أخبر النبي صلى الله عليه وسلم
أن لكل قوم
عيد وأن عيدي المسلمين هما
عيد الفطر وعيد الأضحى
أن لكل قوم
عيد وأن عيدي المسلمين هما
عيد الفطر وعيد الأضحى
وأنكر على المسلمين الذين يحتفلون بغيرهما من الأعياد
وأخبر أن الله تعالى أبدلهم خيرا من هذه الأعياد الباطلة
فلا يجوز لنا أن نحتفل بأعياد الكفار أو أن نشاركهم فيها
لأن في هذا إقرار لهم على كفرهم وافترائهم على الله تعالى
ولا يجوز قبول هداياهم أو إجابة دعواتهم في
أيام عيدهم
بل وتحرم تهنئتهم برأس السنة الميلادية لأن هذا اقرار لهم على باطلهم
بل ولا يجوز أن يهنيء المسلمون بعضهم بعضا
لأن في في هذا تشبه بالكفار
لأن في في هذا تشبه بالكفار
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
تعليق