كنيسة القديسين وقبلها في كنيسه سيدة النجاة لم يكن الاول ولن يكون الاخير ابدا فهذا المسلسل مستمر منذ اكثر من 1400 سنه ولن ينتهي ابدا ما زال هنالك ايات قرأنيه تحث المسلمين على القتل والجهاد العشرات من الايات التي تحرض على الارهاب حيث ان ايه واحده من هذه الايات تكفي لتحول الانسان البريئ الى مجرم تجرده من ابسط صفاته الانسانيه مهما حاولنا ان نجمل صورة الاسلام لن نستطيع نكران ما تحمله من كراهيه تجاه (النصاره) كما يدعونا القرأن, الاسلام منذ وجوده الى يومنا هذا يحمل رساله ارهاب وتهديد الى الاخر, الكثير من الكتاب يلومون الحكومه والرئيس و.و.و لكن الحقيقه هي ان الملام الوحيد هو اله ورسول الاسلام الذي جاء بهذه التعاليم الارهابيه سأضع ايه واحده من هذه الايات: ايه قرأنيه: التوبه 29 (قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ). قد يتحجج البعض ويقول ان هذه الايه للكفار اي الذين لا يؤمنون بالله كما نسمعها من مسلمين كثيرين ولكن الايه واضحه جدا عندما تقول (مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ) فجميع مفسري السنه ( الجلالين والطبري وابن كثير و القرطبي متفقين على ان اهل الكتاب هم (اليهود المسيحيين) اما عن لماذا نعتبر نحن اهل الكتاب كفار فأيظا سببه ايات قرأنيه ومنها: التوبه 30 (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ). المسيحي يعتبر كافر عند الاسلام لأنه يقول ان المسيح ابن الله وهذا يعتبر كفرا ويجب ان يقتل المسيحي على اساسه, فأذا بحثت عن معنى كلمة يضاهؤون في القاموس العربي ستجد انه كما يلي (يضاهؤون= يشابهون في الكفر و الشناعة). يا ترى الا تكفي هاتين الايتين ان يباح دم المسيحي بسببها فهنالك عشرات الايات لكن اية التوبه 29 نسخت اغلب ايات السلم حسب قول مفسري الاسلام. الاسلام السياسي: استغرب كثيرا عندما اسمع عن اسلام سياسي ومن يقتل هم ليسوا مسلمين حقيقيين, هذه نكتة العصر لأنه لا يوجد اسلام سياسي وغير سياسي الاسلام والسياسه جزأن لا يتجزأن ابدا, منذ ان حمل محمد السيف وقاتل واحتل وسلب اذا اصبح سياسيا وايظا عندما يكون الاسلام هو مصدر التشريع في الدول العربيه والاسلاميه اذا الاسلام والسياسه هم واحد لا يتجزأن ابدا. هل القاعده مسلميين حقيقيين: نسمع كثيرا ان القاعده تشوه الاسلام وليس لها علاقه بالأسلام, يا ترى هل هذا الكلام صحيح ام لا؟ أليس المنتمين الى القاعده يستمدون تعاليمهم من القرأن كأية التوبه 29 وغيرها من ايات الجهاد أليس القرأن من وعد المسلميين ب 72 حوريه في حال الجهاد اليس الاسلام من قال المجاهدين يضمنون الجنه. يا ترى اليس القاعده هم مسلميين حقيقيين ويطبقون الاسلام بحذافيره ؟ اذا كيف يقول البعض ان القاعده لا تعبر عن الاسلام الحقيقي..!! الاخوة الاسلاميه المسيحيه: كثيرا ما نسمع عن هذه الاخوة التي باتت مضحكه جدا ومهزله العصر فأي اخوة بيننا والقرأن يكفرنا ويبيح دمائنا من المستحيل هذا الامر ان يتم ما دام هنالك ايات تدعو الى قتل الاخر, اطالب كل من يتكلم عن الاخوه ان يكون صريحا بدون مجاملات وتجميل الواقع البشع فأما ان يتم مسح هذه الايات او ان لا تتكلمون عن الاخوة, لقد سأمنا من هذه المهزله هم نفسهم من يتكلمون عن الاخوة لكن من الناحيه الاخرى في جوامعهم يعلمون المسلمين على ايات الجهاد والقتل هم( يقتلون القتيل ويمشون في جنازته). ما الحل: الحل الوحيد ان يفضح الاسلام عن طريق الاعلام فالاعلام وسيله مهمه كي يعرف العالم ببشاعة الاسلام الذي لا يستطيع ان يعيش مع الاخر من المستحيل طالما توجد ايه تقول: الانفال 39 (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) اله الاسلام يطالب المسلمين على ان يقتل كل من هو ليس مسلما يعيش في ديار الاسلام التي اغتصبها بقوة السيف. نعم انه الدين الوحيد الذي يستحيل ان يعيش الاخر معه بسلام فكلما سمحت الفرصه للمسلم ان يقتل المسيحي (الكافر) سوف لن يفوت هذه الفرصه ابدا ومسلسل القتل والارهاب لن ينتهي ابدا ولن يهدئ المسلم الا اذا حول العالم اجمعه الى الاسلام. ان لم يتحرك العالم ضد هذه التعاليم فالسنوات القادمه ستشهد كوارث كبيرة في كل انحاء العالم وليس الشرق وحده بسبب هذه التعاليم الارهابيه الشاذه

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله2010

كنيسة القديسين وقبلها في كنيسه سيدة النجاة لم يكن الاول ولن يكون الاخير ابدا فهذا المسلسل مستمر منذ اكثر من 1400 سنه ولن ينتهي ابدا ما زال هنالك ايات قرأنيه تحث المسلمين على القتل والجهاد العشرات من الايات التي تحرض على الارهاب حيث ان ايه واحده من هذه الايات تكفي لتحول الانسان البريئ الى مجرم تجرده من ابسط صفاته الانسانيه مهما حاولنا ان نجمل صورة الاسلام لن نستطيع نكران ما تحمله من كراهيه تجاه (النصاره) كما يدعونا القرأن, الاسلام منذ وجوده الى يومنا هذا يحمل رساله ارهاب وتهديد الى الاخر, الكثير من الكتاب يلومون الحكومه والرئيس و.و.و

حتى هنا كلام إنشاء عاطفى لا وزن له

لكن الحقيقه هي ان الملام الوحيد هو اله ورسول الاسلام الذي جاء بهذه التعاليم الارهابيه

استمرار لمسلسل الكذب الذى تقدسونه

سأضع ايه واحده من هذه الايات:
ايه قرأنيه: التوبه 29 (قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ). قد يتحجج البعض ويقول ان هذه الايه للكفار اي الذين لا يؤمنون بالله كما نسمعها من مسلمين كثيرين ولكن الايه واضحه جدا عندما تقول (مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ) فجميع مفسري السنه ( الجلالين والطبري وابن كثير و القرطبي متفقين على ان اهل الكتاب هم (اليهود المسيحيين)

آفة الفهم بافتراض حسن النية فإن آفة الفهم نزع القول عن السياق الذى جاء فيه
كمن يقول ولا تقربوا الصلاة ويتجاهل القول وأنتم سكارى
أنتم كفار هذا لا جدال فيه وقال الله ذلك فى أكثر من موضع منها :
قال تعالى
1 المائدة517 لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 2 المائدة572 لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ 3 المائدة573 لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
وأما عن السياق الذى قطعته وهذا من التحريف بالقطع الذى اعتدتم عليه
قال الله سبحانه وتعالى عما تقولون

1. بَرَاءَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ
2. فَسِيحُواْ فِي الأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ
3. وَأَذَانٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِن تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
4. إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
5. فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
6. وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ
7. كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
8. كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ
9. اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِهِ إِنَّهُمْ سَاء مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
10. لاَ يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ
11. فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
12. وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ
13. أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
14. قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ
15. وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَن يَشَاء وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
16. أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
17. مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُواْ مَسَاجِدَ اللَّه شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ
18. إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللَّهَ فَعَسَى أُوْلَئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ
19. أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِندَ اللَّهِ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
20. الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ
21. يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُّقِيمٌ
22. خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ
23. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إِنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
24. قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ
25. لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ
26. ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ
27. ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَن يَشَاء وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
28. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاء إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
29. قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
30. وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ
31. اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ
32. يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
33. هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ
34. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ
35. يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ

فالآيات تضع قانون القتال
فجميع هذه الآيات فى المحاربين لله ورسوله والمسلمين
وليست فى المسالمبن
دولة الفرس أمر كسرى بإحضار سيدنا محمد رسول الله حيا أو ميتا فقتله الله وهزم جنده بيد المسلمين
ودولة الروم البيزنطية ليس فقط لم تسمح للمسلمين بتيليغ رسالة الله ولكن هرقل حشد جيوشه لمهاجمة الإسلام وخرج له رسول الله صلى الله عليه وسلم وبقى شهرا على حدود دولته فى غزوة تبوك ولم يهاجم الروم حين لم يهاجموا المسلمين
ولكنهم أعدوا أنفسهم لقتال المسلمين فقام المسلمون بهجوم استباقى عليهم فى عهد إبى بكر
فكان القتال مع الفرس والروم فى وقت واحد وهزمت الإمبراطوريتين العظيمتين
ولكن القاعدة فى القتال عند المسلمين :
البقرة 2190 وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ
فمن الخيانة للكلمة ومن التدليس الإتيان بآيات تخص من تبرأ الله منهم لكونهم محاربون لله ولرسوله من سورة براءة وتعممها على كل الحالات
إلا إن كنت لا تعلم وأن هذا هو ما علموه لك عن الإسلام فى مدارس الأحد من أكاذيبهم على الإسلام
الأصل فى القتال هو قتال الذين يقاتلونكم وهذا ما بينته آيات سورة براءة ( التوبة ) التى اقتبستها لك وهم المقاتلون للمسلمين
أما من لا يقاتلونكم فهم من يطبق عليهم الحكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين

اما عن لماذا نعتبر نحن اهل الكتاب كفار فأيظا سببه ايات قرأنيه ومنها: التوبه 30 (وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ). المسيحي يعتبر كافر عند الاسلام لأنه يقول ان المسيح ابن الله وهذا يعتبر كفرا ويجب ان يقتل المسيحي على اساسه,

القتال للمسيحى المحارب المعتدى ولكل معتدى
وليس لعموم المسيحيين وليس لعموم أهل الكتاب وليس لعموم الكفار
أما لماذا أنتم كفار ؟
خلقك الله وتعبد عبده المسيح
ورزقك وتشكر المسيح كما فعل غير النصارى من عبدة غير الله وهم بعض عباده أو بعض خلقه سواء من البشر أو النجوم أو البقر أو الفئران أو الأوثان الأخرى
فهذا قطعا كفر وشرك بالله ولم يقل به أحد من الأنبياء المبلغين رسالة الله
فأنبياء الله لا يأمرون بالكفر ولا يدعون إليه
ومن فعل ذلك فلا هو نبى ولا هو رسول
وهو عند الله من الصاغرين المنبوذين فى النار
حتى كتابك الذى تقدسه لا يوجد فيه أن المسيح طلب منكم أن تعبدوه
وكل الأنبياء فى كتابك أبناء الله بمعنى عباد الله المحبين له الخاضعين لسلطانه
شذ النصارى عن هذه القاعدة فى القرن الرابع بعد الميلاد
وكانت هناك حروب بين الموحدين منهم وبين القائلين بتعدد الأقانيم التى هى التفاف على جوهر التوحيد لصالح العقائد الوثنية السائدة فى الدولة الرومانية
أما عن مضاهاة قول الذين من قبلهم من أهل الكفر فهناك 15 عقيدة تثليث قبل المسيحية وتستطيع الإطلاع على :

الديانة المسيحية والديانه الكرشانيه الوثنية وجهان لعمله واحده ..... هااام لكل نصراني ‏( 1 2 3 4)


المخلِّصُون الستة عشر المصلوبون فداءً للبشر
ميدو جمال

يضاهئون قولَ الذين كفروا من قبل ابو عمر المصرى

يكفى هذا الآن حتى أرى لك ردا عليه

عبد الله ازاى يعنى مش فاهم ؟

الارهاب والشذوذ دة تلاقية فى الكتاب المقدس مش عندنا

اما الآيات الى كتبتها ولفتها ودورتها وفسرتها كما يحلو لك ولآبائك خير شاهد عليك وليس لك يا زميل

نسألك ان تتكلم بشئ من المنطق والهدؤ وعدم الترعن والهمجية فى الحوار
ونسأل الله لك الهداية

اللهم إنا نسأل العفو والعافية وصلى اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وآلة وصحبة وسلم تسليما كثيرا

انظر يا عبد الله هداك الله
سآتيك بمثالين لنموذجين وأرجو أن تفكر فيهما جيدا وتقرر بعدها
المسلمون دخلوا مصر منذ أربعة عشر قرنا
والإسبان دخلوا الأندلس من خمسة قرون
النصارى واليهود كانوا موجودين فى مصر والمسلمون كانوا موجودين فى الأندلس
كم نصرانيا بقى فى مصر حتى الآن وكم مسلما بقى فى الأندلس لن أقول حتى الآن بل أقول بعد مائة سنة من دخول الإسبان
زميلى بضدها تتميز الأشياء
قارن بين المثالين لتعرف معنى السيف

دايما كاذبون

صدقونى ياساتذة لم تخلى كلمة للمسيحححين دون الشتم فى الاسلام

اسم حضرتك ( متى ) فهل أنت مسلم أستاذ متى ...؟
أم نظري ضعيف ...؟

نظرك ليس ضعيفا
بهدى الله لنوره من يشاء

كم وثنيا بقى من المصريين بعد دخول المسيحية فى مصر
إبادة كاملة
ثم مطاردة الهاربين من الوثنيين حتى الواحات الغربية حتى تم القضاء عليهم بواسطة أتباع الدين الذى يقول أتباعه الله محبة
ولكنهم يقولون ما لا يفعلون
وكتابهم الذى يقدسون يحرضهم على إبادة خصومهم إبادة كاملة

وفى المقابل بعد أكثر من 1400 صنة من دخول الإسلام مصر لا يعيش النصارى فى مصر فقط بل يتضخمون لأكبر من حجمهم ويدعون زورا أن المسلمون أغراب مستعمرون
ويسمون أنفسهم فقط الأقباط وينكرون أن المصريين جميعهن أقباط فالقبط تعنى المصريين
ويتعامون عن مليون و 800 ألف أسلموا خلال فترة الأنبا شنودة
فمن أسلم فى نظرهم من أهل مصر يصبح عربيا مستعمرا لمصر ولو كان من أسلموا 76 مليون نسمة ومن بقى على نصرانيته أقل من 4 مليون نسمة
هل هناك بجاحة أكثر من هذه الأقوال المتعصبة

لا أقول إلا شكرا للكنيسة المصرية
فكلما ازدادت تعصبا وعنصرية ازداد عدد المسلمون الجدد من أصل أرثوذوكسى

رابط جدير بالإطلاع عليه :

مثبت: أعلن إسلامى نموذج الحيران وشكر واجب للكنيسة ‏( 1 2 3) سيف الكلمة

الأخ المدعو عبد الله 2010:
أنت صلت و جلت و أخذت تجمع كلمات من هنا و من هناك .. و لكنك ام ترد على حرف على مما جاء بالموضوع !
و لا أعتبر هذا إلا عجز منك و إعتراف بإستحالة الجمع بين هذه النصوص الدموية الفاحشة و بين إدعاء ( إله السلام و رب السلام ) الذي ترددونه كالببغاوات .. رد يا أخي رد ..و إذا كنت عاجزاً عن ذلك فدع الأمر لمن هو أعلم منك !
و على فكرة إذا كان لديك الشجاعة الكافية فأرجوا أن تذكر لنا أمثلة عملية على تسامح المسيحية المكذوبة .. أما ( أحبوا أعدائكم باركوا لاعنيكم ) و كل هذا الهراء الذي لم تطبقونه أبداً لا أنتم و لا حتى " يسوع " نفسه فقد شبعنا منها و من تردديها دون دليل واحد !
نريد دليل واحد .. واحد فقط على تسامح المسيحية !