القمص صرابامون الشايب احد كهنة الاقباط الموهوبين سينمائيا .. ولكنه اختار تخصصا اخر غير تخصص الراهب المحروقى احد رواد افلام البورنو الجنسية .. الحق الرجل الشايب ابدع فى اخراج افلام الرعب .. الاكشن .. الهالويين .. شأنه شأن كهنة ورهبان كنيسة شنودة زهد فى العبادة واختار اللعب بالحجارة والبمب واشعال الحرائق ( كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ )
اختار صرابامون واعوانه اخراج فيلما للاثارة يحفز به تلك المسماه منظمات حقوق الانسان وأسياده الغرب ليستجلبهم بجيوشهم الى مصر يدعوهم طمعا ورهبا ورغبا هو واتباعه اقباط المهجر ( أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ (191) وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلاَ أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ (192) )
اختار عنوانا لفيلمه قرية العديسات مسرحا لاحداث خيالاته وقصته واوهامه المريضة .. وتوالت ردود المشجعين لالقاء الضوء على فيلمه أملا ان تلقى دعواه صدى .. والغريب ان صرابامون اختفى واعوانه ومشجعيه على موقعهم ايضا وبموضوعه .. ولم اسمع له ولا لمشجعيه ايضا صوتا ولا حسيسا .. وهذه مقتطفات من مقاله التحريضى الطويل جدا وتعليقى بآخر مشاركتين تحت ضيف ثقيل عليكم بموضوعه وعلى موقع كهنته ( قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (4)
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة كى لا ننسى: قرية العديسات ، دم قبطي ُيداس بالأقدام كى لا ننسى: قرية العديسات ، دم قبطي ُيداس بالأقدام
كتب القمص صرابامون الشايب
الجمعة, 22 ديسمبر 2006
يعيش الأقباط شرق النيل في منطقة يبلغ طولها حوالي مائه كيلومتر بلا كنائس ، ولا ترتفع الصلبان أو تظهر علي هذه المنطقة البائسة. فهي جغرافيا أرض مصرية و لكن معنويا وفعليا لا أعرف من تتبع. فالأقباط لا ترتفع أصواتهم أو صلبانهم فهم محرومون من أهم الحقوق الروحية و الإنسانية ( لأنهم محرومون من حرية العبادة ). عاشوا في هذا الواقع المرير وسط موت ضمير من الجميع علي المستوى الاجتماعي و الديني و السياسي ، فهم مواطنون بلا وطن أو هوية أو مواطنة.
* كيف يمارس هؤلاء الأقباط عقائدهم الدينية !
لكي يمارس هؤلاء الأقباط المقهورون شعائرهم لابد أن يحضروا من مسافات بعيدة جدا إلي مبنى كنيسة صغيرة هي كنيسة دير القديسين بالطود بالأقصر ( وهي الكنيسة الوحيدة في هذه البلاد المترامية الممتدة ). كانوا قبل تطور المواصلات يسيرون ساعات طويلة ليذهبوا للصلاة في هذه الكنيسة ، ألم يفكر أحد من إخوة الأرض و الوطن ماذا يفعل هؤلاء الفقراء المطحونون مع برد الشتاء و حر الصيف ، و كيف يحتمل المرضي و كبار السن و النساء و الأطفال هذه المعاناة الدائمة للصلاة !!
.
* ماذا فعل الأقباط لمواجهة معاناتهم المريرة !!
* ويحيرني دائما هذا الأمر : لماذا تتم جميع الجرائم الطائفية التعصبية الهمجية من حرق الكنائس و المنازل و المحلات التجارية للأقباط عقب صلاة الجمعة !!!
أريد أن يفكر كل عاقل من إخوتنا المسلمين الأحباء في هذا الأمر الذي يُسيء لهم أبلغ إساءة.
كيف يخرج الإنسان عقب تواجده في حضرة مباركة للصلاة ليحرق و يدمر و يخرب ، و إن كنت أعتقد أن سبب ذلك هو الخطاب الديني الذي يحتوي علي التحريض , و التعصب , و التطرف ، و التواطؤ الأمني الذي يتغاضى عن غضب هؤلاء الناس فيتركهم يحرقون و يدمرون.
* الكنائس المتنقلة ( المذابح المتنقلة ) :
وهي اجتماع الكاهن و الشعب سراً في أي منزل لأداء صلوات القداس الإلهي .. و أريد أن أتوقف عند هذه الحقيقة التي مازالت تحدث رغم أننا في بداية الألفية الثالثة ، و أريد أن أشرح كيف تتم هذه الصلوات حتى تعرف القيادة السياسية في مصر ، و جميع المستنيرين ، و المفكرين ، و العقلاء من أخوتنا المسلمين ما نعانيه من بطش و قهر مباحث أمن الدولة و كل الهيئات الأمنية في مصر.
أولاً : سوف تهجم جيوش الجهل الجرارة من السوقة و الرعاع و أيضا العقلاء من إخوة الأرض و الوطن بتحريض من مباحث أمن الدولة علي الأسرار المقدسة ، و الأقباط ، و الكاهن لكي يُداس الجميع بالأقدام .
ثانياً : سوف تجعل هذه الجيوش الوهابية الجرارة الدماء تسيل أنهارا و أنهارا .
ثالثا :سوف يُهدم المنزل علي كل من فيه من الأقباط أعداء الوطن و أعداء سلامة مُعتقدات الأغلبية من أشقاء الوطن .
* سؤال :
وماذا نفعل لكي لا يُكتشف أمرنا أثناء الصلاة ؟؟
الأرض و الوطن .
نحن نعيش هنا في شرق النيل في مناخ وهابي متطرف ، لا صلبان ولا كنائس ، ولا أي هامش من الحرية الدينية ولو قليل . نحن نعيش هنا بدون حرية دينية أو كرامة .. تُهدم كنائسنا ، يُقتل شعبنا ، تُحرق مزروعاتنا، و ذنبنا الوحيد أننا مسيحيون . و الجميع صامتون ، القيادة السياسية ، و الشرطة ، و أمن الدولة ، لقد أصبحت كل هذه الكيانات الأمنية التي من المفروض أن تسهر علي حراسة الجميع هي التي تروِّج للتعصب و تُشعل التطرف القائم شرق النيل . فإذا حاول الأقباط رفع رؤوسهم أو الفكاك من هذه القيود ، تتكاتف جميع القيادات السياسية ، و الأمنية مع المتعصبين و المتطرفين ، بل للأسف تضع نفسها في موضع القيادة ، و تقود الجيوش الهمجية الوهابية لتحطم و تمزق كل نبتة أو بذرة يمكن أن تكون بداية لمجتمع المساواة ، و تطفيء كل شعاع نور يمكن أن يكون بداية لبزوغ شمس الحرية .
.و ركبت سيارتي و عدت إلي الدير بعد أن أغلقنا الكنيسة ، و أثناء خروجي مروراً بشارع النصارى ، و بشوارع إخوة الأرض و الوطن ، وجدت أن القرية الهادئة المطمئنة تحولت إلي ثكنة عسكرية ، و إذا بأخوة الأرض و الوطن يستيقظوا علي واقع جديد ، الشوارع ممتلئة برجال الأمن ، و رجال الأمن المركزي و بجميع الرتب من حاملي الشرائط الباهتة حتى حاملي السيوف المتعاقدة علي أكتافهم ،.
وبدأ إخوة الأرض و الوطن ينظرون ، و يفكرون ، و يسألون ما الأمر ؟ لماذا تحولت هذه القرية في لحظة إلي ثكنة عسكرية ؟ فعرفوا أن للنصارى دار كفر في القرية ، و بدأ التحريض و التآمر علانية و بمساعدة رجال الأمن ، حيث كان يقف حول كل رتبة أمنية عدداً من السوقة و الرعاع .
فوضعني بذلك هذا الرجل المتعصب الأهوج أمام موقف كنت لا أحب أن يحدث ، فقلت له بقوة و حزم : نحن لسنا صانعي فتنه ، لكن الفتنة حدثت بكلام معاليكم ،فماذا سوف يصنع الرعاع و السوقة و الوهابيين بنا عندما تترك القرية سيادتكم !! ماذا ستفعل بنا هذه الرتب الواقفة !! هل ستقوم بدورها في حماية الكنيسة و الأقباط ؟؟ بالتأكيد لن تفعل ذلك ؛ لأن رسالة معاليك لهذه الرتب و الرعاع أصبحت رسالة واضحة ، أنت لن تحرسنا ، و لن تحرس كنائسنا .. ثق أن الله سيحرسنا و يحرسها ، و لكن أن تمنعنا من الصلاة أنت و رتبك التي نخر سوس الحقد و التعصب في ضمائرها ، و أصبحت أقرب للمرتزقة منها إلي الأمن المحترم ، المحايد ، الذي يعرف كيف يؤدي واجبه في الحفاظ علي الجميع ، لن تستطيع أنت ولا هم أن تمنعنا من الصلاة ، و لكي ترى ذلك بعينيك التي لم تتعود أن تعرف الحق و تحترمه ، سوف أدخل الآن إلي الكنيسة للاعتكاف و الصلاة ، و لن أتركها حتى يأذن الله ، و أعرف هل هي كنيسة كما هو على أرض الواقع ، أم هي مضيفة كما تقول سيادتكم .، فقد نسيت سيادتك واجبك و شرف مهنتك ، وهو المسئولية عن حراسة الجميع ، وعن حراسة هذا المكان سواء كان كنيسة أو مضيفة ، و لكن للأسف عندما تأتي مشكلة تخص الكنائس أو الأقباط ، تتحول أجهزة الأمن إلي مؤسسات دينية وهابية متطرفة ، و يعمي الحقد عيونها ، و تبدأ في التصرف بمنظور طائفي ضيق ، و تنسى مصر ، فلا يهمها سمعتها أو مصالحها أو أمنها ..
و قد بدأت الشرطة فعلا في شحن الجموع الحاقدة من الرعاع و السوقة ، و كأن هذا الشحن لا يكفي لإشعال النار ،
أن تواطؤ الشرطة و أمن الدولة مع السوقة و الرعاع و الدهماء ، فليس بجديد ، و نحن نعرفه تماما ولا نستغرب منه ، و قد بدأ ذلك التواطؤ منذ أحداث الزاوية الحمراء عندما كان السيد / نبوي إسماعيل وزيرا للداخلية ، و سوف أعود إلي هذه النقطة تفصيليا فيما بعد.
صعدت أرواح الشهداء إلي السماء و انطفأت النيران وفُتحت الكنيسة و الصلاة فيها لم و لن تنقطع ، المسيح سيمح جميع آلامنا ، و لكن من سيمح العار عن جبين مصر و سمعتها ، نتيجة لأمر قد تكرر عشرات المرات و أفلت مرتكبيه من العقاب ، هو تواطؤ الشرطة ، و موت ضمير رجال الأمن.
. لما تصرف هكذا ، يسطِّح و يبسِّط كل الأمور ، حتى يحافظ علي الكرسي الوثير ، كرسي ولاية الأقصر الوهابية .
و تختلف قيمة الدماء في هذا الوطن ، فليست هناك مشكلة إن كان الدم المسفوك هو دم قبطي ، بينما لو سُفك دم مسلم ، يجتمع المتطرفون الوهابيون تحت رعاية الشرطة و تُفرض الدية الباهظة ، و تُرحَّل الأُسر القبطية ، و يُذبح القانون و يُغتال ،كما حدث في بلدة حجازة في صعيد مصر ، و في كفر سلامة بمنيا القمح بالشرقية ؟؟
أعود و أكرر لا ضرر أن يُقتل القبطي علي يد مسلم ، لكن الكارثة الكبرى أن يحدث العكس ، تُقام المجالس العرفية تحت مظلة الأمن ، و تُدفع الديّات الضخمة التي تصل إلى نصف مليون من الجنيهات .
ويحيرني ما هي مصلحة أجهزة الشرطة في ذلك ، أن يُغيّب القانون المدني ، و تسود شريعة الغاب . لا أستطيع أن أعرف السبب ، لكن أتركة للفهماء الذين مازالوا يخافون علي سمعة مصر .
و بعد أن استعرضنا هذه المأساة التي تنتمي إلي جبين الألفية الثالثة ، فتصيبها بالخزي و العار .
كيف لي أن أصمت و مازال الخطر قائما !!
فالكنيسة في وسط زراعات القصب الممتدة بلا أسوار تحميها ، أو تحمي من فيها من نساء و أطفال ، و جهات الأمن تقدّم الأعذار الواهية. .
لا يا سادة يا كرام .. إن حالة الأمن التي لا تسمح تتمثل في الرعاع أصحاب الجنازير ، و فتوات العصور الوسطى ، فمزاجهم التتري ، القبلي لا يسمح بأن يرفع الأقباط رؤوسهم ، أو صلبانهم ، أو أصواتهم .
و إذا كانت مقولة " حالة الأمن لا تسمح " لم تتغير ، وهي هكذا منذ عشرات السنين ، فلماذا أنتم يا سادة باقون في أماكنكم ، و إلي الآن لم تصل الصورة الحقيقية إلى السيد الرئيس / حسني مبارك !!
مشكلتنا مع العقول الأمنية المتطرفة التي استوردت التطرف رأسا من الخارج ، و هي الآن تروِّع كل الوطن .. الأقباط المطحونين ، كما المسلمين المعتدلين من كُتَّاب ، و مفكرين ، و أُناس بسطاء آمنوا بالحب شريعة ، و طريق .
نحن نريد أن يخرج هؤلاء المسلمون المعتدلون عن صمتهم ، و يضعوا أيديهم في أيدينا لنفكر و نعمل سويا لإنقاذ هذا الوطن .
أنحني لك يا سيدي المدير تبجيلا و احتراما ، لأن ما قلته كشف كثيرا من الأمور الخطيرة ، ففعلا هذا هو دور الأمن في مصر ففي جميع الأحداث الطائفية منذ الزاوية الحمراء و حتى الآن ، تُظهر أن الأمن وضع يديه في أيدي المتطرفين ، و أخذ الاثنين معا يدمرا و يقتلا فأصابا قلب مصر في مقتل .
التعليقات
شاهد عيان
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-22 13:57:12
--------------------------------------------------------------------------------
قوة الاقباط واصرار ابونا صرابامون يشهد لها التاريخ لقد ارتعبوا اعداء الكنيسة من كلمة يارب ارحم كيرىليسون
كما ارتعب اعداء جدعون من الجرار والمشاعل
ربنا يزيد من امثال ابونا صرابامون
واخوتنا في الخارج ينعمون بالاستقرار ويتهمون الاقباط في مصر بالتخاذل والجبن
وهم الهاربون من الضيقة
هريدي المنقبادي
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-22 1432
--------------------------------------------------------------------------------
اين السيد حبيب العادلي من هذه الصورة البشعة التي يرويها القمص صرابامون الشايبب ماذا فعل لهذه الرتب الارهابية التي تورطت في ذبح الاقباط وكيف هو اصلا باقي في موقعة عايزين تضحكوا وتعرفوا هو باقي ليه هو باقي لانه كلب حراسه وفي ساهر علي حراسة الملك مبارك الاول العجوز حتي يسلم العرش لمبارك الثاني الابن
عدو امن الدولة
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-22 14:35:24
--------------------------------------------------------------------------------
عافين مين هما الارهابين اللي هاجموا موقعكم جهاز امن الدوله في مصر بسبب الكلام الخاص بكنيسة العديسات حيث انه كلام صعب قوي ويتهم قيادات كبيرةفي امن الدولة
مسلم معتدل
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-22 14:42:31
--------------------------------------------------------------------------------
الغريب انكم مازلتم مصرين علي نشر مقال العديسات رغم كل ماحدث لموقعكم انصحكم برفع هذا المقال فورا
وكالة انبا العديسات الجديدة
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-22 16:39:59
--------------------------------------------------------------------------------
نعرف كم انتم متألمين من هذه الجرائم البشعة لكن كيف سيكون شعوركم عندما تعرفون ان كل هولاء المجرمون مازلوا باقين في اماكنهم اولا الذئب الدموي المتعطش لدماء الاقباط محمد نور صاحب العبارةالارهابية الامن ليس لحراسة كنائسكم او شعبكم بل لمنعكم من الصلاة وهو الان مدير امن المنيا ونتيجة لحقدة وتعصبه واهماله حدثت جرائم صفط اللبن ثانيا مهندسي التخطيط للهجوم علي الكنيسة وهما العقيد قاسم حسين والرائد حاتم شوقي مازال في مواقعهم يرتعون ويمرحون وقد ازداد شراسة وكراهية للاقباط ثالثا الثعلب المكار مأمور المركز يكره الاقباط وهو دائم التحريض لر جال امنه ضد كاتب المقال
مسلم وطنى
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-23 1452
--------------------------------------------------------------------------------
القمص صرابامون الشايب
ماخرج من القلب استقر فى القلب .. كلامك يأخى صادق جدا ..
قيادات أمنية جبانة .. تستعين بعواطلية لتحارب دين من عند الله هذا لهو وعبث ويبعث على الخوف ليس على الاقباط فحسب ولكن على كل المصريين .. مصر التى يحميها مجموعة من اللواءت والعمداء بمستوى فكرى ضحل جدا..
كنت أتمنى أن أكون فى موضع قرار كى أضع النقط على الحروف وللابد ولكن .. دعواتى لكم أن يعطيكم الله العافية والصبر لكى تستمروا فى المطالبة بحقوقكم الطبيعية مثل مخاليق ربنا
وعار على مصر ما قاله القمص صرابامون الشايب
ممدوح نخلة المحامى
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-24 13:23:09
--------------------------------------------------------------------------------
القمص صرابامون الشايب شخصية وطنية محترمة يحب مصر بلا حدود وغيور جدا على وحدتها الوطنية ومحبوب من جميع الشعب فى الاقصر مسلمين ومسيحين ولكن يبدو ان عدو الخير لايريد ان الرجل يظل هكذا وطنيا شجاعا اسد يزار فى الحق وديعا محبا للسلامفاراد ان يشوه صورته ويتهمه بالطائفية وهو ما رفضة الجميع لانهم يعلمون جيدا من هو القمص صرابامون الشايب
ضيف ثقيل عليكم
بواسطة 'ضيف' on 2007-01-15 06:46:31
--------------------------------------------------------------------------------
القمص صرابامون الشايب كن منصفا وقبل ان تلقى المسلمين بحجر .. وهم الذين حفظوا كنائسكم واديرتكم على مدار 14 قرن ووفروا لكم الحماية من بطش كنائس الغرب بكنيستكم التى يمقتوها مثلما تبغضواانتم كنائسهم .. كن منصفا فى حق العائلات المسلمة الكبيرةبصعيد مصرالتى منعت كنائس الارساليات ان تغزو الصعيد وحفظت لكم مكانة كنيستكم القبطية بأعالى مصر فلم تعلو عليها كنيسة كاثوليكية ولا بروتستانتينية رغم محاولات الارساليات الاستعمارية استبدال كنائسكم بمسيحيتهم وتعميمها ومحو اثاركم مثلما فعل بكم الرومان وما تقويمكم القبطى عنكم ببعيد فهو امام اعينكم الى اليوم .. من عصر دماء شهداء جرجا واخميمكما تسمونهم ليكون شاهدا على المذابح التى نصبحها لكم امثالكم من مسيحى الرومان للفتك بكم وازالتكم من الوجود ..
كن منصفا القمص صرابامون وعلى مستوى الامانة فى اثارة او طرح قضاياكم ولا تغفل افضال المسلمين ورعايتهم لكم ولكنائسكم وتواصلهم معكم بالمودة وتعاملهم مع تجاركم واطباءكم وانعاشهم لاقتصادكم رغم كم الحقد والضغينة والكراهية والمكر الذى تكينونه بصدوركم تجاههم منذ ان انار الله مصر بنور الاسلام وفتح قلوب اجدادنا للاسلام لله رب العالمين
القمص صرابامون الشايب فبل ان تلقى المسلمين بحجر انظروا للخشب والقذى الذى بعيونكم وحدثنا بالتفصيل مثلما ابدعت هناعن حجم الاساءات والتنكيلات التى نصبها كهنة كنائسكم بعضهم لبعض .. حدثنا عن جرائمكم داخل كنائسكم وافتح لنا ملفاتكم المغلقة .. حدثنا عن اسباب شلح وابعاد رئيس ابراشية الاقصر السابق واخرين من الكهنة امثال اسقف جرجا الذى شهدت السبعينيات خلافاته مع بابا الاقباط شنودةوعدم اعتراف ابراشيته ببابويته .. افتح لنا ملفات البابا يوساب وما حدث له ولرجاله على ايدى ورثة كنيستكم .. واى نوعية من الكنائس القبطية واى تحديدا نوعية الكهنة التى ترغب فى تنصيبهم ..
لا ألوم على اجهزة الامن تصديها لتشييد كنائسكم التى اصبحت مراكز لبث السموم والعنصرية والكراهية .. ولكن ألوم عليهم تكتمهم على ملفات قبطية اجرامية وحقيقة تلك المسماة بالامة القبطية ومصادر تمويل كنيستكم التى كانت الى اواخر الستينيات تتسول رواتبكم من الحكومة والمسلمين ومصادر تمويل رعاياكم ببلاد المهجر الذين اصبحوا من كبار رجال الاعمال رغم ان سجلهم المالى بالخارج مخجل ومخزى الى وقت ليس ببعيد وتشهد على ذلك صحائفهم الضريبية والاعانات التى كانوا يتقاضونهامن حكومات المهجر وهم الان من كبار المستثمرين ..
ألوم على اجهزة الأمن هذا الخرس المتعمد امام فضح طبيعة رحلات كهنة الاقباط خارج مصر الذين تركوا الاديرة وحياة الزهد والتقشف فى سبيل رعاية نوايا واغراض واهداف مشبوه خارج البلاد .. عار على اجهزة الامن التكتكم على فضائح كنيستكم والصبر على مهاناتكم للمسلمين وعدم فضح عمالات رعاياكم المزدوجة ..
قبل ان تلقى المسلمين بحجر ايها القمص تطهروا من خطاياكم .. وقبل ان تدعوا لاشادة كنائس جديدة اغسلوا كنائسكم من الفساد وطهروها مما ابتلاها منكم واعيدوا الى كنائسكم الحالية المحبة التى اخرجتموها منها واعيدوا اليى اقباطكم مسيحينكم التى سلبتموها منهم ..
ضيف ثقيل عليكم
بواسطة 'ضيف' on 2007-01-15 06:53:33
--------------------------------------------------------------------------------
ارجو نشر تعليقى السابق .. الامانة والعدل يفرض عليكم القمص صرابامون من واقع مكانتكم الكهنوتية والدينية ومخافتكم من الله هذا الحق فى نشر الرد على مقالتكم ونشرها .. من الظلم ان يكون المقال من طرف واحد دون حق الرد
اختار صرابامون واعوانه اخراج فيلما للاثارة يحفز به تلك المسماه منظمات حقوق الانسان وأسياده الغرب ليستجلبهم بجيوشهم الى مصر يدعوهم طمعا ورهبا ورغبا هو واتباعه اقباط المهجر ( أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ (191) وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلاَ أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ (192) )
اختار عنوانا لفيلمه قرية العديسات مسرحا لاحداث خيالاته وقصته واوهامه المريضة .. وتوالت ردود المشجعين لالقاء الضوء على فيلمه أملا ان تلقى دعواه صدى .. والغريب ان صرابامون اختفى واعوانه ومشجعيه على موقعهم ايضا وبموضوعه .. ولم اسمع له ولا لمشجعيه ايضا صوتا ولا حسيسا .. وهذه مقتطفات من مقاله التحريضى الطويل جدا وتعليقى بآخر مشاركتين تحت ضيف ثقيل عليكم بموضوعه وعلى موقع كهنته ( قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (4)
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة كى لا ننسى: قرية العديسات ، دم قبطي ُيداس بالأقدام كى لا ننسى: قرية العديسات ، دم قبطي ُيداس بالأقدام
كتب القمص صرابامون الشايب
الجمعة, 22 ديسمبر 2006
يعيش الأقباط شرق النيل في منطقة يبلغ طولها حوالي مائه كيلومتر بلا كنائس ، ولا ترتفع الصلبان أو تظهر علي هذه المنطقة البائسة. فهي جغرافيا أرض مصرية و لكن معنويا وفعليا لا أعرف من تتبع. فالأقباط لا ترتفع أصواتهم أو صلبانهم فهم محرومون من أهم الحقوق الروحية و الإنسانية ( لأنهم محرومون من حرية العبادة ). عاشوا في هذا الواقع المرير وسط موت ضمير من الجميع علي المستوى الاجتماعي و الديني و السياسي ، فهم مواطنون بلا وطن أو هوية أو مواطنة.
* كيف يمارس هؤلاء الأقباط عقائدهم الدينية !
لكي يمارس هؤلاء الأقباط المقهورون شعائرهم لابد أن يحضروا من مسافات بعيدة جدا إلي مبنى كنيسة صغيرة هي كنيسة دير القديسين بالطود بالأقصر ( وهي الكنيسة الوحيدة في هذه البلاد المترامية الممتدة ). كانوا قبل تطور المواصلات يسيرون ساعات طويلة ليذهبوا للصلاة في هذه الكنيسة ، ألم يفكر أحد من إخوة الأرض و الوطن ماذا يفعل هؤلاء الفقراء المطحونون مع برد الشتاء و حر الصيف ، و كيف يحتمل المرضي و كبار السن و النساء و الأطفال هذه المعاناة الدائمة للصلاة !!
.
* ماذا فعل الأقباط لمواجهة معاناتهم المريرة !!
* ويحيرني دائما هذا الأمر : لماذا تتم جميع الجرائم الطائفية التعصبية الهمجية من حرق الكنائس و المنازل و المحلات التجارية للأقباط عقب صلاة الجمعة !!!
أريد أن يفكر كل عاقل من إخوتنا المسلمين الأحباء في هذا الأمر الذي يُسيء لهم أبلغ إساءة.
كيف يخرج الإنسان عقب تواجده في حضرة مباركة للصلاة ليحرق و يدمر و يخرب ، و إن كنت أعتقد أن سبب ذلك هو الخطاب الديني الذي يحتوي علي التحريض , و التعصب , و التطرف ، و التواطؤ الأمني الذي يتغاضى عن غضب هؤلاء الناس فيتركهم يحرقون و يدمرون.
* الكنائس المتنقلة ( المذابح المتنقلة ) :
وهي اجتماع الكاهن و الشعب سراً في أي منزل لأداء صلوات القداس الإلهي .. و أريد أن أتوقف عند هذه الحقيقة التي مازالت تحدث رغم أننا في بداية الألفية الثالثة ، و أريد أن أشرح كيف تتم هذه الصلوات حتى تعرف القيادة السياسية في مصر ، و جميع المستنيرين ، و المفكرين ، و العقلاء من أخوتنا المسلمين ما نعانيه من بطش و قهر مباحث أمن الدولة و كل الهيئات الأمنية في مصر.
أولاً : سوف تهجم جيوش الجهل الجرارة من السوقة و الرعاع و أيضا العقلاء من إخوة الأرض و الوطن بتحريض من مباحث أمن الدولة علي الأسرار المقدسة ، و الأقباط ، و الكاهن لكي يُداس الجميع بالأقدام .
ثانياً : سوف تجعل هذه الجيوش الوهابية الجرارة الدماء تسيل أنهارا و أنهارا .
ثالثا :سوف يُهدم المنزل علي كل من فيه من الأقباط أعداء الوطن و أعداء سلامة مُعتقدات الأغلبية من أشقاء الوطن .
* سؤال :
وماذا نفعل لكي لا يُكتشف أمرنا أثناء الصلاة ؟؟
الأرض و الوطن .
نحن نعيش هنا في شرق النيل في مناخ وهابي متطرف ، لا صلبان ولا كنائس ، ولا أي هامش من الحرية الدينية ولو قليل . نحن نعيش هنا بدون حرية دينية أو كرامة .. تُهدم كنائسنا ، يُقتل شعبنا ، تُحرق مزروعاتنا، و ذنبنا الوحيد أننا مسيحيون . و الجميع صامتون ، القيادة السياسية ، و الشرطة ، و أمن الدولة ، لقد أصبحت كل هذه الكيانات الأمنية التي من المفروض أن تسهر علي حراسة الجميع هي التي تروِّج للتعصب و تُشعل التطرف القائم شرق النيل . فإذا حاول الأقباط رفع رؤوسهم أو الفكاك من هذه القيود ، تتكاتف جميع القيادات السياسية ، و الأمنية مع المتعصبين و المتطرفين ، بل للأسف تضع نفسها في موضع القيادة ، و تقود الجيوش الهمجية الوهابية لتحطم و تمزق كل نبتة أو بذرة يمكن أن تكون بداية لمجتمع المساواة ، و تطفيء كل شعاع نور يمكن أن يكون بداية لبزوغ شمس الحرية .
.و ركبت سيارتي و عدت إلي الدير بعد أن أغلقنا الكنيسة ، و أثناء خروجي مروراً بشارع النصارى ، و بشوارع إخوة الأرض و الوطن ، وجدت أن القرية الهادئة المطمئنة تحولت إلي ثكنة عسكرية ، و إذا بأخوة الأرض و الوطن يستيقظوا علي واقع جديد ، الشوارع ممتلئة برجال الأمن ، و رجال الأمن المركزي و بجميع الرتب من حاملي الشرائط الباهتة حتى حاملي السيوف المتعاقدة علي أكتافهم ،.
وبدأ إخوة الأرض و الوطن ينظرون ، و يفكرون ، و يسألون ما الأمر ؟ لماذا تحولت هذه القرية في لحظة إلي ثكنة عسكرية ؟ فعرفوا أن للنصارى دار كفر في القرية ، و بدأ التحريض و التآمر علانية و بمساعدة رجال الأمن ، حيث كان يقف حول كل رتبة أمنية عدداً من السوقة و الرعاع .
فوضعني بذلك هذا الرجل المتعصب الأهوج أمام موقف كنت لا أحب أن يحدث ، فقلت له بقوة و حزم : نحن لسنا صانعي فتنه ، لكن الفتنة حدثت بكلام معاليكم ،فماذا سوف يصنع الرعاع و السوقة و الوهابيين بنا عندما تترك القرية سيادتكم !! ماذا ستفعل بنا هذه الرتب الواقفة !! هل ستقوم بدورها في حماية الكنيسة و الأقباط ؟؟ بالتأكيد لن تفعل ذلك ؛ لأن رسالة معاليك لهذه الرتب و الرعاع أصبحت رسالة واضحة ، أنت لن تحرسنا ، و لن تحرس كنائسنا .. ثق أن الله سيحرسنا و يحرسها ، و لكن أن تمنعنا من الصلاة أنت و رتبك التي نخر سوس الحقد و التعصب في ضمائرها ، و أصبحت أقرب للمرتزقة منها إلي الأمن المحترم ، المحايد ، الذي يعرف كيف يؤدي واجبه في الحفاظ علي الجميع ، لن تستطيع أنت ولا هم أن تمنعنا من الصلاة ، و لكي ترى ذلك بعينيك التي لم تتعود أن تعرف الحق و تحترمه ، سوف أدخل الآن إلي الكنيسة للاعتكاف و الصلاة ، و لن أتركها حتى يأذن الله ، و أعرف هل هي كنيسة كما هو على أرض الواقع ، أم هي مضيفة كما تقول سيادتكم .، فقد نسيت سيادتك واجبك و شرف مهنتك ، وهو المسئولية عن حراسة الجميع ، وعن حراسة هذا المكان سواء كان كنيسة أو مضيفة ، و لكن للأسف عندما تأتي مشكلة تخص الكنائس أو الأقباط ، تتحول أجهزة الأمن إلي مؤسسات دينية وهابية متطرفة ، و يعمي الحقد عيونها ، و تبدأ في التصرف بمنظور طائفي ضيق ، و تنسى مصر ، فلا يهمها سمعتها أو مصالحها أو أمنها ..
و قد بدأت الشرطة فعلا في شحن الجموع الحاقدة من الرعاع و السوقة ، و كأن هذا الشحن لا يكفي لإشعال النار ،
أن تواطؤ الشرطة و أمن الدولة مع السوقة و الرعاع و الدهماء ، فليس بجديد ، و نحن نعرفه تماما ولا نستغرب منه ، و قد بدأ ذلك التواطؤ منذ أحداث الزاوية الحمراء عندما كان السيد / نبوي إسماعيل وزيرا للداخلية ، و سوف أعود إلي هذه النقطة تفصيليا فيما بعد.
صعدت أرواح الشهداء إلي السماء و انطفأت النيران وفُتحت الكنيسة و الصلاة فيها لم و لن تنقطع ، المسيح سيمح جميع آلامنا ، و لكن من سيمح العار عن جبين مصر و سمعتها ، نتيجة لأمر قد تكرر عشرات المرات و أفلت مرتكبيه من العقاب ، هو تواطؤ الشرطة ، و موت ضمير رجال الأمن.
. لما تصرف هكذا ، يسطِّح و يبسِّط كل الأمور ، حتى يحافظ علي الكرسي الوثير ، كرسي ولاية الأقصر الوهابية .
و تختلف قيمة الدماء في هذا الوطن ، فليست هناك مشكلة إن كان الدم المسفوك هو دم قبطي ، بينما لو سُفك دم مسلم ، يجتمع المتطرفون الوهابيون تحت رعاية الشرطة و تُفرض الدية الباهظة ، و تُرحَّل الأُسر القبطية ، و يُذبح القانون و يُغتال ،كما حدث في بلدة حجازة في صعيد مصر ، و في كفر سلامة بمنيا القمح بالشرقية ؟؟
أعود و أكرر لا ضرر أن يُقتل القبطي علي يد مسلم ، لكن الكارثة الكبرى أن يحدث العكس ، تُقام المجالس العرفية تحت مظلة الأمن ، و تُدفع الديّات الضخمة التي تصل إلى نصف مليون من الجنيهات .
ويحيرني ما هي مصلحة أجهزة الشرطة في ذلك ، أن يُغيّب القانون المدني ، و تسود شريعة الغاب . لا أستطيع أن أعرف السبب ، لكن أتركة للفهماء الذين مازالوا يخافون علي سمعة مصر .
و بعد أن استعرضنا هذه المأساة التي تنتمي إلي جبين الألفية الثالثة ، فتصيبها بالخزي و العار .
كيف لي أن أصمت و مازال الخطر قائما !!
فالكنيسة في وسط زراعات القصب الممتدة بلا أسوار تحميها ، أو تحمي من فيها من نساء و أطفال ، و جهات الأمن تقدّم الأعذار الواهية. .
لا يا سادة يا كرام .. إن حالة الأمن التي لا تسمح تتمثل في الرعاع أصحاب الجنازير ، و فتوات العصور الوسطى ، فمزاجهم التتري ، القبلي لا يسمح بأن يرفع الأقباط رؤوسهم ، أو صلبانهم ، أو أصواتهم .
و إذا كانت مقولة " حالة الأمن لا تسمح " لم تتغير ، وهي هكذا منذ عشرات السنين ، فلماذا أنتم يا سادة باقون في أماكنكم ، و إلي الآن لم تصل الصورة الحقيقية إلى السيد الرئيس / حسني مبارك !!
مشكلتنا مع العقول الأمنية المتطرفة التي استوردت التطرف رأسا من الخارج ، و هي الآن تروِّع كل الوطن .. الأقباط المطحونين ، كما المسلمين المعتدلين من كُتَّاب ، و مفكرين ، و أُناس بسطاء آمنوا بالحب شريعة ، و طريق .
نحن نريد أن يخرج هؤلاء المسلمون المعتدلون عن صمتهم ، و يضعوا أيديهم في أيدينا لنفكر و نعمل سويا لإنقاذ هذا الوطن .
أنحني لك يا سيدي المدير تبجيلا و احتراما ، لأن ما قلته كشف كثيرا من الأمور الخطيرة ، ففعلا هذا هو دور الأمن في مصر ففي جميع الأحداث الطائفية منذ الزاوية الحمراء و حتى الآن ، تُظهر أن الأمن وضع يديه في أيدي المتطرفين ، و أخذ الاثنين معا يدمرا و يقتلا فأصابا قلب مصر في مقتل .
التعليقات
شاهد عيان
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-22 13:57:12
--------------------------------------------------------------------------------
قوة الاقباط واصرار ابونا صرابامون يشهد لها التاريخ لقد ارتعبوا اعداء الكنيسة من كلمة يارب ارحم كيرىليسون
كما ارتعب اعداء جدعون من الجرار والمشاعل
ربنا يزيد من امثال ابونا صرابامون
واخوتنا في الخارج ينعمون بالاستقرار ويتهمون الاقباط في مصر بالتخاذل والجبن
وهم الهاربون من الضيقة
هريدي المنقبادي
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-22 1432
--------------------------------------------------------------------------------
اين السيد حبيب العادلي من هذه الصورة البشعة التي يرويها القمص صرابامون الشايبب ماذا فعل لهذه الرتب الارهابية التي تورطت في ذبح الاقباط وكيف هو اصلا باقي في موقعة عايزين تضحكوا وتعرفوا هو باقي ليه هو باقي لانه كلب حراسه وفي ساهر علي حراسة الملك مبارك الاول العجوز حتي يسلم العرش لمبارك الثاني الابن
عدو امن الدولة
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-22 14:35:24
--------------------------------------------------------------------------------
عافين مين هما الارهابين اللي هاجموا موقعكم جهاز امن الدوله في مصر بسبب الكلام الخاص بكنيسة العديسات حيث انه كلام صعب قوي ويتهم قيادات كبيرةفي امن الدولة
مسلم معتدل
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-22 14:42:31
--------------------------------------------------------------------------------
الغريب انكم مازلتم مصرين علي نشر مقال العديسات رغم كل ماحدث لموقعكم انصحكم برفع هذا المقال فورا
وكالة انبا العديسات الجديدة
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-22 16:39:59
--------------------------------------------------------------------------------
نعرف كم انتم متألمين من هذه الجرائم البشعة لكن كيف سيكون شعوركم عندما تعرفون ان كل هولاء المجرمون مازلوا باقين في اماكنهم اولا الذئب الدموي المتعطش لدماء الاقباط محمد نور صاحب العبارةالارهابية الامن ليس لحراسة كنائسكم او شعبكم بل لمنعكم من الصلاة وهو الان مدير امن المنيا ونتيجة لحقدة وتعصبه واهماله حدثت جرائم صفط اللبن ثانيا مهندسي التخطيط للهجوم علي الكنيسة وهما العقيد قاسم حسين والرائد حاتم شوقي مازال في مواقعهم يرتعون ويمرحون وقد ازداد شراسة وكراهية للاقباط ثالثا الثعلب المكار مأمور المركز يكره الاقباط وهو دائم التحريض لر جال امنه ضد كاتب المقال
مسلم وطنى
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-23 1452
--------------------------------------------------------------------------------
القمص صرابامون الشايب
ماخرج من القلب استقر فى القلب .. كلامك يأخى صادق جدا ..
قيادات أمنية جبانة .. تستعين بعواطلية لتحارب دين من عند الله هذا لهو وعبث ويبعث على الخوف ليس على الاقباط فحسب ولكن على كل المصريين .. مصر التى يحميها مجموعة من اللواءت والعمداء بمستوى فكرى ضحل جدا..
كنت أتمنى أن أكون فى موضع قرار كى أضع النقط على الحروف وللابد ولكن .. دعواتى لكم أن يعطيكم الله العافية والصبر لكى تستمروا فى المطالبة بحقوقكم الطبيعية مثل مخاليق ربنا
وعار على مصر ما قاله القمص صرابامون الشايب
ممدوح نخلة المحامى
بواسطة 'ضيف' on 2006-12-24 13:23:09
--------------------------------------------------------------------------------
القمص صرابامون الشايب شخصية وطنية محترمة يحب مصر بلا حدود وغيور جدا على وحدتها الوطنية ومحبوب من جميع الشعب فى الاقصر مسلمين ومسيحين ولكن يبدو ان عدو الخير لايريد ان الرجل يظل هكذا وطنيا شجاعا اسد يزار فى الحق وديعا محبا للسلامفاراد ان يشوه صورته ويتهمه بالطائفية وهو ما رفضة الجميع لانهم يعلمون جيدا من هو القمص صرابامون الشايب
ضيف ثقيل عليكم
بواسطة 'ضيف' on 2007-01-15 06:46:31
--------------------------------------------------------------------------------
القمص صرابامون الشايب كن منصفا وقبل ان تلقى المسلمين بحجر .. وهم الذين حفظوا كنائسكم واديرتكم على مدار 14 قرن ووفروا لكم الحماية من بطش كنائس الغرب بكنيستكم التى يمقتوها مثلما تبغضواانتم كنائسهم .. كن منصفا فى حق العائلات المسلمة الكبيرةبصعيد مصرالتى منعت كنائس الارساليات ان تغزو الصعيد وحفظت لكم مكانة كنيستكم القبطية بأعالى مصر فلم تعلو عليها كنيسة كاثوليكية ولا بروتستانتينية رغم محاولات الارساليات الاستعمارية استبدال كنائسكم بمسيحيتهم وتعميمها ومحو اثاركم مثلما فعل بكم الرومان وما تقويمكم القبطى عنكم ببعيد فهو امام اعينكم الى اليوم .. من عصر دماء شهداء جرجا واخميمكما تسمونهم ليكون شاهدا على المذابح التى نصبحها لكم امثالكم من مسيحى الرومان للفتك بكم وازالتكم من الوجود ..
كن منصفا القمص صرابامون وعلى مستوى الامانة فى اثارة او طرح قضاياكم ولا تغفل افضال المسلمين ورعايتهم لكم ولكنائسكم وتواصلهم معكم بالمودة وتعاملهم مع تجاركم واطباءكم وانعاشهم لاقتصادكم رغم كم الحقد والضغينة والكراهية والمكر الذى تكينونه بصدوركم تجاههم منذ ان انار الله مصر بنور الاسلام وفتح قلوب اجدادنا للاسلام لله رب العالمين
القمص صرابامون الشايب فبل ان تلقى المسلمين بحجر انظروا للخشب والقذى الذى بعيونكم وحدثنا بالتفصيل مثلما ابدعت هناعن حجم الاساءات والتنكيلات التى نصبها كهنة كنائسكم بعضهم لبعض .. حدثنا عن جرائمكم داخل كنائسكم وافتح لنا ملفاتكم المغلقة .. حدثنا عن اسباب شلح وابعاد رئيس ابراشية الاقصر السابق واخرين من الكهنة امثال اسقف جرجا الذى شهدت السبعينيات خلافاته مع بابا الاقباط شنودةوعدم اعتراف ابراشيته ببابويته .. افتح لنا ملفات البابا يوساب وما حدث له ولرجاله على ايدى ورثة كنيستكم .. واى نوعية من الكنائس القبطية واى تحديدا نوعية الكهنة التى ترغب فى تنصيبهم ..
لا ألوم على اجهزة الامن تصديها لتشييد كنائسكم التى اصبحت مراكز لبث السموم والعنصرية والكراهية .. ولكن ألوم عليهم تكتمهم على ملفات قبطية اجرامية وحقيقة تلك المسماة بالامة القبطية ومصادر تمويل كنيستكم التى كانت الى اواخر الستينيات تتسول رواتبكم من الحكومة والمسلمين ومصادر تمويل رعاياكم ببلاد المهجر الذين اصبحوا من كبار رجال الاعمال رغم ان سجلهم المالى بالخارج مخجل ومخزى الى وقت ليس ببعيد وتشهد على ذلك صحائفهم الضريبية والاعانات التى كانوا يتقاضونهامن حكومات المهجر وهم الان من كبار المستثمرين ..
ألوم على اجهزة الأمن هذا الخرس المتعمد امام فضح طبيعة رحلات كهنة الاقباط خارج مصر الذين تركوا الاديرة وحياة الزهد والتقشف فى سبيل رعاية نوايا واغراض واهداف مشبوه خارج البلاد .. عار على اجهزة الامن التكتكم على فضائح كنيستكم والصبر على مهاناتكم للمسلمين وعدم فضح عمالات رعاياكم المزدوجة ..
قبل ان تلقى المسلمين بحجر ايها القمص تطهروا من خطاياكم .. وقبل ان تدعوا لاشادة كنائس جديدة اغسلوا كنائسكم من الفساد وطهروها مما ابتلاها منكم واعيدوا الى كنائسكم الحالية المحبة التى اخرجتموها منها واعيدوا اليى اقباطكم مسيحينكم التى سلبتموها منهم ..
ضيف ثقيل عليكم
بواسطة 'ضيف' on 2007-01-15 06:53:33
--------------------------------------------------------------------------------
ارجو نشر تعليقى السابق .. الامانة والعدل يفرض عليكم القمص صرابامون من واقع مكانتكم الكهنوتية والدينية ومخافتكم من الله هذا الحق فى نشر الرد على مقالتكم ونشرها .. من الظلم ان يكون المقال من طرف واحد دون حق الرد