ماذا لو وقف أسد بقربك وأنت تصلي ؟؟

**نصرة الإسلام** · 25 ديس, 2010, 07:05 ص

جزاك الله خيراً أستاذنا الفاضل كابتن علي عبد العزيز
أسأل الله تعالى أن يرزقنا الخشية منه
أردتُ فقط الإشارة إلى :

" أني لأستحي أن أخاف من غير الله وأنا بين يديه "

الخوف من الأسد وما شابه هو من الخوف الطبيعي أو الغريزي الذي لا يؤاخذ العبد عليه
كما في قول الله تعالى عن موسى عليه السلام
{قال رب إني قتلت منهم نفساً فأخاف أن يقتلون}

أما الخوف الشركي الذي يحرم على العبد الوقوع فيه هو خوف العبد من غيره لدرجة ترك الواجبات والوقوع في المحرمات
وهذا هو الذي يجب على العبد تركه خشية أن يقع فيه فيغضب عليه الله تعالى
وهو المذكور في قوله تعالى
{إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه، فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين}

بارك الله فيكم أستاذنا

**الازهرى المصرى** · 25 ديس, 2010, 04:40 م

موضوع مميز للاخ الكريم / كابتن على عبد العزيز جزاك الله كل خير

وتعقيب مميز لاختنا الكريمه / نصرة الإسلام

واتذكر فى مثل هذه الحادثه ما حدث مع الامام العلم الجليل التابعى / سعيد بن جبير

عندما امر الحجاج بن يوسف الثقفى بالقبض عليه ليتم قتله ودار بينهم حديث طويل ومؤثر وكان اخر من قتل على يد الحجاج

حيث دعاالامام سعيد بن جبير رب العالمين بان لا يسلط الحجاج بن يوسف على احد بعده

والشاهد هنا حادثة القبض على الامام فتعالوا لنقرأ ماذا حدث وعلاقته بالموضوع :-

يروي عون بن أبي شداد ما وقع بين سعيد والحجاج فيقول: بلغني أن الحجاج لما ذكر له سعيد بن جبير أرسل إليه قائدًا يسمى المتلمس بن أحوص
في عشرين من أهل الشام، فبينما هم يطلبونه
إذا هم براهب في صومعته فسألوه عنه

فقال: صفوه لي
فوصفوه فدلهم عليه
فانطلقوا فوجدوه ساجدًا يناجي بأعلى صوته فدنوا وسلموا
فرفع رأسه فأتم بقية صلاته ثم رد عليهم السلام
فقالوا: إنا رسل الحجاج إليك فأجبه
قال: ولا بد من الإجابة
قالوا: لابد فحمد الله وأثنى عليه وقام معهم حتى انتهى إلى دير الراهب
فقال الراهب: يا معشر الفرسان، أصبتم صاحبكم
قالوا: نعم

فقال: اصعدوا فإن اللبوة والأسد يأويان حول الدير ففعلوا
وأبى سعيد أن يدخل

فقالوا: ما نراك إلا وأنت تريد الهرب منا

قال: لا ولكن لا أدخل منزل مشرك أبدًا

قالوا: فإنا لا ندعك فإن السباع تقتلك

قال: لا ضير إن معي ربي يصرفها عني ويجعلها حرسًا تحرسني

قالوا: فأنت من الأنبياء؟

قال: ما أنا من الأنبياء، ولكن عبد من عبيد الله مذنب

قال الراهب: فليعطني ما أثق به على طمأنينة

فعرضوا على سعيد أن يعطي الراهب ما يريد

قال: إني أعطي العظيم الذي لا شريك له لا أبرح مكاني حتى أصبح إن شاء الله،

فرضي الراهب بذلك

فقال لهم: اصعدوا وأوتروا القسي لتنفروا السباع عن هذا العبد الصالح فإنه كره الدخول في الصومعة لمكانكم،

فلما صعدوا وأوتروا القسي

إذا هم بلبوة قد أقبلت

فلما دنت من سعيد تحككت به وتمسحت به،

ثم ربضت قريبا منه وأقبل الأسد يصنع كذلك

فلما رأى الراهب ذلك وأصبحوا نزل إليه فسأله عن شرائع دينه وسنن رسوله ففسر له سعيد ذلك كله فأسلم،

وأقبل القوم على سعيد يعتذرون إليه ويقبلون يديه ورجليه، ويأخذون التراب الذي وطئه

فيقولون: يا سعيد حلفنا الحجاج بالطلاق والعتاق إن نحن رأيناك لا ندعك حتى نشخصك إليه، فمرنا بما شئت

قال: امضوا لأمركم فإني لائذ بخالقي ولا راد لقضائه فساروا حتى بلغو واسطًا

فقال سعيد: قد تحرمت بكم وصحبتكم ولست أشك أن أجلي قد حضر فدعوني الليلة آخذ أهبة الموت واستعد لمنكر ونكير، وأذكر عذاب القبر، فإذا أصبحتم فالميعاد بيننا المكان الذي تريدون

فقال: بعضهم لا تريدون أثرًا بعد عين

وقال بعضهم: قد بلغتم أمنكم واستوجبتم جوائز الأمير فلا تعجزوا عنه

وقال بعضهم: يعطيكم ما أعطى الراهب، ويلكم أما لكم عبرة بالأسد

ونظروا إلى سعيد قد دمعت عيناه، وشعث رأسه، واغبر لونه، ولم يأكل ولم يشرب ولم يضحك منذ يوم لقوه وصحبوه،

فقالوا: يا خير أهل الأرض، ليتنا لم نعرفك ولم نسرح إليك، الويل لنا ويلاً طويلاً، كيف ابتلينا بك؟
اعذرنا عند خالقنا يوم الحشر الأكبر، فإنه القاضي الأكبر، والعادل الذي لا يجور،

قال: ما أعذرني لكم، وأرضاني لما سبق من علم الله في،

فلما فرغوا من البكاء والمجاوبة

قال: كفيله أسألك بالله لما زودتنا من دعائك وكلامك فإنا لن نلقى مثلك أبدًا ففعل ذلك، فخلوا سبيله فغسل رأسه ومدرعته وكساءه وهم محتفون الليل كله، ينادون بالويل واللهف،
فلما انشق عمود الصبح جاءهم سعيد فقرع الباب،
فنزلوا وبكوا معه وذهبوا به إلى الحجاج وآخر معه فدخلا

فقال الحجاج: أتيتموني بسعيد بن جبير

قالوا: نعم وعاينا منا العجب،
فصرف بوجهه عنهم

فقال: أدخلوه علي فخرج المتلمس

فقال: لسعيد أستودعك الله وأقرأ عليك السلام فأدخل عليه

ودار الحوار المشهور بين الحجاج والامام سعيد والشاهد هنا ما حدث من الاسد واللبؤة .. وهذه كرامه لاهل الصلاح

والكرامات امر موجود الى يوم القيامه ولكن مع العبد الصالح

حيث ان الكرامه : هى امر خارق للعاده يظهره الله على يد رجل صالح تكريما له

وفرق كبير بين كرامة الصالحين فى الماضى والحاضر وبين ما يسمية الصوفيه كرامة الاولياء

فالولى ليس مبتدعا ..

بل هو متبعا للكتاب والسنه

ورحم الله فقيه مصر الليث ابن سعد اذ يقول :
إذا رأيتم الرجل يمشي على الماء ويطير في الهواء
فلا تغتروا به حتى تعرضوا أمره
على الكتاب والسنة

**مسلم للأبد** · 25 ديس, 2010, 05:02 م

ألا يوجد قاعدة أن دفع الضرر مقدم على جلب المنافع

**moslem9** · 25 ديس, 2010, 05:33 م

ألا يوجد قاعدة أن دفع الضرر مقدم على جلب المنافع

هو هنا دى درجه ايمان عاليه جدا و يثاب عليها

هو الانسان لما ايمانه يعلو جدا يظهر مثل هذه الامثله

زى الصحابى او التابعى مش فاكر بالظبط

لما كان رجله محتاجه ان هى تبتر

فقالهم استنوا لما ادخل فى الصلاه و اخشع فيها و ابتوروها لى
لانه اثناء الصلاه مش بيحس ولا بيشعر الا بالعباده التى هو فيها

**كابتن على عبد العزيز** · 25 ديس, 2010, 06:33 م

المشاركة الأصلية بواسطة نصرة الإسلام

جزاك الله خيراً أستاذنا الفاضل كابتن علي عبد العزيز
أسأل الله تعالى أن يرزقنا الخشية منه
أردتُ فقط الإشارة إلى :

الخوف من الأسد وما شابه هو من الخوف الطبيعي أو الغريزي الذي لا يؤاخذ العبد عليه
كما في قولالله تعالى عن موسى عليه السلام
{قال رب إني قتلت منهم نفساً فأخاف أن يقتلون}

أما الخوف الشركي الذي يحرم على العبد الوقوع فيه هو خوف العبد من غيره لدرجة ترك الواجبات والوقوع في المحرمات
وهذا هو الذي يجب على العبد تركه خشية أن يقع فيه فيغضب عليه الله تعالى
وهو المذكور في قوله تعالى
{إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه، فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين}

بارك الله فيكم أستاذنا

اختنا الفاضله استاذه نصره
موضوعى ذاد بريقا بتشريفكم وتعليقكم الرائع الذى شرفت به

**كابتن على عبد العزيز** · 25 ديس, 2010, 06:40 م

المشاركة الأصلية بواسطة الازهرى المصرى

موضوع مميز للاخ الكريم / كابتن على عبد العزيز جزاك الله كل خير

وتعقيب مميز لاختنا الكريمه / نصرة الإسلام

واتذكر فى مثل هذه الحادثه ما حدث مع الامام العلم الجليل التابعى / سعيد بن جبير

عندما امر الحجاج بن يوسف الثقفى بالقبض عليه ليتم قتله ودار بينهم حديث طويل ومؤثر وكان اخر من قتل على يد الحجاج

حيث دعاالامام سعيد بن جبير رب العالمين بان لا يسلط الحجاج بن يوسف على احد بعده

والشاهد هنا حادثة القبض على الامام فتعالوا لنقرأ ماذا حدث وعلاقته بالموضوع :-

يروي عون بن أبي شداد ما وقع بين سعيد والحجاج فيقول: بلغني أن الحجاج لما ذكر له سعيد بن جبير أرسل إليه قائدًا يسمى المتلمس بن أحوص
في عشرين من أهل الشام، فبينما هم يطلبونه
إذا هم براهب في صومعته فسألوه عنه

فقال: صفوه لي
فوصفوه فدلهم عليه
فانطلقوا فوجدوه ساجدًا يناجي بأعلى صوته فدنوا وسلموا
فرفع رأسه فأتم بقية صلاته ثم رد عليهم السلام
فقالوا: إنا رسل الحجاج إليك فأجبه
قال: ولا بد من الإجابة
قالوا: لابد فحمد الله وأثنى عليه وقام معهم حتى انتهى إلى دير الراهب
فقال الراهب: يا معشر الفرسان، أصبتم صاحبكم
قالوا: نعم

فقال: اصعدوا فإن اللبوة والأسد يأويان حول الدير ففعلوا
وأبى سعيد أن يدخل

فقالوا: ما نراك إلا وأنت تريد الهرب منا

قال: لا ولكن لا أدخل منزل مشرك أبدًا

قالوا: فإنا لا ندعك فإن السباع تقتلك

قال: لا ضير إن معي ربي يصرفها عني ويجعلها حرسًا تحرسني

قالوا: فأنت من الأنبياء؟

قال: ما أنا من الأنبياء، ولكن عبد من عبيد الله مذنب

قال الراهب: فليعطني ما أثق به على طمأنينة

فعرضوا على سعيد أن يعطي الراهب ما يريد

قال: إني أعطي العظيم الذي لا شريك له لا أبرح مكاني حتى أصبح إن شاء الله،

فرضي الراهب بذلك

فقال لهم: اصعدوا وأوتروا القسي لتنفروا السباع عن هذا العبد الصالح فإنه كره الدخول في الصومعة لمكانكم،

فلما صعدوا وأوتروا القسي

إذا هم بلبوة قد أقبلت

فلما دنت من سعيد تحككت به وتمسحت به،

ثم ربضت قريبا منه وأقبل الأسد يصنع كذلك

فلما رأى الراهب ذلك وأصبحوا نزل إليه فسأله عن شرائع دينه وسنن رسوله ففسر له سعيد ذلك كله فأسلم،

وأقبل القوم على سعيد يعتذرون إليه ويقبلون يديه ورجليه، ويأخذون التراب الذي وطئه

فيقولون: يا سعيد حلفنا الحجاج بالطلاق والعتاق إن نحن رأيناك لا ندعك حتى نشخصك إليه، فمرنا بما شئت

قال: امضوا لأمركم فإني لائذ بخالقي ولا راد لقضائه فساروا حتى بلغو واسطًا

فقال سعيد: قد تحرمت بكم وصحبتكم ولست أشك أن أجلي قد حضر فدعوني الليلة آخذ أهبة الموت واستعد لمنكر ونكير، وأذكر عذاب القبر، فإذا أصبحتم فالميعاد بيننا المكان الذي تريدون

فقال: بعضهم لا تريدون أثرًا بعد عين

وقال بعضهم: قد بلغتم أمنكم واستوجبتم جوائز الأمير فلا تعجزوا عنه

وقال بعضهم: يعطيكم ما أعطى الراهب، ويلكم أما لكم عبرة بالأسد

ونظروا إلى سعيد قد دمعت عيناه، وشعث رأسه، واغبر لونه، ولم يأكل ولم يشرب ولم يضحك منذ يوم لقوه وصحبوه،

فقالوا: يا خير أهل الأرض، ليتنا لم نعرفك ولم نسرح إليك، الويل لنا ويلاً طويلاً، كيف ابتلينا بك؟
اعذرنا عند خالقنا يوم الحشر الأكبر، فإنه القاضي الأكبر، والعادل الذي لا يجور،

قال: ما أعذرني لكم، وأرضاني لما سبق من علم الله في،

فلما فرغوا من البكاء والمجاوبة

قال: كفيله أسألك بالله لما زودتنا من دعائك وكلامك فإنا لن نلقى مثلك أبدًا ففعل ذلك، فخلوا سبيله فغسل رأسه ومدرعته وكساءه وهم محتفون الليل كله، ينادون بالويل واللهف،
فلما انشق عمود الصبح جاءهم سعيد فقرع الباب،
فنزلوا وبكوا معه وذهبوا به إلى الحجاج وآخر معه فدخلا

فقال الحجاج: أتيتموني بسعيد بن جبير

قالوا: نعم وعاينا منا العجب،
فصرف بوجهه عنهم

فقال: أدخلوه علي فخرج المتلمس

فقال: لسعيد أستودعك الله وأقرأ عليك السلام فأدخل عليه

ودار الحوار المشهور بين الحجاج والامام سعيد والشاهد هنا ما حدث من الاسد واللبؤة .. وهذه كرامه لاهل الصلاح

والكرامات امر موجود الى يوم القيامه ولكن مع العبد الصالح

حيث ان الكرامه : هى امر خارق للعاده يظهره الله على يد رجل صالح تكريما له

وفرق كبير بين كرامة الصالحين فى الماضى والحاضر وبين ما يسمية الصوفيه كرامة الاولياء

فالولى ليس مبتدعا ..

بل هو متبعا للكتاب والسنه

ورحم الله فقيه مصر الليث ابن سعد اذ يقول :
إذا رأيتم الرجل يمشي على الماء ويطير في الهواء
فلا تغتروا به حتى تعرضوا أمره
على الكتاب والسنة

اخى الفاضل الكريم الازهرى المصرى

ما اروع اضافتكم للموضوع

**كابتن على عبد العزيز** · 25 ديس, 2010, 06:52 م

المشاركة الأصلية بواسطة مسلم للابد

ألا يوجد قاعدة أن دفع الضرر مقدم على جلب المنافع

**كابتن على عبد العزيز** · 25 ديس, 2010, 06:56 م

المشاركة الأصلية بواسطة moslem9

هو هنا دى درجه ايمان عاليه جدا و يثاب عليها

هو الانسان لما ايمانه يعلو جدا يظهر مثل هذه الامثله

زى الصحابى او التابعى مش فاكر بالظبط

لما كان رجله محتاجه ان هى تبتر

فقالهم استنوا لما ادخل فى الصلاه و اخشع فيها و ابتوروها لى
لانه اثناء الصلاه مش بيحس ولا بيشعر الا بالعباده التى هو فيها

**fares_273** · 25 ديس, 2010, 07:37 م

لو أسد وقف جمبى و أنا بصلى

لا هلحق أجرى

و لا هلحق أصلى

لسبب بسيط جدا , هو أن أكيد هتجيلى سكتة قلبية فى لحظتها و هموت فورا

مش هلحق أتصرف و لا أفكر أعمل ايه أصلا ههههههههه

**كابتن على عبد العزيز** · 25 ديس, 2010, 07:45 م

المشاركة الأصلية بواسطة fares_273

لو أسد وقف جمبى و أنا بصلى

لا هلحق أجرى

و لا هلحق أصلى

لسبب بسيط جدا , هو أن أكيد هتجيلى سكتة قلبية فى لحظتها و هموت فورا

مش هلحق أتصرف و لا أفكر أعمل ايه أصلا ههههههههه

اخى الكريم كابتن فارس

لالالالالالالالالالالالا كيفية التصرف فى هذا الموقف تتوقف على درجة ايمانك برب العزه هذه واحده
الثانيه درجة خوفك ممن اكثر من الله عز وجل ولا من الاسد ههههههههههه
شكرا لمرورك الكريم كابتن فارس
نورتنا

**اياس القاضى** · 27 ديس, 2010, 02:21 ص

بسم الله الرحمن الرحيم

هاوسع له مكان جانبى

**كابتن على عبد العزيز** · 27 ديس, 2010, 03:21 ص

المشاركة الأصلية بواسطة اياس القاضى

بسم الله الرحمن الرحيم

هاوسع له مكان جانبى

ههههههههههههههه مشكور اخى الكريم اياس الفاضى

***هبة الله*** · 27 ديس, 2010, 03:31 ص

جميل جدا الموضوع
أسأل الله تعالى أن يرزقنا الخشية منه
بس مش عارفة والله تصرفى هيكون ايه ربنا يحفظنا
الله المستعان

**كابتن على عبد العزيز** · 27 ديس, 2010, 04:03 ص

المشاركة الأصلية بواسطة *هبة الله*

جميل جدا الموضوع
أسأل الله تعالى أن يرزقنا الخشية منه
بس مش عارفة والله تصرفى هيكون ايه ربنا يحفظنا
الله المستعان

ساعتها باذن الله ستجدى رد فعلك غير عادى
سيثبتك المولى عز وجل فى صلاتك لخشيتك منه
اللهم ثبتنا على الايمان
مشكوره اختنا الكريمه هبة الله للمرور والمداخله
بارك الله فى عمرك

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
لمحات مكية :كثرة أسماء الكعبة المشرّفة بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ يوم مضى	ردود 0 7 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ يوم مضى
لمحات مكية : الآيات البينات بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ يوم مضى	ردود 0 6 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ يوم مضى
أرزاقنا كتبها الله لنا بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ أسبوع واحد	ردود 0 7 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ أسبوع واحد
حتى لا ننسى يوم سقوط الأندلس ! بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 3 أسابيع	ردود 8 14 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 3 أسابيع
إلى متى ؟؟ كفانا غفلة ! بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 3 أسابيع	رد 1 8 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 3 أسابيع

ماذا لو وقف أسد بقربك وأنت تصلي ؟؟

عن الكاتب

ماذا لو وقف أسد بقربك وأنت تصلي ؟؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة