنا حاولت وضع اللوجو فى منتديات أخرى ولكنى لقلة خبرتى
لم افلح وأحسست أنه سوف يخرب صفحة المنتدى ..
فتفضل الروابط وياريت تضعه بالموضوع هنا ليكمل الحملة ..

هو فيه عطل فى روابط الصور :

وهذه البداية .. والله أعلم ..

.وفاة شاب بالإسكندرية احتجزه أمن الدولة للاشتباه في قيامه بتفجيرات القديسين....

http://www.dostor.org/crime/11/january/7/34585

نطالب الكنيسة بأن تنقى رؤوس رجالها قبل أتباعها من حكايات "أصحاب البلد وضيوفها" ومن دعوات التنصير الخبيثة التي يتعرض لها اولادنا.
ونطالب الكنيسة بوأد الفتنة بإطلاق سراح الأسيرات و نبذ الجماعات أو الأيادي الخفية التي تتلاعب بمستقبل مصر والعالم العربي.

رجاء ألا تصبح هذه الدعوة من عمرو خالد دعوة لمزيد من الإستقطاط من جانب المسلمين في مواجهة وحش مفترس إسمه الاهداف الخفية للكنيسة بالدولة الطيبية

بالطبع كلنا يكره الدم بل ونحرص على دماء المسيحين قبل المسلمين لكننا سنبقى يقظين لكل محاولاتهم وسندافع بدمائنا عن بلادنا.

سلمت يمينك أستاذنا (الشرقاوي) ..

أحسنت و الله ، بارك الله فيكم .

و ماذا تقصدين بأن هذه هي البداية ، هل تقولين أن هذا المقتول هو من قام بالتفجيرات ؟!

لا طبعا لم أقصد هذا بل أقصد بداية الظلم .. وحتى ان كان هو من قام بذلك هل يقتل ويدفن هكذا بدون محاكمة .. ما هذا ؟؟أين نحن ؟؟..
حسبنا الله ونعم الوكيل ..

ما هذا الكلام الذي في المقال ؟ !
هل الكاتب ساذج أم يحسب انه يكتب لسذج ؟ !
لماذا يريد الكاتب تمرير رسائل طبقية في ثوب الدعوة إلي التسامح ؟!

يعني أنا اتعجب ، أولا . . الكاتب يرسم لنا في بداية المقال صورة انه مشاركات الناس في عالم الانترنت الافتراضي تؤثر على العالم الواقعي .. إلي هنا هذا كلام معروف .. لكن ما الصلة بين هذا و احداث الكنيسة ؟! .
الكاتب يريد ان يمرر ما لا يمر و يريد ان يقرر ان فاعل الفعلة هو مسلم مصري . . و ان أعني بالفاعل المسؤول النهائي.
و كأن القضية مسألة حقد و كراهية ، و هذه كذبة أخرى ، و تكريس و ترويج لكذبة الحقد - الذي في اعدل صور الكذب يوصف بالمتبادل - .
كل العقلاء و المثقفين قالوا منذ أول الأمر ، هذه ليست ابدا فعلة مصري ، بل هي فتنة من الخارج ، و أنا أقول من بعدهم ، بل ليست من تدبير مسلم بحال .
كل مسلم - و ان كان متطرفا - يعلم ان هؤلاء الناس في ذمة المسلمين و حمايتهم واقعة على المسلمين شرعا .. و مسألة القاعدة هذه حكاية تطول .
و المرء يتساءل إذا كنا لم نسمع تنظيم القاعدة هذا من قبل احداث 11 سبتمبر ، و التي ثبت بالدليل القاطع - كل عاقل فقط - انها من تدبير أمريكي داخلي ، ان هذا بالطبع يدفع بالتشكيك كلية في هذا التنظيم العراقي الذي هدد الكنيسة منذ فترة ، و الذي ينسب نفسه إلي القاعدة و التي هي بدورها مجهولة النسب .
اسرائيل التي خططت أم أمريكا أم القاعدة أم من ؟ !
لا فارق بين الثلاثة . . الثلاثة واحد ، ليس كثالوث النصرانية . . هذه المرة هم واحد فعلا .
أليس من المضحك يا اخوان ان القاعدة ، تلك المنظمة الاسلامية المتطرفة المزعومة ، لا تجد لأنشطتها غير بلاد الإسلام ، و بالصدفة البحتة ، . . البحتة فقط . . هذه الأنشطة تخدم مصالح أعداء الإسلام فقط ، في تهييج البلاد ، و استجلاب العدو إلي الأرض الإسلام ، من أجل القليل من رقصات الكر و الفر و محاربة طواحين الهواء في افغانستان و باكستان و العراق و اليمن و بلاد المغرب و أخيرا مصر .

كل يعرف من هو المستفيد من احتدام الصراع بين الطوائف في بلاد المسلمين ، قطعا كثير . . لكن بالتأكيد أيضا ليس المسلمون أنفسهم أحدهم .
و هذا يعيدني ثانية إلي صاحب المقال الذي يحاول التقرير و التصوير ان ما حدث كان له دخل بنقاشات الانترنت و تعليقات القراء و يرسم الصورة ان الفاعل لابد مسلم " حاقد " .
ثانيا .
إلي من يوجه عمرو خالد هذا الكلام و هذه الحملة ؟!!
للطرفين ؟ .
اشك .
لأن المنطق يقول ان الأغلبية مسلمة و المجروح اليوم هو الأقلية المسيحية . . و بالتالي دروس التسامح التي يقدمها المقال في الغالب يقصد بها تلك الأغلبية الغاشمة .
على الأقل هذا ما سوف يتصور . . فإن التهذيب يكون للمخطئ .

اما الثالثة .
فأنا أتساءل ماذا يقصد الكاتب بالتحريض الالكتروني ؟
و هل يدخل في نطاق هذا " التحريض الالكتروني" المنتديات الدعوية و موقع جديدة المصريون و منتدى حراس العقيدة مثلا ؟ .
تلك المواقع التي تتناول العقيدة النصرانية بالدراسة و التحليل ، أو ترصد التجاوزات الكنسية في شؤون مصر . . تراها هل تدخل في نطاق التحريض على الكراهية الذي يتحدث عنه الكاتب ؟.

ثم ما هذا الخطاب العلماني الذي نحاه المقال ؟ !
أليس عمرو خالد رجل داعية إسلامي كما يقال عليه ، أو هكذا بدا ؟! لماذا لا أجد في المقال شيئا من القرآن أو الحديث الشريفين . . بأي منهج كتب الكاتب و أي الناس يخاطب ؟!.
طيب إذا كان المستعصم مقل في الآيات لأسباب تقنية ، هل قصرت بصاحب المقال الأسباب ان يخبرنا شيئا عن تصرف الإسلام في هذه المواقف .
أولا يجب ان يكون هدف الداعية تجلية صورة الإسلام مما يحاول الماكرون تشويهها به ؟!.

ثم ما هذا الشعار ، و ما هذه الأيدي ؟!
يا رجل هذه حديث عن تورط الإسلام في قتل أصحاب الملل المخالفة ، ماذا تفعل 8 أيدي في هذه المسألة ؟

و لا " الدكتور " عمرو عاوز يخاطبنا كلنا كدا على بعضينا . . كما صدعتني الفضائيات المصرية طوال ساعتين ماضيتين بالحديث عن اننا كلنا واحد و لا يوجد شيء اسمه مسلم و مسيحي ، و لا أعلم ماذا أكون بعدها . . علماني بلا هوية بكل تأكيد .

نعم . . بالتأكيد كلنا ضد الفتنة و كلنا ضد قتل الأبرياء . . ليس الأمر آراء شخصية ، انه دين ، الذمي له ذمة المسلمين و الإسلام بالأمان و السلامة ما سالم . . شئت أنا أم كرهت ،
لكن كما قال اساتذنا الشرقاوي . . لا تؤخذ مثل هذه الحوادث مطية للخروج من عباءة الدين أو يجار بها على الإسلام و اهله ، فيطلب من الكل الخروج من هويته ، إلي خواء العلمانية و الدولة المدنية .

بدلا من دعوات المدينة التي يقدمها أهل الزفة كحل لمشكلة احتقان فرضت على الطرفين ، لماذا لا نتبنى مبدأ العدل . . أحد أركان الإسلام الركينة و اسسها المتينة .
هل العدالة في الحكم و الاعتبار ضد للاسلام لا يتحقق الا بالعلمانية ؟!

رأي باختصار في المقال و الحملة ، لم تأتي بشئ جديد ، ما عدا هذا التلبيس الذي تكلمت عنه ، و هي - في وجهة نظري - دعوة لتمييع المسألة و التعميم و التعويم و سحب الهوية الاسلامية من الشباب المسلم .

أستاذنا المستعصم
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيك
الدعوة ما كان يجب أن تصدر من مسلم أبدا فما أصدره علماؤنا فى الأسبوع المنصرم كفى ووفى