هل اقتبس القرآن الكريم من كتب اليهود والنصارى ؟ - تأليف: سامي العامري
رابط الكتاب:
http://arcri.org/shubha
__________________________________
(قرآن المسلمين .. ليس إلاّ صياغة بشريّة لما جاء في كتب الأوّلين: اليهود والنصارى) ..هذه الشبهة قالها كفّار مكّة، وردّدها اليهود في المدينة، وكرّرها النصارى منذ أيّام الصحابة .. هي الشبهة الأقدم .. والأشهر .. كتَب علماء الإسلام في إبطالها، وأجادوا في ذلك .. غير أنهم قد اختصروا الرد، واختزلوا الأدلّة؛ فلم يتجاوز الحديث مقاطع صغيرة ولفتات سريعة ..
وقد صار اليوم لزامًا على الأمة أن تكتب في إبطال هذه الشبهة، بنفس أطول، وبتفصيل مستوعب لشتات أفرادها.. لأنّها ذائعة، سائرة، لا تغادر كتابات المنصّرين والمستشرقين عند الحديث عن القرآن الكريم .. ولأنّها اليوم أوسع وأعرض مما كانت .. ولأنّ لها أنصارًا من بني جلدتنا .. ولأنّ العالم ازداد ضيقًا؛ فليس هو اليوم (قرية صغيرة) –كما كان في القرن العشرين- .. وإنما هو (شاشة صغيرة) تقفز إليك منها الشبهات من كل مكان وإن تناءت الديار .. و(الوقاية رأس العلاج)!
اليوم .. تعرف المكتبة العربيّة لأوّل مرّة في تاريخها كتابًا خاصًا بشرح هذه الشبهة، وتفكيكها، ونقضها من كلّ أوجهها في قرابة سبعمائة صفحة ..
في هذا الكتاب ..
* بسطُ الكلام في إثبات أميّة الرسول صلى الله عليه وسلّم، والرد على أشهر بحث تنصيري في هذا الموضوع ..
* أوّل دراسة علميّة تفصيليّة في إبطال دعوى وجود ترجمة عربية للكتاب المقدس زمن البعثة النبوية، مع رد علمي مطوّل على أحدث كتاب (أطروحة دكتوراه) ألِّف في إثبات هذا الزعم ..
* أول بحث إسلامي في المكتبة العربيّة في الرد على أشهر كتابَين في تاريخ الغرب في إثبات دعوى الاقتباس .. كتاب الحبر اليهودي (جايجر)، وكتاب المنصّر (تسديل) ..
* هنا .. أباطيل (هشام جعيط) التغريبي، في العراء .. عَرضُها ونسفها ..
* نسف خرافة تعليم الراهب (بحيرا) للرسول صلى الله عليه وسلم.
* الألوهيّة والنبوّة والشريعة والأخلاق .. بين الكمال القرآني ..والقصور الكتابي ..
* عندما يصحّح القرآن الكريم أخطاء التوراة والإنجيل ..
* قصّة يوسف تنسف خرافة الاقتباس القرآني من أسفار أهل الكتاب ..
* الحقيقة الواضحة .. اقتباس التوراة والإنجيل من الديانات الوثنيّة والفلسفات الوضعيّة ..
وغير ذلك ...
مراجع الكتاب هي نخبة الفكر الغربي من موسوعات، وكتب، ومقالات محقّقة، وهي أهم وأحدث ما أخرجته الدراسات الأكاديميّة الغربيّة ..
كلّ ذلك بنفس علمي صارم يرتقي بالقارئ إلى الحقيقة الكبرى التي هي: القرآن الكريم هو وحي ربّاني صرف
ملحوظات:
(1) سنسعى قريبا بإذن الله إلى تحويل الكتاب إلى صفحات ويب حتى يكون الاقتباس أسهل للقارئ. وعلى كل حال، فمن أراد أن يقتبس فبإمكانه أن يفعل ذلك من خلال الموقع الذي يتيح خاصية النقل، أو بتنزيل ملف (الوورد) المتاح في الموقع والنقل عنه.
(2) الضغط على عناوين الفهرس في الموقع وفي نسخة (بي دي آف) ينقل المتصفح إلى الموضع الذي يريده من الكتاب.
(3) نرجو من كل من يرفع ملف الكتاب على أي موقع ألا يحذف من صفحاته شيئًا سواء من الكتاب أو من (مقدمة مبادرة البحث العلمي لقارنة الأديان) السابقة له، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (المسلمون عند شروطهم) (رواه البخاري).
رابط الكتاب:
http://arcri.org/shubha
__________________________________
وقد صار اليوم لزامًا على الأمة أن تكتب في إبطال هذه الشبهة، بنفس أطول، وبتفصيل مستوعب لشتات أفرادها.. لأنّها ذائعة، سائرة، لا تغادر كتابات المنصّرين والمستشرقين عند الحديث عن القرآن الكريم .. ولأنّها اليوم أوسع وأعرض مما كانت .. ولأنّ لها أنصارًا من بني جلدتنا .. ولأنّ العالم ازداد ضيقًا؛ فليس هو اليوم (قرية صغيرة) –كما كان في القرن العشرين- .. وإنما هو (شاشة صغيرة) تقفز إليك منها الشبهات من كل مكان وإن تناءت الديار .. و(الوقاية رأس العلاج)!
اليوم .. تعرف المكتبة العربيّة لأوّل مرّة في تاريخها كتابًا خاصًا بشرح هذه الشبهة، وتفكيكها، ونقضها من كلّ أوجهها في قرابة سبعمائة صفحة ..
في هذا الكتاب ..
* بسطُ الكلام في إثبات أميّة الرسول صلى الله عليه وسلّم، والرد على أشهر بحث تنصيري في هذا الموضوع ..
* أوّل دراسة علميّة تفصيليّة في إبطال دعوى وجود ترجمة عربية للكتاب المقدس زمن البعثة النبوية، مع رد علمي مطوّل على أحدث كتاب (أطروحة دكتوراه) ألِّف في إثبات هذا الزعم ..
* أول بحث إسلامي في المكتبة العربيّة في الرد على أشهر كتابَين في تاريخ الغرب في إثبات دعوى الاقتباس .. كتاب الحبر اليهودي (جايجر)، وكتاب المنصّر (تسديل) ..
* هنا .. أباطيل (هشام جعيط) التغريبي، في العراء .. عَرضُها ونسفها ..
* نسف خرافة تعليم الراهب (بحيرا) للرسول صلى الله عليه وسلم.
* الألوهيّة والنبوّة والشريعة والأخلاق .. بين الكمال القرآني ..والقصور الكتابي ..
* عندما يصحّح القرآن الكريم أخطاء التوراة والإنجيل ..
* قصّة يوسف تنسف خرافة الاقتباس القرآني من أسفار أهل الكتاب ..
* الحقيقة الواضحة .. اقتباس التوراة والإنجيل من الديانات الوثنيّة والفلسفات الوضعيّة ..
وغير ذلك ...
مراجع الكتاب هي نخبة الفكر الغربي من موسوعات، وكتب، ومقالات محقّقة، وهي أهم وأحدث ما أخرجته الدراسات الأكاديميّة الغربيّة ..
كلّ ذلك بنفس علمي صارم يرتقي بالقارئ إلى الحقيقة الكبرى التي هي: القرآن الكريم هو وحي ربّاني صرف
ملحوظات:
(1) سنسعى قريبا بإذن الله إلى تحويل الكتاب إلى صفحات ويب حتى يكون الاقتباس أسهل للقارئ. وعلى كل حال، فمن أراد أن يقتبس فبإمكانه أن يفعل ذلك من خلال الموقع الذي يتيح خاصية النقل، أو بتنزيل ملف (الوورد) المتاح في الموقع والنقل عنه.
(2) الضغط على عناوين الفهرس في الموقع وفي نسخة (بي دي آف) ينقل المتصفح إلى الموضع الذي يريده من الكتاب.
(3) نرجو من كل من يرفع ملف الكتاب على أي موقع ألا يحذف من صفحاته شيئًا سواء من الكتاب أو من (مقدمة مبادرة البحث العلمي لقارنة الأديان) السابقة له، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (المسلمون عند شروطهم) (رواه البخاري).
تعليق