وهكذا تحولت الكنيسة إلى مزبلة
خالد حربي
الإثنين 1 مارس 2010
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=3920
خالد حربي
الإثنين 1 مارس 2010
نحن نخوض الآن حرب اللافتات الزائفة التي توضع عنوانا لمشاريع هدامة كي تسمح لها بالمرور.
والتنصير كأحد هذه المشاريع الهدامة التي يسعى المفسدون في الأرض لتمريرها تحت لافتة حرية الاعتقاد.
ألا فليخبرني الجميع :متى كان التنصير حرية معتقد؟
ومتى كان المتنصرون فئة مهتمة بالدين وبالبحث عن الحقيقية؟
هل لهذا شاهد ولو يتيم على أرض الواقع ؟
ما يعلمه الجميع هو أن التنصير حركة استعمارية هدفها خلخلة المجتمع وضرب ثوابته وتفريغ طاقته الروحية. وليس أدل على ذلك من أن اليهود –أعداء المسيح- هم من يقودون ويمولون حركات التنصير المنتشرة في العالم الإسلامي.
زكريا بطرس - صاحب أطول محاكمة كنيسية في التاريخ- ليس سوى موظف حقير في خلية هاورن إبراهيم - أبو على- إسرائيلي الجنسية وعميل المخابرات الإسرائيلية وصاحب قناة الحياة التنصيرية وهو الذي يمول كل عمليات التنصير في العالم العربي خاصة مصر والمغرب.
وهو الذي ألقت إليه المخابرات الإسرائيلية بابن قيادي حماس "مصعب" حسن يوسف بعدما استنفد أغراضه في اسرائيل وبدأت يفوح نتنه وتنكشف خيانته، فحاول أن يصنع منه باحثا في الأديان وأخرجه على قناته الخاصة – قناة الحياة- ليتحدث عن دراسته الطويلة للأديان التي هدته في نهايتها إلى التنصير!!
لكن رائحة العفن الذي خلفه في فلسطين كان أشد من عفنه الجديد في قناة الحياة.
والمحامية المتنصرة نجلاء الإمام التي هربت من بورسعيد بعد بيعها أوراق قضية موكل لديها إلى خصمه ثم اتهمت في قضية نصب على أعضاء بعثة مرافقة لها في ورشة عمل حقوقية بألمانيا.
وهي صاحبة الفتوى الشهيرة بوجوب اغتصاب الإسرائليات كرد فعل على الإرهاب الصهيوني !!
هذه المرأة المجنونة ما أن أعلنت تنصرها حتى بدأت فضائحها الجنسية والمالية تتنشر حتى صارت مضرب الأمثال في هذا وصارت تعرض خدماتها الجنسية لكل عابر سبيل تشعر - مجرد شعور- أن حافظة نقوده ممتلئة- وبعدما كلَّ سعيها من الفحش والسرقة قامت لتفضح أعداءها من المنصرين والمتنصرين على الإنترنت في سلسة تسجيلات مطولة متاحة على الإنترنت للجميع.
محمد رحومة اللص الظريف الذي أصبح مفكرا كبيرا وباحثا في الأديان ومديرا لقناة فضائية "وهمية" لأنه لم يجد أمامه سوى الهروب من اختلاسات بمئات الألاف من الجنيهات وحكم بالسجن المؤبد. ولم يجد من يؤويه بهذه الفضائح سوى سلة المهملات المسماة كنيسة المتنصرين التي ترعاها كنيسة شنودة وينفق عليها اليهود!! ليأخذ دورا قياديا فيها لا يقل قوة عن مواهبه اللصوصية.
ومحمد حجازي الذي يكرهه النصارى أكثر من المسلمين لجشعه وكذبه تم القبض عليه متلبسا بفعل فاضح مع زينب داخل مقر حركة كفاية بالقاهرة وأضطر إسحاق منسق الحركة لإحضار مأذون إلى مقر الحركة ليزوج حجازي من عاهرته تجنبا لالتصاق الفضيحة بالحركة. وهربت زينب من أهلها ورفض والد حجازي هذه الزيجة وطردهما من المنزل، فلجأ حجازي إلى التسول من الأصدقاء، وظل يتنقل من شقة صديق إلى شقة آخر حتى نصحه أحدهم بالتوجه لأحد الصحفيين الإسلاميين. وهناك سمع عن التنصير وأساليبه وكمية الأموال التي تضخ فيه، فلم يضيع الفرصة وخرج علينا بعد قليل يعلن تنصره هو والبغي التي تزوجها.
وأدرك حجازي منذ اللحظة الأولى أنه يتعامل مع طائفة من المهووسين والحالمين الذين امتلأت قلوبهم غيظا وكمدا على الإسلام، فراح يفبرك الأكاذيب الرخيصة وصنع لهم من الوهم اختبارا يعلن فيه أنه تنصر منذ عشرات السنين وأنه هارب من بطش المسلمين به بعد أن أفحمهم بالحجة والبرهان!!
ومع أن أصدقاء حجازي بثوا مقاطع فيديو يظهر فيها قبل أشهر قليلة من إعلان تنصره وهو يقود مظاهرة يدافع فيها عن الرسول صلى الله عليه وسلم ضد الرسوم الدنماركية المسيئة، إلا أن الكنيسة فضلت التلذذ بكذب حجازى الرخيص بعيدا عن مرارة الحقيقة.
ومعتصم الجوهرى الطفل المدلل للواء الشرطة والمريض بالسرقة حتى أدى ذلك لفصله من كلية الشرطة، ظلت السرقة المرضية تلازمه حتى قضت على مستقبله فلم يعلم له مهنة أو وظيفة أو مصدر رزق وظل تائها وضائعا حتى التقطته أيدي المنصرين فصنعوا منه متنصرا جديدا يهتدى لنور المسيح بعد سنوات طويلة من البحث "العلمي"!
هذه مجرد نماذج لسلة القاذورات التي تحتضنها كنيسة شنودة وتباهي بها العالم وتدلل بها على صحة المسيحية وانتشار"نور المسيح" بين الأمم!!
أما مواقف هؤلاء السياسية فليست بعيدة عن نفسياتهم المريضة والمشوهة وهي تؤكد أن هؤلاء جميعا خطر داهم على أمن أمتنا وهو ما سوف نفرد له مقال آخر بإذن الله تعالى.
والتنصير كأحد هذه المشاريع الهدامة التي يسعى المفسدون في الأرض لتمريرها تحت لافتة حرية الاعتقاد.
ألا فليخبرني الجميع :متى كان التنصير حرية معتقد؟
ومتى كان المتنصرون فئة مهتمة بالدين وبالبحث عن الحقيقية؟
هل لهذا شاهد ولو يتيم على أرض الواقع ؟
ما يعلمه الجميع هو أن التنصير حركة استعمارية هدفها خلخلة المجتمع وضرب ثوابته وتفريغ طاقته الروحية. وليس أدل على ذلك من أن اليهود –أعداء المسيح- هم من يقودون ويمولون حركات التنصير المنتشرة في العالم الإسلامي.
زكريا بطرس - صاحب أطول محاكمة كنيسية في التاريخ- ليس سوى موظف حقير في خلية هاورن إبراهيم - أبو على- إسرائيلي الجنسية وعميل المخابرات الإسرائيلية وصاحب قناة الحياة التنصيرية وهو الذي يمول كل عمليات التنصير في العالم العربي خاصة مصر والمغرب.
وهو الذي ألقت إليه المخابرات الإسرائيلية بابن قيادي حماس "مصعب" حسن يوسف بعدما استنفد أغراضه في اسرائيل وبدأت يفوح نتنه وتنكشف خيانته، فحاول أن يصنع منه باحثا في الأديان وأخرجه على قناته الخاصة – قناة الحياة- ليتحدث عن دراسته الطويلة للأديان التي هدته في نهايتها إلى التنصير!!
لكن رائحة العفن الذي خلفه في فلسطين كان أشد من عفنه الجديد في قناة الحياة.
والمحامية المتنصرة نجلاء الإمام التي هربت من بورسعيد بعد بيعها أوراق قضية موكل لديها إلى خصمه ثم اتهمت في قضية نصب على أعضاء بعثة مرافقة لها في ورشة عمل حقوقية بألمانيا.
وهي صاحبة الفتوى الشهيرة بوجوب اغتصاب الإسرائليات كرد فعل على الإرهاب الصهيوني !!
هذه المرأة المجنونة ما أن أعلنت تنصرها حتى بدأت فضائحها الجنسية والمالية تتنشر حتى صارت مضرب الأمثال في هذا وصارت تعرض خدماتها الجنسية لكل عابر سبيل تشعر - مجرد شعور- أن حافظة نقوده ممتلئة- وبعدما كلَّ سعيها من الفحش والسرقة قامت لتفضح أعداءها من المنصرين والمتنصرين على الإنترنت في سلسة تسجيلات مطولة متاحة على الإنترنت للجميع.
محمد رحومة اللص الظريف الذي أصبح مفكرا كبيرا وباحثا في الأديان ومديرا لقناة فضائية "وهمية" لأنه لم يجد أمامه سوى الهروب من اختلاسات بمئات الألاف من الجنيهات وحكم بالسجن المؤبد. ولم يجد من يؤويه بهذه الفضائح سوى سلة المهملات المسماة كنيسة المتنصرين التي ترعاها كنيسة شنودة وينفق عليها اليهود!! ليأخذ دورا قياديا فيها لا يقل قوة عن مواهبه اللصوصية.
ومحمد حجازي الذي يكرهه النصارى أكثر من المسلمين لجشعه وكذبه تم القبض عليه متلبسا بفعل فاضح مع زينب داخل مقر حركة كفاية بالقاهرة وأضطر إسحاق منسق الحركة لإحضار مأذون إلى مقر الحركة ليزوج حجازي من عاهرته تجنبا لالتصاق الفضيحة بالحركة. وهربت زينب من أهلها ورفض والد حجازي هذه الزيجة وطردهما من المنزل، فلجأ حجازي إلى التسول من الأصدقاء، وظل يتنقل من شقة صديق إلى شقة آخر حتى نصحه أحدهم بالتوجه لأحد الصحفيين الإسلاميين. وهناك سمع عن التنصير وأساليبه وكمية الأموال التي تضخ فيه، فلم يضيع الفرصة وخرج علينا بعد قليل يعلن تنصره هو والبغي التي تزوجها.
وأدرك حجازي منذ اللحظة الأولى أنه يتعامل مع طائفة من المهووسين والحالمين الذين امتلأت قلوبهم غيظا وكمدا على الإسلام، فراح يفبرك الأكاذيب الرخيصة وصنع لهم من الوهم اختبارا يعلن فيه أنه تنصر منذ عشرات السنين وأنه هارب من بطش المسلمين به بعد أن أفحمهم بالحجة والبرهان!!
ومع أن أصدقاء حجازي بثوا مقاطع فيديو يظهر فيها قبل أشهر قليلة من إعلان تنصره وهو يقود مظاهرة يدافع فيها عن الرسول صلى الله عليه وسلم ضد الرسوم الدنماركية المسيئة، إلا أن الكنيسة فضلت التلذذ بكذب حجازى الرخيص بعيدا عن مرارة الحقيقة.
ومعتصم الجوهرى الطفل المدلل للواء الشرطة والمريض بالسرقة حتى أدى ذلك لفصله من كلية الشرطة، ظلت السرقة المرضية تلازمه حتى قضت على مستقبله فلم يعلم له مهنة أو وظيفة أو مصدر رزق وظل تائها وضائعا حتى التقطته أيدي المنصرين فصنعوا منه متنصرا جديدا يهتدى لنور المسيح بعد سنوات طويلة من البحث "العلمي"!
هذه مجرد نماذج لسلة القاذورات التي تحتضنها كنيسة شنودة وتباهي بها العالم وتدلل بها على صحة المسيحية وانتشار"نور المسيح" بين الأمم!!
أما مواقف هؤلاء السياسية فليست بعيدة عن نفسياتهم المريضة والمشوهة وهي تؤكد أن هؤلاء جميعا خطر داهم على أمن أمتنا وهو ما سوف نفرد له مقال آخر بإذن الله تعالى.
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=3920
تعليق