تويت
لا ولا يهمك المهم تكون كويس عشان انا قلقت عليك
انا مش عندى اسئله تانى دلوقتى لما هكون فاضيه هقرا المواضيع اللى جبتهالى
سلام
انا مش عندى اسئله تانى دلوقتى لما هكون فاضيه هقرا المواضيع اللى جبتهالى
سلام
مسيحيه
اكتشف المزيد حول هانا مونتانا
-
-
انا كتبت السؤال هنا وهما مسحوه معرفش ليهتعليق
-
اده انا لقيته هناك تقريبا انا اتلغبط فى الموضوعين سورىتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
بالنسبة اللخبطة ، فعادي ، كلنا في الإمتحانات كدة
تفضلي بكتابته هنا ضيفتنا مرة ثانية وتحت امر حضرتك ، وفقكم الله تعالى!تعليق
-
انا عايزة افهم انتو ازاى بتقولوا انكو بتحبونى وعايزين مصلحتى وانتو عندكو ايه بتقول من احب قوم اتحشر معه
مش انا بالنسبالكو هتحشر فى النار ؟ يبقى بتحبونى ازاى
عايزين تدخلوا النار انتو كمان ولا اسمى دا نفاق ؟
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا لكم ضيفتنا الكريمة على التوضيح ، في الحقيقة ليس نفاق او شيئ ، وإنما هو إلتباس في فهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم : " من أحب قوما حشر معهم " (*)
والحديث ورد بصيغة اخرى فيقول:
من أحب قوما على أعمالهم حشر معهم يوم القيامة
فالحب المحرم ضيفتنا هو حب ما هم عليه من الشرك ، مثال:
لا يمكن لي كمسلم أن احب قوما وهم على هذه الحالة مثلا!
.gif "أنظر أسفل :(293):")
فأنا أكره فعل وحالة الكفر أو الشرك بالله تعالى ، وإن أحببت هذه الحالة التي هم عليها الآن من السجود لصنم بشري ، وتمنيت أن أكون معهم أو مثلهم ، فبالفعل سأحشر معهم!
ولكني مازالت أحب لهم الخير والهداية والصلاح.
وهذا ما يوضحه القرآن الكريم ضيفتنا الكريم حيث يقول تعالى:
{لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9)}
[الممتحنة : 8 - 9]
هذه الآيه يا ضيفتنا دستور العلاقة بين المسلم وغير المسلم!
غير المسلم أي كان (مسيحي - يهودي - هندوسي - بوذي - كافر .... ) فالآيه تقوللَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ
فكل "غير مسلم" لم يقاتلني في ديني ولم يخرجني من بيتني بالعدوان أنا مأمور ان أتعامل معه "بالبر" و "القسط"!
ويجب هنا آيضا ضيفتنا أن نعلم ما يعنيه المعنى العظيم لكلمتي "البر" و"القسط"!
قوله تعالى: { لاَّ يَنْهَـٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ لَمْ يُقَـٰتِلُوكُمْ فِى ٱلدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِّن دِيَـٰرِكُمْ } أي: لا ينهاكم عن الإحسان إلى الكفرة الذين لا يقاتلونكم في الدين؛ كالنساء والضعفة منهم { أَن تَبَرُّوهُمْ } أي: تحسنوا إليهم، { وَتُقْسِطُوۤاْ إِلَيْهِمْ } أي: تعدلوا { إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ } [تفسير تفسير القرآن الكريم/ ابن كثير]
فنحن لا ننافقك ضيفتنا الكريمة ، بل نتبع ما أمرنا به الله تعالى والقرآن الكريم ، والذي أمرنا عند محاورتنا لكم :
{وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ}
[العنكبوت : 46]
أرجوا أن تكون النقطة واضحة ، وتحت أمر حضرتك في أي تعليق!
وفقكم الله تعالى.
تعليق
-
طيب يعنى هو طلع حديث مش ايه
مش هتفرق لانكو بتمشوا بالقران والسنه مع بعض
الايات اللى حضرتك جايبها حلوة وانا عارفه ان فيه ايات بتقول عننا كلام كويس لكن فيه غيرها كتير (ايات او احاديث) بتقول كلام وحش وكله تعصب
دا تناقض بئة.. بس ما علينا
طيب نيجى للجزء اللى فيه كلام وحش
حضرتك قولت الحديث بصورة اخرى وروحت شرحها مع ان الاتين مختلفين تماما عن بعض فى المعنى دى من أحب قوما حشر معهم مش هى دى من أحب قوما على أعمالهم حشر معهم يوم القيامة
ولو الاولانى ناقص ليه سيبينه فى كتبكو طيب ما تمسحوه وتحطو الحديث الصح الكاملتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
ضيقتنا الكريمة ، ليست المشكلة في القرآن الكريم ، فالقرآن الكريم قالها صراحة :
{أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا}
[النساء : 82]
فالقرآن الكريم ، ليس به تناقض واحد لأنه كلام الله تعالى!
ولكن المشكلة فيمن يقرأ ويحرف ويتطع الآيات من سياقها ، فكل آيه لو وضعت في السياق بتاعها بالكامل والمناسبة ، سينتهي أي تناقض أو إلتباس!
لكن المشكلة في من يقول أصلا القرآن بيأمر بقتل الناس كلها!
طيب فين الكلام دة!
يقول قرآنكم بيقول:
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ
ويقص الآيه هكذا ولا يكملها لأنه يعلم أنه بيكذب على المستمعين ، لأانه لو كملها كان عرف أن الآيه بتكلم عن حالة الحرب و ليس السلام والإعتداء على المسلمين ، حيث يقول باقي الآيه:
{وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ}
[البقرة : 191]
فالآيه تتكلم عن الدفاع ، وليس الإعتداء كما حرفها البعض!
فكل آية ضيفتنا لو وضعناها في السياق بتاعها ، هنعرف الحقيقة من الكذب!
وعموما تحت امر حضرتك في آيه آيه تشكل مشكلة لحضرتك!
ضيفتنا الفاضلة ، الحديث غير القرآن الكريم ، القرآن الكريم يتعبد به لفظا وتلاوة حرفيا!
لكن الحديث هو ما سمعه الصحابة عن الرسول محمد
وينقلوه هم وما قاله الرسول بطرق مختلفه حسب ما سمع كل فرد منهم!
ويا ضيفتنا إزاي نشيل الاحاديث الضعيفة والمكذوبة من الكتب ، ما هي أصلا موجوده في الكتب علشان نعرف انها غلط ، فالكتاب بيكون إسمه "السلسة الضعيفة" يعني معروف أن كل الاحاديث اللي فيه احاديث مش صح ، الرسول لم يقلها والكتاب معمول علشان احنا نعرف كدة!
منتظر تعليق حضرتك، وفقكم الله تعالى.
تعليق
-
حضرتك مش فهمنى الحديثين معناهم مش واحد عشان تقولى دى طرق مختلفه
دول مختلفين خالص
يبقى اكيد واحد صح وواحد ضعيف
انا دلوقتى عايزة اعرف مين الضعيف فيهم تقريبا دا اللى ضعيف (من أحب قوما على أعمالهم حشر معهم يوم القيامة ) لانه التانى هو اللى بسمعه اكترتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
ضيفتنا الكريمة أي إختلاف حضرتك!
نذكر لكم ضيفتنا الكريمة ، كل الاحاديث الواردة بتلك الصغيه والحكم لكم!
رأيت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فرحوا بشيء ، لم أرهم فرحوا بشيء أشد منه ، قال رجل : يا رسول الله ، الرجل يحب الرجل على العمل من الخير يعمل به ، ولا يعمل بمثله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المرء مع من أحب
الراوي: أنس بن مالك المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5127
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
فالحديث هنا يتكلم عن الإتباع ، والإلتحاق بقوم معينين في أعمالهم وتصرفاتهم وسلوكهم ، وحب ما هم عليه من خير أو شر إن كانوا مشركين!
الحديث الاخر والذي هو بنفس المعنى فيقول:
ولا يحب رجل قوما إلا حشر معهم .
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3037
خلاصة حكم المحدث: صحيح لغيره
فجاء في شرح الحديث: بالإسناد عن الثوري ، عن عوف ، عن الوليد - أو أبي الوليد - عن عبد الله بن عمرو فقال : " من مر ببلاد الأعاجم فصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة " ، وذكر بإسناد صحيح عن أبي أسامة : حدثنا عوف ، عن أبي المغيرة ، عن عبد الله بن عمرو قال : " من مر ببلاد الأعاجم فصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك ، حشر معهم يوم القيامة " . [أحكام أهل الذمة]
ومنه القول الآخر للحديث الذي جاء فيه:
من كثر سواد قوم فهو منهم ومن رضي عمل قوم كان شريك من عمل به
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 13/41
خلاصة حكم المحدث: له شاهد
والحديث الآخر:
من أحب قوما على أعمالهم حشر يوم القيامة في زمرتهم
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: ابن القيسراني - المصدر: ذخيرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 4/2178
خلاصة حكم المحدث: [فيه] إسماعيل بن يحيى لا شيء في الحديث
فكل الاحاديث ضيفتنا الكريمة تتكلم عن الحب والمشاركة في العبادة ، وحب ما هم عليه من الشرك بالله تعالى ، ولا يوجد في الاحاديث أمر بكرهم او معاملتهم بالسوء ، فكما قلت لحضرتك ، الدستور هو قوله تعالى :
{لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9)}
[الممتحنة : 8 - 9]
قوله تعالى: { لاَّ يَنْهَـٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ لَمْ يُقَـٰتِلُوكُمْ فِى ٱلدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِّن دِيَـٰرِكُمْ } أي: لا ينهاكم عن الإحسان إلى الكفرة الذين لا يقاتلونكم في الدين؛ كالنساء والضعفة منهم { أَن تَبَرُّوهُمْ } أي: تحسنوا إليهم، { وَتُقْسِطُوۤاْ إِلَيْهِمْ } أي: تعدلوا { إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ } [تفسير تفسير القرآن الكريم/ ابن كثير]
أرجوا أن يكون الامر واضحا الآن ضيفتنا ، بأن المعنى واحد بكل الأحاديث ، ورجاء لو مازال هناك شك او إستفسار، فتحت امر حضرتك ، دون أي خجل أو تردد.
وأرجوا ان يكون قج إنتهى الشك او التردد بموضوع وجود تناقض في القرآن الكريم.
وفقكم الله تعالى.
تعليق
-
طيب انا مشكلتى فى الحديث دا
ولا يحب رجل قوما إلا حشر معهم .
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3037
خلاصة حكم المحدث: صحيح لغيره
فجاء في شرح الحديث: بالإسناد عن الثوري ، عن عوف ، عن الوليد - أو أبي الوليد - عن عبد الله بن عمرو فقال : " من مر ببلاد الأعاجم فصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة " ، وذكر بإسناد صحيح عن أبي أسامة : حدثنا عوف ، عن أبي المغيرة ، عن عبد الله بن عمرو قال : " من مر ببلاد الأعاجم فصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك ، حشر معهم يوم القيامة " . [أحكام أهل الذمة]
الحديث بيقول اللى بيحب قوم والتفسير بيقول اللى يشابه قوم
المفروض ان انا اقتنع ان الحب هو ان اشابه او اقلد حد ؟؟؟تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
ضيفتنا الكريمة ، الإنسان عمره ما هيتشبه بقوم إلا بعد أن يحبهم!
الهم بس نعرف أن الحديث بيقول "قوم"!
والقوم كما جاء في المحيط:
القوْمُ : الجماعةُ من الناس تجمعهم جامعةٌ يقومون لها أو تربطهم وحدة اللغة والثقافة والتقاليد والمصالح المشتركة؛ قومُ العرب.-: الجماعةُ من الرجال؛
وآيضا: قوم : ( القوم الجماعة من الرجال والنساء معا ) لأن قوم كل رجل شيعته وعشيرته. [تاج العروس]
فالقوم ضيفتنا هم الجماعة اللي ليهم تقاليد مشتركة ، والحديث يقول "قوم" وليس أفراد!
وبالتالي انا إن أحببت قوما كهؤلاء البوذين الذين يسجدون للصنم كما رأيت حضرتك ، فالحب يعني ويقتضي الإتباع ، وهذا ليس قولي ، بل يما يشرحه الحديث الذي وضعته لحضرتك:
رأيت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فرحوا بشيء ، لم أرهم فرحوا بشيء أشد منه ، قال رجل : يا رسول الله ، الرجل يحب الرجل على العمل من الخير يعمل به ، ولا يعمل بمثله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المرء مع من أحب
الراوي: أنس بن مالك المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5127
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
فحب قوم وما هم به من "خير" او "شر" يقتضي الإتباع ، وإلا فلن يكون هناك حب من الأساس.
بإختصار انا باحب الديانه البوذيين (في عادتهم ودينهم وطقوسهم) فالعقل والمنطق يقول يجب وأن اتبعهم في ذلك!
وإلا فأنا لم أحبهم أصلا ، فالإنسان يصنع ما يحب ، فالحب آولا ونتيجية له الإتباع!
مثال: أنا بحب امي ، النتيجية >> هاسمع كلامها وهقلدها في كل شيئ!
ونكرر كل هذا لا يمنع حب الخير والهداية والصلاح لهم ، ومعاملتهم بالحسنى وأفضل ما يكون كما نص دستور القرآن الكريم:
{لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8) إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (9)}
[الممتحنة : 8 - 9]
قوله تعالى: { لاَّ يَنْهَـٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ لَمْ يُقَـٰتِلُوكُمْ فِى ٱلدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِّن دِيَـٰرِكُمْ } أي: لا ينهاكم عن الإحسان إلى الكفرة الذين لا يقاتلونكم في الدين؛ كالنساء والضعفة منهم { أَن تَبَرُّوهُمْ } أي: تحسنوا إليهم، { وَتُقْسِطُوۤاْ إِلَيْهِمْ } أي: تعدلوا { إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ } [تفسير تفسير القرآن الكريم/ ابن كثير]
هل النقطة والربط واضح يا ضيفتنا الكريمة ، أم أن الأمر بحاجة لمزيد من التوضيح ، رجاء دون خجل ، فتحت امر حضرتك!
وفقكم الله تعالى.
تعليق
-
لاء واضح بس كان المفروض يقول يشابهم فى عباداتهم مش فى كل حاجة لانه مش عيب لو لقيت عند البوذيين حاجة احسن منك تعملها وتتعلمهاتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
رد 1
36 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة الراجى رضا الله
|
||
|
ردود 0
28 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة كريم العيني
|
||
|
|
ردود 0
30 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة كريم العيني
|
||
|
ردود 3
37 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 0
56 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
تعليق