فيما يتعلق بالأعداد المنسوبة لفضيلة الشيخ طارق سويدان أعلم أن بها أخطاء
وقد تدبرت عدد كلمة يوم فى القرآن بعد اطلاعى على هذا الموضوع فى منتديات أخرى فلاحظ ما يلى:
محاولة للتعرف على الإشارات الرقمية اللطيفة فى تكرار كلمة يوم ومشتقاتها بالقرآن الكريم
وردت كلمة يوم واليوم 349 مرة
1) إذا أضفنا إليها كلمة يومكم التى وردت خمس مرات
يكون المجموع 349+5=354 يوم هى عدد أيام السنة القمرية عدا كسور اليوم وهى السنة المعتمدة عند المسلمين
2) وإذا أضفنا إليها كلمة يومهم التى وردت 5 مرات
يكون المجموع 349+5= 354 يوم هى عدد أيام السنة القمرية المعتمدة فى التقويم لدى بنى إسرائيل حتى الثلث الأخير من القرن الرابع الميلادى بعد اعتناق الرومان نصرانية الأقانيم وفرضها على الشعوب المسيحية وكذلك فرض تقويمهم الشمسى ويومهم لأنهم كانوا مؤمنين فى زمنهم
3) وإذا أضفنا إليها كلمة يوما وعددها 16 مرة
يكون المجموع 349+16 = 365 هو عدد أيام السنة الشمسية وكلمة يوما هنا لأنهم عبدوا غير الله فتساووا مع أمم الكفر فلا يلتفت إليهم ضمن أمم المؤمنين بترك ما كانوا عليه من خير فى أزمنتهم السابقة
4) وكذلك كلمة يومين وهى مثنى وردت 3 مرات وكلمة أياما وردت 4 مرات بصيغة الجمع فاكتملت صيغ المفرد والمثنى والجمع فيما سبق
فالأيام تكون مفردة وتجمع مثنى وثلاث ورباع وخمس إلى ستة عشر إلى سبعين رمز الكثرة إلى ماشاء الله
5) أما كلمة يومئذ فوردت 70 مرة
وهى تشير إلى يوم محدد بذاته فى كل خطاب جاءت فيه
6) وفى كتب اليهود إشارة إلى نبوء السبعين يوما عند إرميا والأسابيع السبعين لدانيال وقد ترتبط بنبوءات وعد المنتهى عندهم
وقد تكون لها علاقة بالنبوءة بوعد الآخرة المنصوص عليها فى سورة الإسراء أو لا يكون لذلك علاقة
فلهذا مبحث آخر فى الدراسات الرقمية المقارنة
فقط أرى فيما سبق إشارة لطيفة لدقة البناء العددى فى كتاب الله
وواحدة من مئات الإشارات العددية التى يستحيل توفرها مجتمعة إلا فى القرآن الكريم كتاب الله المنزل بالوحى
وقد لا يكون بينها وبين النبوءات التوراتية أو النبوءات عموما أى رابط
والله أعلم
ولكن الملاحظ مما سبق
عدم دقة أن تكرار كلمة يوم هى 365 التى وردت بالموضوع الرقمى
خاصة وأن السنة عند المسلمين هى السنة القمرية وليست الشمسية بغض النظر عن مدى صحة ما ذهبت إليه من وجود المؤشرات أو اللطائف الرقمية من عدمه فتسمينها بالإعجاز العددى قضية خلاف
ولو توفر لى بعض الوقت سأدقق كل ما نقله الشيخ من لطائف عددية قديمة
وقد تدبرت عدد كلمة يوم فى القرآن بعد اطلاعى على هذا الموضوع فى منتديات أخرى فلاحظ ما يلى:
محاولة للتعرف على الإشارات الرقمية اللطيفة فى تكرار كلمة يوم ومشتقاتها بالقرآن الكريم
وردت كلمة يوم واليوم 349 مرة
1) إذا أضفنا إليها كلمة يومكم التى وردت خمس مرات
يكون المجموع 349+5=354 يوم هى عدد أيام السنة القمرية عدا كسور اليوم وهى السنة المعتمدة عند المسلمين
2) وإذا أضفنا إليها كلمة يومهم التى وردت 5 مرات
يكون المجموع 349+5= 354 يوم هى عدد أيام السنة القمرية المعتمدة فى التقويم لدى بنى إسرائيل حتى الثلث الأخير من القرن الرابع الميلادى بعد اعتناق الرومان نصرانية الأقانيم وفرضها على الشعوب المسيحية وكذلك فرض تقويمهم الشمسى ويومهم لأنهم كانوا مؤمنين فى زمنهم
3) وإذا أضفنا إليها كلمة يوما وعددها 16 مرة
يكون المجموع 349+16 = 365 هو عدد أيام السنة الشمسية وكلمة يوما هنا لأنهم عبدوا غير الله فتساووا مع أمم الكفر فلا يلتفت إليهم ضمن أمم المؤمنين بترك ما كانوا عليه من خير فى أزمنتهم السابقة
4) وكذلك كلمة يومين وهى مثنى وردت 3 مرات وكلمة أياما وردت 4 مرات بصيغة الجمع فاكتملت صيغ المفرد والمثنى والجمع فيما سبق
فالأيام تكون مفردة وتجمع مثنى وثلاث ورباع وخمس إلى ستة عشر إلى سبعين رمز الكثرة إلى ماشاء الله
5) أما كلمة يومئذ فوردت 70 مرة
وهى تشير إلى يوم محدد بذاته فى كل خطاب جاءت فيه
6) وفى كتب اليهود إشارة إلى نبوء السبعين يوما عند إرميا والأسابيع السبعين لدانيال وقد ترتبط بنبوءات وعد المنتهى عندهم
وقد تكون لها علاقة بالنبوءة بوعد الآخرة المنصوص عليها فى سورة الإسراء أو لا يكون لذلك علاقة
فلهذا مبحث آخر فى الدراسات الرقمية المقارنة
وواحدة من مئات الإشارات العددية التى يستحيل توفرها مجتمعة إلا فى القرآن الكريم كتاب الله المنزل بالوحى
وقد لا يكون بينها وبين النبوءات التوراتية أو النبوءات عموما أى رابط
والله أعلم
ولكن الملاحظ مما سبق
عدم دقة أن تكرار كلمة يوم هى 365 التى وردت بالموضوع الرقمى
خاصة وأن السنة عند المسلمين هى السنة القمرية وليست الشمسية بغض النظر عن مدى صحة ما ذهبت إليه من وجود المؤشرات أو اللطائف الرقمية من عدمه فتسمينها بالإعجاز العددى قضية خلاف
ولو توفر لى بعض الوقت سأدقق كل ما نقله الشيخ من لطائف عددية قديمة
تعليق