تويت
إن كان البشر قد أعطوا خاصية الإطلاع على ما في القلوب والضمائر فإن من حقك ساعتها زميلنا الفاضل أن تجزم أن هذا هو هدف الموضوع .... اقرأ الموضوع ثانية وستعلم أن الأسلوب الحواري مصاغ بمنتهى الأدب والإحترام وفي الحدود المسموح بها ... فلن تجد فيه جملة واحدة تسب شخص المسيح عليه السلام ... ولا ينبغي ذلك كما بينا لك من قبل أن المسيح عليه السلام رسول من رب العالمين لا يكتمل إيمان المسلم إذا لم يؤمن به !
إذا وماذا يمثل لك "تمثال" الإله ... الإله الذي لم يره الشخص الذي صنع تمثاله ... ؟؟!!
أريدك أن تسأل نفسك سؤالًا : ماذا ستعني لكم الحياة بدون الأيقونات وتماثيل العذراء ويسوع ؟؟!!!!
وما فائدة التضرع للتماثيل ووضع الشموع عندها إذا كنتم لا تؤمنون بأنها تمثل العبادة حقًا ؟؟!!
حدد فقرة معينة ترى أنها تهين المسيحية ونتناقش فيها .. !
ربما الذي أغضبك هو التعليقات ... سأراجعها إن شاء الله وسأقوم باللازم عند وجود وثبوت ما تقول فعلًا .... ولكن بالنسبة للموضوع فهو أكثر من ممتاز ... سأراجع التعليقات ... وبعدها قم بقراءة الموضوع قراءة متأنية دون ضغط نفسي وستصلك الرسالة والهدف منه بصورة أوضح بإذن الله ..
الإله لم يمت ... الإله لا يموت .... هو حي قبل أن يكون لك وجودًا وحي أبد الآبدين .... هل الإله الأزلي يموت ...؟؟!!!
الإله قوى .... الذي خلق الموت هو أقوى من الموت ... والذي خلق الخطيئة ( المشكلة ) قادر على غفرانها ( الحل ) ... وهو ليس بحاجة لأن يموت لكي يخلصك .... لو كانة بحاجة لذلك .... لصعب عليه خلق السموات والأرض ... حاشا له وتعالى علوًا كبيرًا عما يصفون ...!
الفكرة ليست هل يعيبك أو لا يعيبك .... الفكرة هل هذا يليق بجلال الله ....؟!!
هل هذا يليق بقدسيته ؟؟!!!
هل هكذا الأمور صعابًا عليه حتى يقوم بمثل هذا من أجل خلاصكم ... ..؟؟؟!! ... حاشا لله !!
أريدك أن تسأل نفسك زميلنا الفاضل ما الفرق بينك كإنسان محترم لا يرتكب المعاصي ولا يؤذي الآخرين وإنسان آخر شرير يرتكب المعاصي ويؤذي الآخرين عند الرب إن كان مبدأ الخلاص صحيحًا ؟!!
وهل تقييمهما سيكون واحدًا .... ومصيرهما واحدًا .... الطيب والشرير ... كلاهما في الملكوت ؟!!!!!
فهل تعتقدين حقا ان المسيحيين يعبدون تماثيل يسوع ؟؟
ان كان هذا صحيحا فان لكل مسيحي عشرات الالهة ... لا اله واحد ...
لكننا نؤمن بيسوع الشخص وليس تماثيله او صوره التي نقتنيها من السوق ...
اي شخص سواء كان عالما بالمسيحية او جاهلا بها فسيفهم هذه الحقيقة بكل سهولة ...
ان كان هذا صحيحا فان لكل مسيحي عشرات الالهة ... لا اله واحد ...
لكننا نؤمن بيسوع الشخص وليس تماثيله او صوره التي نقتنيها من السوق ...
اي شخص سواء كان عالما بالمسيحية او جاهلا بها فسيفهم هذه الحقيقة بكل سهولة ...
إذا وماذا يمثل لك "تمثال" الإله ... الإله الذي لم يره الشخص الذي صنع تمثاله ... ؟؟!!
أريدك أن تسأل نفسك سؤالًا : ماذا ستعني لكم الحياة بدون الأيقونات وتماثيل العذراء ويسوع ؟؟!!!!
وما فائدة التضرع للتماثيل ووضع الشموع عندها إذا كنتم لا تؤمنون بأنها تمثل العبادة حقًا ؟؟!!
ان اردت التغاضي عن الاساءة فهذا شئ اخر لكن لا تحاولي ان تقنعيني بان هذا الموضوع لا يهين المسيحية وبانه موضوع منطقي ..
حدد فقرة معينة ترى أنها تهين المسيحية ونتناقش فيها .. !
ان اردت التغاضي عن الاساءة فهذا شئ اخر لكن لا تحاولي ان تقنعيني بان هذا الموضوع لا يهين المسيحية وبانه موضوع منطقي ..
ثم يا اختي هل ترين ان السخرية والتهكم ضروريين لايصال الرسالة ؟؟؟
الجميع يضحك ويسخر ... الا تستطيعين رؤية هذا ايضا؟؟؟
ثم يا اختي هل ترين ان السخرية والتهكم ضروريين لايصال الرسالة ؟؟؟
الجميع يضحك ويسخر ... الا تستطيعين رؤية هذا ايضا؟؟؟
ثم يا سيدتي انا لا يعيبني بتاتا ان الهي توفي وصلب عاريا على الصليب كي يغسل خطاياي ... ولا اعتقد ان "مريانا" ايضا سوف يعيبها موت يسوع على الصليب وتعذبه لاجلها ولاجل البشرية كلها
الإله لم يمت ... الإله لا يموت .... هو حي قبل أن يكون لك وجودًا وحي أبد الآبدين .... هل الإله الأزلي يموت ...؟؟!!!
الإله قوى .... الذي خلق الموت هو أقوى من الموت ... والذي خلق الخطيئة ( المشكلة ) قادر على غفرانها ( الحل ) ... وهو ليس بحاجة لأن يموت لكي يخلصك .... لو كانة بحاجة لذلك .... لصعب عليه خلق السموات والأرض ... حاشا له وتعالى علوًا كبيرًا عما يصفون ...!
الفكرة ليست هل يعيبك أو لا يعيبك .... الفكرة هل هذا يليق بجلال الله ....؟!!
هل هذا يليق بقدسيته ؟؟!!!
هل هكذا الأمور صعابًا عليه حتى يقوم بمثل هذا من أجل خلاصكم ... ..؟؟؟!! ... حاشا لله !!
أريدك أن تسأل نفسك زميلنا الفاضل ما الفرق بينك كإنسان محترم لا يرتكب المعاصي ولا يؤذي الآخرين وإنسان آخر شرير يرتكب المعاصي ويؤذي الآخرين عند الرب إن كان مبدأ الخلاص صحيحًا ؟!!
وهل تقييمهما سيكون واحدًا .... ومصيرهما واحدًا .... الطيب والشرير ... كلاهما في الملكوت ؟!!!!!
اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 
مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى
تعليق